رد على الرد على البسام: لماذا المجلس الاعلى..قرريوما تشريف(البسام)بزيارة سمو الشيخة

[عابر سبيل]

رد على الرد على البسام: لماذا المجلس الاعلى..
قرريوما تشريف(البسام)
بالكثيير م الاطراء بمدرسة (ابو بكر الصديق)!


السلام و التحية،،

كتب الكاتب المميز ..الاخ/ محمد المري
اليوم..مقال..مطول...

اسهب فيه...بخواطر..كثيييرة و كبيييرة..
بل..اني..اجده..قد فتح بابا (لأولياء الامور)
لكي يعبروا عن كثير مما في خواطرهم..
بغض النظر عن مشاربهم و خلفياتهم..
اكانوا منتسبين لمجال (التعليم) ام انهم
من البقية..المتأثرين..
و غير المتفرجين..
لما يجري..هالايام..و من اكثر من عدة اعوام
في مسألة تطوير التعليم..
و ما نشهده من سجال (سحب التراخيص)
هالأيام!


الكاتب/ محمد المري..
قد عبر كثيييرا عن شجون..ما كانت (ربما)
في حسبان كثير من الذين (أكثروا) من افتراضاتهم الخاطئة..
وبالغوا في احلامهم (النرجسية)..
عندما..قرروا..
ان الجو العام..في قطر..
هو الجنة الفردوسية..
لتطبيق نظرية تعليمية..
لا هي ...شرق اوسطية ..
و لا هي...حسب ادعاؤء البعض..
غربية -صرفا- و لا شرقية..
و لكنها... خليط ربما أو عينة
اخذت من رحلة مكوكية..
لاحدى الاقمار (الصناعية)!


*
*
،،
يقول كاتبنا الهمام..محمد المري
في هالمقتطف الرائع:

"
لقد كانت وما زالت هذه العقود في ظني متساهلة إلى أبعد حد مع مثل هذه الظروف. فيجب على الحكومة حماية أجيال المستقبل من أي احتمال بالتقصير ومصائرهم لا ينبغي أن تكون عرضة لقرارات المغامرين أو اختيارات طلاب الشهرة أو تجارب الهواة

"

تمام تمااام...و عفية على كل هالكلام!

و نراه ايضا يقول..موجها سهامه تجاه البسام..و صحبه:

"
فالكثير من مشغلي المدارس ساهم، مع عدم التدخل الحكومي في السابق، في الكثير من القصص المأساوية لأعضاء الهيئة التدريسية من القطريين. فقد أدت سنوات من الفوضى إلى ضياع نسبة كبيرة من المدرسين والمدرسات الأكفاء الذين أفنوا فترات شبابهم في إعداد أنفسهم لهذه المهنة بالدراسة والتدريب وانتظروا طويلا لتحقيق أحلامهم بالعمل بها، ثم أبدعوا فيما اعتبروه خدمة وطنية ومهنة سامية تستحق مايبذل فيها من عناء
"

و ايضا..

"
لقد اعتمدت مبادرة تعليم لمرحلة جديدة أكثر مما ينبغي على المشغلين الذين كانوا في كثير من الحالات دون مستوى الطموحات

"
وبعد..
"
وفي الختام لا بد من القول إن التعلم من الأخطاء ومعالجة المثالب أثناء التطبيق هو القاعدة، والاستثناء هو الجمود والركون إلى قواعد، أثبتت التجربة العملية قصورها

"

و كثييير من الكلام الذي يندرج تحت بند..
يا صاحب الترخيص..(بساما ) كنت او (مبتسما)...

انت..فقط..انت..يا صاحب الترخيص...
انت الوحييييد

(الملام)!


*
*
،،

هنا..نقول ..
ان الكلام اعلاه...
و خاصة عندما اراد الكاتب ان يضع نفسه
في خانة (اولياء الامور)...

