المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سائق يتحرش بطفلة لمدة عام بمساعدة الخادمات!



الشعال
29-03-2010, 08:43 AM
خدش سائق براءة طفلة لم
تتجاوز العاشرة من عمرها،
عندما راودته نفسه الدنيئة
للتحرش بها، ومعاكستها كلما
تتاح له فرصة لذلك خاصة عند
اصطحابها الى المدرسة ذهابا
وإيابا.
وقد ساعد السائق على التمادي
في جرائمه الشاذة تملك الطفلة
خوف شديد جعلها تتكتم
السر على والدتها، خشية من
معاقبتها، وفي النهاية هداها
تفكيرها الى البحث عن جهة
تسمع قصتها وتحاول إعادة
الاستقرار المفقود لها، فكان أن
اتصلت بالخط الساخن للمؤسسة
القطرية لحماية الطفل والمرأة،
حيث تلقت مكالمتها إحدى
الاستشاريات بالمؤسسة التي
هدأت من روعها وأنهت ترددها
وخوفها الشديد وجعلتها تروي
القصة من البداية.
كان صوتها منكسرا مهزوزاً..
كما لو كانت تغالب نفسها على
الحديث.. بالكاد استطاعت
الاستشارية ان تسمع كلماتها
وسط البكاء الذي انتابها وهى
تعلن لأول مرة تعرضها للتحرش
الجنسي من سائق الأسرة، وهي
في عمر الزهور.
قالت الطفلة وهي تغالب
دموعها ع: مأساتي تعود الى عام
مضى، حينما بدأ السائق يتحدث
أمامي بعبارات بذيئة، ويحكي
قصصا عن علاقات غير بريئة
جمعته بفتيات في مثل عمري،
وفي كثير من الأحيان كانت يده
تعبث في جسدي حيث أدركت
في النهاية نواياه الشريرة،
فقمت بالشكوى للخادمات لكني
وجدتهن يبررن أفعاله بأنه
يحبني، وأنني لست صغيرة كي
أرفض إعجابه، وحذرنني من
البوح بأفعاله لأسرتي حتى لا
اتعرض لعقاب شديد منهم.
واكتشفت فيما بعد ان
الخادمات شركاء لهذا السائق في
جرائمه، فهن يسهلن انفراده بي،
ويبررن أفعاله، ويشجعنني على
التجاوب معه، إلا انني كنت في
كل مرة يتقرب مني اشعر بعدها
بتأنيب الضمير، وحاولت أكثر
من مرة الاعتراف لوالدتي بهذه
الأفعال، إلا ان الرعب تملكني،
خاصة بعد تهديد الخادمات
والسائق لي بإفشاء تلك الاسرار
لزميلاتي في المدرسة، والتسبب
في معاقبتي أمام زميلاتي،
فضلا عن تحريض والدتي على
معاقبتي فلزمت الصمت.
واضافت الطفلة المعذبة:
أخاف جدا من والدتي فهي
شديدة العصبية .. غاضبة دائما
تعاملني أنا وأخواتي وكأننا في
كتيبة عسكرية.. لا توجد لدينا
اي وقت لنجلس سويا نتحدث
بصراحة وحرية، فاي تجاوز
عقابه الضرب والعزل في غرفة
مظلمة عدة ساعات وحرماننا
من المأكل و الملبس والتنزه.
وبدورها قامت المؤسسة
بطرح هذه المشكلة على طاولة
نقاش المستشارين، الذين أكدوا
ان المشكلة معقدة، وتكشف
عن غياب الحوار داخل الاسرة
وقبل ذلك عدم المتابعة الدقيقة
للابناء، خاصة الفتيات اللاتي
تتركهن بعض الاسر لينفرد
بهن السائق او حتى الخادمات
ليتعرضن لمخاطر التحرشات
الجنسية.
وقالت المستشارة المختصة:
تم في البداية تحديد موقع
الفتاة المتصلة، وتهدئة روعها
وتشجيعها على كشف ما تعرضت
له من تحرشات، وبعدها تم
التواصل مع الأم والاتفاق معها
على الحضور لبحث المشكلة،
ليتم اخضاع الطفلة والأم
لجلسات تأهيل نفسي لتقبل
المشكلة واستيعاب أبعادها،
والعمل على تصحيح الوضع.
واضافت: شرحنا للفتاة
مبررات تعنيف أمها لها أحيانا،
وتبرير قسوتها بانها تحبها
وتحاول تقويم سلوكها وعمل
نظام حياة منتظم لها ولاشقائها،
والتأكيد على انها أخطات حينما
أخفت تحرشات السائق بها
عن والدتها، ونتيجة لجوئها
للخادمات للبوح بمشكلتها،
حيث تعقدت مشكلتها، وتحول
طلب النصيحة الى ابتزاز من
السائق والخادمات معاً، كما تم
إقناع الطفلة بأن هذا الشخص
" السائق " لا يحبها أو يهتم بها
كما تتصور وإنما يستغل عدم
نضجها وصغر سنها للتحرش
بها وإيذائها، ويجب عليها عدم
الإحساس بالذنب والاستسلام
للندم حتى وانها لم تبلغ من
