ROSE
12-05-2010, 06:53 AM
وسط ضغوط قوية من قطاع البتروكيماويات
مؤشر الأسهم السعودية يغلق قريباً من أدنى مستوياته خلال الجلسة
دبي – علاء المنشاوي
أنهت سوق الأسهم السعودية تعاملات اليوم على تراجع بـ 1%، في عمليات جني أرباح عقب ارتفاع الجلستين السابقتين، وضغط على السوق اليوم قطاعات رئيسية في السوق على رأسها البتروكيماويات والبنوك، ووصل مؤشر السوق لمستوى 6689 نقطة.
وكانت سوق الأسهم السعودية قد أنهت تعاملات أمس مسجلة مكاسب قوية بـ 1.3%، أو 87 نقطة، مدعومة بارتفاع الأسواق الأوربية والآسيوية والآمريكية، بالإضافة لارتفاع أسعار النفط، بعد تجاوز أزمة ديون اليونان وإقرار خطة إنقاذ لمكافحة عدوى الديون في منطقة اليورو، ووصل مؤشر السوق لمستوى 6760 نقطة.
وأنهى المؤشر التعاملات عند أدنى مستوياته خلال الجلسة، فيما كان مستوى 6763 نقطة في أعلى مستوياته خلال الجلسة.
وتراجع نهاية الجلسة مؤشر قطاع البتروكيماويات بنسبة 2%، بعد تحقيق القطاع ارتفاعات قوية بالأمس فاقت الـ 2%، فيما ترجعت غالبية مكونات قطاع البنوك.
وجاء على رأس الأسهم الأكثر نشاطاً كيان السعودية والإنماء وجبل عمر والإنماء.
وراجع سهم بترو رابغ بنسبة 3.4%، وسهم الصحراء للبتروكيماويات بنسبة 3.4%، وسهم سابك بنسبة اقتربت من 2%.
وتراجع مؤشر قطاعي البنوك والاتصالات بحدود 0.8%، رغم تباين أسهم قطاع البنوك.
وكان عضو جمعية الاقتصاد السعودية محمد العمران قد قال للعربية أن السوق الآن يحاول أن يتجاوز نقطة المقاومة 6750 نقطة، ويقلل من الفجوة السلبية التي ضربته في حلسة السبت الماضي، والتي يتراواح فيها المؤشر بين 6820 و6750 نقطة، ويخلق تفاؤل باختراق 6940 نقطة، وهو ما يتطلب دخول سيولة جديدة.
وأكد العمران أن السوق السعودي سيراقب الوضع عن كثب، وخلال الأسابيع القادمة ستكون احترافية بلا شك.
مؤشر الأسهم السعودية يغلق قريباً من أدنى مستوياته خلال الجلسة
دبي – علاء المنشاوي
أنهت سوق الأسهم السعودية تعاملات اليوم على تراجع بـ 1%، في عمليات جني أرباح عقب ارتفاع الجلستين السابقتين، وضغط على السوق اليوم قطاعات رئيسية في السوق على رأسها البتروكيماويات والبنوك، ووصل مؤشر السوق لمستوى 6689 نقطة.
وكانت سوق الأسهم السعودية قد أنهت تعاملات أمس مسجلة مكاسب قوية بـ 1.3%، أو 87 نقطة، مدعومة بارتفاع الأسواق الأوربية والآسيوية والآمريكية، بالإضافة لارتفاع أسعار النفط، بعد تجاوز أزمة ديون اليونان وإقرار خطة إنقاذ لمكافحة عدوى الديون في منطقة اليورو، ووصل مؤشر السوق لمستوى 6760 نقطة.
وأنهى المؤشر التعاملات عند أدنى مستوياته خلال الجلسة، فيما كان مستوى 6763 نقطة في أعلى مستوياته خلال الجلسة.
وتراجع نهاية الجلسة مؤشر قطاع البتروكيماويات بنسبة 2%، بعد تحقيق القطاع ارتفاعات قوية بالأمس فاقت الـ 2%، فيما ترجعت غالبية مكونات قطاع البنوك.
وجاء على رأس الأسهم الأكثر نشاطاً كيان السعودية والإنماء وجبل عمر والإنماء.
وراجع سهم بترو رابغ بنسبة 3.4%، وسهم الصحراء للبتروكيماويات بنسبة 3.4%، وسهم سابك بنسبة اقتربت من 2%.
وتراجع مؤشر قطاعي البنوك والاتصالات بحدود 0.8%، رغم تباين أسهم قطاع البنوك.
وكان عضو جمعية الاقتصاد السعودية محمد العمران قد قال للعربية أن السوق الآن يحاول أن يتجاوز نقطة المقاومة 6750 نقطة، ويقلل من الفجوة السلبية التي ضربته في حلسة السبت الماضي، والتي يتراواح فيها المؤشر بين 6820 و6750 نقطة، ويخلق تفاؤل باختراق 6940 نقطة، وهو ما يتطلب دخول سيولة جديدة.
وأكد العمران أن السوق السعودي سيراقب الوضع عن كثب، وخلال الأسابيع القادمة ستكون احترافية بلا شك.