المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بين الدوله الافتراضيه والدوله الوظيفيه .. دليلى احتار



طين وعجين
06-06-2010, 09:11 AM
العالم العربى حاليا

بين الدوله الافتراضيه والدوله الوظيفيه


الدوله الافتراضيه دولة اسميه تعيش فى خضم الولاءات الاوليه لاتستطيع ان تتعالى عليها, لها من الدولة الاسم والعلم بينما الياتها المسيره لفعلها فى الزمن هى اليات او مكانزمات الولاءات الاوليه

السابقه لوجود الدوله الحقيقى, فى الرخاء قد يعجبك شكلها وفى الشده تبين هشاشتها, لانريد ان نسمى ولكن معظم دولنا العربيه يقع ضمن هذا التصنيف ابرز الامثله لبنان سنوات بلا رئيس وسنوات اخرى
بلا حكومه ولكن اليات ماقبل الدوله هى الامره فعليا وما الشكل الخارجى الا ديكور, نموذج وليس وحيدا فى عالمنا العربى الا انه الابرز. ناتى الى الشكل الاخر او النموذج الاخر السائد فى عالمنا العربى

وهو نموذج الدوله الوظيفيه وهى دوله اعيد صياغة توجهاتها للقيام بوظيفه معينه وهو نموذج شائع اليوم بفعل تغول راس المالى العالمى الذى قسم العالم الى مراكز واطراف واوكل لكل وظيفته, هذا النمط من الدول ليس على درجه واحده من الكفاءه , الاكفاء من الدول لاداء هذه الوظيفه هو من لايعانى من مشاكل داخليه قد تقاوم مثل هذا الدور الذى قد يتصادم مع موروث اجتماعى او تقليد متبع ا و بالاحرى من تعتمد القمع والقسر. ابرز امثلة هذا النموذج اسرائيل فهى دوله وظيفيه بامتياز بمعنى كينونتها وظيفيه , اى مشروعها كدوله قائم على اداءها لوظيفه معينه وهو ماتختلف به عن الدول الوظيفيه الاخرى فى المنطقه التى تقوم بالوظيفه كمكتسب وليس ككينونه وجدت او حتى انشاءت من اجلها , فمصر اليوم دوله وظيفيه مع الاسف ولكن قيام بدورها الجديد يبدو مكلفا نتيجة التحولات الداخليه والمجتمع المدنى الذى يتمخض بين احشائها, اما مثال الدوله الوظيفيه الخفيفه الحركه التى لاتعانى من المشاكل الا اللمم فى دول الخليج مع قليل من الاختلاف لدول الكويت فى هذا المجال نظرا لوجود برلمان قوى ونشط.
اما اود الاشارة اليه هنا هو انه للخروج من اطار هذين النموذجين لابد من مشروع يأخذ فى اعتباره مفهوم الامه وثروتها وطموحات الشعوب ويرتبط فى الوقت ذاته ببعد اوسع من نطاق الجماعه الوظيفيه لانه مشروع امه لامشروع جماعه فالامه هى ماض كما هى حاضر ومستقبل بينما الجماعه يهمها من الحاضر لذاته فليس فى طبع الليال الامان

مستوى الدعم
06-06-2010, 11:10 AM
العالم العربى حاليا

بين الدوله الافتراضيه والدوله الوظيفيه


الدوله الافتراضيه دولة اسميه تعيش فى خضم الولاءات الاوليه لاتستطيع ان تتعالى عليها, لها من الدولة الاسم والعلم بينما الياتها المسيره لفعلها فى الزمن هى اليات او مكانزمات الولاءات الاوليه

السابقه لوجود الدوله الحقيقى, فى الرخاء قد يعجبك شكلها وفى الشده تبين هشاشتها, لانريد ان نسمى ولكن معظم دولنا العربيه يقع ضمن هذا التصنيف ابرز الامثله لبنان سنوات بلا رئيس وسنوات اخرى
بلا حكومه ولكن اليات ماقبل الدوله هى الامره فعليا وما الشكل الخارجى الا ديكور, نموذج وليس وحيدا فى عالمنا العربى الا انه الابرز. ناتى الى الشكل الاخر او النموذج الاخر السائد فى عالمنا العربى