بداية الأمر، وان امامها فرصة
كبيرة لعلاج مشكلتها، وبعد أن
اقتنعت الفتاة برؤية المستشارة
سمحت باستدعاء والدتها
لاعلامها بالمشكلة، باعتبار أن
الأمر يتطلب التدخل السريع، كما
أن اقتلاع المشكلة من جذورها
يتطلب وجود الأم .
وبالفعل فقد تم استقبال
الام بطريقة ودية وبعيدة
عن الطرق الرسمية وذلك
من اجل إذابة الجليد وإزالة
التشنج، بعد التأكيد بأن ابنتها
انقذت نفسها قبل فوات الاوان،
وانها امتلكت الجرأة للاتصال
بالمؤسسة لتكشف الجريمة
التي ترتكب في حقها، وان
على الام ان تتحمل مسؤوليتها
في إنقاذ ابنتها وإعادة تأهيلها
نفسيا واجتماعيا ومحو ذكريات
الماضي مع السائق المجرم
بعد طرده او اتخاذ الاجراءات
القانونية تجاهه اذا رغبت الام
في ذلك.
وامام هول ما سمعت الأم
لم تتمالك نفسها من البكاء
ومشاعر الصدمة، وبصعوبة
تمالكت نفسها وراحت تتطمئن
على ابنتها، وما واجهته من
مخاطر وانتهاكات، وبدأت
تعترف بإهمالها لمتابعة ابنتها،
وخطئها في الوثوق بالسائق
والخادمات وتركتهم ينفردون
بابنتها ويبثون سمومهم
وعاداتهم التي تتناقض مع
عاداتنا وتقاليدنا، واكتفت
بالشدة مع ابنائها ومعاقبتهم
بقسوة على اقل الاخطاء حتى
انقطع الحوار بينهم، ووجدوا
الخدم أقرب اليهم منها!
وقد بينت المستشارة
بالمؤسسة للأم بأن الضرب
وسيلة عقيمة للتربية وانها لن
تفلح لحل مشاكل ابنائها، بل
ربما كانت سببا رئيسا في تفاقم
مشكلة الفتاة حيث تم شرح
المشكلة لها بجميع معطياتها
والضغوط النفسية التي عانت
منها ابنتها طوال هذا العام وانه
يجب عليها كأم ان تقف قليلا
وتعيد حساباتها و أن تحاول
ضبط النفس والتصرف بحذر
وعدم توجيه اللوم للطفلة مع
عدم استسلامها للندم وتأنيب
الضمير، وأن تتحدث مع
ابنتها وتصغي لها وتوعيتها
بشكل صريح بعيدا عن الابتذال
فالطفل الذي يعرف ولو القليل
من المعلومات يصبح أكثر ثقة
في نفسه ويستطيع حماية نفسه
وأن يقول لا في حال تعرضه
لهذه التحرشات.
وأكدت مستشارة المؤسسة
ضرورة أن تشرح كل أم لابنتها
أن هناك أجزاء في جسمها يجب
أن لا يطلع عليها أحد لأنها ملكية
خاصة بها، وعليها أن تشعرها
بالأمان التام في أن تروي
تفاصيل أي موقف دون عقاب،
كما يجب عليها مراقبة ابنتها
باستمرار دون اشعارها بالرقابة
الخانقة، وعليها أيضا ملاحظة
الطفلة بصورة دقيقة والانتباه
الى أي شيء غريب في سلوكها
أو تصرفاتها بعد تعرضها لهذه
المشكلة دون أن تشعر ومحاولة
منعها من التعرض لاية مثيرات
أخرى مع عدم استجوابها بشكل
دائم و صرف انتباهها في حالة
الشرود ومحاولة وضعها وسط
الأسرة ومنعها من الانفراد حتى
لا يتسبب ما تعرضت له الطفلة
في حدوث أي اضطرابات نفسية
قد ينتج عنها صدمة نفسية ذات
تأثير شامل يغمر كل جوانب حياة
الطفلة ويكون تأثيره غائرا في
أعماق بنائها النفسي ومن المهم
عدم السماح للخدم والسائقين
بالانفراد بها أو أخواتها من
البنين أو البنات مطلقا، وعلى
الأم ان تكتسب أساليب مجدية
وطرقا تساهم في سير السفينة
وايصالها لبر الامان وعليها ان
تستوعب ابنتها وان تأخذ بيدها
وان تشعر ابنتها بانها فخورة
بخطوتها الجريئة وان تعلمها
بالخطوات التي من بينها معاقبة
المتسببين بالمشكلة سواء السائق
او الخادمات بالطرق الصحيحة
وان تتجه الى سياسة الباب
المفتوح مع جميع أبنائها وان
تخلق ساعة في المنزل من اجل
مناقشة مشاكلهم الاسرية وان
تناقشهم في مشاكلهم وتجعلهم
مساهمين في حلها كما يجب
ابلاغ الشرطة لأن التعتيم يساعد
المجرم أن يعاود الفعل مرة
أخرى ومع أطفال آخرين
والاستماتة في مقاضاة السائق
والخادمات بشكل قانوني حتى
ينالوا أقصى العقوبة لفعلتهم
التي كادت ان تودي بحياة هذه
الطفلة وحياة عائلة بأكملها
كان يمكن ان يكون مصيرها

