المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خليجيات يشكون: صديق زوجي سرقه مني



ملك الناقلات
05-03-2006, 01:41 AM
يغرن منه ويحقدن عليه


أصبح صديق الزوج يشكل مشكلة حقيقية بالنسبة إلى بعض الزوجات، أدت في بعض الحالات إلى انهيار بيوت كان يظللها الحب والتفاهم.. وتختلف طبيعة هذه المشكلة من مجتمع الى اخر، ففي بعض المجتمعات العربية تستطيع الزوجة أن تتعرف على شخصية صديق زوجها من خلال الزيارات العائلية، وفي بعض الاحيان يصبح صديق الزوج واسرته أصدقاء للاسرة باكملها. وهنا تستطيع الزوجة «تشخيص» شخصية الصديق من خلال سلوكياته مع زوجها وتعاملها الشخصي معه بشكل مباشر.

اما في المجتمع الكويتي والخليجي فان الامر يختلف تماما لان كثيرا من اصدقاء الزوج لا تعرفهم الزوجة الا من خلال ما يقوله عنهم زوجها، وذلك بسبب خصوصية المجتمع، اذ ان الرجل ينعزل وينفرد بعلاقاته مع اصدقائه في الديوانيات أو غيرها. وفي هذه الحالة قد تكره الزوجة بعض اصدقاء زوجها لانها تخاف من هذه الشخصيات المجهولة التي دخلت عالم زوجها، وقد ترجع أحيانا تصرفات زوجها السلبية أو تغيره معها الى تاثير هذا الصديق أو ذاك، الذي تسمع عنه ولا تراه.

في التحقيق التالي مع المواطنات نتعرف على بعض اسباب كره الزوجات لصديق الزوج.


أم نورة، وكيلة مدرسة حكومية رفضت الادلاء باسمها لكونها سيدة معروفة، عانت الامرين من صديق الزوج على الرغم من أنها لم تره يوما، وتسمع عنه فقط من زوجها. لكنها استطاعت ان تلمس مدى تأثير هذا الصديق في زوجها بعد ان تغيرت تصرفاته معها، بالاضافة الى خروجه المستمر مع هذا الصديق الذي كان يتصل به باستمرار ويلح عليه بالخروج مهما كان الوقت متأخرا.

وتقول انها كانت تشعر من خلال ردود زوجها على صديقه بمدى تأثير هذا الصديق فيه، لانه لم يكن يستطيع أن يرفض طلب صديقه الخروج معه حتى لا يقولون عنه «سكانه مرته»، بمعنى ان زوجته هي التي تسيطر عليه وان بيدها زمام الامور في المنزل. وتضيف ان زوجها كان يخرج مع صديقه إلى السهرات والحفلات وغيرها ضاربا عرض الحائط بواجباته الزوجية ومتجاهلا اهمية وجوده مع زوجته ومشاركته لها اعباء الحياة كافة.

وفي يوم سمعت ام نورة خبرا شعرت أن عواقبه ستكون وخيمة عليها. علمت ان صديق زوجها طلق زوجته، فخافت من ان يقلد زوجها صديقه من كثرة تأثره به فينهي حياتهما الزوجية.

وحصل كما توقعت ام نورة، فقد ساءت علاقتها بزوجها الذي أصبح ملازما لصديقه ويعتبر البيت مجرد فندق يعود إليه بعد سهرة معه، حتى وصلت الحال بينهما الى طلب الطلاق، لينال زوجها بذلك الحرية التي نالها صديقه، ويرتاح من قيود الزوجة واسئلتها: اين كنت؟ والى أين أنت ذاهب؟ وماذا تفعل؟

ولأن بعض الرجال يؤثرون في بعضهم احيانا، سواء بقصد أو من دون قصد، تقول أم نورة: بسبب هذا الصديق الذي أدخل مفاهيم خاطئة في عقل زوجي وصلت الى طريق مسدود معه، اذ كلما طلبت منه التفاهم قال لي: صديقي يفعل كذا ويتصرف كذا وغير ذلك من الأمور. وأعتقد ان حالنا ستصل الى ما وصلت اليه حال صديقه.