وهو نموذج الدوله الوظيفيه وهى دوله اعيد صياغة توجهاتها للقيام بوظيفه معينه وهو نموذج شائع اليوم بفعل تغول راس المالى العالمى الذى قسم العالم الى مراكز واطراف واوكل لكل وظيفته, هذا النمط من الدول ليس على درجه واحده من الكفاءه , الاكفاء من الدول لاداء هذه الوظيفه هو من لايعانى من مشاكل داخليه قد تقاوم مثل هذا الدور الذى قد يتصادم مع موروث اجتماعى او تقليد متبع ا و بالاحرى من تعتمد القمع والقسر. ابرز امثلة هذا النموذج اسرائيل فهى دوله وظيفيه بامتياز بمعنى كينونتها وظيفيه , اى مشروعها كدوله قائم على اداءها لوظيفه معينه وهو ماتختلف به عن الدول الوظيفيه الاخرى فى المنطقه التى تقوم بالوظيفه كمكتسب وليس ككينونه وجدت او حتى انشاءت من اجلها , فمصر اليوم دوله وظيفيه مع الاسف ولكن قيام بدورها الجديد يبدو مكلفا نتيجة التحولات الداخليه والمجتمع المدنى الذى يتمخض بين احشائها, اما مثال الدوله الوظيفيه الخفيفه الحركه التى لاتعانى من المشاكل الا اللمم فى دول الخليج مع قليل من الاختلاف لدول الكويت فى هذا المجال نظرا لوجود برلمان قوى ونشط.
اما اود الاشارة اليه هنا هو انه للخروج من اطار هذين النموذجين لابد من مشروع يأخذ فى اعتباره مفهوم الامه وثروتها وطموحات الشعوب ويرتبط فى الوقت ذاته ببعد اوسع من نطاق الجماعه الوظيفيه لانه مشروع امه لامشروع جماعه فالامه هى ماض كما هى حاضر ومستقبل بينما الجماعه يهمها من الحاضر لذاته فليس فى طبع الليال الامان

ما هي المشاكل التي تحول دون وصولنا إلى دولة وظيفية؟هل هناك نماذج لدول عانت مشاكل مشابهة وتغلبت عليها؟

وهل استحداث نموذج ثالث سيتم بدون مقاومة من أصحاب القرار العالمي.. إذا سلمنا جدلاً باتفاق الأمة داخلياً ومباركتها لهذا المشروع؟

طين وعجين
06-06-2010, 02:59 PM
ما هي المشاكل التي تحول دون وصولنا إلى دولة وظيفية؟هل هناك نماذج لدول عانت مشاكل مشابهة وتغلبت عليها؟

وهل استحداث نموذج ثالث سيتم بدون مقاومة من أصحاب القرار العالمي.. إذا سلمنا جدلاً باتفاق الأمة داخلياً ومباركتها لهذا المشروع؟

ياسيدى الدوله الوظيفيه نقيصه وليست ميزه الظاهر ان مثل هذا الطرح ليس هذا مكانه
مع تحياتى

عابر سبيل
06-06-2010, 03:11 PM
العالم العربى حاليا

ابرز امثلة هذا النموذج اسرائيل فهى دوله وظيفيه بامتياز بمعنى كينونتها وظيفيه , اى مشروعها كدوله قائم على اداءها لوظيفه معينه وهو ماتختلف به عن الدول الوظيفيه الاخرى فى المنطقه التى تقوم بالوظيفه كمكتسب وليس ككينونه وجدت او حتى انشاءت من اجلها , فمصر اليوم دوله وظيفيه مع الاسف ولكن قيام بدورها الجديد يبدو مكلفا نتيجة التحولات الداخليه والمجتمع المدنى الذى يتمخض بين احشائها, اما مثال الدوله الوظيفيه الخفيفه الحركه التى لاتعانى من المشاكل الا اللمم فى دول الخليج مع قليل من الاختلاف لدول الكويت فى هذا المجال نظرا لوجود برلمان قوى ونشط.



كلام..لو سمح لنا بالتعقيب عليه..
فيه جوانب منطقية..
لكنه..
بُني على العيب الذي يراد علاجه..

كلام..فيه افتراضات..لا يمكن ان
تشكل اساسا...لخطوة تصحيحية!

الاعجاب بالبرلمان/مجلس الامة الكويتي..
واضح و جلي...
و بدرجة 100%!!

