المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : { أسئلة وإجابات ربما اغلبيتها لأول مرّه تعلموا بها } ~



كــرت احمــر
12-05-2010, 10:50 AM
أسئلة وإجابات ربما اغلبيتها لأول مرّه تعلموا بها



س1: ما هو أول شيء خلقه الله سبحانه وتعالى ؟
جـ : القلم .

س2: بماذا قتل قابيل أخاه هابيل ؟
جـ :بفكّ حمار (فك أسنان حمار) جلكم الله .



س3: ما هي خطيئة سيدنا نوح عليه السلام طوال حياته ؟

جـ : أنه نظر إلى كلب وقال في داخله (ما اقبح هذا الكلب) فردّ الله عليه بما معناه (إخلق أفضل منه إن إستطعت) .



س4: ما هو الشيء الذي خُلق من حجر ؟؟؟ ومن حُفظ من الحجر ؟ ومن هلك بالحجر ؟

جـ : الشيء الذي خُلق من الحجر: ناقة صالح ... ومن حُفظ بالحجر: أهل الكهف ... ومن هلك بالحجر: جيش ابرها الحبشي .



س5: من هم أكثر الأقوام فجوراً وأقبحهم وأخبثهم ... الذين أوجدوا فاحشة لم يسبق لها مثيل ؟

جـ : هم قوم لوط ... لم يسبقهم أحد لها هي: تركهم لما أحلّ الله لهم من النساء ... تركوا النساء ولم يتزوّجوهن وفعلوا الفواحش مع الذكور .



س6: ما هي الثلاث كذبات التي كذّبها سيدنا إبراهيم عليه السلام وهو يخشى أن تكون هي من تدخله النار ... علماً أنه خليل الله ؟

جـ : الكذبة الاولى: عندما كذّب على أصدقائه وقال لهم (لا أستطيع أن أذهب معكم للعيد ... فإني سقيم وإدّعى المرض ليستغفل الكلّ ويحطّم الاصنام). الكذبة الثانية: أنه عندما سأله الكفار (أأنت من حطم الأصنام؟ قال: لا بل فعلها كبيرهم). الكذبة الثالثة: أنه عندما كان مع زوجته ساره في أرض النمرود وسأله أحد الحرس عن ساره هل هي زوجته ؟؟؟ فقال (لا بل أختي) لأن النمرود قال لهم أحضروا هذه السيدة وإسألوا الذي معها إن كان زوجها فإقتلوه وإن كان أباها أو أخأها فإتركوه .



س7: من هو النبي الذي قال: والله لأعاشرنّ في هذه الليلة 50 إمرأة (زوجاته) والـ50 ولد الذين سيحملن بهم سيكونون في طاعة الله ولم يرزق إلا بولد واحد دون أطراف (أرجل وأيد) ؟

جـ : إنه سيّدنا سليمان عليه السلام ... لأنه لم يقل كلمة إن شاء الله .



س8: من هو النبي الذي لا يزال على قيد الحياة ولم يمت ؟

جـ : إنه سيّدنا عيسى عليه السلام .... لم يمت بل رُفع إلى السماء .


س9: من هو النبي الذي قُبضت روحه في السماء ؟

جـ : إنه سيّدنا إدريس عليه السلام .



س10: نحن نعلم أن مناسك الحجّ كلّها متعلّقة بحياة سيّدنا إبراهيم عليه السلام وما فعله من أعمال ... ولكن ما هي قصّة رمي الجمرات الصغرى والوسطى والكبرى ؟

جـ : إنه عندما كان إبراهيم مع إبنه إسماعيل ذاهباً لأداء ما أمرهم الله به وهو قتل إسماعيل ... كان الشيطان يخرج لسيدّنا إبراهيم ليوسوس له فيمتنع عن قتل إبنه ... وفي كلّ مرة يخرج الشيطان، كان سيدنا إبراهيم يرميه بالحجر في المرّة الاولى والثانية والثالثة ... وبعدها لم يخرج .