من ضمن الكلام..
فمن بين ما ابدعه..مما اوردته اعلاه..
اجده ..يقول...على الطرف الاخر..
و ليؤكد على قراراه
في ..من هو (الملام) و من هو...
اللي" كلش" ما عليه
(اي ملام) و لا ينبغي
ان يوجه له..أي كلام..

يقول:

"
حقق التعليم «طفرة نوعية ملموسة ومدروسة» وبدأت النتائج والمؤشرات تظهر في الأفق،
"

و ايضا...

"
«التعليم لمرحلة جديدة» حقق مكاسب عديدة باعتباره تجربة فريدة، فكان من الطبيعي أن تتبعه أصداء وصلت لدول مجاورة وأخرى بعيدة أعجبوا بالتجربة بما فيها من تفرد واستقلالية وتحرير للعقل من قيود الروتين والتلقين، فكانت الوفود تتبادل الزيارات على الدوحة «المدينة التعليمية» لاستنساخ التجربة القطرية التي أصبحت أنموذجا يحتذى به في المحافل الخارجية.


"

لقد افترضت المبادرة عند إطلاقها وجود عدد كافٍ من التربويين يتميزون بالمبادرة والإبداع والخبرة في إدارة المؤسسات التعليمية،

"


و ايضا..

"
كما افترضت قدرتهم على التعلم وإدارة التغيير وحسن التصرف والاختيار، والتحلي بالمسؤولية القانونية والأدبية والأخلاقية عما يتصل من أفعالهم وأقوالهم (على الأقل) بإدارة المؤسسات التعليمية التي يرخص لهم بتشغيلها

"

و نتابع...
"
فقد أثبتت الأيام أن هذا الافتراض كان، مع الأسف، متفائلا بأكثر مما ينبغي. فقد أثبتت التجربة مع الوقت أن الكثير من المشغلين يفتقدون إلى المهارات والقدرات الشخصية لإدارة تجربة طليعية قل نظيرها في الوطن العربي

"


اختم..هنا..لكي لا اطيييل..اكثر في الكلام..

السؤال الاول..في العنوان....

لماذا..كانت..يوما ما..مدرسة البسام...
هي التي عليها من الاشادة والاطراء
و الدعوات..للبقية..ان يكون بها الاقتداء..

حتى..انها..كانت..مما نذكره بالدقة..
انها..من القلة من مدارس (المستقلة)..

التي..خصت لها..زيارة ميدانية خاصة..
قامت بها..سمو الشيخة/موزه..
نائب رئيس المجلس الاعلى للتعليم!!



و السؤال الثاني...

هل..يحق لاحد اولياء الامور..
ان يكمل (الملام)..
و يقول..
ان المُلام..ليس هو من
اُعطي..مدرسة و جبل من (الميزانية)...
الملام..
ربما..نقول..انه
ربما..من افرط في التفاؤل...
او عاش احلاما
(افتراضية)
بعيدا عن اية واقعية!


*****

رابط مقال محمد المري بالوطن..
http://www.al-watan.com/data/20100601/innercontent.asp?val=miry1_1

[شموع قطريه]

والله الغلط من اوله لين اخره من المجلس الاعلى .. يعطون اصحاب المدارس الخيط والمخيط ويعطونهم مبالغ خياليه مايحلمون بها ويعطونهم حرية التصرف فيها وعقب يقعدون يولولون ويسحبون التراخيص ويدخلون في مشاكل مالها اول ولا تالي مع اصحاب التراخيص ..

من البداااااااايه قلنا وتعبنا واحنا نقول ان تجربة استقلال مدراء المدارس بمدارسهم تجربة فاااااشله وبتتسبب في كثير من المشااكل والحساسيات بس محد سمعنا .. يبون ينفذون افكار معازيبهم ومثلهم الاعلى الاجانب واليهود ..
والحين خل يحصدون نتيجة عنادهم وتقليدهم الاعمى لتجارب فاشله .. وياما وياما بنسمع مثل هالشكاوي واكبر منها وبيصير الهرج والمرج بين اصحاب التراخيص وبين المجلس الاعلى والضحية في الاخير طلاب المدارس ..

