عبدالناصر فى انقره

[طين وعجين]

عبدالناصر فى انقره


بقاء الاراده هو النصر هكذا علمنا التاريخ, وانكسار الاراده هو الهزيمه امه بلا اراده امه مهزومه بلا معارك وبلا شهداء , منذ ان غادرتنا الكرامه او بالاحرى بعنا الكرامه بدراهم قليله مهما بلغت حساباتنا البنكيه فى ازدياد واسهمنا فى معيار الكرامه يتناقص كامه نمتلك من التاريخ نصفه او يزيد ومن الثروة كلها الاقليلا , ما فائده جسدا مهان وذلا ثروة وبنوك لاتحمى الاهل والجار بل والدين والوطن من غدر الزمن والطامعين. هزمنا عسكريا فى زمن ولكن كانت كرامتنا فوق الهزيمه كانت قياداتنا فو ق الذل والهوان , شربنا الانكسار ولكنه كان انكسار العزيز الذى كان يدرك ان الايام دول ولكن ليس على حساب عزته وكرامته . جاء الذل عندما بدل الكبار جلدتهم من اجل حفنة من الدولارات ومن اجل شهوه الاولاد فى السلطه, بعد ان ذاقوا حلاوة استعباد الغير حتى وان كان على حساب الامه وثروتها وكرامتها , لايمكن لشى ان يعوض الكرامه لاالديمقراطيه المستهلكه ولا التنميه الزائفه ولا الانتخابات المزوره ولاالكرامات المنزله او المكرمات الارضيه كلها لاتساوى شيئا بدون الكرامه والكرامه موقف بعيدا عن كل الرتوش الدنيويه . " ولقد كرمنا بنى ادم وحملناهم فى البر والبحر" الكرامه اساس كل شى لاديمقراطيه ولاتنميه بدون كرامه مانشهده اليوم فى عالمنا العربى قمة الذل باسم الكرامه, ما نشهده قمه الانكسار والضياع باسم التنميه , ما نشهده قمة الاحتقار لنا كامه باسم التمدن والتقارب والحوار. لقد شتمنا قياداتنا باسم الهزيمه ونسينا انهم كانوا يحملون الكرامه , لقد اسأنا لتاريخنا الذى رأى فى الارادة انتصارا رغم الهزيمة العسكريه لان الكرامه كقيمه هى الوحيده القادره على انت تحول الهزيمه الى انتصار ولقد تم ذلك بالفعل . ان تفرط امة فى ارادتها فهذا المقتل الذى ما بعده مقتل اما انت تنهزم فهذه من سنن ونواميس الكون , رحم الله قادتنا الذين ادركوا ان الارادة هى الامه وان الامة بلا اراده قطيع يساق الى حتفه او غثاء كغثاء السيل يعجبك كثرته ولكن لايلبث ان يزول. خلطنا بين السياسة والدين واختلفنا حول الاسلام واتهمنا بعضنا البعض بكل اشكال المروق ولكن ان نفرط فى الكرامه فالثمن غال وها نحن اليوم ندفع ثمن ذلك نغتال فى وسط البحر ننحر كمدنيين تحت عيون العالم اردنا السلامه ولم ننجو بها اردنا السلام مع قوم لايعرفون اليه سبيلا كما يحثنا التاريخ فاودا الى مصارعنا عزل لانملك ماء ولا سلاح انه التاريخ وعبره لمن يريد ان يعتبر من باع كرامته لن يغنه ذلك شيئا مهما اوتى من زخرف الدنيالان الهوان هو الموت وان بقيت الروح فخروجها قبله اسهل مرات من تذوقها لطعمه البائس المر. رحم الله عبد الناصر ورحم الله الملك فيصل ورحم الله بومدين وكل القاده وقادة الجيوش العربيه الذين ضحوا بانفسهم من اجل الكرامه وبقاءها كدرع للامه رغم حصيلتهم من الاسلحه المتواضعه مقارنه بما تملكه قوى الهوان والضعف ولكنه يفتقد روح الكرامة واصرارها فتبدو له الهزيمة وكانها قدرا لامحالة منه لانه تجرعها قبل ان تحل به. اكاد اشك ان روح عبد الناصر اليوم ترفرف فوق انقره متمثلة فى روح اردوغان البطل الذى يدافع عن الامه اكاد استشعر روح الشعب التركى وكانها روح شعب مصر العظيم ايام الكرامه ومن وسط الهزيمه العسكريه التى احالتها هذه الروح الى حرب استنزاف بطوليه والى نصر اكتوبر العظيم .............شويه كرامه يامحسنين لانطلب شيئا اخر من اجل سفينة الكرامه وارواح شهداءها الابطال. الذين جعلوا من وجودنارهن للاختبار. لم يعرف التاريخ ولم يسجل لامة ايا كانت بقاء يذكر وهى تفرط فى كرامتها . جميع الشواهد تدل على قرب سنة الاستبدال الكونيه لان هذه السنن مرهونه ببقاء القيم وليس "القيمه" فالقيمه مألها الاستبدال حين يحال الامر الى كونه قيمه "ماده" يمكن مقايضتها فى حين ان قيم الحياه تتميز بالثبات فلا تفرحوا ببيعكم فانه الى زوال مالم يرتكز على الكرامه الانسانيه التى لا يمكن ان تقايض او ان تقبل بالهوان مهما كان ثمنه وان كان ثمنه كرسى السلطه وارثا عن وارث لانه بدون الكرامه لايبقى من الانسان ذاته سوى صورة اللحم والدم وشهوتهما.