صمت 1
29-03-2010, 08:48 AM
لاحول ولا قوه الا بالله

Sharshooooor
29-03-2010, 08:50 AM
ليش هالعذاب ياخوي كان كبرت الخط شوي وعرضته

بالنسبة للقصة ماعندي تعليق

ودي أكون
29-03-2010, 08:50 AM
حسبي الله ونعم الوكيل ..


يعلهم العذاب ان شاءالله .. مثل ماعذبوا البنت ..

حسبي الله ونعم الوكيل عليهم ..


والام غافله بارك الله فيها شو يفيد الندم اللحين ..

لاحول ولا قوة الا بالله ..




اخوي لو اتعدل الموضوع واتخليه الكلام عدال بعض .. الموضوع صاير طويل وصعب القرايه جي .. لو تعدله لباقي الاعضاء ..

يعطيك العافيه عالنقله اخوي ..

(الفيصل)
29-03-2010, 08:54 AM
تحرش السواقين والخدم (جنسياً) بالأطفال(بالذات) حدث في قطر ويحدث
لاسيما مع أهمال الأسر وعدم متابعتهم ومراقبتهم ولاحول ولاقوة الا بالله

وهذا الشيء أوكده لكم 100% ، فيرجى الحذر والانتباه
فهؤلاء أمانة في أعناقكم وسوف تسئلون عنها.

كازانوفا
29-03-2010, 08:58 AM
خلاااااااااص بنظري ما في حل للموضوع بترجع الام بتغير السائق والخدم يعني بتغير الاشكال والنفوس هي

شبح الصمت
29-03-2010, 09:00 AM
لا حول ولا قوة ألا بالله

الله يستر على أطفالنا وعلى المسلمين والمسلمات

tulepq
29-03-2010, 09:07 AM
إن الملام الأول والأخير في ذلك هم الأهل أنفسهم ..

الله يصلح الأحوال ..

شكرا اخي على طرح الموضوع

Sharshooooor
29-03-2010, 09:10 AM
خلاااااااااص بنظري ما في حل للموضوع بترجع الام بتغير السائق والخدم يعني بتغير الاشكال والنفوس هي

الحل الجذري في ان الام او الاب ينتبهوا لعيالهم ومايرموهم بالبيت طول الوقت
المثل يقول المال السايب يعلم السرقة

اذا مافي رقيب ولا حسيب اكيد راح تظهر المشاكل والخلل

بوخالد2
29-03-2010, 09:15 AM
واضافت الطفلة المعذبة:
أخاف جدا من والدتي فهي
شديدة العصبية .. غاضبة دائما
تعاملني أنا وأخواتي وكأننا في
كتيبة عسكرية.. لا توجد لدينا
اي وقت لنجلس سويا نتحدث
بصراحة وحرية، فاي تجاوز
عقابه الضرب والعزل في غرفة
مظلمة عدة ساعات وحرماننا
من المأكل و الملبس والتنزه.
وبدورها قامت المؤسسة
بطرح هذه المشكلة على طاولة
نقاش المستشارين، الذين أكدوا
ان المشكلة معقدة، وتكشف
عن غياب الحوار داخل الاسرة
وقبل ذلك عدم المتابعة الدقيقة
للابناء، خاصة الفتيات اللاتي
تتركهن بعض الاسر لينفرد
بهن السائق او حتى الخادمات
ليتعرضن لمخاطر التحرشات
الجنسية.

ياعيني على الموسسه خوش دعايه لها !!!


الله يستر على اعيال المسلمين من الامور هذه

والاهمال هو السبب الوحيد لحدوث هذه الامور

الدريول عند البعض ( الاب - الاخ - شايل البيت ) الرجال وين مادري

الام وين مادري

يمكن مشغولين شووي وبيرجعون !

الشعال
29-03-2010, 09:19 AM
ليش هالعذاب ياخوي كان كبرت الخط شوي وعرضته

بالنسبة للقصة ماعندي تعليق



تم التعديل

G0LD
29-03-2010, 09:22 AM
الاهمال يبداأ من المنزل وينتهي بالوالدين !!

