غزلان
21-05-2010, 09:58 PM
http://www.aleqt.com/a/396158_106049.jpg
جنيف – كونا
حذر الدكتور يوسف النصف رئيس اللجنة الخليجية لمكافحة داء ارتفاع نسبة السكر في الدم وعضو الهيئة التنفيذية في مجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الخليجي من مشكلة مرض ارتفاع السكر وتداعياته بين مواطني دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال الدكتور النصف في التقرير المرحلي الأول لمتابعة تطبيق الخطة التشغيلية الخليجية لمكافحة الداء "أن نسبة مرضى السكر تتراوح بين 15 إلى 25 في المائة في دول المجلس فيما بلغت نسبة معدلاته من 15 إلى 45 في المائة بين الأطفال والشباب في منطقة شرق البحر المتوسط.
وأشار إلى بلوغ معدلات الإصابة بالمرض للفئة العمرية من 40 عاما وأكثر في البحرين 30 في المائة فيما وصلت إلى 28 في المائة في السعودية ونسبة قطر بلغت 17 في المائة. وأضاف النصف أن نسبة المرضى في الإمارات العربية وصلت إلى 20 في المائة وأكثر من 15 في المائة من سكانها يعانون من اعتلال في استقرار السكر بينما بلغت نسبة الإصابة في الكويت 16.7 في المائة وسلطنة عمان 12 بالمائة. واستعرض في اجتماع وزراء صحة مجلس التعاون الخليجي على هامش أعمال الدورة 93 للجمعية العمومية لمنظمة الصحة العالمية مسيرة البرنامج الخليجي لمكافحة زيادة نسبة السكر من حيث تبني الخطة التنفيذية الزمنية لكل دولة وضمن أولويات المجلس الصحي بما يتوافق مع الأهمية.
وأوضح الدكتور النصف أن التحديات المرض تشمل إنشاء السجل الوطني للمرضى ومساهمتهم وأسرهم في التحكم في هذا الداء ومضاعفاته وتفعيل مشاركة المجتمع في عملية المكافحة ودعم البحوث والدراسات ذات الصلة.
جنيف – كونا
حذر الدكتور يوسف النصف رئيس اللجنة الخليجية لمكافحة داء ارتفاع نسبة السكر في الدم وعضو الهيئة التنفيذية في مجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الخليجي من مشكلة مرض ارتفاع السكر وتداعياته بين مواطني دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال الدكتور النصف في التقرير المرحلي الأول لمتابعة تطبيق الخطة التشغيلية الخليجية لمكافحة الداء "أن نسبة مرضى السكر تتراوح بين 15 إلى 25 في المائة في دول المجلس فيما بلغت نسبة معدلاته من 15 إلى 45 في المائة بين الأطفال والشباب في منطقة شرق البحر المتوسط.
وأشار إلى بلوغ معدلات الإصابة بالمرض للفئة العمرية من 40 عاما وأكثر في البحرين 30 في المائة فيما وصلت إلى 28 في المائة في السعودية ونسبة قطر بلغت 17 في المائة. وأضاف النصف أن نسبة المرضى في الإمارات العربية وصلت إلى 20 في المائة وأكثر من 15 في المائة من سكانها يعانون من اعتلال في استقرار السكر بينما بلغت نسبة الإصابة في الكويت 16.7 في المائة وسلطنة عمان 12 بالمائة. واستعرض في اجتماع وزراء صحة مجلس التعاون الخليجي على هامش أعمال الدورة 93 للجمعية العمومية لمنظمة الصحة العالمية مسيرة البرنامج الخليجي لمكافحة زيادة نسبة السكر من حيث تبني الخطة التنفيذية الزمنية لكل دولة وضمن أولويات المجلس الصحي بما يتوافق مع الأهمية.
وأوضح الدكتور النصف أن التحديات المرض تشمل إنشاء السجل الوطني للمرضى ومساهمتهم وأسرهم في التحكم في هذا الداء ومضاعفاته وتفعيل مشاركة المجتمع في عملية المكافحة ودعم البحوث والدراسات ذات الصلة.