س11: ما هو الشيء الذي خلقه الله ونكره ؟

جـ : صوت الحمير اجلكم الله .








تحياتي للجميع

فيصل الشمري
12-05-2010, 12:23 PM
أسئلة وإجابات ربما اغلبيتها لأول مرّه تعلموا بها



س1: ما هو أول شيء خلقه الله سبحانه وتعالى ؟
جـ : القلم .

س2: بماذا قتل قابيل أخاه هابيل ؟
جـ :بفكّ حمار (فك أسنان حمار) جلكم الله .



س3: ما هي خطيئة سيدنا نوح عليه السلام طوال حياته ؟

جـ : أنه نظر إلى كلب وقال في داخله (ما اقبح هذا الكلب) فردّ الله عليه بما معناه (إخلق أفضل منه إن إستطعت) .



س4: ما هو الشيء الذي خُلق من حجر ؟؟؟ ومن حُفظ من الحجر ؟ ومن هلك بالحجر ؟

جـ : الشيء الذي خُلق من الحجر: ناقة صالح ... ومن حُفظ بالحجر: أهل الكهف ... ومن هلك بالحجر: جيش ابرها الحبشي .



س5: من هم أكثر الأقوام فجوراً وأقبحهم وأخبثهم ... الذين أوجدوا فاحشة لم يسبق لها مثيل ؟

جـ : هم قوم لوط ... لم يسبقهم أحد لها هي: تركهم لما أحلّ الله لهم من النساء ... تركوا النساء ولم يتزوّجوهن وفعلوا الفواحش مع الذكور .



س6: ما هي الثلاث كذبات التي كذّبها سيدنا إبراهيم عليه السلام وهو يخشى أن تكون هي من تدخله النار ... علماً أنه خليل الله ؟

جـ : الكذبة الاولى: عندما كذّب على أصدقائه وقال لهم (لا أستطيع أن أذهب معكم للعيد ... فإني سقيم وإدّعى المرض ليستغفل الكلّ ويحطّم الاصنام). الكذبة الثانية: أنه عندما سأله الكفار (أأنت من حطم الأصنام؟ قال: لا بل فعلها كبيرهم). الكذبة الثالثة: أنه عندما كان مع زوجته ساره في أرض النمرود وسأله أحد الحرس عن ساره هل هي زوجته ؟؟؟ فقال (لا بل أختي) لأن النمرود قال لهم أحضروا هذه السيدة وإسألوا الذي معها إن كان زوجها فإقتلوه وإن كان أباها أو أخأها فإتركوه .



س7: من هو النبي الذي قال: والله لأعاشرنّ في هذه الليلة 50 إمرأة (زوجاته) والـ50 ولد الذين سيحملن بهم سيكونون في طاعة الله ولم يرزق إلا بولد واحد دون أطراف (أرجل وأيد) ؟

جـ : إنه سيّدنا سليمان عليه السلام ... لأنه لم يقل كلمة إن شاء الله .



س8: من هو النبي الذي لا يزال على قيد الحياة ولم يمت ؟

جـ : إنه سيّدنا عيسى عليه السلام .... لم يمت بل رُفع إلى السماء .


س9: من هو النبي الذي قُبضت روحه في السماء ؟

جـ : إنه سيّدنا إدريس عليه السلام .



س10: نحن نعلم أن مناسك الحجّ كلّها متعلّقة بحياة سيّدنا إبراهيم عليه السلام وما فعله من أعمال ... ولكن ما هي قصّة رمي الجمرات الصغرى والوسطى والكبرى ؟

جـ : إنه عندما كان إبراهيم مع إبنه إسماعيل ذاهباً لأداء ما أمرهم الله به وهو قتل إسماعيل ... كان الشيطان يخرج لسيدّنا إبراهيم ليوسوس له فيمتنع عن قتل إبنه ... وفي كلّ مرة يخرج الشيطان، كان سيدنا إبراهيم يرميه بالحجر في المرّة الاولى والثانية والثالثة ... وبعدها لم يخرج .