والوالدين هم المسؤولين مسؤوليه كامله وسوف يتحاسبون في يوم غير هذا اليوم

يجيبون عيال ويهملونهم ويتركونهم مع السائق والخدامات الي ماحصلنا من وراهم خير

بس الكسل والتعب الموجود لدى البعض هو الي موديهم في داهيه ويتكلون على السائق

والخدامه إتكال كلي !!

الله يعين بس

والله يسترعلينا جميعا

واحد ثقة
29-03-2010, 09:22 AM
قصة مؤلمة ،،

لاننكر بأن هنالك حالات تهاون وإهمال من بعض الأسر لأبنائها ، ولكن عرض القصة بهذه الطريقة الدعائية يُعتبر تلميع للمؤسسة مبالغ فيه ، كما أنه يظهر للعامة أن البيوت سجون مظلمة وعلى الأطفال عدم الخوف من الوالدين فهنالك مؤسسة باستطاعتها انقاذهم وانتشالهم من هذا الجحيم المتمثل في ( البيت + الأب + الأم )

علي الكبيسي
29-03-2010, 09:36 AM
اذا باقول حسبي الله ونعم الوكيل ما اعني فيها الدعوة على السايق بس
لا انا ادعي على الأم بعد لأنها اهي السبب الرئيسي للي صار في بنتها
السبب اهة اهمالها وتفكيرها بنفسها وانانيتها اللي ما لها حدود
لأنها فكرت بنفسها ونست ان عندها بنت صغيرة تقتبس منها الصح والغلط
وان هالبنت اذا مالقت امها جدامها اكيد بتدور على اي احد من برا هذا اللي صار للبنت
ما لقت الا الخدامات اللي ما في قلوبهم رحمة همهم الوحيد يأدون الواجب اللي عليهم وياخذون الراتب اخر الشهر والسلام
الله لا يبارك فيهم غثاهم اكثر من راحتهم اهم والسواقين
آسف ياجماعة الخير اني طولت عليكم بس الموضوع يحرق القلب الله يحرق قلوبهم
وشكرا على الطرح الرائع اخوي الفاضل:anger1::victory:

جرح الزمان
29-03-2010, 09:43 AM
الخدم والسائقين مسلسل مليء بالمأسي والاحزان

وما هذه القصه الا حلقه من الحلقات

الله يحفظ عيالنا من كل شر ويجعلهم من الصالحين المصلحين

الأصيلة
29-03-2010, 09:44 AM
لا حول ولا قوة الا بالله...
اللهم استر على بناتنا وأبنائنا...
البنت في هذا السن المفروض ماتروح مع سائق وخادمة الا اذا كان معها مجموعة بنات
لأن الخادمة والسائق لا يخافون من الله وممكن في غياب الأم وإهمالها يحدث المحظور...

اكثروا من الإستغفار والصدقة وعدم الخوض في أعراض الناس يتكفل الله بحماية أبنائكم وسترهم

@north_star@
29-03-2010, 09:45 AM
الملام بشكل رئيسي هو الام
فوجود الخادمة مع السائق لتوصيل الاطفال للمدارس لا يكفي وخاصه مع ذوي النفوس المريضه والله يستر على جميع المسلمين

لولوتي
29-03-2010, 09:54 AM
بصراحه بعد جملة الغرفة المظلمة...
ما قدرت أقرأ

وحسبي الله ونعم الوكيل على هالام وامثالها

patrol
29-03-2010, 09:55 AM
لا حول ولا قوة الا بالله

روض
29-03-2010, 10:10 AM
لاحول الله ولا قوه

يامن يمسكنى وجه هالدريول اكسره بكعب نعالى<<الله يكرمكم

ومسكنى هالخدمات واسوطهم بخيزران فيها دهن مو ملح عشان تذبح

حسبى الله عليهم كلهم وامها فوقهم عذبوا البنت

تهامي باشا
29-03-2010, 10:24 AM
عدل العنوان واكتب:
سائق يتحرش بطفلة وبمساعدة الخادمة والوالدين

اذا كان هاي حال الأبو والأم :anger1: ما نقدر نقول الا الله يكون في عون هالبنت المسكينة اللي تعرضت لجرح راح يبقى في صدرها لما تبقى من حياتها

نتمنى من الآباء الاتعاظ وعدم التأمين لهؤلاء فهم في نهاية المطاف قدمو من الطبقات المتدنية في بلدانهم والا لما امتهنو هذه المهن، بعضهم من أصحاب السوابق ومن خريجي السجون، فكيف تأمنون مثل هؤلاء على أبنائكم