[ام السعف]

وينهم المحسنين ؟
اذا على الكلام كل بيتكلم بس وينهم محسني الفعل ؟

مافي بـــح خلاص

[هاب ريح]

عبدالناصر فى انقره


بقاء الاراده هو النصر هكذا علمنا التاريخ, وانكسار الاراده هو الهزيمه امه بلا اراده امه مهزومه بلا معارك وبلا شهداء , منذ ان غادرتنا الكرامه او بالاحرى بعنا الكرامه بدراهم قليله مهما بلغت حساباتنا البنكيه فى ازدياد واسهمنا فى معيار الكرامه يتناقص كامه نمتلك من التاريخ نصفه او يزيد ومن الثروة كلها الاقليلا , ما فائده جسدا مهان وذلا ثروة وبنوك لاتحمى الاهل والجار بل والدين والوطن من غدر الزمن والطامعين. هزمنا عسكريا فى زمن ولكن كانت كرامتنا فوق الهزيمه كانت قياداتنا فو ق الذل والهوان , شربنا الانكسار ولكنه كان انكسار العزيز الذى كان يدرك ان الايام دول ولكن ليس على حساب عزته وكرامته . جاء الذل عندما بدل الكبار جلدتهم من اجل حفنة من الدولارات ومن اجل شهوه الاولاد فى السلطه, بعد ان ذاقوا حلاوة استعباد الغير حتى وان كان على حساب الامه وثروتها وكرامتها , لايمكن لشى ان يعوض الكرامه لاالديمقراطيه المستهلكه ولا التنميه الزائفه ولا الانتخابات المزوره ولاالكرامات المنزله او المكرمات الارضيه كلها لاتساوى شيئا بدون الكرامه والكرامه موقف بعيدا عن كل الرتوش الدنيويه . " ولقد كرمنا بنى ادم وحملناهم فى البر والبحر" الكرامه اساس كل شى لاديمقراطيه ولاتنميه بدون كرامه مانشهده اليوم فى عالمنا العربى قمة الذل باسم الكرامه, ما نشهده قمه الانكسار والضياع باسم التنميه , ما نشهده قمة الاحتقار لنا كامه باسم التمدن والتقارب والحوار. لقد شتمنا قياداتنا باسم الهزيمه ونسينا انهم كانوا يحملون الكرامه , لقد اسأنا لتاريخنا الذى رأى فى الارادة انتصارا رغم الهزيمة العسكريه لان الكرامه كقيمه هى الوحيده القادره على انت تحول الهزيمه الى انتصار ولقد تم ذلك بالفعل . ان تفرط امة فى ارادتها فهذا المقتل الذى ما بعده مقتل اما انت تنهزم فهذه من سنن ونواميس الكون , رحم الله قادتنا الذين ادركوا ان الارادة هى الامه وان الامة بلا اراده قطيع يساق الى حتفه او غثاء كغثاء السيل يعجبك كثرته ولكن لايلبث ان يزول. خلطنا بين السياسة والدين واختلفنا حول الاسلام واتهمنا بعضنا البعض بكل اشكال المروق ولكن ان نفرط فى الكرامه فالثمن غال وها نحن اليوم ندفع ثمن ذلك نغتال فى وسط البحر ننحر كمدنيين تحت عيون العالم اردنا السلامه ولم ننجو بها اردنا السلام مع قوم لايعرفون اليه سبيلا كما يحثنا التاريخ فاودا الى مصارعنا عزل لانملك ماء ولا سلاح انه التاريخ وعبره لمن يريد ان يعتبر من باع كرامته لن يغنه ذلك شيئا مهما اوتى من زخرف الدنيالان الهوان هو الموت وان بقيت الروح فخروجها قبله اسهل مرات من تذوقها لطعمه البائس المر.
رحم الله عبد الناصر ورحم الله الملك فيصل ورحم الله بومدين وكل القاده وقادة الجيوش العربيه الذين ضحوا بانفسهم من اجل الكرامه وبقاءها كدرع للامه رغم حصيلتهم من الاسلحه المتواضعه مقارنه بما تملكه قوى الهوان والضعف ولكنه يفتقد روح الكرامة واصرارها فتبدو له الهزيمة وكانها قدرا لامحالة منه لانه تجرعها قبل ان تحل به. اكاد اشك ان روح عبد الناصر اليوم ترفرف فوق انقره متمثلة فى روح اردوغان البطل الذى يدافع عن الامه اكاد استشعر روح الشعب التركى وكانها روح شعب مصر العظيم ايام الكرامه ومن وسط الهزيمه العسكريه التى احالتها هذه الروح الى حرب استنزاف بطوليه والى نصر اكتوبر العظيم .............شويه كرامه يامحسنين لانطلب شيئا اخر من اجل سفينة الكرامه وارواح شهداءها الابطال. الذين جعلوا من وجودنارهن للاختبار. لم يعرف التاريخ ولم يسجل لامة ايا كانت بقاء يذكر وهى تفرط فى كرامتها . جميع الشواهد تدل على قرب سنة الاستبدال الكونيه لان هذه السنن مرهونه ببقاء القيم وليس "القيمه" فالقيمه مألها الاستبدال حين يحال الامر الى كونه قيمه "ماده" يمكن مقايضتها فى حين ان قيم الحياه تتميز بالثبات فلا تفرحوا ببيعكم فانه الى زوال مالم يرتكز على الكرامه الانسانيه التى لا يمكن ان تقايض او ان تقبل بالهوان مهما كان ثمنه وان كان ثمنه كرسى السلطه وارثا عن وارث لانه بدون الكرامه لايبقى من الانسان ذاته سوى صورة اللحم والدم وشهوتهما.