و نحن..لا نفند الاسباب التي تدعوا لمثل هذا..
لكن..الاعجاب..قد شكل خللا...
لعدم التطرق الى الكثييير من الاشكالات الداخلية
الدستورية حتى ..و التي تم تمريرها من خلال البرلمان
المنتخب....

و لا نحتاج..تذكيرا..بما اعقب...
تنصيب نائب ولي العهد..
و اقصاء لأمير..اقتضى الدستور
انه الاولى بالمنصب!


الاعلام..و ربما الحالة الصحية حينها..
جعلت المراقبين...
يشيدون بشيء مما اتفق عليه
او قام به مجلس..بزعامة (الخرافي)...

لكن..الامور الاخرى الخارقة لاعرافهم و و و..
تم السكوت عنها حينها..لاسبباب عاطفية..
و لا زال الكثيرون..فقط..يدندنون
على مجلس الكويت..دون البوح
بحقية الاشكالات (الدستورية)
التي ارتكبت من خلاله و تحت قبته...

هذا..عوضا..عن امور اخرى
في حياة الواقع هناك...
يعرفها من له تواصل مع الكويت..و الكويتيين..
في شوارعهم و بيوتهم و مجالسهم..
و ليس من خلال صحافة او اعلام
او قلة قليلة في بروج برلمانية او عاجية!

*
*
،،

عليه...
فالكلام..فيه نقاط قوة..
لكن..عابه افتراضات..قد تكون ضعيفة
او واهية...اخلت بالفكرة!!

تحية..صادقة..
مع الاعتذار عن الاطالة!

طين وعجين
06-06-2010, 03:15 PM
كلام..لو سمح لنا بالتعقيب عليه..
فيه جوانب منطقية..
لكنه..
بُني على العيب الذي يراد علاجه..

كلام..فيه افتراضات..لا يمكن ان
تشكل اساسا...لخطوة تصحيحية!

الاعجاب بالبرلمان/مجلس الامة الكويتي..
واضح و جلي...
و بدرجة 100%!!

و نحن..لا نفند الاسباب التي تدعوا لمثل هذا..
لكن..الاعجاب..قد شكل خللا...
لعدم التطرق الى الكثييير من الاشكالات الداخلية
الدستورية حتى ..و التي تم تمريرها من خلال البرلمان
المنتخب....

و لا نحتاج..تذكيرا..بما اعقب...
تنصيب نائب ولي العهد..
و اقصاء لأمير..اقتضى الدستور
انه الاولى بالمنصب!


الاعلام..و ربما الحالة الصحية حينها..
جعلت المراقبين...
يشيدون بشيء مما اتفق عليه
او قام به مجلس..بزعامة (الخرافي)...

لكن..الامور الاخرى الخارقة لاعرافهم و و و..
تم السكوت عنها حينها..لاسبباب عاطفية..
و لا زال الكثيرون..فقط..يدندنون
على مجلس الكويت..دون البوح
بحقية الاشكالات (الدستورية)
التي ارتكبت من خلاله و تحت قبته...

هذا..عوضا..عن امور اخرى
في حياة الواقع هناك...
يعرفها من له تواصل مع الكويت..و الكويتيين..
في شوارعهم و بيوتهم و مجالسهم..
و ليس من خلال صحافة او اعلام
او قلة قليلة في بروج برلمانية او عاجية!

*
*
،،

عليه...
فالكلام..فيه نقاط قوة..
لكن..عابه افتراضات..قد تكون ضعيفة
او واهية...اخلت بالفكرة!!

تحية..صادقة..
مع الاعتذار عن الاطالة!

الموضوع ليس الكويت وبرلمانها يااخى الفاضل هذا سيق كمثال للعقبات التى تواجه بعض الدول الوظيفيه نتيجه وجود مجتمع وراى عام شعبى
مع تحياتى

عابر سبيل
06-06-2010, 03:26 PM
الموضوع ليس الكويت وبرلمانها يااخى الفاضل هذا سيق كمثال للعقبات التى تواجه بعض العقبات نتيجه وجود مجتمع وراى عام شعبى
مع تحياتى


عن مصر..ما هي بمثال عشان الواحد يتكلم عنه اصلا...

و اليهود...ما احيب اني..اتخذهم مثلا
و لا اؤمن بهم اصلا..


لذلك..قد خصصت ردي بالكويت..
لمعرفتي شخصيا..
و لما لمحته في اصل الموضوع
من تلميح..لميزة عندهم!

