سيف قطر
04-05-2010, 12:50 PM
دخول 16 برجاً سكنياً في السوق ترجح كفة العرض مقابل الطلب.."انجل وفولكرز"
تتوقع تعافي المبايعات العقارية في قطر بنهاية 2010
الشرق القطرية 04/05/2010
شهد سوق السكن في قطر الكثير من التغيرات على مدى عام 2009 ويبدو أن عام 2010 سيصبح عاما مثيرا للاهتمام، "العرض والطلب" يمثلان اعتباراً في أي سوق وتميل قطر حاليا للزيادة في العرض مع قلة الطلب.
ويقول تقرير شركة انجل فولكرز للوساطة العقارية أنه بالنسبة لسوق الإيجارات فقد شهدنا انخفاضا في معظم القطاعات حيث تبدأ في المناطق غير الرئيسية في الدوحة، إيجارات الشقق المفروشة في شقة من غرفة واحدة 4000 ر.ق، ومن غرفتين من 5000 ر.ق، ومن ثلاث غرف 6000 ر.ق، ولا يتوقع انخفاض عن هذه الأرقام خلال الأشهر الستة المقبلة، ويتوجب أن تصبح الأبراج القديمة أكثر تنافسية رغم أنه يندر إيجاد شقق يقل سعرها عن 10.000 ر.ق.
أسعار الشقق المفروشة كاملا في منطقة الخليج الغربي كما يلي:
من غرفة واحدة 10.000 ر.ق، ومن غرفتين من 14.000 ر.ق، ومن ثلاث غرف 15.500 ر.ق، وسيتم إنشاء 5 أبراج على الأقل في الخليج الغربي من المرجح افتتاحها قبل نهاية عام 2010.
وقال التقرير إنه مع دخول لاغون بلازا واللؤلؤة في السوق في العام الماضي بدأ التغير في هذا القطاع الرئيسي رغم أنه من المبكر رؤية الأثر الشامل لذلك، أسعار اللؤلؤة حاليا مشابهة لمستويات الخليج الغربي رغم أنه يتوقع أن تزيد عنها بكثير ويمكن قول نفس الشيء بالنسبة لأسعار لاغون بلازا رغم انخفاض الأسعار في معظم الشقق بنسبة 33% عن التوقعات الأساسية ومرة أخرى يلعب العرض والطلب الدور الرئيسي في كلا التطورين وبدخول حوالي 16 برجاً في السوق بحلول عام 2010 من جزء بورتو آرابيا في اللؤلؤة نشاهد تدفق آلاف الشقق خلال فترة زمنية قصيرة، وكملاحظة إيجابية، أعطيت الكثير من المشروعات الضوء الأخضر الآن وستجلب هذه المشروعات عددا متزايدا من الوافدين للمعيشة الجيدة الوافرة لهم في قطر.
وحسب التقرير فقد شهدت الفيلات المنفردة أكبر الانخفاضات في جميع أنحاء المدينة كما أن الأسعار في المناطق الجيدة لفيلا من 4 غرف نوم ويبلغ سعرها في المتوسط 10.000 ر.ق في الشهر، ويقل هذا السعر في بعض الحالات، مع العديد من الوافدين الذين يفضلون العيش في مجمعات ربما تكون هناك انخفاضات أكثر.
مجمع الفيلات هو أمر آخر والمستأجرون مستعدون لدفع ما يزيد على 18.000 ر.ق في فيلا ذات الجودة العالية في منطقة كالوعب، أما الفيلات الأخرى خارج سوق المجمعات فمنخفضة ومن الممكن الحصول على فيلا من 3 غرف نوم بسعر 8000 ر.ق.
