boabdullah
15-04-2005, 03:04 PM
الدوحة - الشرق:
ماكينة الصرف الآلي التابعة لأحد البنوك في منطقة الوجبة أصرت مرتين على الأوراق النقدية القديمة فئة 50 ريالاً وهو الأمر الذي عقد لسان عميلين أمام ماكينة الصراف. العميل الأول كان بصدد سحب مبلغ متواضع لقضاء أمر يخصه ففوجئ بنصف المبلغ من العملة القديمة، أما الثاني فسحب مبلغاً مضاعفاً فأبت الـ 50 ريال القديمة، إلا أن تبرز وسط أمواله.
حيرة العميلين سرعان ما بددها مصدر مصرفي مسؤول اتصلت به الشرق حيث يحق لهما استعادة الـ 50 ريالاً الجديدة من أي فرع ودون أية تعقيدات، لكن ما السبب في وجود عملات قديمة، يقول المصدر: الخطأ قد يكون سببه الموظف المسؤول عن تغذية الصراف الآلي بالنقد.
الواقعة فتحت لغة الأرقام حول حجم النقد المتداول في السوق المحلي حيث يبلغ نحو 3 مليارات ريال قطري بينما كان النقد المصدر في حدود 2.6 مليار ريال في نهاية مارس 2003 مقارنة بنحو 1.7 مليار ريال في نهاية عام 1998.
وكان مصرف قطر المركزي دشن الإصدار الرابع من العملة القطرية في مايو 2003، وتضمن الإصدار نفس الفئات التي اشتملت على أحدث المواصفات والمعايير الأمنية والفنية.
ماكينة الصرف الآلي التابعة لأحد البنوك في منطقة الوجبة أصرت مرتين على الأوراق النقدية القديمة فئة 50 ريالاً وهو الأمر الذي عقد لسان عميلين أمام ماكينة الصراف. العميل الأول كان بصدد سحب مبلغ متواضع لقضاء أمر يخصه ففوجئ بنصف المبلغ من العملة القديمة، أما الثاني فسحب مبلغاً مضاعفاً فأبت الـ 50 ريال القديمة، إلا أن تبرز وسط أمواله.
حيرة العميلين سرعان ما بددها مصدر مصرفي مسؤول اتصلت به الشرق حيث يحق لهما استعادة الـ 50 ريالاً الجديدة من أي فرع ودون أية تعقيدات، لكن ما السبب في وجود عملات قديمة، يقول المصدر: الخطأ قد يكون سببه الموظف المسؤول عن تغذية الصراف الآلي بالنقد.
الواقعة فتحت لغة الأرقام حول حجم النقد المتداول في السوق المحلي حيث يبلغ نحو 3 مليارات ريال قطري بينما كان النقد المصدر في حدود 2.6 مليار ريال في نهاية مارس 2003 مقارنة بنحو 1.7 مليار ريال في نهاية عام 1998.
وكان مصرف قطر المركزي دشن الإصدار الرابع من العملة القطرية في مايو 2003، وتضمن الإصدار نفس الفئات التي اشتملت على أحدث المواصفات والمعايير الأمنية والفنية.