السهم الكلاسيكي
12-04-2010, 02:17 PM
تراجع أسعار العقارات في قطر بمعدلات تتراوح مابين 10 و 30% عما كانت عليه
والترقب بين المستاجرين والمؤجرين.
وأكد عدد من الوسطاء العقاريين أن أسعار الأراضي المخصصة لبناء الفيلل في مدينة الدوحة قد إنخفضت في معظم المناطق بأكثر من 30 %, في حين تراجعت أسعار الأراضي المخصصة لبناء الفيلل خارج مدينة الدوحة بمعدلات تتراوح بين 10 إلى 30%.
أسعار الفيلل بنسبة 20% تقريبا حيث أن الفيلا مساحة 450 متر مربع ( ومساحة البناء 400 متر) داخل مدينة الدوحة وصل سعرها قبل الأزمة المالية إلى 3 ملايين ريال في حين يمكن شرائها حاليا بنحو مليوني ريال ومليون ونصف فقط، فيما كانت أسعار العمارات السكنية التي تحتوي على 42 شقة تتراوح ما بين 48 ـ 50 مليون ريال والآن تراجعت أسعارها إلى 35 و 36 مليون ريال وأكد وسطاء أن السوق العقارية في قطر تشهد حالة استقرار وترقب بسبب إحجام المتعاملين عن البيع والشراء. وينقسم السوق العقاري القطري إلى عدة اقسام فهناك العقارات التي تقع في مدينة الدوحة وأسعارها تختلف تماما عن العقارات التي تقع خارج مدينة الدوحة، وهناك تقسيم آخر وهو نوعية العقار سواء كان أرض مخصصة لبناء الفيلل أو الأخرى المخصصة لبناء العمارات السكنية، أما النوع الثالث فيتعلق بالأراضي المخصصة لبناء العقارات الإدارية والتجارية.
أن سعر القدم في مناطق المعمورة والهلال والعسيري والسلطة كان يباع سابقا بسعر 450 ريال في حين يتراوح السعر حاليا ما بين 200 و250ريال. وفي منطقة أبو هامور كان يتراوح سعر القدم قبل الأزمة مابين 380 و 400 ريال في حين يباع حاليا بسعر لا يتجاوز 180 ريال فقط. وفي منطقة عين خالد كان يباع الفوت بسعر يتراوح ما بين 350 إلى 380 ريال في حين يتراوح حاليا ما بين 160 و 200 ريال وفي منطقتي معيذر والريان كان يباع الفوت قبل ثمانية أشهر بسعر يتراوح ما بين 250 و300 ريال في حين يتراوح سعره الآن مابين 100 و150 ريال, ويبلغ سعر الفوت في منطقة العزيزية نحو 200 ريال حاليا بينما كان يباع قبل الازمة المالية باسعار تتراوح ما بين 350 و 380 ريال ريال.وشهدت أسعار الأراضي المخصصة لبناء الفيلل خارج مدينة الدوحة لتراجعات أشد بعدما إنخفضت بمعدلات تتراوح بين 10 الى 30%، ففي منطقة الوكرة يتراوح سعر القدم حاليا ما بين 100 و150 ريال في حين كان يباع قبل الأزمة بأسعار تتراوح مابين 250 و350 ريال، وفي منطقتي الخريطيات وإزغوي يتراوح سعر القدم حاليا بين 100 و150 ريال فيما كان يباع قبل ثمانية أشهر بأسعار تتراوح ما بين 350 و400 ريال.وفي منطقة الخيسة يتراوح سعر القدم الآن ما بين 100 و125 ريال في حين كان سعره يتراوح ما بين 300 و 350 ريال وبعد أن كان سعر القدم في مناطق النعيم والمسلم والمنانعة يتراوح ما بين 350 و400 ريال تراجع حاليا إلى نحو 150 ريالا فقط، وفي منطقة الغرافة كان يتراوح سعر الفوت قبل ثمانية أشهر ما بين 350 و400 ريال في حين لايزيد سعره حاليا عن150ريال. وفي منطقتي الدحيل والدوحة الحديثة يتراوح سعر الفوت حاليا ما بين100و200 ريال في حين أن سعره وصل قبل الازمة الى نحو 450 ريال. وفي مناطق أم صلال محمد وأم صلال على وأم عبيرية تراجع سعر الفوت حاليا إلى ما بين 60 و90 ريال في حين انه كان يباع بأسعار تتراوح ما بين 200 و250 ريال . ويقول محمد الليثي ان منطقة ام عبيرية كانت أكثر المناطق التي شهدت أراضيها مضاربات هائلة قبل الأزمة مشيرا إلى أن قطعة الأرض الواحدة كانت تباع أكثر من ثلاث مرات في الإسبوع الواحد.