عندنا كل شي نفط ودولارات وعمران وصفقات اسلحة .. بس الله وكيلك ناقصنا شوية كرامة

[بنت الحرمي]

عندنا كل شي نفط ودولارات وعمران وصفقات اسلحة .. بس الله وكيلك ناقصنا شوية كرامة

الكرامة ذهبت مع ادراج الرياح

ورست على تركيا

[الموضوعي]

وضعنا السيء حالياً بسبب جمال عبدالناصر وسطوته الديكتاتورية وتأييده الثورات التي اسقطت انظمه ديموقراطية كنظام ملك ليبيا وغيرها لو كان عبدالناصر تبنى النهج الديموقراطي كما اراد او رئيس للثورة محمد نجيب لما اصبح عندنا اليوم انظمة ديكتاتورية تقمع الشعوب العربية

[طين وعجين]

صراع السلطه لن ينتهى بين البشر احنا نتكلم عن امه فقدت كرامتها عبدالناصر رمز للكرامه العربيه لاينكر ذلك سوى جاهل او جاحد حين نتكلم عن البشر وكانهم ملائكه معصومون نفقد البوصله الشى الواضح والذى يحس به الشعب العربى كله بما فى الانظمه هو شعورها بالهوان وبضياع الكرامه

[المتأمل خيرا]

أهلاً بأخي "طين و عجين"..

منذ الأمس، وأنا أشاور النفس في كتابة موضوع عنوانه "هذا اليوم الأسود في تاريخ إسرائيل". التشاور مع النفس مرده أن الكتابة تحتاج لقوة دفع خاصة.. لم أجد متوفر ما يكفي منها من جهة، ورغبة في الإطمئنان أني لم أكن متفائلاً "أكثر من اللازم". أيضاً كان يصاحب هذا العنوان في البال.. عنوان آخر فحواه "الهجوم نقطة تحوّل في الرأي العام العالمي"..

