làst çhàncè
31-03-2010, 03:30 AM
أبها: ماجد البسام
جددت أوساط دينية في مختلف المناطق السعودية تحذيراتها من ظاهرة انتشار السحر والشعوذة ولجوء عدد من ضعاف النفوس وعديمي الذمة والضمير إلى العمل بها لإلحاق الأذى والضرر بالمجتمعات دون إدراك منهم بالأضرار المترتبة عليها في الحياة الدنيا والعقاب الشديد الذي ينتظرهم في الآخرة.
يقول المعالج بالرقية الشرعية في منطقة عسير الشيخ عبدالله بن سعد آل يعن الله والذي يحمل ترخيصا رسميا من الجهات الحكومية المختصة لعلاج الحالات المصابة بالسحر والشعوذة بالرقية الشرعية منذ 17 عاما إن الأيام الحالية هي بداية انطلاق موسم نشاط السحرة والمشعوذين في مختلف المناطق لممارسة أعمالهم المنكرة والمضللة في التفريق والتشريد بين الأسر والعمل على إلحاق الأذى والضرر بالكثير من الناس.
وتتفاوت درجات السحر في أوساط السحرة والمشعوذين إلا أن الهدف الذي يحاولون الوصول له الإضرار بمختلف أنواعه وصفاته وبث الفتن وتعذيب المجتمعات و أن للسحر عدة أنواع مختلفة منها أسحار التعطيل، التفريق، الأمراض، الجنون وهي أكثر الأنواع انتشارا في أوساط المجتمعات ويزداد أمر علاجها تعقيدا في غالب الأحيان فيما تتمثل الأعراض التي تواكب المسحور تزايد الأحلام المفزعة المتكررة، رؤية الثعابين السوداء، الصداع المستمر، تزايد أعداد المشاكل والخلافات العائلية، تغير أحرف القرآن الكريم عند قراءته من قبل المسحورين.
وأشار إلى أن 90% من الحالات التي يشرف على علاجها في الوقت الحالي تتعلق بالمتزوجين والذين أتموا مراسم حفلاتهم خلال الأيام الماضية و تعرضوا لمحاولات سحر من أناس يكنون لهم الحقد والكراهية وتتمثل في التفرقة بين الزوجين في مختلف صورها وأشكالها.
منقول
جددت أوساط دينية في مختلف المناطق السعودية تحذيراتها من ظاهرة انتشار السحر والشعوذة ولجوء عدد من ضعاف النفوس وعديمي الذمة والضمير إلى العمل بها لإلحاق الأذى والضرر بالمجتمعات دون إدراك منهم بالأضرار المترتبة عليها في الحياة الدنيا والعقاب الشديد الذي ينتظرهم في الآخرة.
يقول المعالج بالرقية الشرعية في منطقة عسير الشيخ عبدالله بن سعد آل يعن الله والذي يحمل ترخيصا رسميا من الجهات الحكومية المختصة لعلاج الحالات المصابة بالسحر والشعوذة بالرقية الشرعية منذ 17 عاما إن الأيام الحالية هي بداية انطلاق موسم نشاط السحرة والمشعوذين في مختلف المناطق لممارسة أعمالهم المنكرة والمضللة في التفريق والتشريد بين الأسر والعمل على إلحاق الأذى والضرر بالكثير من الناس.
وتتفاوت درجات السحر في أوساط السحرة والمشعوذين إلا أن الهدف الذي يحاولون الوصول له الإضرار بمختلف أنواعه وصفاته وبث الفتن وتعذيب المجتمعات و أن للسحر عدة أنواع مختلفة منها أسحار التعطيل، التفريق، الأمراض، الجنون وهي أكثر الأنواع انتشارا في أوساط المجتمعات ويزداد أمر علاجها تعقيدا في غالب الأحيان فيما تتمثل الأعراض التي تواكب المسحور تزايد الأحلام المفزعة المتكررة، رؤية الثعابين السوداء، الصداع المستمر، تزايد أعداد المشاكل والخلافات العائلية، تغير أحرف القرآن الكريم عند قراءته من قبل المسحورين.
وأشار إلى أن 90% من الحالات التي يشرف على علاجها في الوقت الحالي تتعلق بالمتزوجين والذين أتموا مراسم حفلاتهم خلال الأيام الماضية و تعرضوا لمحاولات سحر من أناس يكنون لهم الحقد والكراهية وتتمثل في التفرقة بين الزوجين في مختلف صورها وأشكالها.
منقول