وأشار التقرير إلى عدم وجود تحرك كبير في سوق المبيعات في الأشهر الـ 18 الأخيرة وبالنظر للأمام هناك بوادر التعافي ولكن لإحداث تحرك كبير، علينا النظر في الخطوات الحكومية المساعدة ومع معايير الإقراض الصارمة من البنوك وأسعار الفائدة المرتفعة يواجه الكثير من الأفراد مصاعب في الحصول على التمويل لتنفيذ بناء شققهم، وبلغت أسعار اللؤلؤة ذروتها في عام 2008 بسعر 27.000 ر.ق للمتر المربع (المرحلة 2-فيفا بحرية) والآن في عام 2010 يمكنك الشراء بسعر 9000 ر.ق في بورتو آرابيا، هناك خيارات محدودة في هذا السعر، ولكنه في الحقيقة سوق مفتوح للمشترين نقدا في هذه اللحظة، ومع توافر خيارات كبرى في السوق بأسعار جيدة، في حالة المرونة من جانب التمويل، نتوقع تعافيا في قطاع المبيعات في الربع الأخير من عام 2010.
حتى الآن السوق السكني في قطر مستقر ولكن هذا العام يتشكل ليصبح أفضل من العام الماضي، حسبما يؤكده ميركو مور المدير التجاري في انجل وفولكرز.
المكاتب
وبالنسبة لسوق المكاتب سيصبح عام 2010 عاماً قاسيا لجميع اللاعبين الرئيسيين في سوق المكاتب في قطر ولا نتوقع تعافيا مفاجئا في هذا المجال بالرغم من مظاهر الاستقرار في الأسعار خلال الربع الأول من عام 2010 وقطر هي أقل الدول تأثرا بالأزمة الاقتصادية العالمية من جاراتها في عام 2009، بالرغم من ذلك ورغم ذلك فقد ضرب قطاع العقارات وشهد انخفاضا مباشرا في إجمالي أسعار ساحات المكاتب، ويرجع ذلك لإنجاز بناء الكثير من مباني المكاتب في عام 2009 وللكثير المتوقع تنفيذه في عام 2010 وكان للفجوة بين العرض والطلب أثر كبير على المبيعات والإيجارات وقد شاهدنا انخفاضا في أسعار ساحات المكاتب بنسبة متوسطة قدرها 25% خلال عام 2009.
اليوم تبلغ ذروة الإيجارات لساحات المكاتب في موقع رئيسي 240 ر.ق للمتر المربع، كما أن متوسط السعر السائد هو 170 ر.ق للمتر المربع، وتتوقع انجل اند فولكرز تراجعا آخر بنحو 5% من متوسط 160 ر.ق للمتر المربع خلال الربع التالي بينما تحافظ بعض العقارات الرئيسية في السوق على مستوى أسعارها الحالية.
فمثلا، البرج الذي يعرض حاليا إيجارا قدره 170 ر.ق للمتر المربع فإنه يعرض غالبا ساحة مكاتب مساحتها 20.000 متر مربع، مع مخططات كبرى للأرضية، يتم تنفيذها على أعلى مستوى في المنطقة الدبلوماسية بمنطقة الخليج الغربي وهو موقع يحظى بطلب كبير.
مثال آخر هو أبراج النخلة وبرج يوحان المتوقع تنفيذهما يونيو 2010 ويوفران مناطق مفتوحة بمساحات تبدأ من 180 مترا مربعا إلى 22.000 متر مربع.
كلا البرجين موجودان ويحتلان مواقع رئيسية في قلب الدوحة التجاري، ويعتقد انجل اند فولكرز أن التراجع المتوقع في إيجارات المكاتب بنسبة 5% هو بسبب توافر ساحات مكاتب تبلغ مساحتها حوالي 500.000 متر مربع في الدوحة وستكون متوافرة خلال الأشهر المقبلة.
ويقول التقرير: منذ بداية هذا العام لاحظنا طلبا متزايدا من الشركات لمساحات مكاتب صغيرة ومتوسطة الحجم تتراوح مساحتها ما بين 100 متر مربع و1000 متر مربع، وفي نفس الوقت فإن الكثير من اللاعبين الرئيسيين ممن قد يحتلون مساحات أكبر سيتطلعون لصفقات في السوق.