الصديق له الأولوية
منيرة الكندري تكره صديق زوجها لانها تشعر بانه يفضله عليها، وانه يعطيه أولوية وقته، فهو يفضل الخروج معه عن الخروج معها ومع اولادها. كذلك فانها تجد ان زوجها تنشرح سريرته وتنهمر الكلمات من فمه كلما حدث صديقه على الهاتف، في الوقت الذي يبخل فيه عليها بأقل الكلمات. فحديث زوجها معها دائما مختصر، واجاباته عن اسئلتها كذلك، ولا تتجاوز نعم أو لا. وتتساءل الكندري: كيف لا أكره هذا الصديق وأنا أشعر انه الافضل عند زوجي، وان حديثه هو الاكثر اقناعا وتشويقا.

وتشير الى ان كثيرا من الازواج لا يجيدون فن التعامل مع زوجاتهم ولا يحاولون منحهن الحد الادنى من الاهتمام، لذلك تكره الزوجة كل من تشعر بانه أهم منها في حياة زوجها، خصوصا اذا كان ذلك الصديق أقوى منها تاثيرا في زوجها فتخشاه. وعلى رغم انها لم تره، لكنها تلمس أثره في حياتها من خلال تأثيره في تعامل زوجها معها.


تعرف صديقه وهي لا تراه
سهام العلي ترى ان بعض النساء يكرهن اصدقاء ازواجهن لشعورهن الدائم بانهم يسرقون الوقت الخاص بهن. وتقول:

ان نظرة الزوجة إلى صديق زوجها تعتمد على شخصيته. فهناك اصدقاء على مستوى عال من الاخلاق، فتفرح الزوجة بمثل هذا الصديق لأنه لن يورط زوجها في مشكلة ولن يقوده الى طريق سيئ.

فيما هناك اصدقاء على النقيض، تشكل معرفتهم كارثة على الزوج والاسرة باكملها.

وتبين سهام انه يمكن للمرأة ان تعرف صديق زوجها وتستشف اخلاقه من خلال ما يقوله عنه الزوج نفسه، فتستطيع ان تحكم عليه بحنكتها وذكائها وان تتصرف وفق ما تملكه من معلومات.

وتوضح انه ليس من مصلحة الزوجة الضغط على زوجها وحرمانه من وجود صديق يفهمه، اذ ان الصديق الجيد يعتبر في هذا الزمان سندا للزوج عند وقوعه في أي مشكلة.

أيضا كلما ضيقت الزوجة على زوجها رغبة في ان تكون البديل عن الصديق، فان الزوج سيبتعد اكثر، وهذا بالتاكيد ما لا تريده. ولهذا عليها ان تعرف مفاتيح جذب زوجها، وكيف تكسبه صديقا كما كسبته زوجا، وذلك بالمودة والتفاهم والالتقاء بالفكر وتبادل وجهات النظر ومشاركته اهتماماته، وبان تشعره برجولته وأهميته في حياتها.


يقلد صديقه
المهندسة هبة ترى ان مشكلة صديق الزوج تعتمد على مدى تأثير هذا الصديق على صديقه. فهناك رجال يحاولون ان يفرغوا شحنات القهر الذي يعيشونه مع زوجاتهم، بالكذب على أصدقائهم ومحاولة اعطاء صورة مخالفة تماما لصورته الحقيقية في بيته. فهو يرسم امام صديقه صورة ذلك الرجل الشرقي الذي يحكم ويأمر وينهى، ويدعي انه يمسك بكل زمام الأمور، بينما هو في الحقيقة قد لا يملك ان يقول لا لزوجته حتى في الامور التي تخصه. ولكن رغبته الداخلية في تغيير واقعه الذي يرفضه تجعله يكذب امام اصدقائه لشعوره بالنقص وعدم الثقة بالنفس. وهنا قد يرغب الصديق (الزوج) بتقليده ويحاول تطبيق ما يفعله في بيته، لذا عندما تسأله زوجته عن أي شيء يجيبها قائلا: «انا لست اقل من فلان»، أو «لماذا لا تكونين مطيعة مثل زوجة فلان؟». وينسى هذا الرجل ان ليس كل ما يقال صحيحا، وان لكل انسان حياته وطبيعته وشخصيته المختلفة عن الاخرين.