منذ أن سمعت بالخبر، خبر مهاجمة إسرائيل لقافلة الحرية يوم أمس - وقد سمعته متأخراً، حيث كان ذلك مع العصر - تابعت عدة محطـّـات.. وقرأت ما تسنـّـى لي. وصباح هذا اليوم الباكر شاهدت "صدفة" برنامج "تحت المجهر" في قناة الجزيرة والذي تحدّث عن "قارب الحرية لغزة".. الذي اخترق الحصار الإسرائيلي لأول مرة.. كان ذلك في أغسطس 2008م، القصة طويلة.. وعجيبة، بل رائعة.. ويمكن إجمالها فيما قاله أحد المشاركين عند وصوله لشاطيء غزة.. قال - ما مضمونه - "أنني وصلت لسن الثانية والستين، ولو كان كل ما استطعت تحقيقه في حياتي هو هذا الذي حصل الآن، لكفاني ذلك"..

أتمنى أن أحصل لاحقاً - في وقت ما - على حلقة كاملة للبرنامج.. لأن بها من المفاجآت الكثير.

لكن ما الذي دعاني لكتابة هذه السطر، علماً بأنني - وكما أسلفت - لا أجد حالياً ذاك الدافع الكافي للكتابة؟

السبب ببساطة هذاا لموضوع.. ووجود إسم جمال عبدالناصر.. حيث تذكّرت أن لي موضوعاً منذ مدة كلماته - حسبما أتذكـّـر قليلة - ، فبحثت ووجدته.. وها هي الكلمات كما كانت مسطـّـرة آنذاك.. بموضوع ِ ِ عنوانه "عندما يعود ناصر.." بتاريخ 4/11/2007م

نصـّـه ألآتي:

((قرأت خبراً في المنتدى.. فوجدت نفسي أكتب هذه الكلمات.. :

في يوم قادم.. ستنهض مصر.. مصر العروبة.. وستنهض معها الأمة كلها..

يومئذ ستختل الموازين لصالح المواطن العادي في بقاع الوطن العربي الكبير..

يومئذ ستدمع عيون.. عيون الفرح.. من الملايين..

يومئذ لن يكون مباح الدم العربي كما هو الآن.. على اتساع الأرض العربية..

إنه يوم قادم.. كم أنا مقتنع به.. مهما حجبت الغيوم أشعة الشمس..

عندئذ تذكروا هذه الكلمات.. السابق ذكرها.. ))

http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=143293&highlight=%DA%C8%CF%C7%E1%E4%C7%D5%D1

شكراً لك أخي "طين وعجين".

[هاب ريح]

اوافق عزمي بشارة وقد تابعته البارحة على الجزيرة حين اعطى تحليلا بديعا لما حدث وتوقعاته لما سيحدث

اعتقد مثله بان تركيا ليست بطلا منتظرا كما نتخيل او نتامل !
انها تتحرى وبالدرجة الاولى مصالحها وتنظر فقط الى اولوياتها بطبيعة الحال !

قد يدفعنا اليأس الى ان نحلم بالدور القيادي الغائب والمفقود ان يتحقق !! ولو من خلال دولة غير عربية ولا تعد حتى دولة اسلامية حقا ..

اردوغان فارس اليوم
كما كان عبد الناصر فارسا الامس
بسبب مواقف معينة في مشهد معين تتعلق النظرات بشخص .. برمز ..
بصوت ينطلق قائلا : ارفع راسك يا اخي

انها الكرامة ..مرة اخرى

[طين وعجين]

اوافق عزمي بشارة وقد تابعته البارحة على الجزيرة حين اعطى تحليلا بديعا لما حدث وتوقعاته لما سيحدث

اعتقد مثله بان تركيا ليست بطلا منتظرا كما نتخيل او نتامل !
انها تتحرى وبالدرجة الاولى مصالحها وتنظر فقط الى اولوياتها بطبيعة الحال !

قد يدفعنا اليأس الى ان نحلم بالدور القيادي الغائب والمفقود ان يتحقق !! ولو من خلال دولة غير عربية ولا تعد حتى دولة اسلامية حقا ..

