ROSE
26-04-2010, 07:16 AM
شركة «أعمال» توزع أسهماً مجانية بنسبة 18.5%..
فيصل بن قاسم: أداء قوي للشركة ورفع رأس المال إلى 4.5 مليار ريال
ارتفاع الإيرادات إلى 705 ملايين ريال وخطط للتوسع في مجالات الاستثمار
بدء إنتاج مصنع الدوحة للكابلات أكبر مصنع في الشرق الأوسط
طارق: الشركة حققت نتائج ممتازة مدعومة بكفاءة تشغيلية وتدفقات نقدية
عبد الله محمد أحمد:
صادقت الجمعية العامة العادية لشركة أعمال على الاداء المالي والميزانية العامة للشركة والارباح للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2009 والخطة المستقبلية للشركة لعام 2010.، كما وافقت على اقتراح مجلس الادارة بمنح اسهم مجانية بنسبة 18.5 % من رأس المال بواقع 1.8 سهم لكل 10 اسهم. كما وافقت الجمعية العامة غير العادية على زيادة رأس مال الشركة بنسبة 18.577 % بمنح أسهم مجانية بواقع 1.8577 سهم لكل 10 اسهم ليصبح رأس مال الشركة مبلغ 4.500.000.000 ريال قطري (أربعة مليارات وخمسمائة مليون ريال قطري) موزع على عدد 450.000.000 سهم عادي أسمي (اربعمائة وخمسون مليون سهم عادي اسمي) وتعديل المادة رقم (6) من النظام الاساسي بما يتفق مع ذلك. كما صادقت الجمعية غير العادية على تعديل المادة 31 من النظام لتصبح بعد التعديل:"ينتخب اعضاء مجلس الإدارة لمدة ثلاث سنوات ويجوز اعادة انتخاب العضو اكثر من مرة. "كما تمت الموافقة على تعديل المادة 29 من النظام الاساسي للشركة لزيادة عدد اعضاء مجلس الإدارة الى ستة اعضاء لتصبح بعد التعديل: "يتولى ادارة الشركة مجلس إدارة مكون من ستة اعضاء تنتخبهم الجمعية العامة العادية بالتصويت السري".
واكد الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس ادارة شركة اعمال ان الشركة استطاعت ان تحقق تطوراً ملموساً فى ظل قيادة أمير البلاد المفدى سمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني حفظه الله ورعاه وولي عهده الامين، وذلك نتيجة للتوسع الرأسمالي الاستثماري، الذي تم التخطيط له بعناية، وإعادة هيكلة عدد من الشركات والمراجعة المستمرة للتكاليف، حيث تم تحقيق نمو في صافي الأرباح قبل ارباح القيمة العادلة بنسبة 18.3 ٪. هذا ويعد استمرار الشركة في استثمار رأس المال بهذا المستوى المرتفع على الرغم من التباطؤ في النشاط الاقتصادي العالمي خلال 2009 دليلاً على قوة المركز المالي للشركة وقدرتنا على توفير التدفقات النقدية.
وقال الشيخ فيصل في تقرير مجلس الادارة الذي قدمه نيابة عنه الشيخ محمد بن فيصل بن قاسم آل ثاني لاجتماع الجمعية العامة امس بفندق شيراتون ان شركة أعمال توفر للمستثمرين فرصة متوازنة للمشاركة في تنمية الاقتصاد القطري في قطاعات النمو الرئيسية، حيث إن هدفنا الجوهري هو التركيز على خلق قيمة إضافية للمساهمين من خلال تحقيق نمو مستمر للأرباح على المدى الطويل وزيادة العائدات الإجمالية للمساهمين. لقد شهد عام 2010 منذ بداياته تزايد وتيرة أنشطتنا التنموية مع إضافة أنشطة جديدة لزيادة الدخل في قطاعات مختلفة مثل النقل، الصناعة وخدمات التعهيد (Outsourcing).
وأعلن الشيخ فيصل عن بدء الانتاج التجاري في مصنع الدوحة للكابلات، الذي يعد اكبر مصنع في الشرق الاوسط لإنتاج مختلف انواع الكابلات وبكافة احجامها.