س11: ما هو الشيء الذي خلقه الله ونكره ؟

جـ : صوت الحمير اجلكم الله .








تحياتي للجميع


بعضها يحمل من الأباطيل الشيء الكثير
كيف عرفت ان قابيل قتل اخيه بفك حمار؟؟

كيف عرفت خطئة نوح عليه السلام؟ مادليلك؟؟

هذا باطل ولا يجوز تناقله هكذا بدون دليل

ثم مادليلك على أن عيسى ابن مريم عليه السلام لم يمت؟.؟

قال تعالى (إذ قال الله ياعيسى إني متوفيك ورافعك إلي)
وقال (وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته)
وهذا ما ذهب اليه اغلب اهل التفسير منهم ابن عباس ولو أن الشنقيطي رحمه الله له قول آخر لكن ظاهر الآيات والذي اختاره المفسرون مثل ابن كثير انه ميت!

وقولك الشيء الذي خلقه الله ونكره ماذا يفيد؟؟ بل هناك مخلوقات حرم الله سبحانه وتعالى دخولها البيت وليس مجرد التنكير منها الحمار والكلب وذمها وشبه الكفار بها فمالذي يفيده ذلك؟
أين الفائدة؟؟
هذا وصف لهذا المخلوق لا يفيد سوى الوصف الذكور لايفيد غضب الله على هذا المخلوق او ازدرائه له او اي من هذا القبيل!!

أرى ان يغلق الموضوع لما فيه من مغالطات وجزاك الله خيراً يا صحاب الموضوع فلا أظنك نشرته الا من باب الحب لفعل الخير لكن كان ينبغي التوثق قبل التكلم في أمور الدين
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً

كــرت احمــر
12-05-2010, 02:44 PM
بعضها يحمل من الأباطيل الشيء الكثير
كيف عرفت ان قابيل قتل اخيه بفك حمار؟؟

كيف عرفت خطئة نوح عليه السلام؟ مادليلك؟؟

هذا باطل ولا يجوز تناقله هكذا بدون دليل

ثم مادليلك على أن عيسى ابن مريم عليه السلام لم يمت؟.؟

قال تعالى (إذ قال الله ياعيسى إني متوفيك ورافعك إلي)
وقال (وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته)
وهذا ما ذهب اليه اغلب اهل التفسير منهم ابن عباس ولو أن الشنقيطي رحمه الله له قول آخر لكن ظاهر الآيات والذي اختاره المفسرون مثل ابن كثير انه ميت!

وقولك الشيء الذي خلقه الله ونكره ماذا يفيد؟؟ بل هناك مخلوقات حرم الله سبحانه وتعالى دخولها البيت وليس مجرد التنكير منها الحمار والكلب وذمها وشبه الكفار بها فمالذي يفيده ذلك؟
أين الفائدة؟؟
هذا وصف لهذا المخلوق لا يفيد سوى الوصف الذكور لايفيد غضب الله على هذا المخلوق او ازدرائه له او اي من هذا القبيل!!

أرى ان يغلق الموضوع لما فيه من مغالطات وجزاك الله خيراً يا صحاب الموضوع فلا أظنك نشرته الا من باب الحب لفعل الخير لكن كان ينبغي التوثق قبل التكلم في أمور الدين
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً

اشكر مداخلتك اخوي فيصل الشمري

كيف عرفت ان قابيل قتل اخيه بفك حمار؟ من موقع مكتبة مشكاة الاسلاميه

قال ابن كثير :
وقال السدي عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس وعن مرة بن عبد الله وعن ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم : فطوعت له نفسه قتل أخيه فطلبه ليقتله فراغ الغلام منه في رؤوس الجبال ، فأتاه يوما من الأيام وهو يرعى غنمًا له وهو نائم ، فرفع صخره فَشَدَخ بها رأسه فمات فتركه بالعراء . رواه ابن جرير .
وعن بعض أهل الكتاب أنه قتله خَنقًا وعَضًّا كما تَقْتل السباع بفكّ حمار .
وقال ابن جرير : لَمَّا أراد أن يقتله جعل يلوي عنقه ، فأخذ إبليس دابة ووضع رأسها على حجر ثم أخذ حجرا آخر فضرب به رأسها حتى قتلها ، وابن آدم ينظر ، ففعل بأخيه مثل ذلك . رواه ابن أبي حاتم .
وقال عبد الله بن وهب : عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه قال : أخذ برأسه ليقتله فاضطجع له وجعل يغمز رأسه وعظامه ولا يدري كيف يقتله ، فجاءه إبليس فقال : أتريد أن تقتله ؟ قال : نعم . قال : فَخُذْ هذه الصخرة فاطرحها على رأسه ، قال : فأخذها فألقاها عليه ، فَشَدَخ رأسه .

اما سؤالك الثاني


كيف عرفت خطئة نوح عليه السلام؟ مادليلك؟؟

لا يوجد دليل على ذالك كلها احاديث ضعيفه


سؤالك الثالث

ثم مادليلك على أن عيسى ابن مريم عليه السلام لم يمت؟

أولى الدلائل : سورة النساء
يقول الله العزيز الحكيم جل جلاله : { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (158) وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا (159


”إِذْ قَالَ اللَّهُ يَاعِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنْ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ“ (سورة آل عمران، 55).

وإضافة إلى الآيتين الكريمتين (156-158) من سورة النساء اللتين بحثنا فيهما، فإن الله تعالى يقول في الآية 159 من السورة نفسها:
”وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا“ (سورة النساء: 159).
وعبارة "إلا ليؤمنن به قبل موته" تدعو إلى التأمل والتفكير.
وبعض المفسرين يُرجِعون الضمير المتصل في "به" وهو "الهاء" إلى القرآن الكريم ويقولون إن قسماً من أهل الكتاب لا بد وأن يؤمنوا بالقرآن الكريم.
أما عند تناول الآية في معناها الحقيقي فسوف نكون إزاء عدة حقائق غاية في الوضوح.
أولاً، من الواضح أن الآية تتحدث عن المستقبل، فهي تتحدث عن موت سيدنا عيسى عليه السلام، وهذا يعنى أنه لم يمت بعد، بل رفعه الله إليه وسوف يعود إلى لأرض مرة أخرى، ويعيش ويموت كما هو الحال مع أي إنسان. وثانياً، جميع أهل الكتاب سوف يؤمنون به قبل موته، وهو أمر لم يتحقق بعد أيضاً. ولهذا، فإن الشخص الذي يرجع إليه الضمير المتصل "الهاء" في ”قبل موته“ إنما هو عيسى. وسوف يراه أهل الكتاب ويؤمنون به، ويطيعونه وهو حي، وسوف يكون شاهداً عليهم يوم القيامة. (والله أعلم)..

وآيه اخرى توضح

وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار ثم يبعثكم فيه ليقضى أجل مسمى ثم إليه مرجعكم ثم ينبئكم بما كنتم تعملون
فهل نحن نصلب أو نموت موتة عندما ننام ؟ اذن اني متوفيك و رافعك الي دل على أن الله أنام عيسى تم رفعه مثل قصة أهل الكهف .