ام سلمى
29-03-2010, 10:26 AM
حسبي الله وهو النعم الوكيل

ماريسا
29-03-2010, 10:50 AM
أحيي البنت على شجاعتها بالاتصال على المؤسسة رغم صغر سنها و حساسية المشكلة
و لا حول ولا قوة الا بالله اش هالقلب اللي عند الاهالي اللي تترك عيالها بين أيدي الخدم و السواقين
إذا أختي لا يمكن أخليها تشوف عيالي!!
لا حول و لا قوة الا بالله

ساحل الشمال
29-03-2010, 11:41 AM
اللهم استر على اخواننا المسلمين ، لكن الملام الاول هي العائلة بكامل افرادها حيث سلموا فلذة كبدهم الى هذا الوحش المجرم ، والملام الثاني هو المجلس الاعلى للتعليم حيث تسبب في عدم توفير مدارس كافية وقريبة لكل منطقة وبشكل امن ومدروس مما اضطر الاهل ان يلجئوا للسائق او لاكثر من سائق لتوصيل ابنائهم مع ان الواجب توفير المواصلات لجميع الطلبة والدارسين بحيث لا يحتاجون لسائق ، ولكن الله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل ولعل يهدي الوالدين او المسئولين جميعا لما فيه مصلحة الابناء .

خليفة77
29-03-2010, 11:44 AM
ليش ساكتين عليه هالكلب الله يعزكم والله لو البيت فيه رجال بمعنى الكلمه مايتجرأ لاهو ولا اشكاله بس يمكن فيه رجال بس بالاسم وليس فعل لان الاشكال هذي لابد تعاقبها اول شي وتاخذ حقك وعقب تقطه بالمركز هو ويا الخادمات الخايسات اللي شكلهم لهم علاقه معه ,,, لاتواخذوني يا اخوان والله اني انفعلت بسبة هالخايس ولانقدر نقول الا (( لاحول ولاقوة الا بالله )) وعسى اللي بلاهم يعافينا والله يستر على المسلمين .

ام سلطون
29-03-2010, 11:44 AM
لا حول ولا قوة الا بالله

الـمـحـنـك
29-03-2010, 11:46 AM
والله قهر

لاحول ولا قوة الا بالله

A.L.I
29-03-2010, 11:54 AM
لاحول ولا قوه الا بالله

سوق واقف
29-03-2010, 12:08 PM
انا ضد أن يكون سواقين في البيت
الحمد الله ما عندي سائق صحيح تعب ووظيفة ولكن أحاول قدر المستطاع أن أجلب كل أحتياجات بيتي والحمد الله

سواء مواعيد مستشقيات أو تسوق أو سفر أو تنزه وغيره والحمد الله وضد أيضا سواقة المرأة

واحد ثقة
29-03-2010, 12:22 PM
انا ضد أن يكون سواقين في البيت
الحمد الله ما عندي سائق صحيح تعب ووظيفة ولكن أحاول قدر المستطاع أن أجلب كل أحتياجات بيتي والحمد الله

سواء مواعيد مستشقيات أو تسوق أو سفر أو تنزه وغيره والحمد الله وضد أيضا سواقة المرأة