الحل الحين انهم يلغون نظام منح التراخيص ويخلون المدارس تابعة للمجلس الاعلى مباشرة وهو بدوره اللي يعين المدراء الكفؤ لهالمدارس والموظفين فيها واالطاقم التدريسي كله ...

عطونا المجال لو مره وحده وخلونا احنا يالتربويين نشارك في بناء الخطط اللي ينفذها المجلس الاعلى على المدارس المستقله وشوفوا شلون بتصير المدارس ..

[ام السعف]

كل شي غلط
وفي الغلط هناك امور صح لكن الغلط يطمسها،،

[الأستاذ]

بعد إذن أخي عابر سبيل .. ولا أعلق على ما قلت وأنما أضيف شئ مما في النفس ..
فقد قرأت مقال الكاتب / محمد المري .. من خلال الشاشة .. وعقبت على كل نقطة أثارها في مقاله(بيانه) .. ومن ثم وجدتها من الطول بحيث قد يتشتت القارئ ، فألغيت معظمها وأكتفيت بالرد على نقطته الأولى(فقط) التي عرضها بعد مقدمته الطويلة نسبياً.. مع تحفظي على أغلب ما جاء فيها ..
حيث ذكر الأخ محمد المري إن التجربة التعليمية لدينا في قطر وكل هذه المليارات التي صرفت والجهود التي بذلت والجيل الذي أمضى سبع سنين في هذه المعمة قامت كل تلك الأمور وغيرها على (فرضيات) ياللهـــــــــول .. فرضيات ..
فقد أفترضوا وصول صاحب الترخيص إلى درجة من الوعي والأمانة والمسئولية ... تؤهله للقيام بما يوكل إليه من مهام !!!!!
وبناء على هذه الفرضية فقد أعتمدت التغيير في هيكل التعليم ..وسلمّوهم المدارس ..
والآن أكتشفوا أن فرضيتهم هذه غير صحيحة .. وتبيّن لهم إن صاحب الترخيص غير مؤتمن وغير كفؤ وغير شفاف ووو.. فأنهارت منظومة أركان تجربة ـ تعليم لمرحلة جديدة ـ والتي تقوم على الشفافية والمحاسبية والإستقلالية .. وما بين بداية تطبيقهم للمبادرة وأكتشافهم لخطأ فرضيتهم ... أنظر ماذا حدث في وزارة موظفيها يعدون بالألاف .. وطلابها بعشرات الألاف ..!!

هل أنت مقتنع أخي محمد بهذا .. وهل ترضى بهذا المعيار للتغيير .. أنا أحاججك من قولك .. وسأترك الواقع جانباً الآن .. هل يمكن أن نعتمد فرضية لتجربة ما ـ أيّ تجربة ـ دون أن نتأكد من مدى دقة وصدق وثبات هذه الفرضية .. أنك لا تجرب على قطط أو أجهزة .. أنك تغير واقع بشر .. ألآ يجب أن تضمن لهم أكبر درجات الدقة والصدق والثبات .. ثم تجرب على فئة محدودة ـ متطوعة ـ وبعد ثبات النتائج تعمم تجربتك وتسأل الله لها النجاح ..
حسناً ها هم لم يوفقوا في أفتراضهم كفاءة المرخّص لهم (أغلبهم)أو بعضهم ، أليس المفترض أن نقف عند هذا الحد ونعلن إعادة تقييم للتجربة بكل سلبياتها وإيجابياتها ونعلن ذلك للرأي العام بدل التخبط الذي نراه بين الحين والآخر ..وهذا جزء مما تم أكتشافه للآن فقط وستكون هناك أكتشافات أخرى (وهي ليست أكتشافات أنها مسلّمات كنّا نعلم أنها ستحدث )
أرجو أخي محمد وأنت الصحفي المحترف أن تكون واضحاً في تقييمك للتجربة فأن خطئك يظلل أصحاب القرار ويجعلهم يبنون على ما يظنونه رأي عام ، فعندما تقول أن التجربة حققت ـ طفرة نوعية ملموسة ومدروسة ـ على ماذا أعتمدت في تحليلك هذا وهل المباني (الحجار والأثاث والديكورات) هي معيارك في هذه الطفرة ، أن كان كذلك فأنا معك ..ولكني أكيد أنك لا تقصد هذا ..
أمّا البسام فما هو ألاّ ترس في عجلة هذا التعليم وقد رددت على موضوع أستقالته التي ربطها بسير التجربة نحو الفشل ودحضت حجته تلك وبينت أن إستقالته لأسباب أخرى ذكرتها ووضحت أن التجربة لم تفشل لسبب بسيط وهو (أنها لم تعلن نجاحها حتى الآن ) ..
وأن رغبت في مناقشة جميع نقاطك فأن على أتم استعداد بما ينفع الصالح العام ويوضحّ الحقائق لمن يجهلها .. وفقك الله وجعل قلمك نبراساً وداعماً للحق .. وأرجو أن وصلك كلامي هذا إلاّ تحمل علي في نفسك فما أردت إلا الأصلاح ..ونسأل الله السداد .
أكرر أعتذاري أخي عابر سبيل على تطفلي..