اردوغان فارس اليوم
كما كان عبد الناصر فارسا الامس
بسبب مواقف معينة في مشهد معين تتعلق النظرات بشخص .. برمز ..
بصوت ينطلق قائلا : ارفع راسك يا اخي

انها الكرامة ..مرة اخرى

طبعا تركيا لها مصالحها وايران كذلك , انسحب اردوغان العام الفائت اعتراضا على كلمة بيريز فى دافوس معتبرا اياها تكريسا للاحتلال بينما امين الجامعه العربيه لم يتحرك ولم يقل شيئا و مبادرة السلام العربيه مطروحه لها سنوات ولم تلتفت لها اسرائيل و اكبر دوله عربيه فى حيص بيص من اجل توريث الابن انتصار حزب الله هو انتصار معنوى لانه يمثل الاراده اللا منهزمه صمود غزه انتصار للاراده اذا انهزمت الاراده انهزمت الامه فامتنا لم تهزم عمليا بعد ولكن هزمت اراديا لم نهزم ولكن نفكر كمهزومين والفرق كبير بين الاثنين

[ابو محمد7]

فكرة البطل !

الأمة نائمة ولاتتحرك بانتظار هذا البطل , بانتظار اسم او صورة يكون رمز وبطل يحرر الأمة من كل ازماتها ومشكلاتها ويقودها في حرب ضد اعدائها جميعا !

انا اعتقد ان الواقع تغير والمطلوب الان ان يتحول كل انسان الى بطل ويلتزم بدينه ومبادئه و يتقن عمله ويبدع فيه

مانحن فيه ليس هزيمة عسكرية فقط وان كانت جزء كبير من المشكلة ولكن بالاضافة الى هذا الموضوع الذي بالتأكيد يحتاج الى ان يتم التعامل معه وان تكون للأمة قوى عسكرية

نحن بحاجة الى ان نعمل حل مشكلات الفقر والجهل والتخلف او التأخر عن باقي الأمم في معظم المجالات واهمها العلمي والتكنولوجي

وان نلتزم بقيم الجد والاجتهاد و الابداع والاتقان

ارجو ان لا اكون ابتعدت كثيرا عن الموضوع

[بلوتنيوم]

عندنا كل شي نفط ودولارات وعمران وصفقات اسلحة .. بس الله وكيلك ناقصنا شوية كرامة

يوم قريت هالسطر تذكرت الماغوط وهالجزء من مقال قديم عن روح مناضل يكلم زوجته :

الزوج: ما أخبار فلسطين؟
الزوجة: ولو، وهل هذا سؤال يسأل بعد هذه السنين؟
الزوج: اعرف ذلك. ولكنني ما زلت قلقاً على اليهود. لا تلقوهم في البحر. خيروهم بين العيش بيننا بسلام أو العودة إلى بلدانهم الأصلية.
الزوجة: تكرم.
الزوج: ولا تقسوا عليهم أثناء التسفير، فالعفو عند المقدرة، لأن العرب كما تعلمين أثناء الفتح الإسلامي وأثناء حربهم مع الفرس والروم كانوا ...
أحد الجيران: ولك سد بوزك العمى شو أجدب.

:(

الله المستعان

[بواردي]

ساقتبس


نشجب
ندين
نستنكر
نرفض


وفي الاخير

نطبــــــــع

[مطيع الله]

غادر الإنجليز مصر عام 58 بعد ثورة يوليو بعدد 4 سنين
وبعد حرب 56 بعدد سنتين
عبد الناصر قائد الثورة الأمريكية كما كتب من حوله

ما نعيشه هو أزمة سببها عبد الناصر.

[طين وعجين]

فكرة البطل !

الأمة نائمة ولاتتحرك بانتظار هذا البطل , بانتظار اسم او صورة يكون رمز وبطل يحرر الأمة من كل ازماتها ومشكلاتها ويقودها في حرب ضد اعدائها جميعا !