واوضح الشيخ فيصل ان النمو في نشاطات الشركة أدى لازدياد فريق العمل ليصبح اكثر من 1800 موظف وأود أن اغتنم هذه الفرصة لأشكرهم على تفانيهم وإخلاصهم في العمل، حيث اننا نعتبر نجاح الشركة هو نتيجة التزامهم وحماسهم في العمل والسعي دائما لتحقيق أفضل النتائج وذلك بقيادة فريق إداري ذي خبرة ومهنية عالية.
وقال إن سياسة تنمية الاستثمار التي تتبعها اعمال تعود بالفائدة على الجميع، خاصة المساهمين والمستثمرين حفاظاً على مصالحهم المستقبلية ونسعى من خلال استراتيجيتنا لخلق مركز قوي وقيادي في السوق على المدى الطويل وفي كافة القطاعات التي نعمل بها وذلك من خلال التطور الطبيعي للأعمال ودعم من الشراكات التي نؤسسها وعمليات الاستحواذ الاستراتيجية عندما تقتضي الحاجة. ولا تنسجم هذه السياسة فقط مع الاحتياجات المتزايدة للاقتصاد القطري - ولكنها تلبي أيضاً احتياجات المجتمع المحلي، فنحن نسعى من خلال تطوير نشاطاتنا لخلق فرص عمل للمواطنين والمساهمة في تطوير وتنمية المجتمع المحلي وتوفير مجموعة متكاملة من المزايا الاجتماعية الأخرى وان يكون لنا دور فعال في تحقيق رؤية بلدنا الحبيب قطر.
واكد الشيخ فيصل ان شركة اعمال رسخت وجودها باعتبارها واحدة من أنجح الشركات متعددة القطاعات في المنطقة وذلك من خلال توفير أجود المنتجات والخدمات عبر مجموعة واسعة من القطاعات ذات النمو العالي. نتيجة لذلك، توفر شركة أعمال للمستثمرين تغطية جيدة ومتوازنة لكامل قطاعات الاقتصاد القطري وقد شهدت بدايات عام 2010 زيادة وتيرة الأنشطة التنموية ونحن على ثقة أن جميع نشاطاتنا قادرة على الاستمرار في النمو والتطور في المستقبل إن شاء الله
ومن جانبه قال السيد طارق محمود السيد نائب رئيس مجلس الادارة ان شركة اعمال تعتبر واحدة من اكبر الشركات المتعددة الانشطة في المنطقة واكثرها نجاحاً عبرعدة قطاعات ذات نمو ثابت فى الاداء والربحية. بحمد الله وتوفيقه تمكنت شركة اعمال من تحقيق نتائج ممتازة على الرغم من التحديات الاقتصادية العالمية التي واجهتنا خلال العام الماضي وذلك من خلال تحقيق نمو في كل من الايرادات والربحية مدعومة بمركز ريادي في جميع القطاعات ومصحوباً بزيادة في الكفاءة التشغيلية والتدفقات النقدية.
وقال ان إيرادات الشركة ارتفعت بنسبة 8.3 ٪ لتبلغ 705.2 مليون ريال قطري وأرباحاً صافية (قبل ارباح القيمة العادلة على العقارات الاستثمارية) بنسبة 18.3 ٪ لتبلغ 181 مليون ريال قطري. ومع ذلك، يسرني أن أبلغ سعادتكم أنه على المستوى التشغيلي، استطاعت الشركة تحقيق نتائج جيدة للغاية.
واوضح ان هذا الأداء التجاري والتشغيلي القوي تم تحقيقه من قبل كامل فروع الشركة وعلى الأخص قطاع تطوير وإدارة العقارات وقطاع التجارة والتوزيع وقطاع الانتاج الصناعي، حيث تمكنت الفروع من تطويرعملياتها ورفع مستوى ادائها وبالتالي زيادة حصتها من الاسواق المحلية.