وأضاف أن سعر القدم في منطقة الوسيل يتراوح حاليا ما بين 90 و 100 ريال في حين كان يباع قبل الأزمة بأسعار تتراوح مابين 250 و300 ريال وفي منطقتي الخور وسميسمة كان سعر الفوت يتراوح قبل الأزمة المالية ما بين 180 و 200 ريال في حين تتراوح أسعاره حاليا ما بين 90 و 100 ريال. وقال مسؤول التسويق العقاري إن أسعار القدم قبل الأزمة في مناطق مدينة الشمال والرويس وأبو ظلوف كانت تتراوح ما بين 130 و 150 ريال للقدم في حين أن أسعاره تتراوح حاليا ما بين 50 الى 60 ريال فقط ويقول أن سعر القدم كان يتراوح قبل ثمانية أشهر في منطقة الذخيرة ما بين 120 و 150 ريال في حين تتراوح أسعاره حاليا ما بين 50 و60 ريال فقط. أسعار العقارات في قطر شهدت إنخفاضات متفاوتة بعد الأزمة المالية العالمية لأن المعروض من العقارات كبير جدا مقابل تراجع شديد على الطلب. إن من يريد الشراء ليس لديه جدية حقيقية في إتمام عملية التملك، وإن تشدد البنوك في منح القروض يعد سببا رئيسيا للركود الذي يعاني منه السوق العقاري. و بالنسبة لإسعار الأراضي المخصصة لبناء الفيلل في مدينة الدوحة قال إنها إنخفضت في معظم المناطق بأكثر من 30 %، مشيرا إلى أن سعر القدم ـ على سبيل المثال ـ في منطقة المعمورة ومسيمير كان يباع قبل الأزمة بسعر يتراوح ما بين 350 الى 380 ريال والآن يتراوح سعره ما بين 150 و 200 ريال, وفي الدوحة الحديثة كان سعر القدم يتراوح ما بين 420 و480 ريال في حين انه يتراوح حاليا بين 180 و 220 ريال فقط، موضحا إنه يمكن قياس هذه النسبة تقريبا على جميع أو غالبية الأراضي المخصصة لبناء الفيلل في مدينة الدوحة.
وبالنسبة لإسعار الأراضي المخصصة لبناء الفيلل خارج مدينة الدوحة قال المسلماني إن نسبة الإنخفاض فيها تراجعت ما بين10الى 30%، فمثلا كان سعر القدم في مدينة الخور يتراوح قبل الأزمة المالية ما بين 200 و 220 ريال في حين يتراوح سعره حاليا ما بين 70 و90 ريال. وأضاف أن سعر القدم في منطقة أم عبيرية تراجع من 270 ريال قبل الازمة الى 50 و90ريال حاليا، كما أن سعر القدم في منطقة المشاف كان قد وصل الى 270 ريال والآن لايزيد سعره عن 100 ريال. أما بالنسبة لأسعار الفيلل أنها تراجعت بنسبة 35% تقريبا،
أن الفيلا التي كانت مساحتها 450 متر ومبنية على مساحة 400 متر داخل مدينة الدوحة وصل سعرها الى 3 ملايين ريال في حين يمكن شرائها حاليا بنحو مليوني ريال فقط. العمارات السكنية التي تحتوي على 42 شقة كانت أسعارها تتراوح ما بين 48 ـ 50 مليون ريال والآن تراجعت أسعارها إلى 35 و 36 مليون ريال حاليا.وبذالك يدل على تراجع السوق العقاري
في قطروذالك بسبب تدخل الحكومة القطرية في الحيلولة من زيادة التضخم في الاقتصاد القطري.