أما عند تناول الآية في معناها الحقيقي فسوف نكون إزاء عدة حقائق غاية في الوضوح.
أولاً، من الواضح أن الآية تتحدث عن المستقبل، فهي تتحدث عن موت سيدنا عيسى عليه السلام، وهذا يعنى أنه لم يمت بعد، بل رفعه الله إليه وسوف يعود إلى لأرض مرة أخرى، ويعيش ويموت كما هو الحال مع أي إنسان. وثانياً، جميع أهل الكتاب سوف يؤمنون به قبل موته، وهو أمر لم يتحقق بعد أيضاً. ولهذا، فإن الشخص الذي يرجع إليه الضمير المتصل "الهاء" في ”قبل موته“ إنما هو عيسى. وسوف يراه أهل الكتاب ويؤمنون به، ويطيعونه وهو حي، وسوف يكون شاهداً عليهم يوم القيامة. (والله أعلم)..


وتحياتي لك فيصل وشكراً على المداخله والخلاف لايفسد في الود قضيه

فيصل الشمري
13-05-2010, 07:41 AM
اشكر مداخلتك اخوي فيصل الشمري

كيف عرفت ان قابيل قتل اخيه بفك حمار؟ من موقع مكتبة مشكاة الاسلاميه

قال ابن كثير :
وقال السدي عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس وعن مرة بن عبد الله وعن ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم : فطوعت له نفسه قتل أخيه فطلبه ليقتله فراغ الغلام منه في رؤوس الجبال ، فأتاه يوما من الأيام وهو يرعى غنمًا له وهو نائم ، فرفع صخره فَشَدَخ بها رأسه فمات فتركه بالعراء . رواه ابن جرير .
وعن بعض أهل الكتاب أنه قتله خَنقًا وعَضًّا كما تَقْتل السباع بفكّ حمار .
وقال ابن جرير : لَمَّا أراد أن يقتله جعل يلوي عنقه ، فأخذ إبليس دابة ووضع رأسها على حجر ثم أخذ حجرا آخر فضرب به رأسها حتى قتلها ، وابن آدم ينظر ، ففعل بأخيه مثل ذلك . رواه ابن أبي حاتم .
وقال عبد الله بن وهب : عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه قال : أخذ برأسه ليقتله فاضطجع له وجعل يغمز رأسه وعظامه ولا يدري كيف يقتله ، فجاءه إبليس فقال : أتريد أن تقتله ؟ قال : نعم . قال : فَخُذْ هذه الصخرة فاطرحها على رأسه ، قال : فأخذها فألقاها عليه ، فَشَدَخ رأسه .

اما سؤالك الثاني


كيف عرفت خطئة نوح عليه السلام؟ مادليلك؟؟

لا يوجد دليل على ذالك كلها احاديث ضعيفه


سؤالك الثالث

ثم مادليلك على أن عيسى ابن مريم عليه السلام لم يمت؟

أولى الدلائل : سورة النساء
يقول الله العزيز الحكيم جل جلاله : { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (158) وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا (159


”إِذْ قَالَ اللَّهُ يَاعِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنْ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ“ (سورة آل عمران، 55).

وإضافة إلى الآيتين الكريمتين (156-158) من سورة النساء اللتين بحثنا فيهما، فإن الله تعالى يقول في الآية 159 من السورة نفسها:
”وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا“ (سورة النساء: 159).
وعبارة "إلا ليؤمنن به قبل موته" تدعو إلى التأمل والتفكير.
وبعض المفسرين يُرجِعون الضمير المتصل في "به" وهو "الهاء" إلى القرآن الكريم ويقولون إن قسماً من أهل الكتاب لا بد وأن يؤمنوا بالقرآن الكريم.
أما عند تناول الآية في معناها الحقيقي فسوف نكون إزاء عدة حقائق غاية في الوضوح.
أولاً، من الواضح أن الآية تتحدث عن المستقبل، فهي تتحدث عن موت سيدنا عيسى عليه السلام، وهذا يعنى أنه لم يمت بعد، بل رفعه الله إليه وسوف يعود إلى لأرض مرة أخرى، ويعيش ويموت كما هو الحال مع أي إنسان. وثانياً، جميع أهل الكتاب سوف يؤمنون به قبل موته، وهو أمر لم يتحقق بعد أيضاً. ولهذا، فإن الشخص الذي يرجع إليه الضمير المتصل "الهاء" في ”قبل موته“ إنما هو عيسى. وسوف يراه أهل الكتاب ويؤمنون به، ويطيعونه وهو حي، وسوف يكون شاهداً عليهم يوم القيامة. (والله أعلم)..