فشل الاختيار
امل زيدان ترى ان الصديق مهم في حياة أي انسان، رجلا كان او امرأة، ولكن المشكلة تكمن في سوء اختيار الصديق، فهناك من تكون نوازع الشر قوية لديهم ويريدون تدمير حياة الاخرين كما تدمرت حياتهم من قبل.

وتشير امل الى انه كان لزوجها صديق يحاول دائما اثارة الشك والفتنة بينهما، ويتبع في ذلك أسلوب «اللف والدوران»، ولكن زوجها قاطعه بعد ان تأكد من سوء نواياه. وتقول ان هذا الا يعني ان الصديق غير مهم بالنسبة إلى الزوج بل العكس، فالصداقة أساسية في حياة الزوج والزوجة ايضا، ولكن يجب حسن الاختيار.


تحل محل الصديق
مروة الكندري ترى انه على الزوجة ان تحاول معرفة شخصية الصديق من خلال الزوج نفسه، خصوصا عندما تلاحظ تغيرا في تصرفات الزوج أو تعامله معها، كأن تتفق معه مثلا على أمر ما أو قرار معين، فينقلب بعدها فجأة ويغير رأيه من دون سبب واضح، وهذا يكون ناتجا في الغالب عن تأثير صديق الزوج. وتستطيع الزوجة ان تستشف ذلك سواء بطريق مباشر أو غير مباشر من الزوج.

وتطالب مروة الزوجة بان تكون اكثر ذكاء، وأن تحاول كسب صداقة زوجها من خلال الجلوس معه ومشاركته اهتماماته وانشطته وهواياته حتى تحل محل الصديق تدريجيا، وتأخذ مساحة أكبر من المساحة التي يتمتع بها هذا الصديق.


غيرة زائدة
وترى سارة العوضي ان كره المرأة لصديق الزوج قد يكون نتيجة غيرتها الزائدة على زوجها، فهي تكره كل من تشعر انه يمكن ان يحل مكانها. ويمكن أيضا ان ينمو الكره في قلبها ايضا من دون قصد عندما تشعر بتأثر زوجها بآراء ومقترحات صديقه.

أما فاطمة العتيبي، فترى ان علاقة كثير من الرجال بعضهم ببعض يطغى عليها الكذب والتزييف. فالبعض يتحدث عن حياته في بيته كأنها حياة مثالية بينما هي ليست كذلك في الواقع، ويطرح على الآخرين افكارا في كيفية ادارة شؤون حياتهم، يتمنى هو سرا لو يستطيع تحقيقها. والزوج المغفل في مثل هذه الحالة يصدق كل ما يقال، بل قد يتبنى بعض هذه الأفكار ويطبقها في بيته، فتدب فيه المشاكل والخلافات.

ماذا يقول الرجال؟
*****************

بعد أن عرفنا سبب كره الزوجات لاصدقاء ازواجهن، فلنتعرف على وجهة نظر الرجل في هذا الموضوع.

التقينا ابو بدر الذي ضحك في بداية الحديث معلقا أن النساء يكرهن بالفعل اصدقاء ازواجهن لان الزوج عادة ما يقضي اغلب وقته مع صديقه.

ويقول ابو بدر ان زوجته تتهمه دائما بانه يعطي الكثير من وقته لصديقه حارما اياها من ذلك الوقت الذي تراه اهم بالنسبة إليها.

ويضيف انه يرتاح أكثر إلى صديقه لكونه من جنسه والاقرب الى ميوله واهتماماته، خصوصا اذا لم يكن صديق سوء.

والمرأة ليس لها حكم على زوجها وتحديد من يصادق والوقت الذي يقضيه مع صديقه. فالحب من وجهة نظر المرأة هو حبس الزوج في البيت ومنعه من رؤية اصدقائه، وهذا الامر لا يرضاه الزوج لانه يشعر أن المرأة تحاول استعباده.


