مليونير قادم
06-05-2010, 08:24 PM
توظيف ذوي الاحتياجات
أما طالب العفيفة فإنه يتكلم عن مشكلة ذوي الاحتياجات الخاصة في التوظيف فيقول: مازال كثير من ذوي الاحتياجات الخاصة يعانون من مشكلة التوظيف فبالرغم من قرار الدولة بتوظيفهم في المؤسسات وبأن تكون نسبة التوظيف في كل جهة 2 % إلا أن هذا لم يطبق حيث إن بعض الجهات لم تبذل جهدها للوصول إلى هذه النسبة في توظيف ذوي الاحتياجات الخاصة وأن تكون لها خطة لتوظيف ذوي الاحتياجات الخاصة بالتنسيق مع وزارة العمل بحيث يتوزع ذوو الاحتياجات الخاصة على كل الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية بل يجب تشجيع شركات القطاع الخاص لتقوم بتوظيف ذوي الاحتياجات الخاصة فيكون لهم نصيب من بين موظفيها وأن تحدد وزارة العمل لهذه الشركات نسبة لتوظيف ذوي الاحتياجات الخاصة على غرار الوظائف الحكومية لنتمكن من توظيف كل ذوي الاحتياجات الخاصة القادرين على الإنتاج والعطاء فلا نحرمهم من نعمة العمل للاعتماد على الذات في كسب رزقهم.
ويشير إلى أن ذوي الاحتياجات يحتاجون إلى وظائف خاصة بهم وتناسب إعاقتهم حيث إن هناك إعاقات مختلفة ما بين سمعية وبصرية وحركية وذهنية وغيرها وكل حالة من هذه الحالات يجب أن تكون لها وظيفة تناسب صاحبها من ذوي الاحتياجات حتى لا يعاني أيضا من مشكلة أداء مهمته بإخلاص ولذا على المؤسسات التي توظف ذوي الاحتياجات أن تراعي ظروفهم وتوفر وظائف مناسبة لكل حالات الإعاقة ليؤدوا المهام الموكلة إليهم بكل نجاح.
ويؤكد على أن أغلب منشآت المؤسسات غير مهيئة لظروف ذوي الاحتياجات الخاصة فإذا توظف أحد من ذوي الاحتياجات الخاصة فإنه سوف يعاني من مشكلة الوصول إلى مقر عمله بسهولة حيث إن كثيرا من مباني المؤسسات ليس بها مداخل خاصة يمر فيها الموظف من ذوي الاحتياجات الخاصة للوصول إلى مكتبه في المؤسسة فلذا يجب أن تقوم كل مؤسسة بعمل ممرات ومداخل تكون مناسبة لظروف موظفيها من ذوي الاحتياجات الخاصة أو أن يوظفوا في أقسام يمكنهم أن يصلوا إليها دون تعب ومشقة.
وينتقل إلى مشكلة أخرى يعاني منها ذوو الاحتياجات الخاصة في وظيفتهم حيث يقول: وكثير من ذوي الاحتياجات الخاصة إذا توظف فإنه سوف يعاني من مشكلة الترقيات حيث إنه سيبقى في وظيفته ودرجته من البداية إلى النهاية دون أن يترقى أو أن يترفع وكأنه غير منتج وليست له أهمية في العمل بالرغم من أن أغلب ذوي الاحتياجات الخاصة يكونون منتظمين في أعمالهم ولديهم حس الإدارة وعلى درجة عالية من الإنتاجية والإخلاص في العمل ولكن للأسف الشديد بعض الإدارات لا تهتم بترقيتهم وتشجيعهم على العمل وهذه هي مشاكل ذوي الاحتياجات الخاصة حيث إنهم لا يوظفون وإن توظفوا فإنهم يبقون على درجتهم دون أن يحصلوا على ترقية.
أما طالب العفيفة فإنه يتكلم عن مشكلة ذوي الاحتياجات الخاصة في التوظيف فيقول: مازال كثير من ذوي الاحتياجات الخاصة يعانون من مشكلة التوظيف فبالرغم من قرار الدولة بتوظيفهم في المؤسسات وبأن تكون نسبة التوظيف في كل جهة 2 % إلا أن هذا لم يطبق حيث إن بعض الجهات لم تبذل جهدها للوصول إلى هذه النسبة في توظيف ذوي الاحتياجات الخاصة وأن تكون لها خطة لتوظيف ذوي الاحتياجات الخاصة بالتنسيق مع وزارة العمل بحيث يتوزع ذوو الاحتياجات الخاصة على كل الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية بل يجب تشجيع شركات القطاع الخاص لتقوم بتوظيف ذوي الاحتياجات الخاصة فيكون لهم نصيب من بين موظفيها وأن تحدد وزارة العمل لهذه الشركات نسبة لتوظيف ذوي الاحتياجات الخاصة على غرار الوظائف الحكومية لنتمكن من توظيف كل ذوي الاحتياجات الخاصة القادرين على الإنتاج والعطاء فلا نحرمهم من نعمة العمل للاعتماد على الذات في كسب رزقهم.
ويشير إلى أن ذوي الاحتياجات يحتاجون إلى وظائف خاصة بهم وتناسب إعاقتهم حيث إن هناك إعاقات مختلفة ما بين سمعية وبصرية وحركية وذهنية وغيرها وكل حالة من هذه الحالات يجب أن تكون لها وظيفة تناسب صاحبها من ذوي الاحتياجات حتى لا يعاني أيضا من مشكلة أداء مهمته بإخلاص ولذا على المؤسسات التي توظف ذوي الاحتياجات أن تراعي ظروفهم وتوفر وظائف مناسبة لكل حالات الإعاقة ليؤدوا المهام الموكلة إليهم بكل نجاح.
ويؤكد على أن أغلب منشآت المؤسسات غير مهيئة لظروف ذوي الاحتياجات الخاصة فإذا توظف أحد من ذوي الاحتياجات الخاصة فإنه سوف يعاني من مشكلة الوصول إلى مقر عمله بسهولة حيث إن كثيرا من مباني المؤسسات ليس بها مداخل خاصة يمر فيها الموظف من ذوي الاحتياجات الخاصة للوصول إلى مكتبه في المؤسسة فلذا يجب أن تقوم كل مؤسسة بعمل ممرات ومداخل تكون مناسبة لظروف موظفيها من ذوي الاحتياجات الخاصة أو أن يوظفوا في أقسام يمكنهم أن يصلوا إليها دون تعب ومشقة.
وينتقل إلى مشكلة أخرى يعاني منها ذوو الاحتياجات الخاصة في وظيفتهم حيث يقول: وكثير من ذوي الاحتياجات الخاصة إذا توظف فإنه سوف يعاني من مشكلة الترقيات حيث إنه سيبقى في وظيفته ودرجته من البداية إلى النهاية دون أن يترقى أو أن يترفع وكأنه غير منتج وليست له أهمية في العمل بالرغم من أن أغلب ذوي الاحتياجات الخاصة يكونون منتظمين في أعمالهم ولديهم حس الإدارة وعلى درجة عالية من الإنتاجية والإخلاص في العمل ولكن للأسف الشديد بعض الإدارات لا تهتم بترقيتهم وتشجيعهم على العمل وهذه هي مشاكل ذوي الاحتياجات الخاصة حيث إنهم لا يوظفون وإن توظفوا فإنهم يبقون على درجتهم دون أن يحصلوا على ترقية.