ماشاء الله عليك ،،

الله يوفقك ،،

ولدالمنتدي
29-03-2010, 12:26 PM
اشهد انه حيوان اه لو بس طايح بيدى

المعارضة
29-03-2010, 12:43 PM
خدش سائق براءة طفلة لم
تتجاوز العاشرة من عمرها،
عندما راودته نفسه الدنيئة
للتحرش بها، ومعاكستها كلما
تتاح له فرصة لذلك خاصة عند
اصطحابها الى المدرسة ذهابا
وإيابا.
وقد ساعد السائق على التمادي
في جرائمه الشاذة تملك الطفلة
خوف شديد جعلها تتكتم
السر على والدتها، خشية من
معاقبتها، وفي النهاية هداها
تفكيرها الى البحث عن جهة
تسمع قصتها وتحاول إعادة
الاستقرار المفقود لها، فكان أن
اتصلت بالخط الساخن للمؤسسة
القطرية لحماية الطفل والمرأة،
حيث تلقت مكالمتها إحدى
الاستشاريات بالمؤسسة التي
هدأت من روعها وأنهت ترددها
وخوفها الشديد وجعلتها تروي
القصة من البداية.
كان صوتها منكسرا مهزوزاً..
كما لو كانت تغالب نفسها على
الحديث.. بالكاد استطاعت
الاستشارية ان تسمع كلماتها
وسط البكاء الذي انتابها وهى
تعلن لأول مرة تعرضها للتحرش
الجنسي من سائق الأسرة، وهي
في عمر الزهور.
قالت الطفلة وهي تغالب
دموعها ع: مأساتي تعود الى عام
مضى، حينما بدأ السائق يتحدث
أمامي بعبارات بذيئة، ويحكي
قصصا عن علاقات غير بريئة
جمعته بفتيات في مثل عمري،
وفي كثير من الأحيان كانت يده
تعبث في جسدي حيث أدركت
في النهاية نواياه الشريرة،
فقمت بالشكوى للخادمات لكني
وجدتهن يبررن أفعاله بأنه
يحبني، وأنني لست صغيرة كي
أرفض إعجابه، وحذرنني من
البوح بأفعاله لأسرتي حتى لا
اتعرض لعقاب شديد منهم.
واكتشفت فيما بعد ان
الخادمات شركاء لهذا السائق في
جرائمه، فهن يسهلن انفراده بي،
ويبررن أفعاله، ويشجعنني على
التجاوب معه، إلا انني كنت في
كل مرة يتقرب مني اشعر بعدها
بتأنيب الضمير، وحاولت أكثر
من مرة الاعتراف لوالدتي بهذه
الأفعال، إلا ان الرعب تملكني،
خاصة بعد تهديد الخادمات
والسائق لي بإفشاء تلك الاسرار
لزميلاتي في المدرسة، والتسبب
في معاقبتي أمام زميلاتي،
فضلا عن تحريض والدتي على
معاقبتي فلزمت الصمت.
واضافت الطفلة المعذبة:
أخاف جدا من والدتي فهي
شديدة العصبية .. غاضبة دائما
تعاملني أنا وأخواتي وكأننا في
كتيبة عسكرية.. لا توجد لدينا
اي وقت لنجلس سويا نتحدث
بصراحة وحرية، فاي تجاوز
عقابه الضرب والعزل في غرفة
مظلمة عدة ساعات وحرماننا
من المأكل و الملبس والتنزه.
وبدورها قامت المؤسسة
بطرح هذه المشكلة على طاولة
نقاش المستشارين، الذين أكدوا
ان المشكلة معقدة، وتكشف
عن غياب الحوار داخل الاسرة
وقبل ذلك عدم المتابعة الدقيقة
للابناء، خاصة الفتيات اللاتي
تتركهن بعض الاسر لينفرد
بهن السائق او حتى الخادمات
ليتعرضن لمخاطر التحرشات
الجنسية.
وقالت المستشارة المختصة:
تم في البداية تحديد موقع
الفتاة المتصلة، وتهدئة روعها
وتشجيعها على كشف ما تعرضت
له من تحرشات، وبعدها تم
التواصل مع الأم والاتفاق معها
على الحضور لبحث المشكلة،
ليتم اخضاع الطفلة والأم
لجلسات تأهيل نفسي لتقبل
المشكلة واستيعاب أبعادها،
والعمل على تصحيح الوضع.
واضافت: شرحنا للفتاة
مبررات تعنيف أمها لها أحيانا،
وتبرير قسوتها بانها تحبها
وتحاول تقويم سلوكها وعمل
نظام حياة منتظم لها ولاشقائها،
والتأكيد على انها أخطات حينما
أخفت تحرشات السائق بها
عن والدتها، ونتيجة لجوئها
للخادمات للبوح بمشكلتها،
حيث تعقدت مشكلتها، وتحول
طلب النصيحة الى ابتزاز من
السائق والخادمات معاً، كما تم
إقناع الطفلة بأن هذا الشخص
" السائق " لا يحبها أو يهتم بها
كما تتصور وإنما يستغل عدم
نضجها وصغر سنها للتحرش
بها وإيذائها، ويجب عليها عدم
الإحساس بالذنب والاستسلام
للندم حتى وانها لم تبلغ من
بداية الأمر، وان امامها فرصة
كبيرة لعلاج مشكلتها، وبعد أن
اقتنعت الفتاة برؤية المستشارة
سمحت باستدعاء والدتها
لاعلامها بالمشكلة، باعتبار أن
الأمر يتطلب التدخل السريع، كما