سوق الفنادق
في عام 2010 سيشهد قطاع السياحة زيادة في الزوار لدولة قطر بنسبة 150-200% وسيتم افتتاح 40 فندقا جديدا، وسيتواصل نمو هذا القطاع خلال السنوات التالية حيث ستتوافر حوالي 80.000 غرفة فندقية بحلول عام 2016 لتلبية متطلبات اللجنة الأولمبية الدولية والفيفا بوصفها الدولة المضيفة، إما للألعاب الأولمبية عام 2020 أو لكأس العالم في عام 2022.
سوق التجزئة
بافتتاح متاجر جديدة في اللؤلؤة وفي امتداد فلاجيو، هناك منافذ تجزئة متميزة مع أصناف جديدة في السوق، بالإضافة لذلك هناك المزيد من المتاجر تحت الإنشاء ولكن لا يتم إنجاز أي منها خلال هذا الربع من العام.
وبصورة عامة يوجد هناك طلب وتظل الإيجارات ثابتة، وهناك تذبذبات كبرى في الأسعار، فالأسعار الثابتة في حدود 50 ر.ق للمتر المربع، بينما تدفع بعض المطاعم أكثر من 400 ر.ق للمتر المربع.
سوق الاستثمار
اقتصاد نام وسكان يعتمدون في الأساس على موارد البلاد من النفط والغاز يستشرف مستقبلا إيجابيا لقطر، وقد بدأ المستثمرون من الخارج في التحقق من امكانيات قطر مع عوائد على الاستثمارات تزيد على 10%، فإلى جانب بيع عقار أو أراض ينفتح الكثير من الملاك في سوق قطر لتنفيذ مشروعات bot (البناء-التشغيل-التحويل) والبيع والمعاملات التمويلية أو إشراك شركات التضامن في تنفيذ مشروعاتها، وبدأت الاستثمارات من ألمانيا وبريطانيا في الدوحة وتتوقع انجل اند فولكرز دخول المزيد من الاستثمارات من المؤسسات الأوروبية قريبا حيث يفقد اليورو قوته حاليا.
تتوقع تعافي المبايعات العقارية في قطر بنهاية 2010
الشرق القطرية 04/05/2010
شهد سوق السكن في قطر الكثير من التغيرات على مدى عام 2009 ويبدو أن عام 2010 سيصبح عاما مثيرا للاهتمام، "العرض والطلب" يمثلان اعتباراً في أي سوق وتميل قطر حاليا للزيادة في العرض مع قلة الطلب.
ويقول تقرير شركة انجل فولكرز للوساطة العقارية أنه بالنسبة لسوق الإيجارات فقد شهدنا انخفاضا في معظم القطاعات حيث تبدأ في المناطق غير الرئيسية في الدوحة، إيجارات الشقق المفروشة في شقة من غرفة واحدة 4000 ر.ق، ومن غرفتين من 5000 ر.ق، ومن ثلاث غرف 6000 ر.ق، ولا يتوقع انخفاض عن هذه الأرقام خلال الأشهر الستة المقبلة، ويتوجب أن تصبح الأبراج القديمة أكثر تنافسية رغم أنه يندر إيجاد شقق يقل سعرها عن 10.000 ر.ق.
أسعار الشقق المفروشة كاملا في منطقة الخليج الغربي كما يلي:
من غرفة واحدة 10.000 ر.ق، ومن غرفتين من 14.000 ر.ق، ومن ثلاث غرف 15.500 ر.ق، وسيتم إنشاء 5 أبراج على الأقل في الخليج الغربي من المرجح افتتاحها قبل نهاية عام 2010.