محاولة لاحتكار الزوج
ولنعرف وجهة نظر صديق ابو بدر التقينا نواف الشيخ الذي اعتبر انه لا مبرر لكره صديق الزوج الا في حالة اهمال هذا الزوج لبيته.

وعن صداقته مع ابو بدر وما اذا كانت تسبب له المشكلة ذاتها مع زوجته يقول: جميع النساء يرغبن في احتكار الزوج وكأنه ملك لهن. والمرأة لا ترغب ان يعرف زوجها احدا حتى يكون لها بمفردها لتمارس عليه سلطتها.

اما عن محاولة التقريب بين زوجات الاصدقاء، فقال: من الضروري محاولة التقريب بين زوجات الاصدقاء، لكن حتى لو تصادقت الزوجتان، ستكرهان أيضا صداقة زوجيهما.


عدم ثقة بالزوج
فلاح الشهراني اعتبر ان المرأة التي تكره صديق زوجها أو تحاول ان تفرق بينهما، لا تثق بزوجها.

وكرهها هذا قد يكون ناتجا عن عدم التفاهم بينهما ايضا.. وعلى المرأة ان تعرف انها عندما تتزوج فهذا لا يعني انها امتلكت الرجل، وأن عليه أن يصبح كظلها لا يفارقها، فمن حقه ان يصادق وأن يعيش حياة طبيعية بعيدة عن الضغوط والقيود. فالزواج لا يعني خنق الزوج وحصره في المنزل، خصوصا اذا كان هذا الزوج غير مقصر في بيته.

هديل
05-03-2006, 01:52 AM
تسلم يا اخوي ملك الناقلات على هذا الموضوع والله يعطيك الف عافيه


متمنية لك دوام التوفيق


ودمت سالما لاختك

هديل

ملك الناقلات
05-03-2006, 01:58 AM
ياهلا اختي

عالي الهمة
05-03-2006, 12:25 PM
صحيح لكن هذا حال الدنيا

بدور
05-03-2006, 05:04 PM
أشــــكــــرك علـــى طــــرحـــــك للمـــــوضـــــــوع


ويعــطـــيـــك العــــــــــافيــــــــــه

ملك الناقلات
05-03-2006, 06:04 PM
صحيح لكن هذا حال الدنيا

على فكر البعض يمصخها زيادة

حياكم الله

ملك الناقلات
05-03-2006, 06:05 PM
أشــــكــــرك علـــى طــــرحـــــك للمـــــوضـــــــوع


ويعــطـــيـــك العــــــــــافيــــــــــه

حياج الله اختي بدور

forever
05-03-2006, 07:45 PM
يعطيك العافيه

ROSE
05-03-2006, 09:07 PM
اشكرك اخوي ملك الناقلات على هذا الطرح الرائع للفكرة

وانا في اعتقادي ان السبب الرئيسي لما وصل اليه حالة الزوجات

هو الزوج نفسه فلو انه وفق بين بيته واصدقائه وعمله لما كانت هناك اي غيرة بهذا الخصوص

ملك السوق
05-03-2006, 11:42 PM
يعطيك العافيه اخوي..ساعات الرجاجيل يمصخونها شوي ويهتمون بربعهم ومشاغلهم الثانيه اكثر من اهتمامهم بامور بيتهم..وساعات نقول ماينلامون لين اطلعو من البيت..بعض الحريم ماينطاقون..يا طايحين (تمشور) برجاجيلهم..يا امطلعين لهم قرون..لا..كله كوم وصراخ اليهال كوم ثاني..وبصراحه..الرجل يحتاج الى اهتمام..وفن في التعامل معاه..وباختصار..وخذها من اخوك..اذا تبي تعرف الرجال مرتاح..تلاقيه يقضي معظم وقته في البيت..وان لقيته ( يهي)..من مجلس لي مجلس..ومن مكان لي مكان..الحبيب طال عمرك مب مرتاح

