رجل الجزيرة
04-04-2010, 11:24 AM
إخواني الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يوم الجمعة رحت للمخازن الكبرى وخاصة لزقة لذي الإحتياجات الخاصة وبغيت أوقف في مكان المعاقين شوي وإلا أحصل كم من جي واقف في مكانهم ورايح يتمشى داخل كلمت السكيورتي يكلم الشرطة إلا وهو قال لي: إن الشرطة حاطة على زجاجات سياراتهم لزقة المخالفة، طيب وليه الشرطة ما تسحب سياراتهم، بس الشباب شاطرين يطنشون للقوانين المرور وآخرتها يتهاوشون مرة في الإذاعة ومرة في الجرايد ومرة في المنتديات.
يا جماعة الخير وليه الشباب للمطنشين ما يدخلون السجن مرة ومرتين و3 مرات لين يتأدبون وإذا هم معاندين فالسجن أولى بهم علشان نرتاح منهم وباقي الشباب المراهقين ما يسوون سواتهم.
قال الله تعالى: :"يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم":
أبو الفداء إسماعيل بن كثير الدمشقي – رحمه الله - (ت: 774):
قال في "تفسير القرآن العظيم" (2/326) -بعد أن ساق أقوال أهل العلم وأدلتهم-: "والظاهر –والله أعلم- أنها عامة في أولي الأمر من الأمراء والعلماء كما تقدم، وقال تعالى: "لولا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت"، وقال تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"، وفي الحديث الصحيح المتفق على صحته عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصا الله، ومن أطاع أميري فقد أطاعني، ومن عصا أميري فقد عصاني"، فهذه أوامر بطاعة العلماء والأمراء، ولهذا قال تعالى: "أطيعوا الله" أي اتبعوا كتابه، "وأطيعوا الرسول" أي خذوا بسنته، "وأولي الأمر منكم" أي فيما أمروكم به من طاعة الله، لا في معصية الله، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الله، كما تقدم في الحديث الصحيح "إنما الطاعة في المعروف".
6- محمد بن علي الشوكاني –رحمه الله- (ت: 1250):
قال في "فتح القدير" (1/618) –بعد أن ذكر الخلاف-: "والراجح القول الأول". وهوقول أبي هريرة رضي الله عنه: هم الأمراء والولاة.
7- عبد الرحمن بن ناصر السعدي –رحمه الله- (ت: 1376):
قال في "تيسير الكريم الرحمن" (ص 183): "وأمر بطاعة أولي الأمر، وهم الولاة على الناس، من الأمراء والحكام والمفتين، فإنه لا يستقيم للناس أمر دينهم ودنياهم إلا بطاعتهم والانقياد لهم، طاعة لله ورغبة فيما عنده، ولكن بشرط أن لا يأمروا بمعصية الله، فإن أمروا بذلك فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق".
بالعامي إلي ما يطيع الحاكم كأنه ما طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم ولا طاع الله سبحانه وتعالى.
هاه ويش رأيكم؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يوم الجمعة رحت للمخازن الكبرى وخاصة لزقة لذي الإحتياجات الخاصة وبغيت أوقف في مكان المعاقين شوي وإلا أحصل كم من جي واقف في مكانهم ورايح يتمشى داخل كلمت السكيورتي يكلم الشرطة إلا وهو قال لي: إن الشرطة حاطة على زجاجات سياراتهم لزقة المخالفة، طيب وليه الشرطة ما تسحب سياراتهم، بس الشباب شاطرين يطنشون للقوانين المرور وآخرتها يتهاوشون مرة في الإذاعة ومرة في الجرايد ومرة في المنتديات.
يا جماعة الخير وليه الشباب للمطنشين ما يدخلون السجن مرة ومرتين و3 مرات لين يتأدبون وإذا هم معاندين فالسجن أولى بهم علشان نرتاح منهم وباقي الشباب المراهقين ما يسوون سواتهم.
قال الله تعالى: :"يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم":
أبو الفداء إسماعيل بن كثير الدمشقي – رحمه الله - (ت: 774):
قال في "تفسير القرآن العظيم" (2/326) -بعد أن ساق أقوال أهل العلم وأدلتهم-: "والظاهر –والله أعلم- أنها عامة في أولي الأمر من الأمراء والعلماء كما تقدم، وقال تعالى: "لولا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت"، وقال تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"، وفي الحديث الصحيح المتفق على صحته عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصا الله، ومن أطاع أميري فقد أطاعني، ومن عصا أميري فقد عصاني"، فهذه أوامر بطاعة العلماء والأمراء، ولهذا قال تعالى: "أطيعوا الله" أي اتبعوا كتابه، "وأطيعوا الرسول" أي خذوا بسنته، "وأولي الأمر منكم" أي فيما أمروكم به من طاعة الله، لا في معصية الله، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الله، كما تقدم في الحديث الصحيح "إنما الطاعة في المعروف".
6- محمد بن علي الشوكاني –رحمه الله- (ت: 1250):
قال في "فتح القدير" (1/618) –بعد أن ذكر الخلاف-: "والراجح القول الأول". وهوقول أبي هريرة رضي الله عنه: هم الأمراء والولاة.
7- عبد الرحمن بن ناصر السعدي –رحمه الله- (ت: 1376):
قال في "تيسير الكريم الرحمن" (ص 183): "وأمر بطاعة أولي الأمر، وهم الولاة على الناس، من الأمراء والحكام والمفتين، فإنه لا يستقيم للناس أمر دينهم ودنياهم إلا بطاعتهم والانقياد لهم، طاعة لله ورغبة فيما عنده، ولكن بشرط أن لا يأمروا بمعصية الله، فإن أمروا بذلك فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق".
بالعامي إلي ما يطيع الحاكم كأنه ما طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم ولا طاع الله سبحانه وتعالى.
هاه ويش رأيكم؟