وقال التقرير إنه مع دخول لاغون بلازا واللؤلؤة في السوق في العام الماضي بدأ التغير في هذا القطاع الرئيسي رغم أنه من المبكر رؤية الأثر الشامل لذلك، أسعار اللؤلؤة حاليا مشابهة لمستويات الخليج الغربي رغم أنه يتوقع أن تزيد عنها بكثير ويمكن قول نفس الشيء بالنسبة لأسعار لاغون بلازا رغم انخفاض الأسعار في معظم الشقق بنسبة 33% عن التوقعات الأساسية ومرة أخرى يلعب العرض والطلب الدور الرئيسي في كلا التطورين وبدخول حوالي 16 برجاً في السوق بحلول عام 2010 من جزء بورتو آرابيا في اللؤلؤة نشاهد تدفق آلاف الشقق خلال فترة زمنية قصيرة، وكملاحظة إيجابية، أعطيت الكثير من المشروعات الضوء الأخضر الآن وستجلب هذه المشروعات عددا متزايدا من الوافدين للمعيشة الجيدة الوافرة لهم في قطر.
وحسب التقرير فقد شهدت الفيلات المنفردة أكبر الانخفاضات في جميع أنحاء المدينة كما أن الأسعار في المناطق الجيدة لفيلا من 4 غرف نوم ويبلغ سعرها في المتوسط 10.000 ر.ق في الشهر، ويقل هذا السعر في بعض الحالات، مع العديد من الوافدين الذين يفضلون العيش في مجمعات ربما تكون هناك انخفاضات أكثر.
مجمع الفيلات هو أمر آخر والمستأجرون مستعدون لدفع ما يزيد على 18.000 ر.ق في فيلا ذات الجودة العالية في منطقة كالوعب، أما الفيلات الأخرى خارج سوق المجمعات فمنخفضة ومن الممكن الحصول على فيلا من 3 غرف نوم بسعر 8000 ر.ق.
وأشار التقرير إلى عدم وجود تحرك كبير في سوق المبيعات في الأشهر الـ 18 الأخيرة وبالنظر للأمام هناك بوادر التعافي ولكن لإحداث تحرك كبير، علينا النظر في الخطوات الحكومية المساعدة ومع معايير الإقراض الصارمة من البنوك وأسعار الفائدة المرتفعة يواجه الكثير من الأفراد مصاعب في الحصول على التمويل لتنفيذ بناء شققهم، وبلغت أسعار اللؤلؤة ذروتها في عام 2008 بسعر 27.000 ر.ق للمتر المربع (المرحلة 2-فيفا بحرية) والآن في عام 2010 يمكنك الشراء بسعر 9000 ر.ق في بورتو آرابيا، هناك خيارات محدودة في هذا السعر، ولكنه في الحقيقة سوق مفتوح للمشترين نقدا في هذه اللحظة، ومع توافر خيارات كبرى في السوق بأسعار جيدة، في حالة المرونة من جانب التمويل، نتوقع تعافيا في قطاع المبيعات في الربع الأخير من عام 2010.
حتى الآن السوق السكني في قطر مستقر ولكن هذا العام يتشكل ليصبح أفضل من العام الماضي، حسبما يؤكده ميركو مور المدير التجاري في انجل وفولكرز.
المكاتب
وبالنسبة لسوق المكاتب سيصبح عام 2010 عاماً قاسيا لجميع اللاعبين الرئيسيين في سوق المكاتب في قطر ولا نتوقع تعافيا مفاجئا في هذا المجال بالرغم من مظاهر الاستقرار في الأسعار خلال الربع الأول من عام 2010 وقطر هي أقل الدول تأثرا بالأزمة الاقتصادية العالمية من جاراتها في عام 2009، بالرغم من ذلك ورغم ذلك فقد ضرب قطاع العقارات وشهد انخفاضا مباشرا في إجمالي أسعار ساحات المكاتب، ويرجع ذلك لإنجاز بناء الكثير من مباني المكاتب في عام 2009 وللكثير المتوقع تنفيذه في عام 2010 وكان للفجوة بين العرض والطلب أثر كبير على المبيعات والإيجارات وقد شاهدنا انخفاضا في أسعار ساحات المكاتب بنسبة متوسطة قدرها 25% خلال عام 2009.