[مناحي السادس عشر]

ماحب اخوض في كلام الجرايد واجد
بس من تجربه شخصيه
عيالي العام كانوا بمدرسه حكوميه وكان مستوااهم ممتاز جدا بكل المواد
للاسف هالسنه من حولوهم مدرسه مستقله مستواهم اندمر
بالاضافه رجعتهم للبيت من المدرسه بعد الثنتين ظهرا
يعني الزبده ياليت ترجع المدارس الحكوميه
وكل يوم طاق الوجه للمكتبه
المدرسه الفلانيه طالبه بالطو والثانيه طالبه دفتر مخطط ومدري شنو مللوني بطلباتهم واخر شي كل هالنشاط عالفاضي
وسلام عليكم

[كازانوفا]

الدنيا ارزاااااااااااق يا عالم :eek5:

[عابر سبيل]

والله الغلط من اوله لين اخره من المجلس الاعلى .. يعطون اصحاب المدارس الخيط والمخيط ويعطونهم مبالغ خياليه مايحلمون بها ويعطونهم حرية التصرف فيها وعقب يقعدون يولولون ويسحبون التراخيص ويدخلون في مشاكل مالها اول ولا تالي مع اصحاب التراخيص ..



كلام باين انه طالع من القلب..من كثرة الحرة..
و شدة الذهول و الحيرة!


يعني..بالله عليك يا من تقرأ كلام اختنا (قطر في قلبي)..

هل..في بالك ذرة مخالفة لهالمنطق..
هل هذا المنطق الذي اتتنا به اختنا..
فيه اي خلل...

هل..هو فكر..جاي من (موزمبيق) ولا من فضاء
خارج مجرتنا الشمسية!

كلام بسيييط.... و فكر صحيح و دقييييق...

من يريد ان يبدا..من وين يبدأ..
ينسف الماااضي
و يعيد اليناااء من اول و جدييد..

و لا يبدأ..بشيء من المنطق..
من حيث انتهى به (الاخرون)..
كل الاخرون..
و ليس فقط (المُستوردون)...


التعليم..كان له اساس و أسس..
و كان..اساس (متين)!

و الدليل..
ان احنا..
اعيال هالبلد و من تربوه فيه
و كل من يقرأ كلمة او يفهم معنى كلمة..

كلنا..قرأنا و تعلمنا و صلنا الى ماوصل اليه
(جماعة) التعليم الجديد...

بفضل ذلك الاساس و ما ارساه (السابقون)
في ارض خصصصصصبة..كان اسمها
(التربية و التعليم)!

طلعت..من بين جنباتها..اعشاب ضارة...و نباتات غير مفيدة...
و ازهار ليس لها طعم و لا لون و لا رائحة...

ما ننكر هذا..الا ان احنا..كنا عليه (شاهدين)!

فجاء..من هُم على البيضة
(الذهبية) مستعجلين!