وآيه اخرى توضح

وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار ثم يبعثكم فيه ليقضى أجل مسمى ثم إليه مرجعكم ثم ينبئكم بما كنتم تعملون
فهل نحن نصلب أو نموت موتة عندما ننام ؟ اذن اني متوفيك و رافعك الي دل على أن الله أنام عيسى تم رفعه مثل قصة أهل الكهف .

(حذفت النص المكرر)
وتحياتي لك فيصل وشكراً على المداخله والخلاف لايفسد في الود قضيه





جزاك الله خيراً يا أخي ووفقنا وإياك لما يحب ويرضى واضن ان النقاش سيطول لذا اريد ان تبقى المودة بيننا حتى لو اختلفنا في الآراء
بارك الله فيك
إرادك للأحادث بخصوص مقتل هابيل تدل على انه هناك اقول ارجع من مقتله بفك حمار فكان الأولى اختيار احد منها مع اني لا أرى لها فائدة ولكن من باب الإستئناس

بارك الله فيك لكن تفسير الآيات لم اقتنع به! كان بالود لو انك راجعت بعض كتب التفسير!!

لكن بما أنك فتحت باب التأمل والتفكير سأخوض معك قليلاً في هذا الباب ثم سأعود الى أقوال المفسيرن
فقط للتوضيح ليس أكثر


لكن حبذا أولاً لو تسند كلامك الى مفسر.
على هذا سأفترض انه كلامك!!
ثانياًَ اول حقيقه اكتشفتها! تقول (من الواضح أن الآية تتحدث عن المستقبل، فهي تتحدث عن موت سيدنا عيسى عليه السلام، وهذا يعنى أنه لم يمت بعد، بل رفعه الله إليه وسوف يعود إلى لأرض مرة أخرى، ويعيش ويموت كما هو الحال مع أي إنسان.)
كيف استنتجت ذلك؟ مالذي قادك الى هذا!
انت الآن باغت القارئ بفهمك للآية بدون توظيح, وثم بنيت عليه معاني اخرى فكيف توصلت الى هذا الفهم أولاً؟
قال تعالى (وقولهم إنا قتلنا) سياق الآية ماضي حدث قبل النبي صلى الله عليه وسلم انهم قالوا كذا وثم أخبره الله بذلك! كيف صار في المستقبل! طبعاً مازل السياق سياق إخبار عن الماضي حتى يأتي شيء يصرفه عن هذا السياق!

لعل هذا هو الذي قادك الى باقي فقرتك حيث قلت "فهي تتحدث عن موت سيدنا عيسى عليه السلام وهذا يعني انه لم يمت بعد" فلم يزل المعنى غير واضح فكيف توصلت الى هذا؟
حقيقة يا أخي لا أفهم كيف توصلت الى هذا من الآية!

وقولك (وثانياً، جميع أهل الكتاب سوف يؤمنون به قبل موته، وهو أمر لم يتحقق بعد أيضاً. ولهذا، فإن الشخص الذي يرجع إليه الضمير المتصل "الهاء" في ”قبل موته“ إنما هو عيسى. وسوف يراه أهل الكتاب ويؤمنون به، ويطيعونه وهو حي، وسوف يكون شاهداً عليهم يوم القيامة. (والله أعلم)..)

اعذرني بارك الله فيك لكن هذا الكلام متناقض!
كيف سيؤمن جميع أهل الكتاب به وهو لم ينزل على قولك؟؟ انت تقول لم يتحقق ثم تقول "سوف" أي في المستقبل! ومعلوم انه سينزل في آخر الزمان فيكف آمن به جميع أهل الكتاب؟ وهو "سوف" ينزل! تحتاج الى دليل في هذه والى توظيح ايضاًَ!