ومضى السيد طارق قائلاِ:"اننا على ثقة من ان قوة ادائنا هي انعكاس لسياسة التنوع في عملياتنا التشغلية، التي تهدف الى زيادة العائدات بأقل نسب مخاطرة. ان النهج الذي تتبعه شركة اعمال من رؤية ثاقبة وخطوات مدروسة وثابتة يُمكننا من المشاركة في مسيرة تطور ونهضة دولتنا الحبيبة قطر وتحقيق رؤية سمو الأمير المفدى الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وولي عهده الامين حفظهما الله ورعاهما".
وقد تم انتخاب اعضاء مجلس ادارة جديد لشركة اعمال برئاسة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني وعضوية كل من الشيخ محمد بن فيصل آل ثاني، والشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني والسيد طارق محمود السيد والسيد بدرعبدالوهاب الفيحاني والسيد يني فؤاد جوعانة.
وتعد أسرع الشركات ذات النشاطات المتعددة نمواً في منطقة الخليج العربي وتشكل اضافة نوعية ضمن مسيرة تطور دولة قطر"."بلغ الدخل الإجمالي 705 ملايين ريال قطري (194 مليون دولار أمريكي) في عام 2009. تعد شركة أعمال واحدة من.. وقد تأسست عام 2001 في قطر وتم ادراجها في بورصة قطر عام 2007. يكمن التركيز الجغرافي في الوقت الحالي داخل دولة قطر، مع وجود اهتمام للتوسع في المنطقة. تتكون الشركة من 18 فرعا وشركة تابعة تعمل في مجالات مختلفة واغلبيتها تتمتع بمركز قيادي في المجالات التي تعمل بها: ادارة وتطوير العقارات، الانتاج الصناعي، التجزئة، ادارة الخدمات، الاجهزة الطبية، الادوية والمستحضرات الطبية.
ترتكز استراتيجية الشركة على خمس ركائز لتحقيق الربح والتنمية المستدامة:
التنويع والقيادة وتطوير الاعمال ومصادر الايرادات ونوعية الخدمات وفعالية الاداء، وتصنف ضمن أكبر 10 شركات مدرجة من حيث القيمة السوقية. المساهم الرئيسي شركة الفيصل القابضة.نسبة الاسهم المتاحة للتداول تبلغ 40 %.
فيصل بن قاسم: أداء قوي للشركة ورفع رأس المال إلى 4.5 مليار ريال
ارتفاع الإيرادات إلى 705 ملايين ريال وخطط للتوسع في مجالات الاستثمار
بدء إنتاج مصنع الدوحة للكابلات أكبر مصنع في الشرق الأوسط
طارق: الشركة حققت نتائج ممتازة مدعومة بكفاءة تشغيلية وتدفقات نقدية
عبد الله محمد أحمد:
صادقت الجمعية العامة العادية لشركة أعمال على الاداء المالي والميزانية العامة للشركة والارباح للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2009 والخطة المستقبلية للشركة لعام 2010.، كما وافقت على اقتراح مجلس الادارة بمنح اسهم مجانية بنسبة 18.5 % من رأس المال بواقع 1.8 سهم لكل 10 اسهم. كما وافقت الجمعية العامة غير العادية على زيادة رأس مال الشركة بنسبة 18.577 % بمنح أسهم مجانية بواقع 1.8577 سهم لكل 10 اسهم ليصبح رأس مال الشركة مبلغ 4.500.000.000 ريال قطري (أربعة مليارات وخمسمائة مليون ريال قطري) موزع على عدد 450.000.000 سهم عادي أسمي (اربعمائة وخمسون مليون سهم عادي اسمي) وتعديل المادة رقم (6) من النظام الاساسي بما يتفق مع ذلك. كما صادقت الجمعية غير العادية على تعديل المادة 31 من النظام لتصبح بعد التعديل:"ينتخب اعضاء مجلس الإدارة لمدة ثلاث سنوات ويجوز اعادة انتخاب العضو اكثر من مرة. "كما تمت الموافقة على تعديل المادة 29 من النظام الاساسي للشركة لزيادة عدد اعضاء مجلس الإدارة الى ستة اعضاء لتصبح بعد التعديل: "يتولى ادارة الشركة مجلس إدارة مكون من ستة اعضاء تنتخبهم الجمعية العامة العادية بالتصويت السري".