أن اقتلاع المشكلة من جذورها
يتطلب وجود الأم .
وبالفعل فقد تم استقبال
الام بطريقة ودية وبعيدة
عن الطرق الرسمية وذلك
من اجل إذابة الجليد وإزالة
التشنج، بعد التأكيد بأن ابنتها
انقذت نفسها قبل فوات الاوان،
وانها امتلكت الجرأة للاتصال
بالمؤسسة لتكشف الجريمة
التي ترتكب في حقها، وان
على الام ان تتحمل مسؤوليتها
في إنقاذ ابنتها وإعادة تأهيلها
نفسيا واجتماعيا ومحو ذكريات
الماضي مع السائق المجرم
بعد طرده او اتخاذ الاجراءات
القانونية تجاهه اذا رغبت الام
في ذلك.
وامام هول ما سمعت الأم
لم تتمالك نفسها من البكاء
ومشاعر الصدمة، وبصعوبة
تمالكت نفسها وراحت تتطمئن
على ابنتها، وما واجهته من
مخاطر وانتهاكات، وبدأت
تعترف بإهمالها لمتابعة ابنتها،
وخطئها في الوثوق بالسائق
والخادمات وتركتهم ينفردون
بابنتها ويبثون سمومهم
وعاداتهم التي تتناقض مع
عاداتنا وتقاليدنا، واكتفت
بالشدة مع ابنائها ومعاقبتهم
بقسوة على اقل الاخطاء حتى
انقطع الحوار بينهم، ووجدوا
الخدم أقرب اليهم منها!
وقد بينت المستشارة
بالمؤسسة للأم بأن الضرب
وسيلة عقيمة للتربية وانها لن
تفلح لحل مشاكل ابنائها، بل
ربما كانت سببا رئيسا في تفاقم
مشكلة الفتاة حيث تم شرح
المشكلة لها بجميع معطياتها
والضغوط النفسية التي عانت
منها ابنتها طوال هذا العام وانه
يجب عليها كأم ان تقف قليلا
وتعيد حساباتها و أن تحاول
ضبط النفس والتصرف بحذر
وعدم توجيه اللوم للطفلة مع
عدم استسلامها للندم وتأنيب
الضمير، وأن تتحدث مع
ابنتها وتصغي لها وتوعيتها
بشكل صريح بعيدا عن الابتذال
فالطفل الذي يعرف ولو القليل
من المعلومات يصبح أكثر ثقة
في نفسه ويستطيع حماية نفسه
وأن يقول لا في حال تعرضه
لهذه التحرشات.
وأكدت مستشارة المؤسسة
ضرورة أن تشرح كل أم لابنتها
أن هناك أجزاء في جسمها يجب
أن لا يطلع عليها أحد لأنها ملكية
خاصة بها، وعليها أن تشعرها
بالأمان التام في أن تروي
تفاصيل أي موقف دون عقاب،
كما يجب عليها مراقبة ابنتها
باستمرار دون اشعارها بالرقابة
الخانقة، وعليها أيضا ملاحظة
الطفلة بصورة دقيقة والانتباه
الى أي شيء غريب في سلوكها
أو تصرفاتها بعد تعرضها لهذه
المشكلة دون أن تشعر ومحاولة
منعها من التعرض لاية مثيرات
أخرى مع عدم استجوابها بشكل
دائم و صرف انتباهها في حالة
الشرود ومحاولة وضعها وسط
الأسرة ومنعها من الانفراد حتى
لا يتسبب ما تعرضت له الطفلة
في حدوث أي اضطرابات نفسية
قد ينتج عنها صدمة نفسية ذات
تأثير شامل يغمر كل جوانب حياة
الطفلة ويكون تأثيره غائرا في
أعماق بنائها النفسي ومن المهم
عدم السماح للخدم والسائقين
بالانفراد بها أو أخواتها من
البنين أو البنات مطلقا، وعلى
الأم ان تكتسب أساليب مجدية
وطرقا تساهم في سير السفينة
وايصالها لبر الامان وعليها ان
تستوعب ابنتها وان تأخذ بيدها
وان تشعر ابنتها بانها فخورة
بخطوتها الجريئة وان تعلمها
بالخطوات التي من بينها معاقبة
المتسببين بالمشكلة سواء السائق
او الخادمات بالطرق الصحيحة
وان تتجه الى سياسة الباب
المفتوح مع جميع أبنائها وان
تخلق ساعة في المنزل من اجل
مناقشة مشاكلهم الاسرية وان
تناقشهم في مشاكلهم وتجعلهم
مساهمين في حلها كما يجب
ابلاغ الشرطة لأن التعتيم يساعد
المجرم أن يعاود الفعل مرة
أخرى ومع أطفال آخرين
والاستماتة في مقاضاة السائق
والخادمات بشكل قانوني حتى
ينالوا أقصى العقوبة لفعلتهم
التي كادت ان تودي بحياة هذه
الطفلة وحياة عائلة بأكملها
كان يمكن ان يكون مصيرها
وبدورها قامت المؤسسة
بطرح هذه المشكلة على طاولة
نقاش المستشارين، الذين أكدوا
ان المشكلة معقدة، وتكشف
عن غياب الحوار داخل الاسرة
وقبل ذلك عدم المتابعة الدقيقة
للابناء، خاصة الفتيات اللاتي
تتركهن بعض الاسر لينفرد
بهن السائق او حتى الخادمات
ليتعرضن لمخاطر التحرشات
الجنسية.
يعني الموضوع طارىء ويعرضونة على نقاش المستشارين للبحث!

