عزوز المضارب
14-04-2010, 01:41 AM
(الخليجي) يطلق مجموعة جديدة من المنتجات المصرفية للشركات
شارك الخليجي، "بنك الجيل القادم"، في معرض Project Qatar 2010 الذي يقام في الفترة من 12 إلى 15 ابريل الجاري، بهدف دعم المشاريع المحلية الصغيرة والمتوسطة التي
تسهم في نهضة قطر على كل المستويات. ومن خلال هذه المشاركة يطلق الخليجي مجموعة
واسعة ومبتكرة من المنتجات والخدمات المصرفية التي تلبي حاجات ومتطلبات الأعمال
للشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة. ويتصدر"فيوجن للشركات" ، الحساب الأول والوحيد
في قطر الذي يقدم للحسابات المصرفية الخاصة بالشركات المرونة اللازمة في التحكم بالإضافة إلى الفوائد ودفاتر الشيكات، ليؤكد التزام البنك بتوفير منتجات خاصة بالشركات الصغيرة
والمتوسطة.
وفي ظل المنافسة الشديدة التي يشهدها عالم الأعمال حالياً، يؤكد الخليجي قدرته أن يكون
الشريك المصرفي الأنسب للشركات القطرية حيث يوفر مجموعة من الحلول والمنتجات
الخاصة التي تساهم في تطوير ونمو الأعمال ومنها توفير رأس المال للتجارة والأعمال، حلول
إدارة السيولة، تخفيض الكلفة، تمويل العقود، وتمويل سلسلة الاستيراد. وفي هذا السياق صرح
سعادة الشيخ حمد بن فيصل بن ثاني آل ثاني رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب
للخليجي "تشهد مشاريع البنية التحتية في قطر نمواً سريعاً، وبالتالي أصبح هناك حاجة للعديد من المزودين في قطاع الإنشاءات والبناء في فترة الثلاث إلى الخمس سنوات القادمة.
ويؤكد الخليجي استعداده وجهوزيته لدعم هذا النمو، ولذلك طرحنا في السوق كجزء من إستراتيجيتنا المتوسطة الأجل، منتجات وخدمات رائدة لخدمة الشركات الصغيرة والكبيرة التي تتطلع إلى التوسع والنمو".
بالإضافة إلى ذلك، سيقدم الخليجي إلى عارضي وزوار معرض
2010Project Qatar ، قرض الأعمال الخاص الخالي من القيود والضمانات، والذي يوفر
قروضاً مرنة تتراوح بين 100 ألف و 500 ألف ريال قطري ولفترات سداد تتراوح بين 12
و36 شهراً مع فوائد مخفضة وموافقة سريعة.
وإلى جانب منتجات الخليجي الرائدة، يقدم مديرو العلاقات في الخليجي المكون من 30 مديراً حلولاً واستشارات مالية للشركات تلبي احتياجاتها من مرحلة بدء التأسيس والإنشاء إلى مراحل التوسع والانتشار، تهدف إلى دعم الشركات القطرية ومساعدتها في تحقيق أهدافها.
بدوره صرّح ساتيش كومارازوامي رئيس مجموعة الاعمال المصرفية في الخليجي " تركز
الشركات الناجحة على استغلال الفرص المتاحة ولايمكن تحقيق هذا الأمر إلا إذا توفر
التخطيط والإرادة والدعم المناسب من قبل البنك الذي يعي أهمية هذه الفرص.
شارك الخليجي، "بنك الجيل القادم"، في معرض Project Qatar 2010 الذي يقام في الفترة من 12 إلى 15 ابريل الجاري، بهدف دعم المشاريع المحلية الصغيرة والمتوسطة التي
تسهم في نهضة قطر على كل المستويات. ومن خلال هذه المشاركة يطلق الخليجي مجموعة
واسعة ومبتكرة من المنتجات والخدمات المصرفية التي تلبي حاجات ومتطلبات الأعمال
للشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة. ويتصدر"فيوجن للشركات" ، الحساب الأول والوحيد
في قطر الذي يقدم للحسابات المصرفية الخاصة بالشركات المرونة اللازمة في التحكم بالإضافة إلى الفوائد ودفاتر الشيكات، ليؤكد التزام البنك بتوفير منتجات خاصة بالشركات الصغيرة
والمتوسطة.
وفي ظل المنافسة الشديدة التي يشهدها عالم الأعمال حالياً، يؤكد الخليجي قدرته أن يكون
الشريك المصرفي الأنسب للشركات القطرية حيث يوفر مجموعة من الحلول والمنتجات
الخاصة التي تساهم في تطوير ونمو الأعمال ومنها توفير رأس المال للتجارة والأعمال، حلول
إدارة السيولة، تخفيض الكلفة، تمويل العقود، وتمويل سلسلة الاستيراد. وفي هذا السياق صرح
سعادة الشيخ حمد بن فيصل بن ثاني آل ثاني رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب
للخليجي "تشهد مشاريع البنية التحتية في قطر نمواً سريعاً، وبالتالي أصبح هناك حاجة للعديد من المزودين في قطاع الإنشاءات والبناء في فترة الثلاث إلى الخمس سنوات القادمة.
ويؤكد الخليجي استعداده وجهوزيته لدعم هذا النمو، ولذلك طرحنا في السوق كجزء من إستراتيجيتنا المتوسطة الأجل، منتجات وخدمات رائدة لخدمة الشركات الصغيرة والكبيرة التي تتطلع إلى التوسع والنمو".
بالإضافة إلى ذلك، سيقدم الخليجي إلى عارضي وزوار معرض
2010Project Qatar ، قرض الأعمال الخاص الخالي من القيود والضمانات، والذي يوفر
قروضاً مرنة تتراوح بين 100 ألف و 500 ألف ريال قطري ولفترات سداد تتراوح بين 12
و36 شهراً مع فوائد مخفضة وموافقة سريعة.
وإلى جانب منتجات الخليجي الرائدة، يقدم مديرو العلاقات في الخليجي المكون من 30 مديراً حلولاً واستشارات مالية للشركات تلبي احتياجاتها من مرحلة بدء التأسيس والإنشاء إلى مراحل التوسع والانتشار، تهدف إلى دعم الشركات القطرية ومساعدتها في تحقيق أهدافها.
بدوره صرّح ساتيش كومارازوامي رئيس مجموعة الاعمال المصرفية في الخليجي " تركز
الشركات الناجحة على استغلال الفرص المتاحة ولايمكن تحقيق هذا الأمر إلا إذا توفر
التخطيط والإرادة والدعم المناسب من قبل البنك الذي يعي أهمية هذه الفرص.