واكد الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس ادارة شركة اعمال ان الشركة استطاعت ان تحقق تطوراً ملموساً فى ظل قيادة أمير البلاد المفدى سمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني حفظه الله ورعاه وولي عهده الامين، وذلك نتيجة للتوسع الرأسمالي الاستثماري، الذي تم التخطيط له بعناية، وإعادة هيكلة عدد من الشركات والمراجعة المستمرة للتكاليف، حيث تم تحقيق نمو في صافي الأرباح قبل ارباح القيمة العادلة بنسبة 18.3 ٪. هذا ويعد استمرار الشركة في استثمار رأس المال بهذا المستوى المرتفع على الرغم من التباطؤ في النشاط الاقتصادي العالمي خلال 2009 دليلاً على قوة المركز المالي للشركة وقدرتنا على توفير التدفقات النقدية.
وقال الشيخ فيصل في تقرير مجلس الادارة الذي قدمه نيابة عنه الشيخ محمد بن فيصل بن قاسم آل ثاني لاجتماع الجمعية العامة امس بفندق شيراتون ان شركة أعمال توفر للمستثمرين فرصة متوازنة للمشاركة في تنمية الاقتصاد القطري في قطاعات النمو الرئيسية، حيث إن هدفنا الجوهري هو التركيز على خلق قيمة إضافية للمساهمين من خلال تحقيق نمو مستمر للأرباح على المدى الطويل وزيادة العائدات الإجمالية للمساهمين. لقد شهد عام 2010 منذ بداياته تزايد وتيرة أنشطتنا التنموية مع إضافة أنشطة جديدة لزيادة الدخل في قطاعات مختلفة مثل النقل، الصناعة وخدمات التعهيد (Outsourcing).
وأعلن الشيخ فيصل عن بدء الانتاج التجاري في مصنع الدوحة للكابلات، الذي يعد اكبر مصنع في الشرق الاوسط لإنتاج مختلف انواع الكابلات وبكافة احجامها.
واوضح الشيخ فيصل ان النمو في نشاطات الشركة أدى لازدياد فريق العمل ليصبح اكثر من 1800 موظف وأود أن اغتنم هذه الفرصة لأشكرهم على تفانيهم وإخلاصهم في العمل، حيث اننا نعتبر نجاح الشركة هو نتيجة التزامهم وحماسهم في العمل والسعي دائما لتحقيق أفضل النتائج وذلك بقيادة فريق إداري ذي خبرة ومهنية عالية.
وقال إن سياسة تنمية الاستثمار التي تتبعها اعمال تعود بالفائدة على الجميع، خاصة المساهمين والمستثمرين حفاظاً على مصالحهم المستقبلية ونسعى من خلال استراتيجيتنا لخلق مركز قوي وقيادي في السوق على المدى الطويل وفي كافة القطاعات التي نعمل بها وذلك من خلال التطور الطبيعي للأعمال ودعم من الشراكات التي نؤسسها وعمليات الاستحواذ الاستراتيجية عندما تقتضي الحاجة. ولا تنسجم هذه السياسة فقط مع الاحتياجات المتزايدة للاقتصاد القطري - ولكنها تلبي أيضاً احتياجات المجتمع المحلي، فنحن نسعى من خلال تطوير نشاطاتنا لخلق فرص عمل للمواطنين والمساهمة في تطوير وتنمية المجتمع المحلي وتوفير مجموعة متكاملة من المزايا الاجتماعية الأخرى وان يكون لنا دور فعال في تحقيق رؤية بلدنا الحبيب قطر.