قالو..نحرق العشب..
و نقطع سدرة (التعليم) القديمة..
و ننفي (التربية) ..الى حين!

و نستولي على (الوزة)
اللي في جوف هالسدرة (مخشوشة)..
و نقطع راس هالوزة..
و نملش (ريشها) و نلقي
بلحمها للقطط (الشاردة)...
و احشائها للضباع (الواردة)...

و احنا..نظفر ببيضتها..
و نبني لكم..شي جديييد..
اسمه اسـتقـ(ـغـ)ـلال (التعليم)!

فهل هذا..منطق...بالله عليكم..
قويم!








[color="red"]من البداااااااايه قلنا وتعبنا واحنا نقول ان تجربة استقلال مدراء المدارس بمدارسهم تجربة

عطونا المجال لو مره وحده ..




لا هم..صبروا (على تجربة) في بدايتها..
و لا هم..قومهوا..بمنطق (رصين)
و لا هم..سمعوا..للمطالبين و المنادين...
و لا هم..نادوا التربوين (القديمين)
ليقولوا لهم..هذا (خطؤكم) و ايش تطلبون
عشان تجددون (صرحكم)...
و تعودوا للصراط المستقيم..

الا..ان الدعوة..مشت و تمادت..
و تم (التعميم)....

و اخونا المري...
جزاه الله خير..
في او عنوان (مداخلته)..في مقالته بالجريدة..

قال..
(حتى لا تكون المدارس المتقلة..مستغلة)!

هالحييين...جاي تقول ..
حتى لا تكون..

ما هي..استغلت ...
و اعيد استغلالها..
و حتى انها اشبعت..
استغلالا..

و هي لا تدري..لماذا
تبدل (القاف) بحرف (الغين)..

و الجواب..ربما..نعرفه..
عندما تعرف
(الموؤدة) ..لماذا قتلت...

اكانت ..موؤودة (ابو جهل)
و عصر المشركين..
ا
م هي..موؤدة هذا الزمان..
ماكانت تعرف..(بالتربية والتعليم)!

[مطيع الله]

الأخ الكريم عابر سبيل
أرى أن الكاتب محمد المري
كتب مدافعاً عن نظام المدارس المستقلة
وليس لديه ما يثبت نجاحات هذا النظام التعليمي

لقد أدى دور الصحفي المثالي حسب العرف الصحفي،
الدفاع عن الفشل.

النظام التعليمي لدينا هو غزو من الداخل واحتلال بلا عسكر،
ابني في الصف الثالث لا يحسن القرآة من الجريدة.

[عابر سبيل]

كل شي غلط
وفي الغلط هناك امور صح لكن الغلط يطمسها،،


صندوقج...ماله مفتاح!
*
*
،،
فلسفة..تحتاج
تفاسير
**

هل ستأتين..كرما
للتوضيح
و لا ندور عند (الحداد)!



:secret:

[عابر سبيل]

بعد إذن أخي عابر سبيل .. ولا أعلق على ما قلت وأنما أضيف شئ مما في النفس ..
فقد قرأت مقال الكاتب / محمد المري .. من خلال الشاشة .. وعقبت على كل نقطة أثارها في مقاله(بيانه) .. ومن ثم وجدتها من الطول بحيث قد يتشتت القارئ ، فألغيت معظمها وأكتفيت بالرد على نقطته الأولى(فقط) التي عرضها بعد مقدمته الطويلة نسبياً.. مع تحفظي على أغلب ما جاء فيها ..
حيث ذكر الأخ محمد المري إن التجربة التعليمية لدينا في قطر وكل هذه المليارات التي صرفت والجهود التي بذلت والجيل الذي أمضى سبع سنين في هذه المعمة قامت كل تلك الأمور وغيرها على (فرضيات) ياللهـــــــــول .. فرضيات ..
فقد أفترضوا وصول صاحب الترخيص إلى درجة من الوعي والأمانة والمسئولية ... تؤهله للقيام بما يوكل إليه من مهام !!!!!
وبناء على هذه الفرضية فقد أعتمدت التغيير في هيكل التعليم ..وسلمّوهم المدارس ..
والآن أكتشفوا أن فرضيتهم هذه غير صحيحة .. وتبيّن لهم إن صاحب الترخيص غير مؤتمن وغير كفؤ وغير شفاف ووو.. فأنهارت منظومة أركان تجربة ـ تعليم لمرحلة جديدة ـ والتي تقوم على الشفافية والمحاسبية والإستقلالية .. وما بين بداية تطبيقهم للمبادرة وأكتشافهم لخطأ فرضيتهم ... أنظر ماذا حدث في وزارة موظفيها يعدون بالألاف .. وطلابها بعشرات الألاف ..!!

