طواش
02-05-2010, 12:15 AM
أن نكون بصحة وعافية غاية من الغايات التي ندعو الله سبحانه وتعالى أن يمتعنا بها ونسعى
دائما لمحاولة المحافظة على الصحة الغالية والتي هي تاج على رؤوس الأصحاء لا يراها إلا
المرضى .
ولقد كانت هذه المحاولات تصطدم أحيانا بنتائج التحاليل التي نصدق معظمها ويساورنا الشك
وحتى الوهم والهم حولها .
ولقد سرت هذه الأيام مقولة تحليلية طبية تقول أن :
أهل قطر والخليج يعانون من نقص فيتامين د .
تساءلنا :
وما الأسباب ؟
وكيف العلاج ؟؟
قيل لنا أن من أهم الأسباب عدم تعرضنا لأشعة الشمس ؟
صدقنا .
مع أن شمسنا واضحة ساطعة تسلق البيض النيء ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
فقيل لنا أن أشعة الشمس التي نقصدها هي التي مع شروق الشمس ومع غروبها .
وصدقنا .
قيل أن النقص يأتي من قلة أكل الأسماك .
وصدقنا
مع أن أكثر أكل أهل الخليج هو من الأسماك .
والحل يا جماعة الطب والعلاج ؟
قالوا :
العلاج في بلع هذه الحبوب .
وصدقنا .
ولكن حبل الكذب قصير .
فقد زادت أعداد الذين يعانون من نقص فيتامين د ، وتعدت دول الخليج إلى الشرق الأوسط ،
إلى أوروبا ، إلى أمريكا ، إلى العالم بأكمله ، والأعداد في تزايد .
ما هذا ؟؟؟
هل تحول نقص فيتامين د إلى وباء استشرى بين الأمم ؟؟؟
عندما وصل الموضوع إلى هذا الحد بدأ الشك يدب في عقول ونفوس الصادقين من ممارسي
العلاج ، وبدأوا يبحثون في الأمر .
أتدرون ماذا اكتشفوا ؟؟؟
إكتشفوا أن الشركات المصنعة للأدوية والتي هي من تنتج المواد الداخلة في التحاليل ، تصنع
المواد المحللة للدم وخلافه بحيث يظهر فيتامين د دائما في نقص مما يضطر الأطباء ليصفوا
فيتامين د لأكبر عدد من الناس وبذلك تكسب شركات الأدوية من الأموال نتيجة لتزايد الطلب
عليه ، أي أن التحليل فيه ( غش ) طبي وغير صحيح .
دائما لمحاولة المحافظة على الصحة الغالية والتي هي تاج على رؤوس الأصحاء لا يراها إلا
المرضى .
ولقد كانت هذه المحاولات تصطدم أحيانا بنتائج التحاليل التي نصدق معظمها ويساورنا الشك
وحتى الوهم والهم حولها .
ولقد سرت هذه الأيام مقولة تحليلية طبية تقول أن :
أهل قطر والخليج يعانون من نقص فيتامين د .
تساءلنا :
وما الأسباب ؟
وكيف العلاج ؟؟
قيل لنا أن من أهم الأسباب عدم تعرضنا لأشعة الشمس ؟
صدقنا .
مع أن شمسنا واضحة ساطعة تسلق البيض النيء ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
فقيل لنا أن أشعة الشمس التي نقصدها هي التي مع شروق الشمس ومع غروبها .
وصدقنا .
قيل أن النقص يأتي من قلة أكل الأسماك .
وصدقنا
مع أن أكثر أكل أهل الخليج هو من الأسماك .
والحل يا جماعة الطب والعلاج ؟
قالوا :
العلاج في بلع هذه الحبوب .
وصدقنا .
ولكن حبل الكذب قصير .
فقد زادت أعداد الذين يعانون من نقص فيتامين د ، وتعدت دول الخليج إلى الشرق الأوسط ،
إلى أوروبا ، إلى أمريكا ، إلى العالم بأكمله ، والأعداد في تزايد .
ما هذا ؟؟؟
هل تحول نقص فيتامين د إلى وباء استشرى بين الأمم ؟؟؟
عندما وصل الموضوع إلى هذا الحد بدأ الشك يدب في عقول ونفوس الصادقين من ممارسي
العلاج ، وبدأوا يبحثون في الأمر .
أتدرون ماذا اكتشفوا ؟؟؟
إكتشفوا أن الشركات المصنعة للأدوية والتي هي من تنتج المواد الداخلة في التحاليل ، تصنع
المواد المحللة للدم وخلافه بحيث يظهر فيتامين د دائما في نقص مما يضطر الأطباء ليصفوا
فيتامين د لأكبر عدد من الناس وبذلك تكسب شركات الأدوية من الأموال نتيجة لتزايد الطلب
عليه ، أي أن التحليل فيه ( غش ) طبي وغير صحيح .