والترقب بين المستاجرين والمؤجرين.
وأكد عدد من الوسطاء العقاريين أن أسعار الأراضي المخصصة لبناء الفيلل في مدينة الدوحة قد إنخفضت في معظم المناطق بأكثر من 30 %, في حين تراجعت أسعار الأراضي المخصصة لبناء الفيلل خارج مدينة الدوحة بمعدلات تتراوح بين 10 إلى 30%.
أسعار الفيلل بنسبة 20% تقريبا حيث أن الفيلا مساحة 450 متر مربع ( ومساحة البناء 400 متر) داخل مدينة الدوحة وصل سعرها قبل الأزمة المالية إلى 3 ملايين ريال في حين يمكن شرائها حاليا بنحو مليوني ريال ومليون ونصف فقط، فيما كانت أسعار العمارات السكنية التي تحتوي على 42 شقة تتراوح ما بين 48 ـ 50 مليون ريال والآن تراجعت أسعارها إلى 35 و 36 مليون ريال وأكد وسطاء أن السوق العقارية في قطر تشهد حالة استقرار وترقب بسبب إحجام المتعاملين عن البيع والشراء. وينقسم السوق العقاري القطري إلى عدة اقسام فهناك العقارات التي تقع في مدينة الدوحة وأسعارها تختلف تماما عن العقارات التي تقع خارج مدينة الدوحة، وهناك تقسيم آخر وهو نوعية العقار سواء كان أرض مخصصة لبناء الفيلل أو الأخرى المخصصة لبناء العمارات السكنية، أما النوع الثالث فيتعلق بالأراضي المخصصة لبناء العقارات الإدارية والتجارية.
أن سعر القدم في مناطق المعمورة والهلال والعسيري والسلطة كان يباع سابقا بسعر 450 ريال في حين يتراوح السعر حاليا ما بين 200 و250ريال. وفي منطقة أبو هامور كان يتراوح سعر القدم قبل الأزمة مابين 380 و 400 ريال في حين يباع حاليا بسعر لا يتجاوز 180 ريال فقط. وفي منطقة عين خالد كان يباع الفوت بسعر يتراوح ما بين 350 إلى 380 ريال في حين يتراوح حاليا ما بين 160 و 200 ريال وفي منطقتي معيذر والريان كان يباع الفوت قبل ثمانية أشهر بسعر يتراوح ما بين 250 و300 ريال في حين يتراوح سعره الآن مابين 100 و150 ريال, ويبلغ سعر الفوت في منطقة العزيزية نحو 200 ريال حاليا بينما كان يباع قبل الازمة المالية باسعار تتراوح ما بين 350 و 380 ريال ريال.وشهدت أسعار الأراضي المخصصة لبناء الفيلل خارج مدينة الدوحة لتراجعات أشد بعدما إنخفضت بمعدلات تتراوح بين 10 الى 30%، ففي منطقة الوكرة يتراوح سعر القدم حاليا ما بين 100 و150 ريال في حين كان يباع قبل الأزمة بأسعار تتراوح مابين 250 و350 ريال، وفي منطقتي الخريطيات وإزغوي يتراوح سعر القدم حاليا بين 100 و150 ريال فيما كان يباع قبل ثمانية أشهر بأسعار تتراوح ما بين 350 و400 ريال.وفي منطقة الخيسة يتراوح سعر القدم الآن ما بين 100 و125 ريال في حين كان سعره يتراوح ما بين 300 و 350 ريال وبعد أن كان سعر القدم في مناطق النعيم والمسلم والمنانعة يتراوح ما بين 350 و400 ريال تراجع حاليا إلى نحو 150 ريالا فقط، وفي منطقة الغرافة كان يتراوح سعر الفوت قبل ثمانية أشهر ما بين 350 و400 ريال في حين لايزيد سعره حاليا عن150ريال. وفي منطقتي الدحيل والدوحة الحديثة يتراوح سعر الفوت حاليا ما بين100و200 ريال في حين أن سعره وصل قبل الازمة الى نحو 450 ريال. وفي مناطق أم صلال محمد وأم صلال على وأم عبيرية تراجع سعر الفوت حاليا إلى ما بين 60 و90 ريال في حين انه كان يباع بأسعار تتراوح ما بين 200 و250 ريال . ويقول محمد الليثي ان منطقة ام عبيرية كانت أكثر المناطق التي شهدت أراضيها مضاربات هائلة قبل الأزمة مشيرا إلى أن قطعة الأرض الواحدة كانت تباع أكثر من ثلاث مرات في الإسبوع الواحد.