قولك "وبعض المفسرين يُرجِعون الضمير المتصل في "به" وهو "الهاء" إلى القرآن الكريم ويقولون إن قسماً من أهل الكتاب لا بد وأن يؤمنوا بالقرآن الكريم."

هذا الكلام مخالف للصواب
وقد قرأت في كثير من كتب التفسير مثل الدر النثير وتفسير ابن كثير وتفسير الطبري وتفسير الجزائري وهو تفسير ميسر وجميل وكلهم اختاروا هذا القول وسأحاجج به فلعلنا نخرج بنتيجه بارك الله فيك ونفع بنا واياك عباده
ما السبب انه مخالف؟؟
فلنعد قراءة الآية مره أخرى
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (158) وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا

ترى بشكل واضح أن سياق الآية يتحدث عن نبي الله عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام!
فمالذي يخرج سياق الآية الى القرأن الكريم
ثم فلننظر الى الضمير في الآيات السابقة!
(وقولهم إنا قتلنا) يعود على من؟؟؟
طبعاً بني إسرائيل!!
وانظر الى قوله تعالى (وإن الذين اختلفوا فيه) اختلفوا بماذا؟؟ بالقرأن والإنجيل؟؟ لا!
واضح ان المراد به عيسى ابن مريم والذين اختلفوا هم بني إسرائيل أيضاً لانه صلى الله عليه وسلم بعث فيهم فكذبه فريق منهم واتبعه فريق آخر!

قوله {وَمَا قَتَلُوهُ} أي عيسى، {وَمَا صَلَبُوهُ} أي عيسى {وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ} أي عيسى {وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ} أي عيسى {لَفِي شَكٍّ مِنْهُ} أي عيسى {مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ} أي عيسى، {وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً} أي عيسى {بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ} أي عيسى {وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ} أي عيسى {قَبْلَ مَوْتِهِ} أي عيسى {وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً} أي عيسى هذا سياق الآية

هذا قول وهناك قول آخر ان الضمير يعود على الكتابي نفسه! وهذا إكراماً من الله سبحانه وتعالى لعيسى ابن مريم لانهم كذبوه فعن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس في قوله عز وجل : وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته قال : " هي في قراءة أبي : " قبل موتهم " قال : " ليس يهودي يموت أبدا حتى يؤمن بعيسى عليه السلام " ، فقيل لابن عباس : أرأيت إن خر من فوق بيت ؟ قال : " يتكلم به في الهوي " ، فقيل له : أرأيت إن ضرب عنق أحدهم ؟ قال : " يتلجلج بها

الملخص هو الآتي!
ان الله سبحانه وتعالى قد توفى عيسى ابن مريم عليه السلام ورفعه اليه وان صلى الله عليه وسلم ينزل في آخر الزمان ويحكم بين الناس ويضع الجزية ويقتل الخنزير وثم يتوفاه الله سبحانه وتعالى مره اخرى وهذا ممكن كما حديث مع العزير ان صحت النسبة اليه وهو مذكور في القرأن كما سيرد إن شاء الله!
ولكن السؤال هو هل عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام الآن على قيد الحياة او لا؟ اي هل ان الله سبحانه وتعالى أحياه في السماء؟؟ وأبقاه حياً حتى وقتنا هذا؟؟
هذا مشكل! لان الأحاديث التي وردت في إثبات حياة عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام تثبت حياة غيره من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام كما في حديث الإسراء والمعراج ان النبي صلى الله عليه وسلم مر بهم إبتداءً بآدم عليه الصلاة والسلام وإنتهاءً بإبراهيم في البيت المعمور وانه صلى الله عليه وسلم صلى بهم في المسجد الأقصى! فلعل البحث يستمر يا اخي في هذا الباب حتى نخرج بنتيجه!
هذا بالنسبة لحياة عيسى عليه الصلاة والسلام

اما بخصوص الآية الاخرى التي أوردتها!!

