ROSE
19-04-2010, 07:13 AM
بروة تشارك في معرض "نيكست موف 2010"
يبدأ 28 ابريل الجاري بالقاهرة
القاهرة – الراية – كريم إمام مصطفى:
يسلط معرض "نيكست موف 2010" أكبر معرض متخصص في مجال التمويل والاستثمار العقاري في مصر، الضوء على الفرص الرائدة المتاحة في السوق العقارية المحلية التي تعود إلى عوامل عدة مثل النمو الديموغرافي السريع في البلاد ونقص المعروض من الوحدات المخصصة للأعمال مع توسع نطاق قطاع العقارات الموجهة للطبقة الوسطى. ومن المقرر أن يعقد هذا الحدث في الفترة بين 28 أبريل و1 مايو المقبل في "مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات والمعارض" بالقاهرة.
وسيجمع معرض "نيكست موف 2010"، الذي يتم تنظيمه من قبل كل من "إيه. سي. جي- آي. تي. أف" (ACG – ITF)، أكبر شركة متخصصة في مجال تنظيم المعارض في مصر، و"ليد ماركيتنغ سوليوشنز" (Lead Marketing Solutions)، إحدى الشركات العالمية الرائدة في مجال تسويق المشاريع، عدداً من مطوري العقارات والممولين والمستثمرين ومصممي المشاريع على رأسهم شركة بروة العقارية القطرية بهدف استكشاف الفرص المتاحة في مصر التي تعد أكبر دولة من حيث التعداد السكاني وأضخم سوق عقاري في المنطقة:p
وبالرغم من الازمة المالية العالمية، تمكن قطاع العقارات في مصر من تحقيق نمو بلغ 3.7 بالمائة خلال العام الماضي، حيث يتمتع سوق العقارات السكنية بامكانات كبيرة للنمو خلال العقد القادم بسبب النقص الحالي في عدد الوحدات السكنية المتاحة حالياً والذي يصل إلى 3 ملايين وحدة إلى جانب الطلب الإضافي على نحو 150,000 وحدة سكنية سنوياً مع وجود نحو 300 ألف حالة زواج. ونظراً لوصول سوق العقارات الموجهة لذوي الدخل المرتفع الى حالة الإشباع، فإنه من المتوقع ان يزداد الطلب من قبل شريحة أصحاب الدخل المتوسط والمنخفض التي تمثل نحو 45 بالمائة من إجمالي عدد السكان. ويعد سوق القاهرة على وجه الخصوص أحد أكثر الوجهات استقطاباً للاستثمارات العقارية في ظل التوقعات بوصول الفجوة في إجمالي الطلب إلى نحو 2,000,000 وحدة سكنية بحلول العام 2015.
وقال أحمد غزي، رئيس مجلس إدارة شركة "إيه. سي. جي- آي. تي. أف": "تمكنت الأسواق العقارية في مصر من تسجيل أداء إيجابي خلال العامين الماضيين نظراً للنمو السكاني المطّرد وتوسيع نطاق الاستثمارات ذات الصلة. ويعتبر معرض "نيكست موف" بمثابة منصة مهمة بالنسبة للمعنيين ورواد قطاع العقارات للتعرف على الفرص المتاحة وتبادل الخبرات في مجال مواجهة التحديات والمعوقات في السوق العقارية بالإضافة إلى الإطلاع على سبل تعزيز نمو هذا القطاع. وتحظى الدورة الحالية من المعرض بأهمية كبيرة سيّما وأنّ العالم يتطلع إلى بداية مرحلة الانتعاش الإقتصادي وعودة ثقة المستثمرين بالاستثمار في القطاع العقاري".
ومن المتوقع أن يحقق قطاع العقارات في مصر اداء قوياً مرةً أخرى في غضون الأشهر الإثني عشر القادمة وسط التوقعات بمواصلة نمو الناتج الإجمالي الحقيقي واستمرار اهتمام الشركات المحلية بالاستثمارات العقارية إضافةً إلى التعافي السريع لقطاع السياحة المحلية. وسيعقد معرض "نيكست موف 2010"، الذي يقام على مساحة إجمالية تبلغ 25,000 متر مربع ، في ظل هذه التوقعات الإيجابية ليسلط الضوء على الآفاق والفرص الاستثمارية الرئيسية. وقد تميزت الدورة الافتتاحية من معرض "نيكست موف" التي أقيمت في العام 2008 بالكشف عن المشاريع التي تجاوزت قيمتها الإجمالية 25 مليار دولار أمريكي مؤكّدةً تلك الإمكانات الكبيرة المتوفرة في سوق العقارات في مصر، حيث ينظر للعقارات بوصفها مخزناً للقيمة ويتم سداد قيمتها نقداً دون أن تتجاوز نسبة التمويل البنكي 3% من حجم السوق مما يجعله الأقل تأثراً بأزمات القروض.
