سهم مديون
25-03-2010, 09:33 AM
ذكرت مصادر إعلامية تركية أن بلاغًا وصل إلى المعنيين حول احتمال تعرض رئيس الوزراء، رجب طيب أردوجان لـ"محاولة اغتيالية".
وأفادت وكالة "جيهان" التركية للأنباء بأن سبب التدابير الأمنية فوق العادة التي اتخذت أثناء وصول أردوجان إلى البرلمان التركي، أمس، لإلقاء كلمة أمام اجتماع كتلة حزبه يعود إلى ورود معلومة حول محاولة اغتيالية ضده.
ونقلت الوكالة عن مصادر برئاسة الوزارة والبرلمان التركي أن المعلومة وصلت في ساعات عصر أمس الأول، وتفيد بأن محاولة الاغتيال ستقع أثناء إلقاء أردوجان كلمته أمام اجتماع كتلة حزب "العدالة والتنمية".
وأضافت الوكالة أن تدابير مشددة اتخذت في البرلمان اعتبارًا، من الساعات الأولى من صباح أمس، وتم حظر دخول الزوار إلى المبنى الرئيسي، كما نصبت حواجز في بوابات الدخول والخروج ووضعت رجال أمن في الردهات التي سيمر منها رئيس الوزراء.
وحذر أكاديمي تركي مؤخرًا من احتمالات تدخل "إسرائيل" بطرق ووسائل مختلفة لزعزعة الاستقرار في تركيا بهدف الإطاحة بحكومة العدالة والتنمية ورئيسها رجب طيب أردوجان، موضحًا أن ذلك يأتي ردًا على موقف أردوجان المتشدد ضد "إسرائيل" بسبب العدوان على غزة، والذي وصل إلى ذروته باشتباكه مع الرئيس "الإسرائيلي" شيمون بيريس في دافوس وخروجه غاضبًا من الجلسة.
وأفادت وكالة "جيهان" التركية للأنباء بأن سبب التدابير الأمنية فوق العادة التي اتخذت أثناء وصول أردوجان إلى البرلمان التركي، أمس، لإلقاء كلمة أمام اجتماع كتلة حزبه يعود إلى ورود معلومة حول محاولة اغتيالية ضده.
ونقلت الوكالة عن مصادر برئاسة الوزارة والبرلمان التركي أن المعلومة وصلت في ساعات عصر أمس الأول، وتفيد بأن محاولة الاغتيال ستقع أثناء إلقاء أردوجان كلمته أمام اجتماع كتلة حزب "العدالة والتنمية".
وأضافت الوكالة أن تدابير مشددة اتخذت في البرلمان اعتبارًا، من الساعات الأولى من صباح أمس، وتم حظر دخول الزوار إلى المبنى الرئيسي، كما نصبت حواجز في بوابات الدخول والخروج ووضعت رجال أمن في الردهات التي سيمر منها رئيس الوزراء.
وحذر أكاديمي تركي مؤخرًا من احتمالات تدخل "إسرائيل" بطرق ووسائل مختلفة لزعزعة الاستقرار في تركيا بهدف الإطاحة بحكومة العدالة والتنمية ورئيسها رجب طيب أردوجان، موضحًا أن ذلك يأتي ردًا على موقف أردوجان المتشدد ضد "إسرائيل" بسبب العدوان على غزة، والذي وصل إلى ذروته باشتباكه مع الرئيس "الإسرائيلي" شيمون بيريس في دافوس وخروجه غاضبًا من الجلسة.