تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كفى يا مسلمين! اتبعوا لا تبتدعوا!!



فيصل الشمري
09-04-2010, 10:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اما بعد
قال الله جل وعلا (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي)
فالحمد لله كما ينبغي لجلال جهه وعظيم سلطانه
الحمد له اكمل لنا هذا الدين وجعله خاتم الاديان وايسرها وأتم نعمته علينا وامتن بها سبحانه أن رضي لنا الاسلام دينا!
والسلام على أتباع الرسل بأحسان الى يوم الدين

سنقف اليوم مع بعض الآيات
عسى ان نخرج واياكم منها بنتيجة!

واللهَ استعينُ على ذلك!

قال الله سبحانه وتعالى (وما آتاكم الرسول فخذوه)
هذا أمر يقف معه اهل العلم وقفات كثيره نذكر منها ماوفقنا الله له

أولاً عظم ذنب من ترك شياءً امر الله به لأنه خالف أمراً عظيماً وهو أمر الله!
ومنها عموم الأمر اي انه لا ياخذ مايوافق هواه ويترك ماخلاف ذلك! بل الامر كله يعمل به فلو فعل بعض الامر وترك بعضه لم يجز ذلك عنه وعد كمن تركه كله!
بل يأخذ كل ما أمره النبي صلى الله عليه وسلم به!
طبعاً في كلامي هذا لا اتكلم عن اصحاب الاعذار! هؤلاء قد تجاوز عنهم ربي برحمته!
وهذا دليل على ان امر النبي صلى الله عليه وسلم كله هو في الحقيقة أمر من عند الله سبحانه وتعالى


وقال تعالى (وما نهاكم عنه فانتهوا!)
وهذا أمر آخر لا يناقض الذي قبله!
بل انه مرادف له!
فكل من فعل شياءً أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتركه امراً صريحاً اي ليس في الأمر قياس بل مصرح بتركه ثم يفعله فقد باء بأثم عظيم!
ونقول فيها كما قلنا بالذي قبله!


ثم قال بعد ذلك (واتقوا الله)
التقوى معروفة وهي ان تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية
لكن كيف تكون هذه الوقاية؟
تكون بفعل ما أمر الله به! راجع الآية فالله سبحانه وتعالى لا يطالبنا بشيء لا نعرفه او نعرف طريقته! هذا لا يليق برب العالمين! اذا الطريقة كما قال (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فاتهوا) وكما كان الامرين مترادفين ومعناهمنا واحد دخل معهم الأمر الثالث وهو قول واتقوا الله اي انه مرادف لتلك الأوامر وبذلك تكون هذه الأوامر الثلاثة بمعنى واحد!
لهذا تجد عند كثير من الناس اذا وقع في أمر محضور يقول له من ينصحه! إتق الله!
يعني اجعل بينك وبين عذاب الله وقاية بأن تتكر هذا المنكر او تفعل هذه الطاعة!
مالذي يوجب هذا العذاب؟؟
المعصية والمخالفة! الدليل (ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها)
نعوذ بالله من ناره!
وقال (ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين )
قال الله (وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون)
وقال (اتبعوا ما أنزل اليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون)
وقال صلى الله عليه وسلم (تركت فيكم شيئين ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي (

اذا كيف تكون التقوى؟
تكون بالعبادة والتزام امر الله!
قال الله (يا أيها الذين آمنوا اعبدوا الله ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تقون)
وعبادة الله سبحانه وتعالى فيها لذة عظيمة لا يعرفها الا من ذاقها!
ولكن تحتاج الى صدق مع الله!
ان تعمل العمل لا تريد به الا وجه الله
المعنى في هذا الباب واضح
فتقوى الله لا تكون الا بعبادته!
ايضاً من الوقفات مع هذه الآية ومن ما تأكده السنة النبوية
وجوب اتباع النبي صلى الله عليه وسلم في كل أمر!
في كل أمر, أعني من أمور العبادة!
اي انه وجوب عبادة الله سبحانه وتعالى على الوجة الذي فعله او أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من غير زيادة ولا نقصان!
دليل ذلك! هو نفس الآية
وأيضاً بعض الأحاديث سأذكرها!
والأتباع هو ان تفعل ما فعل صلى الله عليه وسلم بالتحديد من غير زيادة ولا نقصان!
لا إفراط ولا تفريط!
تفعل العبادة كما فعلها النبي صلى الله عليه وسلم كما هي على الوجه الذي فعله هو!
سواء كانت صلاة او حج او صيام او ذكر او اي نوع من انواع العبادة!
تفعله كما هو الا ان يحول بينك وبين ذلك عذر شرعي!
فأن لم تفعل ذلك! رد عليك العمل! اي لم يقبل!
سواء كان تركاً لشيء من العبادة او فعل شيء زائد على أصل العبادة! الامر واحد!