انا اعتقد ان الواقع تغير والمطلوب الان ان يتحول كل انسان الى بطل ويلتزم بدينه ومبادئه و يتقن عمله ويبدع فيه

مانحن فيه ليس هزيمة عسكرية فقط وان كانت جزء كبير من المشكلة ولكن بالاضافة الى هذا الموضوع الذي بالتأكيد يحتاج الى ان يتم التعامل معه وان تكون للأمة قوى عسكرية

نحن بحاجة الى ان نعمل حل مشكلات الفقر والجهل والتخلف او التأخر عن باقي الأمم في معظم المجالات واهمها العلمي والتكنولوجي

وان نلتزم بقيم الجد والاجتهاد و الابداع والاتقان

ارجو ان لا اكون ابتعدت كثيرا عن الموضوع

كل هذا كلام جميل نريد سستم او نظام ونريد ديمقراطيه ونريد تنميه ونريد مكافحة الفقر والجهل والمرض ولكن كل هذا يحتاج ايضا الى الاعتزاز بالكرامه لاالتفريط فيها اتعرف ماتعنى الكرامه ان لاتفرط الامه فى حقوقها ان لاتسلب خيراتها ان تقاوم من يريد ان يفصل بين القمه والقاعدة الشعبيه لاتقوم الكرامه الا بالتحام الطرفين الحاصل اليوم العكس تماما نجحوا فى احتوا الانظمه داخل منظومه راسماليه تمثل هذه الانظمه اطرافا للمركز الغربى وفصلوا القاعد الشعبيه عنها فاصبح المطلب مطلبين والكرامه كرامتين الا ان المصير المحتوم واحد لو يدركون عندما نضرب مثلا بعبد الناصر لانه التحم بالجماهير والتحمت به نريد الفكره ولانتحدث عن الاشخاص المانيا الديمقراطيه اليوم لم تنسى ادينهاور موحدها ولا نسيت ايطاليا غاريبالدى الكرامه التى نطلبها والكفيله باعادة الامه الى التاريخ من جديد هى فى ان تكون ارادتها نابعه من داخلها من الشعوب وان تكون انظمتهامعبره تعبير صادق هذه الاراده وهو ماكان نموذج عبد الناصر يمثله اما الهزيمه والانتصار فهما وجهان للحقيقه التى يتداولها التاريخ ويسير بها الى علم الله

[الأستاذ]

عندما يكون جمال عبدالناصر..هو نموذجنا الموعود وبطلنا المرتقب ..
سيكون سقف أمنياتنا = الوصول للنموذجية المطلوبة
الآ ترون أنه سقف واطي جداً
الآ ينبغي أن يكون لنا سقف أعلى ..
ورغم ضبابية الرؤيا .. فالأمل بالله موجود ..

[هاب ريح]

طبعا تركيا لها مصالحها وايران كذلك , انسحب اردوغان العام الفائت اعتراضا على كلمة بيريز فى دافوس معتبرا اياها تكريسا للاحتلال بينما امين الجامعه العربيه لم يتحرك ولم يقل شيئا و مبادرة السلام العربيه مطروحه لها سنوات ولم تلتفت لها اسرائيل و اكبر دوله عربيه فى حيص بيص من اجل توريث الابن انتصار حزب الله هو انتصار معنوى لانه يمثل الاراده اللا منهزمه صمود غزه انتصار للاراده اذا انهزمت الاراده انهزمت الامه فامتنا لم تهزم عمليا بعد ولكن هزمت اراديا لم نهزم ولكن نفكر كمهزومين والفرق كبير بين الاثنين

والله انك صادز (يعني صادق)

نحن نفكر كمهزومين
ونعيش كمهزومين

لاننا مقموعين داخليا !! وارادتنا مسلوبة تماما !!

واي هزيمة اكبر من هزيمتنا ؟
حتى الخاسر في معركة لا يخسر الحرب كلها بالضرورة اما نحن فاننا خاسرون ابديون ! دون ان نخوض حربنا ..او ندعى اليها

[المتأمل خيرا]

.. .. ..
.. .. ..
عندما نضرب مثلا بعبد الناصر لانه التحم بالجماهير والتحمت به نريد الفكره ولانتحدث عن الاشخاص
.. .. ..
.. .. ..
الكرامه التى نطلبها والكفيله باعادة الامه الى التاريخ من جديد هى فى ان تكون ارادتها نابعه من داخلها من الشعوب وان تكون انظمتهامعبره تعبير صادق هذه الاراده وهو ماكان نموذج عبد الناصر يمثله اما الهزيمه والانتصار فهما وجهان للحقيقه التى يتداولها التاريخ ويسير بها الى علم الله

أخي "طين وعجين".. كنت قبل قليل أطالع المواضيع التي لي مشاركات فيها مؤخراً، فقرأت بعض ما تفضلت بذكره.. واستوقفتني كثيراً هذه السطور المقتبسة.. كم تلامس الحقيقة هي وإلى درجة الإنصهار بها.

