سهم داق
19-05-2010, 05:30 PM
نعم عندما يتسلط علينا مدير أو رئيس لا يخاف الله وراعي محسوبية أو رافضي ... أخرتها بفنشنا وعقب رووح دور أحد يفكك من البنك اللي أنت مأخذ منه سلفه أو تمويل أو مرابحه ؟
يعني عادي اتفنش وأرووح السجن ؟؟ أول مره يوضع قانون او بند لم تدرس تبعاته بشكل دقيق لأنه يمس حياة الأنسان المواطن ولأن دراسته بشكل دقيق مطلب لكي لا يكون هناك فيه ظلم
مستغرب والله .... يعني اتفنش ويطلبني البنك بالتمويل اللي خذيته منه أو يسجني وفوق ذلك البيت اللي عن طريق الأسكان راح يسحبونه ويقولون لك يالله تفضل أرقد بالشارع أنت وعيالك وعقب يصير هناك فقر وتصير عوايل تعيش تحت خط الفقر وتصير جرايم كثيرة سرقات ويكثروون زوار السجون ,,,, ولا يبقى في البلد سوى اللي عندهم فلوس واللي عنده واسطه مدير محد يقدر يفنشه .... عفيه على القانونيين اللي عندكم يا الأمانة العامة
نعم للقانون .... لا للأمن الوظيفي للقطري !
المظلوم عادةً يكون رجل طيب القلب وهو لايريد أن يلجأ للشر في مواجهة الشر
لأنه يخاف الله .. فقد أعفاه الله من هذه المسئولية لقلبه الطيب فعند دعائه لله لنصرته ..
فالله ينصرة ويرسل على الظالم من هو أظلم منه ليذيقه قسوة الظلم الذي أذاقة للناس وربما أكثر
لا تظلمن أذا ما كنت مقتدراً ........... فالظلم مصدره يفضي إلى الندم
يدعو عليك والمظلوم منتبه ........... تنام عيناك وعين الله لم تنم
الاحد, 12 اكتوبر, 2008
الظلم ظلمات يوم القيامة
إعلم أنّ:
الظلم في اللغة: وضع الشيء في غير موضعه.
وفي الشريعة: عبارة عن التعدي عن الحق إلى الباطل وهو الجور.
وقيل: هو التصرف في ملك الغير ومجاوزة الحد.
واختلف الحكماء في تعريف الظلم فكانوا على نوعين:
النوع الأول
يقول إنّ الظلم طبيعة في الإنسان تظهره القوة الخفية ويخفيه الضعف.
وقد سار بيت المتنبي فيه مَسير المثل إذ قال:
والظلم من شيم النفوس فإن = تجد ذا عفـّـة فلعلـةٍ لا يظلـم (1)
قال بعض الحكماء:
الظلم من طبع النفس وإنما يصدها عن ذلك إحدى علتين:
إما علة دينية كخوف معاد.
وإما سياسة كخوف السيف.
والنوع الثاني
قيل إن الظلم من لؤم الطبع وخبث النفس وضعف الوازع الديني والخُلقي,
ودليلٌ على تجرد من اتصف به من خصال الكرم والمروءة وصفات النبل والفضيلة,
وبرهانٌ على ذهاب نور الإيمان من القلوب,
ومحاربة من حرّم الظلم على نفسه وجعله بين عباده محرماً بدليل قوله تعالى:
وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ
ولو فكر الظالم ملياً وراجع نفسه ورجع إلى ضميره لعَلِمَ أنه فعَل أمراً تنكره الشرائع.
وقد جاء في الأثر:
الظلم ظلمات يوم القيامة
وهناك ظلم يختل منه النظام وهو ظلم الولاة للرعية
فإذا نشأ هذا الظلم في أمة كان دليلاً على فنائها وزوالها ومحوها من سجل الأمم
ونزل بأهلها من العذاب ما لم يكونوا يحتسبون
والسلطات ظل الله في الأرض يأوي إليه كل مظلوم من عباده
فإن عدل كان له الأجر وكان على الرعية الطاعة والشكر
وإن جار وظلم كان عليه الوزر وعلى الرعية الصبر
.