واكد الشيخ فيصل ان شركة اعمال رسخت وجودها باعتبارها واحدة من أنجح الشركات متعددة القطاعات في المنطقة وذلك من خلال توفير أجود المنتجات والخدمات عبر مجموعة واسعة من القطاعات ذات النمو العالي. نتيجة لذلك، توفر شركة أعمال للمستثمرين تغطية جيدة ومتوازنة لكامل قطاعات الاقتصاد القطري وقد شهدت بدايات عام 2010 زيادة وتيرة الأنشطة التنموية ونحن على ثقة أن جميع نشاطاتنا قادرة على الاستمرار في النمو والتطور في المستقبل إن شاء الله
ومن جانبه قال السيد طارق محمود السيد نائب رئيس مجلس الادارة ان شركة اعمال تعتبر واحدة من اكبر الشركات المتعددة الانشطة في المنطقة واكثرها نجاحاً عبرعدة قطاعات ذات نمو ثابت فى الاداء والربحية. بحمد الله وتوفيقه تمكنت شركة اعمال من تحقيق نتائج ممتازة على الرغم من التحديات الاقتصادية العالمية التي واجهتنا خلال العام الماضي وذلك من خلال تحقيق نمو في كل من الايرادات والربحية مدعومة بمركز ريادي في جميع القطاعات ومصحوباً بزيادة في الكفاءة التشغيلية والتدفقات النقدية.
وقال ان إيرادات الشركة ارتفعت بنسبة 8.3 ٪ لتبلغ 705.2 مليون ريال قطري وأرباحاً صافية (قبل ارباح القيمة العادلة على العقارات الاستثمارية) بنسبة 18.3 ٪ لتبلغ 181 مليون ريال قطري. ومع ذلك، يسرني أن أبلغ سعادتكم أنه على المستوى التشغيلي، استطاعت الشركة تحقيق نتائج جيدة للغاية.
واوضح ان هذا الأداء التجاري والتشغيلي القوي تم تحقيقه من قبل كامل فروع الشركة وعلى الأخص قطاع تطوير وإدارة العقارات وقطاع التجارة والتوزيع وقطاع الانتاج الصناعي، حيث تمكنت الفروع من تطويرعملياتها ورفع مستوى ادائها وبالتالي زيادة حصتها من الاسواق المحلية.
ومضى السيد طارق قائلاِ:"اننا على ثقة من ان قوة ادائنا هي انعكاس لسياسة التنوع في عملياتنا التشغلية، التي تهدف الى زيادة العائدات بأقل نسب مخاطرة. ان النهج الذي تتبعه شركة اعمال من رؤية ثاقبة وخطوات مدروسة وثابتة يُمكننا من المشاركة في مسيرة تطور ونهضة دولتنا الحبيبة قطر وتحقيق رؤية سمو الأمير المفدى الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وولي عهده الامين حفظهما الله ورعاهما".
وقد تم انتخاب اعضاء مجلس ادارة جديد لشركة اعمال برئاسة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني وعضوية كل من الشيخ محمد بن فيصل آل ثاني، والشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني والسيد طارق محمود السيد والسيد بدرعبدالوهاب الفيحاني والسيد يني فؤاد جوعانة.
وتعد أسرع الشركات ذات النشاطات المتعددة نمواً في منطقة الخليج العربي وتشكل اضافة نوعية ضمن مسيرة تطور دولة قطر"."بلغ الدخل الإجمالي 705 ملايين ريال قطري (194 مليون دولار أمريكي) في عام 2009. تعد شركة أعمال واحدة من.. وقد تأسست عام 2001 في قطر وتم ادراجها في بورصة قطر عام 2007. يكمن التركيز الجغرافي في الوقت الحالي داخل دولة قطر، مع وجود اهتمام للتوسع في المنطقة. تتكون الشركة من 18 فرعا وشركة تابعة تعمل في مجالات مختلفة واغلبيتها تتمتع بمركز قيادي في المجالات التي تعمل بها: ادارة وتطوير العقارات، الانتاج الصناعي، التجزئة، ادارة الخدمات، الاجهزة الطبية، الادوية والمستحضرات الطبية.
ترتكز استراتيجية الشركة على خمس ركائز لتحقيق الربح والتنمية المستدامة:
التنويع والقيادة وتطوير الاعمال ومصادر الايرادات ونوعية الخدمات وفعالية الاداء، وتصنف ضمن أكبر 10 شركات مدرجة من حيث القيمة السوقية. المساهم الرئيسي شركة الفيصل القابضة.نسبة الاسهم المتاحة للتداول تبلغ 40 %.