المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : @@ لماذا تحبين إبراز المفاتن أمام المحارم الرجال ؟؟؟ @@



بنـ الدحيل ـت
01-06-2010, 10:05 PM
اللباس أمام المحارم واقع يندى له الجبين!!

لا حول و لا قوة إلا بالله..

البنطال الضيق..

و الكت..

و القصير..

و الشفاف..

لمـــــــــــــــــاذا.؟!


ما مفهومك أختاه للمحرم..!

هل تلبس الأمر عليك ..؟؟

فما عدت تفرقين بين زوجك و غيره..!

و إذا كنتِ غير متزوجة حتى الآن..

فلمـــــــــاذا تئدين الحيــاء..!

هل تجهلين حكم فعلك..؟!

أم تتجاهلين..

أم زين الشيطان عملك..

أين دينك..

حياؤك..؟؟؟

عجبي والله من تلك التي نُصحت

و علمت الحكم ثم هي تصر على فعلها !!!!

تساهلاً..!

لا أدري..

أخذتها العزة بالإثم ..!

ربما..

لكن الذي أعلمه

أنه لا زال هناك من هي على هذا الأمر

رغم التحذير و النصح..!

تتجاهل شرع رب العالمين

ثم نسمع الصرخات المكتومة...

زنا المحارم..

أنقذونا..!


يقول أحد المتخصصين:

((الخطاب اليك أيتها الأم والأخت والقريبة والمحرم ..

ان معظم الذي وصل الينا من رجل

او شاب يشتكي بتحريك شهوته

لمحارمه من النساء انما كانت شكواه وتعليله

للاسباب دائما لا يخرج عن ان تلك المحرم


لم تراعي في لباسها الحياء والعفة

فكانت سببا في اغوائه

فهلا وعيتنّ هذا جيدا ؟؟؟؟؟

لماذا تحبين إبراز المفاتن أمام المحارم الرجال ؟؟؟

هل هو جهل بالحكم الشرعي :

وظناً منك - أماً او اختاً او غير ذلك

ان التكشف امام الرجال

المحارم ليس فيه حدود او ضوابط ..


فاطلقت لنفسك العنان ؟؟؟

أم هو براءة او سذاجة او عدم القاء بال للامر ؟؟؟؟


أم هو تعمد ( وهذا بلا شك قليل ونادر )

قال الله تعالى :

{وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا

ظَهَرَ مِنْهَا .... الآية )...


اطرح الموضوع لمناقشه مايلي:1\

1\هل للتربيه دور في ذلك؟

2\لماذا اصبحن الفتيات يتساهلن في الامر ؟من المسؤول؟

3\ماهو دورك كــ ام \
أخت \
خاله \
عمه \

لو رأيت محارمك في لباس غير محتشم؟


مما رقى لي

الصريحه
01-06-2010, 10:08 PM
جزيت خير الله يعين ويهدي الجميع

سويسرا
01-06-2010, 10:17 PM
وما خفي اعظم!!!!!!

الله يستر ع الجميع

نعيمه علي
01-06-2010, 10:17 PM
الله يستر عليهم ويهديهم يارب
محتاجين من يبين لهم انه هذا خطأ باسلوب محبب
لانهم والله معادنهم طيبة لكن الدنيا ماخذتهم
الله يهديهم يارب

اطيب تحياتي لاختياركِ غاليتي

.

بـــــــنت النوخـّــــذه
01-06-2010, 11:37 PM
ياحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لو
البنت
واهي مستحيه


الحياء تاج على رؤوس البنات:shy:

المغروره
02-06-2010, 01:15 AM
ماشفتووووووووووووا شي اذا البنيات الصغار شعر وبنطلون وفري
عيل الجيل الجااي شلون
الله يستر على الجمييع

بن رومي
02-06-2010, 02:29 AM
الحياء نقطة

وإذا راحة النقطة

كبر على الحياء اربع تكبيرات



اللهم استرعلينا

بن رومي

القبقب
02-06-2010, 02:57 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي بنت الدحيل :

الدين الدين كل الموضوع اجابته في الدين الي متربيه في بيت طيب واهله متمسكين بالدين صعب تشوفي عندهم هالمظاهر او هذي التصرفات

يقول -عليه الصلاة والسلام- : (لكل دين خلق وخلق الإسلام الحياء).
(ما كان الفحش في شيء إلا شانه ولا كان الحياء في شيء إلا زانه الحياء).
).

عابر سبيل
02-06-2010, 10:28 AM
اطرح الموضوع لمناقشه مايلي:1\

1\هل للتربيه دور في ذلك؟

2\لماذا اصبحن الفتيات يتساهلن في الامر ؟من المسؤول؟

3\ماهو دورك كــ ام \
أخت \
خاله \
عمه \

لو رأيت محارمك في لباس غير محتشم؟


مما رقى لي
















ونحن.نريد ان ..نعرف..او نسمع
أراء..من وُجهت الأسئلة..لهن..