فإن ظاهرة انتشرت في بعض الناس ذكرها القرآن الكريم والسنة النبوبة المطهرة، إما على سبيل الذم، أو على سبيل بيان سوء عاقبة من فعلها.
إنها ظاهرة الظلم، وما أدراك ما الظلم، الذي حرمه الله سبحانه وتعالى على نفسه وحرمه على الناس، فقال سبحانه وتعالى فيما رواه رسول الله في الحديث القدسي: { يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا } [رواه مسلم].
وعن جابر أن رسول الله قال: { أتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم } [رواه مسلم].
والظلم: هو وضع الشيء في غير محله باتفاق أئمة اللغة.
وهو ثلاثة أنواع:
النوع الأول: ظلم الإنسان لربه، وذلك بكفره بالله تعالى، قال تعالى: وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ [البقرة:254]. ويكون بالشرك في عبادته وذلك بصرف بعض عبادته لغيره سبحانه وتعالى، قال عز وجل: إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ [لقمان:13].
النوع الثاني: ظلم الإنسان نفسه، وذلك باتباع الشهوات وإهمال الواجبات، وتلويث نفسه بآثار أنواع الذنوب والجرائم والسيئات، من معاصي لله ورسوله. قال جل شأنه: وَمَا ظَلَمَهُمُ اللّهُ وَلـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ [النحل:33].
النوع الثالث: ظلم الإنسان لغيره من عباد الله ومخلوقاته، وذلك بأكل أموال الناس بالباطل، وظلمهم بالضرب والشتم والتعدي والاستطالة على الضعفاء، والظلم يقع غالباً بالضعيف الذي لا يقدر على الانتصار
اكتب هذا الموضوع لان الكثير من البشر عانو وذاقو مرارة الظلم
لقد حرم الدين الاسلامي ونهانا عن الظلم فا الانسان يظلم نفسه قبل ظلمه لاخرين فو الله القلب يحزن والعين تدمع لمانشاهده من الظلم بشتى انواعه فا الكثير عانا من الظلم
اهه لو يعلم الجميع عقاب الله للظالم
ودعوة المظلوم عليه التي ليست بينها وبين الله حجاب
فا الله عز وجل حرم الظلم على نفسه
المصدر: شبكة عدوية الاسلامية
يعني عادي اتفنش وأرووح السجن ؟؟ أول مره يوضع قانون او بند لم تدرس تبعاته بشكل دقيق لأنه يمس حياة الأنسان المواطن ولأن دراسته بشكل دقيق مطلب لكي لا يكون هناك فيه ظلم
مستغرب والله .... يعني اتفنش ويطلبني البنك بالتمويل اللي خذيته منه أو يسجني وفوق ذلك البيت اللي عن طريق الأسكان راح يسحبونه ويقولون لك يالله تفضل أرقد بالشارع أنت وعيالك وعقب يصير هناك فقر وتصير عوايل تعيش تحت خط الفقر وتصير جرايم كثيرة سرقات ويكثروون زوار السجون ,,,, ولا يبقى في البلد سوى اللي عندهم فلوس واللي عنده واسطه مدير محد يقدر يفنشه .... عفيه على القانونيين اللي عندكم يا الأمانة العامة
نعم للقانون .... لا للأمن الوظيفي للقطري !
المظلوم عادةً يكون رجل طيب القلب وهو لايريد أن يلجأ للشر في مواجهة الشر
لأنه يخاف الله .. فقد أعفاه الله من هذه المسئولية لقلبه الطيب فعند دعائه لله لنصرته ..
فالله ينصرة ويرسل على الظالم من هو أظلم منه ليذيقه قسوة الظلم الذي أذاقة للناس وربما أكثر
لا تظلمن أذا ما كنت مقتدراً ........... فالظلم مصدره يفضي إلى الندم
يدعو عليك والمظلوم منتبه ........... تنام عيناك وعين الله لم تنم
الاحد, 12 اكتوبر, 2008
الظلم ظلمات يوم القيامة
إعلم أنّ:
الظلم في اللغة: وضع الشيء في غير موضعه.
وفي الشريعة: عبارة عن التعدي عن الحق إلى الباطل وهو الجور.