ودليل ذلك قوله صلى الله عليه وسلم (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)
طيب يأتي رجل ويقول انا لم احدث هذا الامر انا مجرد مقلد!
نقول انت يجب ان تقلد النبي صلى الله عليه وسلم او ما اتفق عليه الصحابة
فأن قلدت احداً بغير ما فعلوا هم تكون محدثاً مثله
ودليل ذلك قوله صلى الله علي وسلم (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)

اي مردود عليه!
النبي صلى الله عليه وسلم هو أعرف العارفين بالله
وهو سيد الطائعين له, فهو أحق من يتبع منهجه صلى الله عليه وسلم اذا طلبت رضى ربك
ووالله الذي لا اله الا هو لا يقبل عمل ليس على منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولاتنفعه نيته الصالحة بل يجب عليه التوبة من تلك البدعة والبراءة منها

وتعلمون انه لما دخل ابن مسعود المسجد
ووجد الذين يتحلّقون وأمام كل حلقة رجل يقول : سبحوا مائة ، فيُسبِّحون ، كبِّروا مائة ، فيُكبِّرون ...
فأنكر عليهم - مع أن هذا له أصل في الذِّكر - ورماهم بالحصباء
وقال لهم : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟
قالوا : يا أبا عبد الرحمن حصاً نعدّ به التكبير والتهليل والتسبيح
قال : فعدوا سيئاتكم ! فأنا ضامن ان لا يضيع من حسناتكم شيء .
ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم !

يا اخوان لا يجوز الإجتماع على ذكر ما بغض النظر عن نوعه, هذا بدعة ما أنزل الله بها من سلطان
بل الذكر يكون في كل وقت وفي كل مكان او ما خصص بدليل
اما جمع الناس تعالوا نستغفر الله كذا وكذا
او نسبح كل ما فعلنا كذا
هذا باطل محدث لا أصل له
تريد ان تستغفر استغفر بينك وبين ربك الف مره لكن لا تجمع الناس على هذا!
وكذلك التسبيح والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
لذا وجب التنبية ونقبل بعض الفتاوى في هذا الباب


الفتاوى


افتتاح المنتديات بالتهليل والتكبير


السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. أما بعد:

نلاحظ في كثير من المنتديات مواضيع يبدأ العضو الأول بقول سبحان الله، والثاني: الله أكبر، وهكذا يستمرون في التسبيح والتهليل في كل مرة يتم الدخول إلى المنتدى.

فما الحكم في ذلك بارك الله فيكم؟.


الجواب:

الحمد لله.

وعليكم السلام ورحمة والله وبركاته. وبعد:

فالذي أراه أن هذا العمل من قبيل الذكر الجماعي البدعي، بل ربما كان من اتخاذ آيات الله هزواً. نسأل الله العافية. والله أعلم.

المجيب د. رياض بن محمد المسيميري

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية



بسم الله الرحمن الرحيم

تسجيل الحضور في المنتديات بالتسبيح والتحميد والتكبير والصلاة على النبي


السؤال:

انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء إلى أن يسجل كل عضو حضوره بالتسبيح والتحميد والتكبير ، وبعضها تدعو إلى أن يذكر كل عضو اسمًا من أسماء الله الحسنى، وبعضها تدعو إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فما حكم الشرع في مثل هذه المواضيع؟
الجواب:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

فإنَّ العمل المذكور في السؤال، وهو جمع عدد معين من الصلوات على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من خلال الدخول على مواقع معينة على الإنترنت أمرٌ حادثٌ، لم يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أحدٌ من أهل القرون المفضلة من الصحابة والتابعين، الذين كانوا في غاية الحرص على الخير والعبادة.

ولم يُنقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه عقد هذه الحِلَق أو أمر الناس بإقامتها، كما لم يُنقل عن أحد من أصحابه أنهم أقاموا الحِلَق أو أمروا بإقامتها من أجل هذا العمل مع أنهم كانوا أشد الناس حباً له وطاعةً لأمره واجتناباً لنهيه.