قولك "وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار ثم يبعثكم فيه ليقضى أجل مسمى ثم إليه مرجعكم ثم ينبئكم بما كنتم تعملون
فهل نحن نصلب أو نموت موتة عندما ننام ؟ اذن اني متوفيك و رافعك الي دل على أن الله أنام عيسى تم رفعه مثل قصة أهل الكهف"

فأقول لا حول ولا قوة الا بالله!أولاً لا أفهم كيف تحتج بها على كلامك فأنا لم أقل ان عيسى عليه الصلاة والسلام قد صلب هذا تكذيب للقرأن!
"متوفيك يعني منومك"؟؟ سبحان الله!
لكن يا أخي كيف تقول بمثل هذا الكلام!! وأين وجه الشبه بين قصة عيسى عليه السلام الذي توفاه الله ورفعه وبين قصة أهل الكهف الذين قال الله عنهم (فلبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين وازدادو تسعا)
الجسد رفع وهؤلاء أجسادهم بقيت فأين الشبه وان كنت تعني النوم فهذا خطاء لانهم قبضوا حقيقة وحتى لو لم يعلموا ذلك ويساند هذا قوله تعالى (فأماته الله مائة عام ثم بعثه, قال كم لبثت؟)
هذا توفاه الله وأمات روحه ولم يعلم وقال لبثت يوم يظن انه غفى غفوة يوم وهو في الواقع مات ومات حماره وحفظه الله وحفظ طعامه وترك للأرض حماره ثم بعثه! وأحيا العظام أمامه!
معروف ان المراد بقوله تعالى (وهو الذي يتوفاكم بالليل) أي قبض الأنفس الوفاة الحقيقية بمعناها
ويثبت ذلك قوله تعالى (الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون)

وسأكتفي بإراد ما ذكره ابن كثير رحمه الله تعالى وأوصي جميع الأخوة بالحصول على نسخة من تفسيره رحمه الله فهو من أنفع التفاسير او على الأقل مختصره

قال رحمه الله في تفسير قوله تعالى (الله يتوفى الأنفس)

في هذه الآية ذكر الكبرى ثم الصغرى؛ ولهذا قال: { اللَّهُ يَتَوَفَّى الأنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى } فيه دلالة على أنها تجتمع في الملأ الأعلى، كما ورد بذلك الحديث المرفوع الذي رواه ابن منده وغيره. وفي صحيحي البخاري ومسلم من حديث عبيد الله بن عمر، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبيه، عن أبي هريرة، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلْينْفُضْه بداخلة إزاره، فإنه لا يدري ما خلفه عليه، ثم ليقل: باسمك ربي وضعت جنبي، وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين"

وقال بعض السلف [رحمهم الله] يقبض أرواح الأموات إذا ماتوا، وأرواح الأحياء إذا ناموا، فتتعارف ما شاء الله تعالى أن تتعارف { فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ } التي قد ماتت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى.
قال السدي: إلى بقية أجلها. وقال ابن عباس: يمسك أنفس الأموات، ويرسل أنفس الأحياء، ولا يغلط.

انتهى كلامه رحمه الله


رزقنا الله وإياك التفكر في آياته

كــرت احمــر
13-05-2010, 01:18 PM
لقد اعجبني ردك بما فيه من درر الكلام والأستبيان اسأل الله لنا ولكم حسن الخاتمه اللهم لاتمتنا الا وانت راض عنا ياكريم
اللهم اغفر ذنوبنا ما ظهر منها وما بطن
اللهم لا تكلنا الي انفسنا طرفة عين واعف عنا
انك انت التواب الرحيم واستغفرك اللهم واتوب أليك
اللهم آمين


جزاك الله خيرا اخوي على التوضيح الطيب و ( الله اعلم ) .