يبدأ 28 ابريل الجاري بالقاهرة
القاهرة – الراية – كريم إمام مصطفى:
يسلط معرض "نيكست موف 2010" أكبر معرض متخصص في مجال التمويل والاستثمار العقاري في مصر، الضوء على الفرص الرائدة المتاحة في السوق العقارية المحلية التي تعود إلى عوامل عدة مثل النمو الديموغرافي السريع في البلاد ونقص المعروض من الوحدات المخصصة للأعمال مع توسع نطاق قطاع العقارات الموجهة للطبقة الوسطى. ومن المقرر أن يعقد هذا الحدث في الفترة بين 28 أبريل و1 مايو المقبل في "مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات والمعارض" بالقاهرة.
وسيجمع معرض "نيكست موف 2010"، الذي يتم تنظيمه من قبل كل من "إيه. سي. جي- آي. تي. أف" (ACG – ITF)، أكبر شركة متخصصة في مجال تنظيم المعارض في مصر، و"ليد ماركيتنغ سوليوشنز" (Lead Marketing Solutions)، إحدى الشركات العالمية الرائدة في مجال تسويق المشاريع، عدداً من مطوري العقارات والممولين والمستثمرين ومصممي المشاريع على رأسهم شركة بروة العقارية القطرية بهدف استكشاف الفرص المتاحة في مصر التي تعد أكبر دولة من حيث التعداد السكاني وأضخم سوق عقاري في المنطقة:p
وبالرغم من الازمة المالية العالمية، تمكن قطاع العقارات في مصر من تحقيق نمو بلغ 3.7 بالمائة خلال العام الماضي، حيث يتمتع سوق العقارات السكنية بامكانات كبيرة للنمو خلال العقد القادم بسبب النقص الحالي في عدد الوحدات السكنية المتاحة حالياً والذي يصل إلى 3 ملايين وحدة إلى جانب الطلب الإضافي على نحو 150,000 وحدة سكنية سنوياً مع وجود نحو 300 ألف حالة زواج. ونظراً لوصول سوق العقارات الموجهة لذوي الدخل المرتفع الى حالة الإشباع، فإنه من المتوقع ان يزداد الطلب من قبل شريحة أصحاب الدخل المتوسط والمنخفض التي تمثل نحو 45 بالمائة من إجمالي عدد السكان. ويعد سوق القاهرة على وجه الخصوص أحد أكثر الوجهات استقطاباً للاستثمارات العقارية في ظل التوقعات بوصول الفجوة في إجمالي الطلب إلى نحو 2,000,000 وحدة سكنية بحلول العام 2015.
وقال أحمد غزي، رئيس مجلس إدارة شركة "إيه. سي. جي- آي. تي. أف": "تمكنت الأسواق العقارية في مصر من تسجيل أداء إيجابي خلال العامين الماضيين نظراً للنمو السكاني المطّرد وتوسيع نطاق الاستثمارات ذات الصلة. ويعتبر معرض "نيكست موف" بمثابة منصة مهمة بالنسبة للمعنيين ورواد قطاع العقارات للتعرف على الفرص المتاحة وتبادل الخبرات في مجال مواجهة التحديات والمعوقات في السوق العقارية بالإضافة إلى الإطلاع على سبل تعزيز نمو هذا القطاع. وتحظى الدورة الحالية من المعرض بأهمية كبيرة سيّما وأنّ العالم يتطلع إلى بداية مرحلة الانتعاش الإقتصادي وعودة ثقة المستثمرين بالاستثمار في القطاع العقاري".
ومن المتوقع أن يحقق قطاع العقارات في مصر اداء قوياً مرةً أخرى في غضون الأشهر الإثني عشر القادمة وسط التوقعات بمواصلة نمو الناتج الإجمالي الحقيقي واستمرار اهتمام الشركات المحلية بالاستثمارات العقارية إضافةً إلى التعافي السريع لقطاع السياحة المحلية. وسيعقد معرض "نيكست موف 2010"، الذي يقام على مساحة إجمالية تبلغ 25,000 متر مربع ، في ظل هذه التوقعات الإيجابية ليسلط الضوء على الآفاق والفرص الاستثمارية الرئيسية. وقد تميزت الدورة الافتتاحية من معرض "نيكست موف" التي أقيمت في العام 2008 بالكشف عن المشاريع التي تجاوزت قيمتها الإجمالية 25 مليار دولار أمريكي مؤكّدةً تلك الإمكانات الكبيرة المتوفرة في سوق العقارات في مصر، حيث ينظر للعقارات بوصفها مخزناً للقيمة ويتم سداد قيمتها نقداً دون أن تتجاوز نسبة التمويل البنكي 3% من حجم السوق مما يجعله الأقل تأثراً بأزمات القروض.