ROSE
26-04-2010, 08:01 AM
أبو ملحة: الانتهاء من درس مشروع النقل الساحلي بين المدن السعودية
الحياة 26/04/2010
كشف وكيل وزارة النقل المساعد عبدالرحمن ابو ملحة عن الانتهاء من درس مشروع النقل الساحلي بين المدن السعودية داخل محيط المياه الاقليمية السعودية، كما تمت ترسية بعض المشاريع للنقل الساحلي لاحدى الشركات السعودية.
وقال بعد افتتاحه فعاليات المعرض الدولي الثاني لقطع غيار السيارات والإكسسوارات في جدة امس ان النقل الساحلي غير مفعل بشكل كبير داخل السعودية بسبب الكلفة العالية لمثل هذه المشاريع، مضيفاً ان هناك تشجيعاً من وزارة النقل للشركات ورجال الاعمال للاستثمار في مثل هذه المشاريع التي ستعود بالنفع بشكل كبير على السياحة في المملكة.
وحول النقل العام في السعودية اكد انه خلال العامين المقبلين سيتم الانتهاء من مشاريع النقل العام داخل المدن السعودية، مشيراً الى ان هناك تأخيراً في موضوع النقل العام، ولكن هناك دراسات وخططاً عاجلة تقوم بها الوزارة لهذا المشروع بالتعاون مع شركات استشارية وهي على وشك الانتهاء.
ويقدر مختصون حجم قطع الغيار والإكسسوارات وأجهزة معدات ورش الصيانة وخدمة ما بعد البيع بنحو تسعة بلايين ريال بنسبة نمو تصل الى 25 في المئة.
واشار ابو ملحة الى أن مشاركة الشركات العالمية في فعاليات المعرض الدولي الثاني لقطع غيار السيارات والإكسسوارات وأجهزة ومعدات ورش الصيانة بالمعرض تؤكد المكانة الكبيرة للسعودية على خريطة الاقتصاد العالمي، وفرصة تسويقية فريدة للموردين السعوديين والدوليين، إضافة للزوار المهتمين والعاملين في هذه الصناعة من السعودية وكل دول الخليج العربي.
من جهته اوضح المدير التنفيذي لشركة الحارثي المنظمة للمعرض وليد واكد أن السعودية تعتبر السوق الأكبر للسيارات في منطقة الخليج اذ تمتلك أكثر من مليوني سيارة ضمن السيارات الموجودة في دول مجلس التعاون الخليجي والتي تصل إلى 4.5 مليون سيارة، وتسير سوق السيارات المستعملة التي تستحوذ على 46 في المئة من إجمالي السيارات المملوكة جنباً إلى جنب مع سوق السيارات الجديدة النشطة في السعودية، كما يتوسع قطاع النقل في المملكة متأثراً بالنمو السكاني المتسارع ومشاريع التنمية الاقتصادية العملاقة.
الحياة 26/04/2010
كشف وكيل وزارة النقل المساعد عبدالرحمن ابو ملحة عن الانتهاء من درس مشروع النقل الساحلي بين المدن السعودية داخل محيط المياه الاقليمية السعودية، كما تمت ترسية بعض المشاريع للنقل الساحلي لاحدى الشركات السعودية.
وقال بعد افتتاحه فعاليات المعرض الدولي الثاني لقطع غيار السيارات والإكسسوارات في جدة امس ان النقل الساحلي غير مفعل بشكل كبير داخل السعودية بسبب الكلفة العالية لمثل هذه المشاريع، مضيفاً ان هناك تشجيعاً من وزارة النقل للشركات ورجال الاعمال للاستثمار في مثل هذه المشاريع التي ستعود بالنفع بشكل كبير على السياحة في المملكة.
وحول النقل العام في السعودية اكد انه خلال العامين المقبلين سيتم الانتهاء من مشاريع النقل العام داخل المدن السعودية، مشيراً الى ان هناك تأخيراً في موضوع النقل العام، ولكن هناك دراسات وخططاً عاجلة تقوم بها الوزارة لهذا المشروع بالتعاون مع شركات استشارية وهي على وشك الانتهاء.
ويقدر مختصون حجم قطع الغيار والإكسسوارات وأجهزة معدات ورش الصيانة وخدمة ما بعد البيع بنحو تسعة بلايين ريال بنسبة نمو تصل الى 25 في المئة.
واشار ابو ملحة الى أن مشاركة الشركات العالمية في فعاليات المعرض الدولي الثاني لقطع غيار السيارات والإكسسوارات وأجهزة ومعدات ورش الصيانة بالمعرض تؤكد المكانة الكبيرة للسعودية على خريطة الاقتصاد العالمي، وفرصة تسويقية فريدة للموردين السعوديين والدوليين، إضافة للزوار المهتمين والعاملين في هذه الصناعة من السعودية وكل دول الخليج العربي.
من جهته اوضح المدير التنفيذي لشركة الحارثي المنظمة للمعرض وليد واكد أن السعودية تعتبر السوق الأكبر للسيارات في منطقة الخليج اذ تمتلك أكثر من مليوني سيارة ضمن السيارات الموجودة في دول مجلس التعاون الخليجي والتي تصل إلى 4.5 مليون سيارة، وتسير سوق السيارات المستعملة التي تستحوذ على 46 في المئة من إجمالي السيارات المملوكة جنباً إلى جنب مع سوق السيارات الجديدة النشطة في السعودية، كما يتوسع قطاع النقل في المملكة متأثراً بالنمو السكاني المتسارع ومشاريع التنمية الاقتصادية العملاقة.