وعلى كل حالٍ فإن اجتماع هؤلاء في بعض مواقع الإنترنت من أجل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر مبتدع ليس له أصل في الدين، سواء أكان من قبيل الذكر الجماعي إذا كانوا يجتمعون في وقت واحد، أم لم يكن كذلك بأن كانوا يجتمعون في أوقات متفرقة.

ومن زعم أن هذا النوع من الذكر شرعي فيقال له: إن النبي -صلى الله عليه وسلم- إما أن يكون عالماً بأنه من الشرع وكتمه عن الناس، وإما أن يكون جاهلاً به وعلمه هؤلاء الذين يقيمونه اليوم.

وكلا الأمرين باطلٌ قطعاً؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- بلَّغ كلَّ ما أمر به ولم يكتم من ذلك شيئاً، كما أنه أعلم الناس بالله وبشرعه.

وبهذا يتضح أن هذا العمل ليس من الشرع، وهو من الأمور المحدثات التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة". أخرجه أبو داود (4607) والنسائي (1578).

وقد تكلم كثيرٌ من أهل العلم عن حكم الذكر، وبينوا المشروع منه والممنوع منه، ومن ذلك ما أشار إليه الأخ السائل من فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد بن عثيمين -رحمهما الله تعالى-.

والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الرشيد









حكم تسجيل الحضور اليومي للمنتديات بالصلاة على النبي


السؤال:

انتشرت في المنتديات مواضيع تحمل اسم "سجل حضورك بالصلاة على النبي" بحيث يشارك فيها العضو بكتابة رد يحوي صلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم. فهل هذه الطريقة مشروعة بارك الله فيكم؟
الإجابة:

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد:

فإنه ينبغي التنبيه على أمر مهم، وهو أن كثيرًا من الإخوة يقصدون الخير وتكثير الحسنات فتخطر على بالهم بعض الأفكار في ترديد الأذكار أو الصلوات على نبينا صلى الله عليه وسلم وهم يشكرون على هذا الحرص على فعل الخيرات، وهو يدل على صحة الإيمان وحياة القلب، فجزاهم الله عن المسلمين خير الجزاء. غير أنه يجب التنبه إلى أن العبادات مبناها على التوقيف، فكل اقتراح في بابها يجب أن يكون مستندا على دليل، فهي ليس مثـــل العادات التي مبناها على الإباحة، فالأصل فيها أنه يجوز فعلها ما لم يأت دليل يحظرها.

فالواجب أن يحذر المسلم أن يقع في المحدثات التي حذر منها نبينا صلى الله عليه وسلم عندما قال " إياكم ومحدثات الأمور" وقال –عليه الصلاة والسلام- "كل بدعة ضلالة"، ومن ذلك أن يكون الذكر على هيئة جماعية أو التزام جماعي، لم يرد في شيء من الأحاديث.

فلو فرضنا أن طالبا للخير دعا إلى أن لا يدخل أحد مجلسهـم ـ مثلا ـ إلا أن يسلم ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم كلما دخل قبل أن يجلس لقلنا له:

لك أن تذكر أهل مجلسك بفضائل الصلاة على نبينا صلى الله عليه وسلم وتدعوهم إلى الإكثار منها، كما ورد في السنة، ولكن لا تجعل ذلك على هيئة الالتزام الجماعي بالطريقة التي دعوت إليها؛ خشية أن يكون من الإحداث في الدين، إذ لم ترد مثل هذه الهيئة عن النبي صلى الله عليه وسلم أو الصحابة. ومثل هذا ما يقترحه بعض أهل الخير الحريصين على الفضل في المنتديات، بالتزام الزائر بذكر مخصوص أو صلاة على النبي الكريم صلى الله عليه وسلم عند دخــوله، فله أن يذكر إخوانه بأن يحرص كل مشترك على التذكير بآية أو حديث أو فضل عمل، أو حكمة يختارها يذكرنا بها فإن ذلك من الذكرى التي تنفع المؤمنين، ولكن لا يلزم الجميع على أن يسجلوا حضورهم بالصلاة مثلا أو غير ذلك من الأذكار المخصوصــة، فإن هذا يشبه الالتزام الجماعي الذي لم يثبت به دليل، وقد ورد عــن الصحابة النهي عنه. فقد نهى ابن مسعود رضي الله عنه قومًا كانوا قد اجتمعوا في مسجد الكوفة يسبحون بالعدّ بصورة جماعية وذكر لهم إن ذلك من الإحداث في الدين. [قد رواه الدارمي وغيره بإسناد صحيح].