ابن مانع
29-03-2010, 12:55 PM
لاحول ولا قوه الا بالله

عقد اللآلي
29-03-2010, 01:58 PM
إذا كانت القصة صحيحة فاالذي يجب أن يعاقب الأم والأب اللذان لم يعرفا كيفية المحافظه على

الأمانة . والطفلة والأبناء أمانة في عنق الوالدين فهما المساءلان أولا عنهم جميعا وهذه والدة

فرطت في المحافظة على ابنتها وعرضتها لهذه الأخطار فكيف يكون عقابها ؟

الخير كله
29-03-2010, 02:14 PM
دعايه حلوه ..
اتفق مع الاخ بوخالد:)

CH Engineer
29-03-2010, 02:14 PM
احس انه القصه مفبركه عشان تزيد ميزانيه الموسسه..
واهم شي المستشارين وطاولتهم....

فرحة ايامي
29-03-2010, 03:47 PM
يمسيك بالخير يا الشعال

( والاستماتة في مقاضاة السائق
والخادمات بشكل قانوني حتى
ينالوا أقصى العقوبة لفعلتهم )

السؤال : ما هي أقصى العقوبة التي سينالونها ...؟؟

هبة ريح
29-03-2010, 07:29 PM
لاحول ولاقوة الا بالله

المفروض المدراس تمنع الاهالي ان الدريوليه يوصلون البنات بروحوهم وحتى الخدمات بعد ماينوثق
فيهم اعوذ بالله احس بقشعريره

حقيقه
29-03-2010, 07:43 PM
حتى لو تقولون انه احتمال يكون مجرد دعايه للمؤسسه بس شيء طيب انه المؤسسه ينتشر صيتها وممكن اي حد يتعرض لهذي المشاكل من خلال هالقصه بيعرف وين يروح عشان يحل مشكلته ويمكن يتشجع بعد


بس وينه وينه هالدريول لو يطيح بيدي اخخخ بس قسم بالله لا اخليه يتحسف قد شعر راسه

عقب مااعذبه هو والخدامات اشوتهم للمركز يعني بيحصلون عقابين

excited
29-03-2010, 07:45 PM
مايابو طاري الاب كلششششششششششششششششششش

سوسو ر
29-03-2010, 11:49 PM
الله يستر علينا وع علينا

ديمه
30-03-2010, 12:19 AM
مااقول الا حسبي الله على كل ام او اب اهملوا اطفالهم بهالطريقة للخدم لكن سبحان اللي يعطي ناس ويحرم اخرين
يا اخوان الناس يسمعون القصص لكن المهمل مهمل لو ايش ما سمع من القصص
نشوف الابناء طول الوقت معى الخدم لا رقيب ولا حسيب في المجمعات في الاسواق في الحدائق بالله عليكم هالخدم بيصححون سلوك الطفل او المراهق اذا اخطأ
لازم في كل مره اوقف عند اشاره اشوف بلاوي احيان اصيح من الحره تشوفهم اطفال مع الخدم البنت قاطه عمرها على السايق وسوالف وضحك والخدامة ولا تدري بالدنيا الا ما يخصها اذا الام ما همها بنتها الخدامه بيهمها
والله لو اقول لكم القصص اللي صارت لاطفال من قطر اهملوا من قبل الاسره فنهشت ارواحهم كلاب مسعوره وتركتهم مدمرين نفسيا كان جمعتوا هالامهات واعدمتوهم رميا بالرصاص في ميدان عام

دكتورة روح
30-03-2010, 12:29 AM
حسبي الله على هالام وعلى اشكالها من الامهات الخيييس
والاب وووين ؟؟ وشهالدعاية حق المركز المفروووض
عقاب الوالدين وعقب الحيوانات الثانية

alrheeb2020
30-03-2010, 12:35 AM
المسؤول الرئيسي عن كل اللي سار ..

الاهل .!!


الله يبعد الشر عن كل المسلمين ..

pinky
30-03-2010, 12:36 AM
لاحول ولا قوه الا بالله

الوحيد
30-03-2010, 12:44 AM
مايابو طاري الاب كلششششششششششششششششششش



يمكن مسجون
حسبي الله ونعم الوكيل

naklan
30-03-2010, 01:04 AM
ليش مستغربين من الي صار

السائق رجل واجنبي ووضع في بيت ومن وجهة نظره ان كل محتركه حلال

الوم على الي حطه في بيته ( وخلى التيس يسرح في نعاجه ) السواقين راحو من ضحاياهم

اشناب اغتصبوا وهم صغار الي يدخل سواق لبيته يتحمل ما جاه ما اقول الى الله درك يا ابو احمد

عمره 70 سنه ومابقى من شعره شعره سودا كله ابيض وكل عياله يوصلهم ويجيبهم وعمره

ما دخل تيس غريب لبيته ولى اشتكى مبتسم وبكل حب لاولاده

قطر501
30-03-2010, 06:14 AM
أحسن خل الي معتمدين على الخدم والسائقين يشربون قسما بالله قهر ليش الاب الاخ الام مايوصلون عياله المدارس او اي مكان يبغون هذوال مب عيالهم يعني الاب الام الاخ ماعندهم استعداد يتاخرون عن أشغالهم لكن عندهم استعداد الخدم يلعبون في عيالهم