وقيل: هو التصرف في ملك الغير ومجاوزة الحد.
واختلف الحكماء في تعريف الظلم فكانوا على نوعين:
النوع الأول
يقول إنّ الظلم طبيعة في الإنسان تظهره القوة الخفية ويخفيه الضعف.
وقد سار بيت المتنبي فيه مَسير المثل إذ قال:
والظلم من شيم النفوس فإن = تجد ذا عفـّـة فلعلـةٍ لا يظلـم (1)
قال بعض الحكماء:
الظلم من طبع النفس وإنما يصدها عن ذلك إحدى علتين:
إما علة دينية كخوف معاد.
وإما سياسة كخوف السيف.
والنوع الثاني
قيل إن الظلم من لؤم الطبع وخبث النفس وضعف الوازع الديني والخُلقي,
ودليلٌ على تجرد من اتصف به من خصال الكرم والمروءة وصفات النبل والفضيلة,
وبرهانٌ على ذهاب نور الإيمان من القلوب,
ومحاربة من حرّم الظلم على نفسه وجعله بين عباده محرماً بدليل قوله تعالى:
وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ
ولو فكر الظالم ملياً وراجع نفسه ورجع إلى ضميره لعَلِمَ أنه فعَل أمراً تنكره الشرائع.
وقد جاء في الأثر:
الظلم ظلمات يوم القيامة
وهناك ظلم يختل منه النظام وهو ظلم الولاة للرعية
فإذا نشأ هذا الظلم في أمة كان دليلاً على فنائها وزوالها ومحوها من سجل الأمم
ونزل بأهلها من العذاب ما لم يكونوا يحتسبون
والسلطات ظل الله في الأرض يأوي إليه كل مظلوم من عباده
فإن عدل كان له الأجر وكان على الرعية الطاعة والشكر
وإن جار وظلم كان عليه الوزر وعلى الرعية الصبر
.
فإن ظاهرة انتشرت في بعض الناس ذكرها القرآن الكريم والسنة النبوبة المطهرة، إما على سبيل الذم، أو على سبيل بيان سوء عاقبة من فعلها.
إنها ظاهرة الظلم، وما أدراك ما الظلم، الذي حرمه الله سبحانه وتعالى على نفسه وحرمه على الناس، فقال سبحانه وتعالى فيما رواه رسول الله في الحديث القدسي: { يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا } [رواه مسلم].
وعن جابر أن رسول الله قال: { أتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم } [رواه مسلم].
والظلم: هو وضع الشيء في غير محله باتفاق أئمة اللغة.
وهو ثلاثة أنواع:
النوع الأول: ظلم الإنسان لربه، وذلك بكفره بالله تعالى، قال تعالى: وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ [البقرة:254]. ويكون بالشرك في عبادته وذلك بصرف بعض عبادته لغيره سبحانه وتعالى، قال عز وجل: إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ [لقمان:13].
النوع الثاني: ظلم الإنسان نفسه، وذلك باتباع الشهوات وإهمال الواجبات، وتلويث نفسه بآثار أنواع الذنوب والجرائم والسيئات، من معاصي لله ورسوله. قال جل شأنه: وَمَا ظَلَمَهُمُ اللّهُ وَلـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ [النحل:33].
النوع الثالث: ظلم الإنسان لغيره من عباد الله ومخلوقاته، وذلك بأكل أموال الناس بالباطل، وظلمهم بالضرب والشتم والتعدي والاستطالة على الضعفاء، والظلم يقع غالباً بالضعيف الذي لا يقدر على الانتصار
اكتب هذا الموضوع لان الكثير من البشر عانو وذاقو مرارة الظلم
لقد حرم الدين الاسلامي ونهانا عن الظلم فا الانسان يظلم نفسه قبل ظلمه لاخرين فو الله القلب يحزن والعين تدمع لمانشاهده من الظلم بشتى انواعه فا الكثير عانا من الظلم
اهه لو يعلم الجميع عقاب الله للظالم
ودعوة المظلوم عليه التي ليست بينها وبين الله حجاب
فا الله عز وجل حرم الظلم على نفسه
المصدر: شبكة عدوية الاسلامية