و لو كان النقاش موسعا..
لكي...
تـُُعرف اراء الأولياء المباشرين..
أب/زوج ..(تحديدا) في هالمسألة..

اكان..بالكلام مباشرة...مع المعنية..
او..بالايعاز..للأم او الاخوات الاكبر..
لضرورة التحرك !
*
*
،،

شكرا..
موضوع..او اسئلة..
تستحق التفاتة متعمقة!

FAUCHON
02-06-2010, 10:34 AM
جزاااج الله خير اختي

وجعله بميزان حسناتج ..~

قناص الخليج
02-06-2010, 10:40 AM
ضعف الوازع الديني وقلة الحياء والتربيه اهم الاسباب وراء هذة الافعال

كازانوفا
02-06-2010, 10:58 AM
من كلام النبوه اذ لم تستحي فافعل ما شئت

الخاتم
02-06-2010, 11:47 AM
جزاج الله خير اختي وان شاء الله تلقين كذا وحده ترجع بصوابها بسبة طرحج الحلو وحتى لو تطلعين بوحده اهتدت على يدج من الكلام االلي كتبتيه انتي بخير كبير
(لئن يهدي الله بك رجل واحد خير لك من حمر النعم)

ماريسا
02-06-2010, 12:05 PM
موضوع رائع
سلمت أناملك أختي
أكتفي بالمتابعة

الكاسب
02-06-2010, 12:30 PM
الاختلاط والسفور
من عبد العزيز بن عبد الله بن باز إلى من يراه ويطلع عليه من إخواني المسلمين، وفقني الله وإياهم لفعل الطاعات وجنبني وإياهم البدع والمنكرات.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد:
فمن واجب النصح والتذكير أن أنبه على أمر لا ينبغي السكوت عليه بل يجب الحذر منه والابتعاد عنه وهو الاختلاط الحاصل من بعض الجهلة في بعض الأماكن والقرى مع غير المحارم لا يرون بذلك بأسا، بحجة أن هذا عادة آبائهم وأجدادهم وأن نياتهم طيبة، فتجد المرأة مثلا تجلس مع أخي زوجها أو زوج أختها أو مع أبناء عمها ونحوهم من الأقارب بدون تحجب وبدون مبالاة، ومن المعلوم أن احتجاب المرأة المسلمة عن الرجال الأجانب وتغطية وجهها وسائر مفاتنها أمر واجب دل على وجوبه الكتاب والسنة وإجماع السلف الصالح قال الله سبحانه وتعالى: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ}[1] الآية، وقال تعالى: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ}[2] الآية، وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا}[3]، والجلباب هو الرداء فوق الخمار بمنزلة العباءة. قالت أم سلمة رضي الله عنها: ((لما نزلت هذه الآية خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سود يلبسنها)) وفي هذه الآيات الكريمات دليل واضح على أن رأس المرأة وشعرها وعنقها ونحرها ووجهها مما يجب عليها ستره عن كل من ليس بمحرم لها، وأن كشفه لغير المحارم حرام. ومن أدلة السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أمر بإخراج النساء إلى مصلى العيد قلن: يا رسول الله إحدانا لا يكون لها جلباب؟ فقال: النبي صلى الله عليه وسلم: ((لتلبسها أختها من جلبابها)) رواه البخاري ومسلم فهذا الحديث يدل على أن المعتاد عند نساء الصحابة ألا تخرج المرأة إلا بجلباب. فلم يأذن لهن رسول الله صلى الله عليه وسلم وسلم بالخروج بغير جلباب. وقد ثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الفجر فيشهد معه نساء متلفعات بمروطهن ثم يرجعن إلى بيوتهن ما يعرفهن أحد من الغلس وقالت: لو رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم من النساء ما رأينا لمنعهن من المساجد كما منعت بنو إسرائيل نساءها) فدل هذا الحديث على أن الحجاب والتستر كان من عادة نساء الصحابة الذين هم خير القرون وأكرمها على الله عز وجل، وأعلاها أخلاقا وأدبا وأكملها إيمانا وأصلحها عملا، فهم القدوة الصالحة لغيرهم. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان الركبان يمرون بنا ونحن محرمات مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا حاذونا سدلت إحدانا جلبابها على وجهها من رأسها فإذا جاوزونا كشفناه) رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه ففي قولها: (فإذا حاذونا) تعني الركبان (سدلت إحدانا جلبابها على وجهها) دليل على وجوب ستر الوجه؛ لأن المشروع في الإحرام كشفه فلولا وجود مانع قوي من كشفه حينئذ لوجب بقاؤه مكشوفا.