هل أنت مقتنع أخي محمد بهذا .. وهل ترضى بهذا المعيار للتغيير .. أنا أحاججك من قولك .. وسأترك الواقع جانباً الآن .. هل يمكن أن نعتمد فرضية لتجربة ما ـ أيّ تجربة ـ دون أن نتأكد من مدى دقة وصدق وثبات هذه الفرضية .. أنك لا تجرب على قطط أو أجهزة .. أنك تغير واقع بشر .. ألآ يجب أن تضمن لهم أكبر درجات الدقة والصدق والثبات .. ثم تجرب على فئة محدودة ـ متطوعة ـ وبعد ثبات النتائج تعمم تجربتك وتسأل الله لها النجاح ..
حسناً ها هم لم يوفقوا في أفتراضهم كفاءة المرخّص لهم (أغلبهم)أو بعضهم ، أليس المفترض أن نقف عند هذا الحد ونعلن إعادة تقييم للتجربة بكل سلبياتها وإيجابياتها ونعلن ذلك للرأي العام بدل التخبط الذي نراه بين الحين والآخر ..وهذا جزء مما تم أكتشافه للآن فقط وستكون هناك أكتشافات أخرى (وهي ليست أكتشافات أنها مسلّمات كنّا نعلم أنها ستحدث )
أرجو أخي محمد وأنت الصحفي المحترف أن تكون واضحاً في تقييمك للتجربة فأن خطئك يظلل أصحاب القرار ويجعلهم يبنون على ما يظنونه رأي عام ، فعندما تقول أن التجربة حققت ـ طفرة نوعية ملموسة ومدروسة ـ على ماذا أعتمدت في تحليلك هذا وهل المباني (الحجار والأثاث والديكورات) هي معيارك في هذه الطفرة ، أن كان كذلك فأنا معك ..ولكني أكيد أنك لا تقصد هذا ..
أمّا البسام فما هو ألاّ ترس في عجلة هذا التعليم وقد رددت على موضوع أستقالته التي ربطها بسير التجربة نحو الفشل ودحضت حجته تلك وبينت أن إستقالته لأسباب أخرى ذكرتها ووضحت أن التجربة لم تفشل لسبب بسيط وهو (أنها لم تعلن نجاحها حتى الآن ) ..
وأن رغبت في مناقشة جميع نقاطك فأن على أتم استعداد بما ينفع الصالح العام ويوضحّ الحقائق لمن يجهلها .. وفقك الله وجعل قلمك نبراساً وداعماً للحق .. وأرجو أن وصلك كلامي هذا إلاّ تحمل علي في نفسك فما أردت إلا الأصلاح ..ونسأل الله السداد .
أكرر أعتذاري أخي عابر سبيل على تطفلي..



اشله الاعتذااار..يا استاذي/الاستاذ!

كلام..نسأل الله..ان يعيه
من هو موجه له..
و ان.. ياجرك..و إياه...
على كل خير تسعيان له..
و نحن معكم...

و ان..يغفر لنا معكم..
خطؤنا و جهلنا...
*
*
،،
منك..يالاستاذ..
نوجه الاسئلة و المنطق
(اللا افتراضي) والنقاش الرائع..

الى الكاتب..محمد المري..
ليوضح افتراضاته..
حول ما نواه
عند كتابة مقاله..