وجاء في بالي كم كانت الدول الغربية تريد إنهاء دور عبدالناصر، وليس أبلغ دليل على هذا - والغير قابل للدحض - من الوثيقة التي كتبها عبدالناصر بخط يده وهو يستمع ويدون التسجيل للحديث الذي تم داخل السفارة الأمريكية بالقاهرة بين بعض كبار الدبلوماسيين - قبل وفاته بحوالي عشرة شهور - والذي تضمن أنه مطلوب التخلــّص من عبدالناصر.

شكراً لك مجدداً أخي "طين وعجين".

[ابو محمد7]

انا اعتقد ان التوحد ونبذ الانقسام من كل نوع هو الخطوة الاولى والرئيسية للخروج من مانحن فيه !

نحد الان دول والدول مقسمة الى طوائف واحزاب تقسيمات داخل تقسيمات حتى اصبحنا دويلات وفي الطريق لنصبح اصغر حتى من ذلك !

ماتلاحظون السياسة اللي يحاربونا فيها اعدائنا هي صراحة سياسة ذكية وخبيثة بس صارت واضحة ومكشوفة انتبهوا لها :

في اي دولة حابين يسوون فيها فوضى يروحون اعداء الامة ويشوفون لهم اي حركة انفصالية او حركة متمردة ويدعمونهم بالسلاح والتدريب

وكل ماحبوا يذلون هالدولة او يلوون يدهم يحركون هالتمرد ضدهم او يكون مبرر علشان يتدخلون في هالدولة او يدخلونها

تركيا والاكراد ! السودان ودارفور ! والقائمة لاتنتهي

[طين وعجين]

أخي "طين وعجين".. كنت قبل قليل أطالع المواضيع التي لي مشاركات فيها مؤخراً، فقرأت بعض ما تفضلت بذكره.. واستوقفتني كثيراً هذه السطور المقتبسة.. كم تلامس الحقيقة هي وإلى درجة الإنصهار بها.

وجاء في بالي كم كانت الدول الغربية تريد إنهاء دور عبدالناصر، وليس أبلغ دليل على هذا - والغير قابل للدحض - من الوثيقة التي كتبها عبدالناصر بخط يده وهو يستمع ويدون التسجيل للحديث الذي تم داخل السفارة الأمريكية بالقاهرة بين بعض كبار الدبلوماسيين - قبل وفاته بحوالي عشرة شهور - والذي تضمن أنه مطلوب التخلــّص من عبدالناصر.

شكراً لك مجدداً أخي "طين وعجين".

اشكرك ياخى العزيز
عندهم وعى ثابت با الشعوب تموت عندما تضرب فى ارادتها وكرامتها
فلذلك كل من مثل هاذين البعدين ضرب
حتى اخرهم المتهور الرئيس صدام حسين
ومع ذلك معظم شبابنا اليوم يخلط الحابل بالنابل ويبحث عن الرسل والقاده المنزهون عن كل خطأ القاده الحقيقيون هم من يحمل هم الامه وليس مادون ذلك من انشغال
هل ترى ياسيدى هما للامه يحمل اليوم او يشغل احدا

[المتأمل خيرا]

.. .. ..
عندهم وعى ثابت با الشعوب تموت عندما تضرب فى ارادتها وكرامتها
فلذلك كل من مثل هاذين البعدين ضرب
.. .. ..
.. .. ..
ومع ذلك معظم شبابنا اليوم يخلط الحابل بالنابل ويبحث عن الرسل والقاده المنزهون عن كل خطأ القاده الحقيقيون هم من يحمل هم الامه وليس مادون ذلك من انشغال
هل ترى ياسيدى هما للامه يحمل اليوم او يشغل احدا

أتفق تماماً مع ما تفضلت به أخي العزيز في الفقرة الأولى..

أما بالنسبة للخلط "وأنا متفق معك انــّـه موجود".. أظن هناك بعض عذر - وليس كلّ العذر - نظراً لما قامت به الآلة الإعلامية "العربية تحديداً في كثير من مواقعها" بتشويه مقصود ، - وتحديداً للتجربة الناصرية - ، في ظاهره النقد للصالح العام.. وباطنه خوف نظراً لما مثلته - وتمثله - تلك التجربة.

لكن حقاً كم أنا مقتنع بجلاء الظلام.. مهما طال.