وأضاف أن سعر القدم في منطقة الوسيل يتراوح حاليا ما بين 90 و 100 ريال في حين كان يباع قبل الأزمة بأسعار تتراوح مابين 250 و300 ريال وفي منطقتي الخور وسميسمة كان سعر الفوت يتراوح قبل الأزمة المالية ما بين 180 و 200 ريال في حين تتراوح أسعاره حاليا ما بين 90 و 100 ريال. وقال مسؤول التسويق العقاري إن أسعار القدم قبل الأزمة في مناطق مدينة الشمال والرويس وأبو ظلوف كانت تتراوح ما بين 130 و 150 ريال للقدم في حين أن أسعاره تتراوح حاليا ما بين 50 الى 60 ريال فقط ويقول أن سعر القدم كان يتراوح قبل ثمانية أشهر في منطقة الذخيرة ما بين 120 و 150 ريال في حين تتراوح أسعاره حاليا ما بين 50 و60 ريال فقط. أسعار العقارات في قطر شهدت إنخفاضات متفاوتة بعد الأزمة المالية العالمية لأن المعروض من العقارات كبير جدا مقابل تراجع شديد على الطلب. إن من يريد الشراء ليس لديه جدية حقيقية في إتمام عملية التملك، وإن تشدد البنوك في منح القروض يعد سببا رئيسيا للركود الذي يعاني منه السوق العقاري. و بالنسبة لإسعار الأراضي المخصصة لبناء الفيلل في مدينة الدوحة قال إنها إنخفضت في معظم المناطق بأكثر من 30 %، مشيرا إلى أن سعر القدم ـ على سبيل المثال ـ في منطقة المعمورة ومسيمير كان يباع قبل الأزمة بسعر يتراوح ما بين 350 الى 380 ريال والآن يتراوح سعره ما بين 150 و 200 ريال, وفي الدوحة الحديثة كان سعر القدم يتراوح ما بين 420 و480 ريال في حين انه يتراوح حاليا بين 180 و 220 ريال فقط، موضحا إنه يمكن قياس هذه النسبة تقريبا على جميع أو غالبية الأراضي المخصصة لبناء الفيلل في مدينة الدوحة.
وبالنسبة لإسعار الأراضي المخصصة لبناء الفيلل خارج مدينة الدوحة قال المسلماني إن نسبة الإنخفاض فيها تراجعت ما بين10الى 30%، فمثلا كان سعر القدم في مدينة الخور يتراوح قبل الأزمة المالية ما بين 200 و 220 ريال في حين يتراوح سعره حاليا ما بين 70 و90 ريال. وأضاف أن سعر القدم في منطقة أم عبيرية تراجع من 270 ريال قبل الازمة الى 50 و90ريال حاليا، كما أن سعر القدم في منطقة المشاف كان قد وصل الى 270 ريال والآن لايزيد سعره عن 100 ريال. أما بالنسبة لأسعار الفيلل أنها تراجعت بنسبة 35% تقريبا،
أن الفيلا التي كانت مساحتها 450 متر ومبنية على مساحة 400 متر داخل مدينة الدوحة وصل سعرها الى 3 ملايين ريال في حين يمكن شرائها حاليا بنحو مليوني ريال فقط. العمارات السكنية التي تحتوي على 42 شقة كانت أسعارها تتراوح ما بين 48 ـ 50 مليون ريال والآن تراجعت أسعارها إلى 35 و 36 مليون ريال حاليا.وبذالك يدل على تراجع السوق العقاري
في قطروذالك بسبب تدخل الحكومة القطرية في الحيلولة من زيادة التضخم في الاقتصاد القطري.