ROSE
30-03-2010, 06:49 AM
هيئة السياحة تشارك في معرض الخليج لسياحة الحوافز بأبوظبي
على مدار 3 أيام
النعيمي : قطاع السياحة أصبح محركاً رئيسياً لاقتصاد قطر
أبوظبي ـ الراية :
تشارك الهيئة العامة للسياحة والمعارض في معرض الخليج لسياحة الحوافز والأعمال والمؤتمرات (gibtm) الـذي ينظم في العاصمة الإماراتية أبوظبي في الفترة من التاسع والعشرين حتى الحادي والثلاثين من شهر مارس الجاري.
وتأتي مشاركة الهيئة في أكبر معرض لصناعة المعارض في منطقة الشرق الأوسط لتعزز المكانة الرائدة التي تبوّأتها دولة قطـر في قطاع سياحة الاجتماعات والمؤتمرات والحوافز والمعارض.
يرافق ممثلي الهيئة وفد يضم القائمين على قطاع المؤتمرات والاجتماعات في قطـر بمن في ذلـك المديرون التنفيذيون لمركز قطـر الوطني للمعارض بهدف تسليط الضوء على ما تتمتع به الدولة من مرافق حديثة مكنتها من التفرد بصدارة هـذا القطاع.
كما يشارك مع الهيئة في المعرض أيضـاً نخبة من الفنادق العاملة بالدولة إضافة إلى كبريات شركات إدارة الرحلات السياحية ومن بين الفنادق "جراند حياة الدوحة ، فندق دبليو الدوحة ، فندق رينيزانس الدوحة ، فندق لا سيجال ، منتجع الشرق ، فندق ريتز كارلتون " بجانب شـركة " فال ترافيل مارت للسياحة والسفر ، ريجنسي للسفر والسياحة ، القطرية الدولية للمغامرات ، قطـر انترناشـيونال تورز ".
مؤسسة قطر لتطوير المعارض والفعاليات هي أيضا جزء من الوفد ، تمثل المؤسسة واحدة من الشركات المهنية العليا في تنظيم المعارض وإدارة الفعاليات في دولة قطر.
وبهذه المناسبة، صرح رئيس الهيئة العامة للسياحة، السيد أحمـد النعيمي بقوله: " لقد سخرنا استثمارات هائلة في البنية التحتية لقطاع السياحة والمعالم البارزة في قطـر على مدى العام الماضي، الأمر الذي أتى ثماره حيث باتت السياحة محركاً رئيسياً لاقتصاد الدولة."
وفي هـذا السياق أشار النعيمي إلى الزيادة التي حققتها قطـر في عدد الغرف الفندقية الفاخرة بواقع ألفي (2000) غرفة خلال العام 2009 وحده، وأضاف قائلاً: "وفق المخطط المرسوم من المقرر إضافة أربعة آلاف (4000) غرفة فندقية جديدة في العام 2010، إضافة إلى افتتاح مطار الدوحة الدولي الجديد وتدشين مركز قطـر الوطني للمؤتمرات، لتواصل صناعة السياحة في الدولة خطاها الثابتة بما يعزز مكانة قطـر الوجهة الأولى لسياحة الأعمال في المنطقة " .
وفي ظل التحديات الاقتصادية التي تواجه العديد من مناطق العالم، يعد معرض الخليج لسياحة الحوافز والأعمال والمؤتمرات (gibtm) محطة هامة لدولة قطـر عامة وللهيئة القطرية العامة للسياحة خاصة، حيث تقوم الأخيرة بترسيخ قدرات الدولة في مجال سياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض، وعرض إمكانات هـذا القطاع على المختصين في السوق العالمية وذلـك من خلال التركيز على المتعاقدين المحتملين والقائمين على تنظيم لهذا النوع من السياحة إضافة إلى سياحة الترفيه والاستجمام.
وبوصفه حدثا إقليميا بارزا يعقد سنوياً في إمارة أبوظبي وتجري فعالياته على مدى ثلاثة أيام، فإن معرض الخليج لسياحة الحوافز والأعمال والمؤتمرات (gibtm) يجمع صانعي القرار والقائمين على هـذا القطاع في منطقة الخليج والشرق الأوسط على صعيد واحد.
كما يمنح المعرض الفرصة للوفود المشاركة في عرض أحدث ما لديهم من المنتجات والخدمات السياحية المختلفة تقدمها 250 منظمة محلية وإقليمية وعالمية رائدة في مجال سياحة الحوافز والأعمال والمؤتمرات من المنطقة والعالم، كما يمكن المختصين في هـذا القطاع للالتقاء لتبادل الخبرات ووجهات النظر، ولصياغة العلاقات وعقد الصفقات.
تجدر الإشارة إلى أن عدد الوفود المشاركة بالمعرض يتجاوز الألف وخمسمئة (1500) وذلـك بفضل برنامج (المشتري المضيف) الـذي يضمن حضور النخبة من كبار المشترين والمستثمرين ضمن الوفود المشاركة من منطقة الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا لتلتقي معاً على صعيد واحد، إضافة إلى زائري المعرض المحليين والإقليميين.