وإذا تأملنا السفور وكشف المرأة وجهها للرجال الأجانب وجدناه يشتمل على مفاسد كثيرة منها: الفتنة التي تحصل بمظهر وجهها وهي من أكبر دواعي الشر والفساد، ومنها زوال الحياء عن المرأة وافتتان الرجال بها. فبهذا يتبين أنه يحرم على المرأة أن تكشف وجهها بحضور الرجال الأجانب ويحرم عليها كشف صدرها أو نحرها أو ذراعيها أو ساقيها ونحو ذلك من جسمها بحضور الرجال الأجانب، وكذا يحرم عليها الخلوة بغير محارمها من الرجال وكذا الاختلاط بغير المحارم من غير تستر، فإن المرأة إذا رأت نفسها مساوية للرجل في كشف الوجه والتجول سافرة لم يحصل منها حياء ولا خجل من مزاحمة الرجال وفي ذلك فتنة كبيرة وفساد عظيم وقد خرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم من المسجد وقد اختلط النساء مع الرجال في الطريق فقال النبي صلى الله عليه وسلم ((استأخرن فإنه ليس لكن أن تحتضن الطريق عليكن بحافات الطريق)) فكانت المرأة تلصق بالجدار حتى أن ثوبها ليتعلق به من لصوقها ذكره ابن كثير عند تفسير قوله تعالى: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ}[4]. فيحرم على المرأة أن تكشف وجهها لغير محارمها بل يجب عليها ستره كما يحرم عليها الخلوة بهم أو الاختلاط بهم أو وضع يدها للسلام في يد غير محرمها، وقد بين سبحانه وتعالى من يجوز له النظر إلى زينتها بقوله: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}[5]. أما أخو الزوج أو زوج الأخت أو أبناء العم وأبناء الخال والخالة ونحوهم فليسوا من المحارم وليس لهم النظر إلى وجه المرأة، ولا يجوز لها أن ترفع جلبابها عندهم لما في ذلك من افتتانهم بها، فعن عقبه بن عامر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إياكم والدخول على النساء)) فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: (( الحمو الموت)) متفق عليه. والمراد بالحمو أخو الزوج وعمه ونحوهما وذلك لأنهم يدخلون البيت بدون ريبة ولكنهم ليسوا بمحارم بمجرد قرابتهم لزوجها وعلى ذلك لا يجوز لها أن تكشف لهم عن زينتها ولو كانوا صالحين موثوقا بهم؛ لأن الله حصر جواز إبداء الزينة في أناس بينهم في الآية السابقة وليس أخو الزوج ولا عمه ولا ابن عمه ونحوهم منهم، وقال صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه: ((لا يخلون رجل بامرأة إلا مع ذي محرم))، والمراد بذي المحرم من يحرم عليه نكاحها على التأبيد لنسب أو مصاهرة أو رضاع كالأب والابن والأخ والعم ومن يجري مجراهم. وإنما نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك لئلا يرخي لهم الشيطان عنان الغواية ويمشي بينهم بالفساد ويوسوس لهم ويزين لهم المعصية. وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما)) رواه الإمام أحمد بإسناد صحيح عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
ومن جرت العادة في بلادهم بخلاف ذلك بحجة أن ذلك عادة أهلهم أو أهل بلدهم فعليهم أن يجاهدوا أنفسهم في إزالة هذه العادة وأن يتعاونوا في القضاء عليها، والتخلص من شرها محافظة على الأعراض وتعاونا على البر والتقوى، وتنفيذا لأمر الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأن يتوبوا إلى الله سبحانه وتعالى مما سلف منها، وأن يجتهدوا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويستمروا عليه، ولا تأخذهم في نصرة الحق وإبطال الباطل لومة لائم، ولا يردهم عن ذلك سخرية أو استهزاء من بعض الناس، فإن الواجب على المسلم اتباع شرع الله برضا وطواعية ورغبة فيما عند الله وخوف من عقابه، ولو خالفه في ذلك أقرب الناس وأحب الناس إليه. ولا يجوز اتباع الأهواء والعادات التي لم يشرعها الله سبحانه وتعالى، لأن الإسلام هو دين الحق والهدى والعدالة في كل شيء، وفيه الدعوة إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال والنهي عما يخالفها.
والله المسئول أن يوفقنا وسائر المسلمين لما يرضيه، وأن يعيذنا جميعا من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا إنه جواد كريم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

--------------------------------------------------------------------------------

[1] سورة النور الآية 31.
[2] سورة الأحزاب الآية 53.
[3] سورة الأحزاب الآية 59.
[4] سورة النور من الآية 31.

Doha Sun
02-06-2010, 01:15 PM
بعض الناس عندهم عادي البنت تلبس قدام اهلها برمودا ولا بدون اكمام بحجة انهم اخوانها ولا عيال اخوانها ..
الحيا زين في ظل العولمة وان راح ... وااااا على الدنيا السلام