اليوم تبلغ ذروة الإيجارات لساحات المكاتب في موقع رئيسي 240 ر.ق للمتر المربع، كما أن متوسط السعر السائد هو 170 ر.ق للمتر المربع، وتتوقع انجل اند فولكرز تراجعا آخر بنحو 5% من متوسط 160 ر.ق للمتر المربع خلال الربع التالي بينما تحافظ بعض العقارات الرئيسية في السوق على مستوى أسعارها الحالية.
فمثلا، البرج الذي يعرض حاليا إيجارا قدره 170 ر.ق للمتر المربع فإنه يعرض غالبا ساحة مكاتب مساحتها 20.000 متر مربع، مع مخططات كبرى للأرضية، يتم تنفيذها على أعلى مستوى في المنطقة الدبلوماسية بمنطقة الخليج الغربي وهو موقع يحظى بطلب كبير.
مثال آخر هو أبراج النخلة وبرج يوحان المتوقع تنفيذهما يونيو 2010 ويوفران مناطق مفتوحة بمساحات تبدأ من 180 مترا مربعا إلى 22.000 متر مربع.
كلا البرجين موجودان ويحتلان مواقع رئيسية في قلب الدوحة التجاري، ويعتقد انجل اند فولكرز أن التراجع المتوقع في إيجارات المكاتب بنسبة 5% هو بسبب توافر ساحات مكاتب تبلغ مساحتها حوالي 500.000 متر مربع في الدوحة وستكون متوافرة خلال الأشهر المقبلة.
ويقول التقرير: منذ بداية هذا العام لاحظنا طلبا متزايدا من الشركات لمساحات مكاتب صغيرة ومتوسطة الحجم تتراوح مساحتها ما بين 100 متر مربع و1000 متر مربع، وفي نفس الوقت فإن الكثير من اللاعبين الرئيسيين ممن قد يحتلون مساحات أكبر سيتطلعون لصفقات في السوق.
سوق الفنادق
في عام 2010 سيشهد قطاع السياحة زيادة في الزوار لدولة قطر بنسبة 150-200% وسيتم افتتاح 40 فندقا جديدا، وسيتواصل نمو هذا القطاع خلال السنوات التالية حيث ستتوافر حوالي 80.000 غرفة فندقية بحلول عام 2016 لتلبية متطلبات اللجنة الأولمبية الدولية والفيفا بوصفها الدولة المضيفة، إما للألعاب الأولمبية عام 2020 أو لكأس العالم في عام 2022.
سوق التجزئة
بافتتاح متاجر جديدة في اللؤلؤة وفي امتداد فلاجيو، هناك منافذ تجزئة متميزة مع أصناف جديدة في السوق، بالإضافة لذلك هناك المزيد من المتاجر تحت الإنشاء ولكن لا يتم إنجاز أي منها خلال هذا الربع من العام.
وبصورة عامة يوجد هناك طلب وتظل الإيجارات ثابتة، وهناك تذبذبات كبرى في الأسعار، فالأسعار الثابتة في حدود 50 ر.ق للمتر المربع، بينما تدفع بعض المطاعم أكثر من 400 ر.ق للمتر المربع.
سوق الاستثمار
اقتصاد نام وسكان يعتمدون في الأساس على موارد البلاد من النفط والغاز يستشرف مستقبلا إيجابيا لقطر، وقد بدأ المستثمرون من الخارج في التحقق من امكانيات قطر مع عوائد على الاستثمارات تزيد على 10%، فإلى جانب بيع عقار أو أراض ينفتح الكثير من الملاك في سوق قطر لتنفيذ مشروعات bot (البناء-التشغيل-التحويل) والبيع والمعاملات التمويلية أو إشراك شركات التضامن في تنفيذ مشروعاتها، وبدأت الاستثمارات من ألمانيا وبريطانيا في الدوحة وتتوقع انجل اند فولكرز دخول المزيد من الاستثمارات من المؤسسات الأوروبية قريبا حيث يفقد اليورو قوته حاليا.