وأخيرا نذكر بما قاله العلماء بأن البدع تبدأ صغارا ثم تؤول كبارًا، بمعنى أن الإحداث في الدين -وهي البدع- يتطور ويزاد فيه ويبنى عليه، ولا يقف عند حد، حتى يأتي اليوم الذي تختلط السنن بالبدع، ولا يعرف المسلمون ما ورد مما حدث، كما فعلت الصوفية المبتدعة حتى آل بها الأمر إلى أن اخترعت طرقا وهيئات في الذكر ما أنزل الله بها من سلطان، وكل ذلك بسبب التسامح في البدء بالبدع الصغيرة، حتى صارت كبيرة. ولهذا كان السلف الصالح ينهون عن الابتداع أشد النهي، كما ذكر ذلك وروى عنهم ابن وضاح في كتابه القيم البدع والنهي عنها، وذكره غيره مثل الطرطوشي في كتابه الحوادث والبدع، وأبو شامة في كتابه الباعث على إنكار البدع والحوادث.

والله أعلم.

المفتي: حامد بن عبد الله العلي









السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



سجل حضورك يومياً بالاستغفار ... للعزيز الغفار..


هل تعلم أن الملائكة لا تكتب السيئة فور .. فعلها ..
قولها ..عملها...!!


بل تنتظرك 6ساعات لتستغفر لربك ......


فما بالك ... و ما رأيك .....؟؟؟؟؟!!!!

فبادروا إلى الاستغفار ... للغفار ....

فقد قال الله تعالى في الحديث القدسي :


يا ابن آدم إنك ما دعوتني و رجوتني غفرت لك على ما كان منك و لا أبالي ,,,
ا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء , ثم استغفرتني غفرت لك و لا أبالي ,,,,,
يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقرب الأرض خطايا , ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً , لأتيتك بقربها مغفرة "


هل ذلك من البدع ؟؟ وما مدى صحة اما ورد في المقال ؟؟
وجزاكم الله كل خير وفتح عليكم


هذا لا شك أنه من البدع

هذه من العبادات - أعني التسبيح والتحميد والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

فلا يُفعل منها شيء إلا بدليل

لأن الأصل في العبادات التوقيف

وسبق التنبيه على مسألة

سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبي

فهذه لا شك أنها من البدع

ويُستثنى من ذلك ما كان له دليل

مثل الحث على فعل الخير عموما

أو التذكير بالصلاة عليه عليه الصلاة والسلام يوم الجمعة وليلة الجمعة لورود النص بذلك

أما تسجيل الحضور بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، أو التسبيح ونحو ذلك فهذا مما يدخل في الْمُحدَثات

وكل مُحدَثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة

وسبق بيان حُكم :


سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبي
والله أعلم

العنود55
09-04-2010, 11:36 PM
جزاك الله كل خير عالتوضيح

فيصل الشمري
10-04-2010, 05:29 PM
بارك الله فيك

امـ حمد
10-04-2010, 06:42 PM
جزاك الله خير على التوضيح اخوي

سيف قطر
10-04-2010, 07:13 PM
http://abeermahmoud07.jeeran.com/629-GodBlessU-AbeerMahmoud.gif

فيصل الشمري
11-04-2010, 05:34 AM
جزاكم الله خير

الكنترول
12-04-2010, 09:42 PM
جزاكم الله خير

فيصل الشمري
14-04-2010, 02:38 PM
وجزاك الله خير

Stars
16-04-2010, 07:39 PM
جزاك الله خير ...

اخت السهم
17-04-2010, 01:41 PM
جزاك الله كل خير

فيصل الشمري
18-04-2010, 11:36 PM
بارك الله فيكم وجزاكم الجنة

Stars
08-10-2010, 12:51 PM
جزاك الله كل خير

ali440
08-10-2010, 01:12 PM
بارك الله فيك وجزاك الله خير ....على هذا التنبية

Person
10-10-2010, 05:19 PM
جزاك الله خيرا