هل فيه..حقيقة..ما يقنع القارئ
و يجلي له ما خفي عنه...
ام..انه..كمن

(فسر الماء..بعد الجهد بالماء)!

[auto body]

الف شكر للموضوع والاخ الهمام \محمد المري

[عابر سبيل]

ماحب اخوض في كلام الجرايد واجد
بس من تجربه شخصيه
عيالي العام كانوا بمدرسه حكوميه وكان مستوااهم ممتاز جدا بكل المواد
للاسف هالسنه من حولوهم مدرسه مستقله مستواهم اندمر
بالاضافه رجعتهم للبيت من المدرسه بعد الثنتين ظهرا
يعني الزبده ياليت ترجع المدارس الحكوميه
وكل يوم طاق الوجه للمكتبه
المدرسه الفلانيه طالبه بالطو والثانيه طالبه دفتر مخطط ومدري شنو مللوني بطلباتهم واخر شي كل هالنشاط عالفاضي
وسلام عليكم



و منك..يا مناحي..الى اخونا/ محمد المري..

هو..قال..ان التجربة...بدأت علامات نجاحها..
تنضج مدري تخرج..
واحنا..نقول..من ارض الوااااقع...
ان العكس هو الصحيح...

يعني..احنا..ادرى..بعيالنا
و (الفراغ) او الفضاء الاجوف
اللي قاعدين (يترسون) به عقولهم..
و عقولهم..في الغالب..(جرب مقطوعه)..

عاد الواقع (افترضوه)...كيف بيكون.
لما تملأ (جربة مقطوعه) بالمزيد من الفراغ..
استغلالا..للاستقلال الاداري و الدراسي!

صرنا..ما نسألهم عن دراستهم
و لا نفرح..بنتايجهم...
حتى لو جابوا..تفوق بـ 100%

بس..انقول..يالله..تنفعكم..
لين كبرتوا..
للقبول في وظايفـهـم!

[عابر سبيل]

كازانوفا...
صحيح الدنيا ازراق...

بس امانة تربية هالجيل ...
هي اكبر حبل (في الاعناق)


الأخ الكريم عابر سبيل
أرى أن الكاتب محمد المري
كتب مدافعاً عن نظام المدارس المستقلة
وليس لديه ما يثبت نجاحات هذا النظام التعليمي

لقد أدى دور الصحفي المثالي حسب العرف الصحفي،
الدفاع عن الفشل.

النظام التعليمي لدينا هو غزو من الداخل واحتلال بلا عسكر،
ابني في الصف الثالث لا يحسن القرآة من الجريدة.



و كلاامك..يا مطيع الله...
هو التعريف المفصل...
لمقولة..

" كلام جرايد"!

للاسف...
ما هقيناها..من احد من نتعشم من وراه..
خير كثييير..لعرض (منصف) و و اقعي..
لقضايا تهم الشريحة الكبرى للمواطنين...

*
*
،،

للانصاف.. منا تجاه ما كتبه..
هو..المح او اشار
الى خلل..في الاساس...

عندما قال..
ان المبادرة بنيت على (افتراضات)...
و كانت الافتراضات..مبالغ فيها!!

فهل..هي..ذكاء منه..
لعلمه وادراكه بحساسية المسألة..
ان ينتقد او يلمس الجرح..فقط من السطح..

ام ..انه..اراد..اين يضع ثقلا...
يخفف من انحيازه الواضح في الدفاع
عن مشروع...(غير ناجح)...

الله..اعلم به..
و بما نواه او قصده..
لكننا..لا نناقش
معه..الا ما كتبه...

و محمد..له..كامل الاحترام و التقدير..
حتى..لو اختلفنا في هالمقال..معه!

[عابر سبيل]

الف شكر للموضوع والاخ الهمام \محمد المري


رغم اني..ما فهمت (لأي) الاتجاهين تنتمي..
للاتجاه الاستغلالي..
ام الاتجاه المعاكس..
الا انك..بمرورك اللطيف..
يا abt..
شرفتني!