مراقب الاسهم
06-03-2006, 12:20 AM
يعطيك العافيه اخوي..ساعات الرجاجيل يمصخونها شوي ويهتمون بربعهم ومشاغلهم الثانيه اكثر من اهتمامهم بامور بيتهم..وساعات نقول ماينلامون لين اطلعو من البيت..بعض الحريم ماينطاقون..يا طايحين (تمشور) برجاجيلهم..يا امطلعين لهم قرون..لا..كله كوم وصراخ اليهال كوم ثاني..وبصراحه..الرجل يحتاج الى اهتمام..وفن في التعامل معاه..وباختصار..وخذها من اخوك..اذا تبي تعرف الرجال مرتاح..تلاقيه يقضي معظم وقته في البيت..وان لقيته ( يهي)..من مجلس لي مجلس..ومن مكان لي مكان..الحبيب طال عمرك مب مرتاح

مافي احد مرتاااااااح

اخواني الملوك

الله يعطيكم العافيه جمعيا موضوع رائع

ملك الناقلات
06-03-2006, 01:16 AM
اشكرك اخوي ملك الناقلات على هذا الطرح الرائع للفكرة

وانا في اعتقادي ان السبب الرئيسي لما وصل اليه حالة الزوجات

هو الزوج نفسه فلو انه وفق بين بيته واصدقائه وعمله لما كانت هناك اي غيرة بهذا الخصوص

حياج الله
السبب مشترك

ملك الناقلات
06-03-2006, 01:19 AM
مافي احد مرتاااااااح

اخواني الملوك

الله يعطيكم العافيه جمعيا موضوع رائع

هههههههههه
الله يعطيك العافية

khaldoon
06-03-2006, 07:58 AM
جزاك الله كل خير اخوي
بالنسبه لي بصراحه لا اسمح ان تطغى علاقة صديقي على علاقتي مع اسرتي لان الوقت المتوفر لي بعد ساعات العمل بصراحه اعتبرها ملك لعائلتي بعد ان اصبحت متزوجا وليس ملكي كما كنت في السابق

فبعد ان اقوم بواجب جميع افراد الاسره وبكل الطلبات الطارئه احيانا ...لو توفر لي وقت فانني سوف اقضيه مع اصدقائي وان لم يتوفر فلا حول ولا قوة الا بالله

ولكن لن اقطع اصدقائي في النهايه والاصدقاء الحقيقيون سيتفهمون وضعي فعلا

ملك الناقلات
06-03-2006, 04:14 PM
جزاك الله كل خير اخوي
بالنسبه لي بصراحه لا اسمح ان تطغى علاقة صديقي على علاقتي مع اسرتي لان الوقت المتوفر لي بعد ساعات العمل بصراحه اعتبرها ملك لعائلتي بعد ان اصبحت متزوجا وليس ملكي كما كنت في السابق

فبعد ان اقوم بواجب جميع افراد الاسره وبكل الطلبات الطارئه احيانا ...لو توفر لي وقت فانني سوف اقضيه مع اصدقائي وان لم يتوفر فلا حول ولا قوة الا بالله

ولكن لن اقطع اصدقائي في النهايه والاصدقاء الحقيقيون سيتفهمون وضعي فعلا


بارك الله فيك وباسرتك

نعم يجب التنسيق واعطاء الكل الحق - والاهم هي الاسره

ملك الناقلات
06-03-2006, 04:23 PM
قصة واقعية

في وحده اتصلت على شيخ دين وكان الحوار عالهواء مباشرة
وقالت له ياشيخ زوجي دائما يطلع من البيت ولا يرجع الا الفجر

وقال لها الشيخ - هل عندما يرجع تطلبين منه طلبات البيت وتصرين عليها دائما
وهل ملابسك ملابس المطبخ ووووو
قالت نعم

ثم قال لها- عندما يرجع لاتطلبين منه اي شيء واستقبليه باحسن زينه وبأفضل العطورات لك
وكوني مبتسمه - لمدة اسبوع ثم اتصلي بي

وبعد اسبوع


قالت ياشيخ زوجي تغير وصار يجلس بالبيت ويلاعب الاطفال وهو بنفسة يقول لنذهب جميعا لنتشتري طلبات البيت



هذه هي القصة مختصره

الرميحي
06-03-2006, 04:42 PM
يعطيك العافيه

ملك الناقلات
06-03-2006, 05:26 PM
يعطيك العافيه


حياك الله