على مدار 3 أيام
النعيمي : قطاع السياحة أصبح محركاً رئيسياً لاقتصاد قطر
أبوظبي ـ الراية :
تشارك الهيئة العامة للسياحة والمعارض في معرض الخليج لسياحة الحوافز والأعمال والمؤتمرات (gibtm) الـذي ينظم في العاصمة الإماراتية أبوظبي في الفترة من التاسع والعشرين حتى الحادي والثلاثين من شهر مارس الجاري.
وتأتي مشاركة الهيئة في أكبر معرض لصناعة المعارض في منطقة الشرق الأوسط لتعزز المكانة الرائدة التي تبوّأتها دولة قطـر في قطاع سياحة الاجتماعات والمؤتمرات والحوافز والمعارض.
يرافق ممثلي الهيئة وفد يضم القائمين على قطاع المؤتمرات والاجتماعات في قطـر بمن في ذلـك المديرون التنفيذيون لمركز قطـر الوطني للمعارض بهدف تسليط الضوء على ما تتمتع به الدولة من مرافق حديثة مكنتها من التفرد بصدارة هـذا القطاع.
كما يشارك مع الهيئة في المعرض أيضـاً نخبة من الفنادق العاملة بالدولة إضافة إلى كبريات شركات إدارة الرحلات السياحية ومن بين الفنادق "جراند حياة الدوحة ، فندق دبليو الدوحة ، فندق رينيزانس الدوحة ، فندق لا سيجال ، منتجع الشرق ، فندق ريتز كارلتون " بجانب شـركة " فال ترافيل مارت للسياحة والسفر ، ريجنسي للسفر والسياحة ، القطرية الدولية للمغامرات ، قطـر انترناشـيونال تورز ".
مؤسسة قطر لتطوير المعارض والفعاليات هي أيضا جزء من الوفد ، تمثل المؤسسة واحدة من الشركات المهنية العليا في تنظيم المعارض وإدارة الفعاليات في دولة قطر.
وبهذه المناسبة، صرح رئيس الهيئة العامة للسياحة، السيد أحمـد النعيمي بقوله: " لقد سخرنا استثمارات هائلة في البنية التحتية لقطاع السياحة والمعالم البارزة في قطـر على مدى العام الماضي، الأمر الذي أتى ثماره حيث باتت السياحة محركاً رئيسياً لاقتصاد الدولة."
وفي هـذا السياق أشار النعيمي إلى الزيادة التي حققتها قطـر في عدد الغرف الفندقية الفاخرة بواقع ألفي (2000) غرفة خلال العام 2009 وحده، وأضاف قائلاً: "وفق المخطط المرسوم من المقرر إضافة أربعة آلاف (4000) غرفة فندقية جديدة في العام 2010، إضافة إلى افتتاح مطار الدوحة الدولي الجديد وتدشين مركز قطـر الوطني للمؤتمرات، لتواصل صناعة السياحة في الدولة خطاها الثابتة بما يعزز مكانة قطـر الوجهة الأولى لسياحة الأعمال في المنطقة " .
وفي ظل التحديات الاقتصادية التي تواجه العديد من مناطق العالم، يعد معرض الخليج لسياحة الحوافز والأعمال والمؤتمرات (gibtm) محطة هامة لدولة قطـر عامة وللهيئة القطرية العامة للسياحة خاصة، حيث تقوم الأخيرة بترسيخ قدرات الدولة في مجال سياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض، وعرض إمكانات هـذا القطاع على المختصين في السوق العالمية وذلـك من خلال التركيز على المتعاقدين المحتملين والقائمين على تنظيم لهذا النوع من السياحة إضافة إلى سياحة الترفيه والاستجمام.
وبوصفه حدثا إقليميا بارزا يعقد سنوياً في إمارة أبوظبي وتجري فعالياته على مدى ثلاثة أيام، فإن معرض الخليج لسياحة الحوافز والأعمال والمؤتمرات (gibtm) يجمع صانعي القرار والقائمين على هـذا القطاع في منطقة الخليج والشرق الأوسط على صعيد واحد.
كما يمنح المعرض الفرصة للوفود المشاركة في عرض أحدث ما لديهم من المنتجات والخدمات السياحية المختلفة تقدمها 250 منظمة محلية وإقليمية وعالمية رائدة في مجال سياحة الحوافز والأعمال والمؤتمرات من المنطقة والعالم، كما يمكن المختصين في هـذا القطاع للالتقاء لتبادل الخبرات ووجهات النظر، ولصياغة العلاقات وعقد الصفقات.
تجدر الإشارة إلى أن عدد الوفود المشاركة بالمعرض يتجاوز الألف وخمسمئة (1500) وذلـك بفضل برنامج (المشتري المضيف) الـذي يضمن حضور النخبة من كبار المشترين والمستثمرين ضمن الوفود المشاركة من منطقة الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا لتلتقي معاً على صعيد واحد، إضافة إلى زائري المعرض المحليين والإقليميين.