عموما..
الخلاف.. لا يفسد للحوار قضية!

قد..يقول البعض..
ربما في (ايران) "السياسية"
مجال لشيء من مقارنة...

لكني..ربما اخالك يا/ طين و عجين..
لم تشأ ذكرها..اجتنابا لشيء من حساسية..

عموما..
توضيحا لما سبقت به انفا..

ان الكويت..مثلا.. لا تصلح ان يضرب بها المثل..
قطعا ..لنا في الخليج..
لانهم..هم يعانون و يذوقون من الارهصات
اكثر بكثييير من الذي يجنونه
من وراء الذهاب للاقتراع ..او ما يسمى (انتخابات)!

ان هذا..لا يقال...و لا يذكر..
ان الباحث عن بديل عن واقعي و واقعك وو اقعنا الاجتماعي
السياسي...

عليه..ان يأتي ببديل..من فكره..
او بمثال..يمكن ان يكون فعلا
فيه بديلا ناجحا..مفيدا..لكي يتم الاقتداء له!*
*
،،
انا ما اقول هذا عن السياسة و الكويت فقط..

عن دبي..كنا نتناقش..
في كونها انموذجا فذا..
يقتدى به..

و كنت..احاجج حتى (الدبيانيين)
(و ليس الامراتيين)..
ان دبي..
هي (معرض تجاري)..
لا ترقى ان تكون انموذجا لاقتصاد دولة
لكي يقلدها البقية..

الفكر..التجاري..مختلف كما تعلم..
عن المبادئ الاقتصادية
و التنمية العامة...

و كذلك..
في وجهة نظري..
ان من يريد التغيير..
فقط ..لفكرة التغيير..

قد...يكون..متجها لاتجاه خاطئ
لا يخدم هدفه الحقيقي..
لو ما تأمل..
اذا مان يعتمد على تقليد اخرين..
حتى لو كانوا اقرب الناس لنا!

فكرة التغيير..مرحب بها
و من اوسع الابواب..
لكن..نظرتي او خلافي..
في..ما هو الاسلوب الامثل
لهذا التغيير..
*
*
،،
القطار يا اخي/ طين و عجين..
تعلم انه ماضي..
و من لا يركبه..هو ليس فقط سيقف في مكانه..
بل انه يعود للوراااااء...
لان كل من ركب او يركب القطار..سيتقدم عليه..

فلا تظن..ان في مانختتلف فيه..
دعوى (رجعية) او جمود او او او...

يكفينا..دعوات (تجريبية)
في التعليم..و اليوم في الصحة..
و و و و...
كثيير من التقلييد...لدبي او سنغافورة
او او او...

تم الاستعجال بها..و اخذها على علاتها..
لولا..ستر الله علينا
و النعم (الكربوهايدارتية) في باطن ارضنا..

لكان وضعنا اقتصاديا/ اجتماعيا....
في ازمة 2008
اسوأ بكثييير من حالنا
يومالازمة العاصفة..
في عام 1998!

مستوى الدعم
06-06-2010, 04:04 PM
ياسيدى الدوله الوظيفيه نقيصه وليست ميزه الظاهر ان مثل هذا الطرح ليس هذا مكانه
مع تحياتى

والله ردك قد رسم الابتسامة على وجهي رغماً عني

فهو يذكرني بردود أفعال شقيقي عندما أسأله في كرة القدم...

عندما سألتك عن العوائق التي توصلنا لنموذج الدولة الوظيفية..لم يكن لعدم إدراكي بأن هذا النموذج منقوص...

ولكنك طرحت نموذجين جاهزين .. واحدهما فعال نسبيا والآخر هش..

ولذلك اعتقدت أنه من الممكن تبني النموذج الأكثر فعالية في الوقت الراهن إلى أن يتم التوصل إلى نموذج أفضل يحاكي واقع أمتنا وطموحاتها...

عذراً.. إن بدت لك أسئلتي بدائية على طرحك

هاب ريح
06-06-2010, 04:57 PM
ونحن ...بين الدولتين
يا قلبي لا تحزن




اعترف بان ما عندي تعقيب
كشفت لي المقالة اضافة جديدة حقا :




الدولة الافتراضية

دولة اسميه تعيش فى خضم الولاءات الاولية
فى الرخاء قد يعجبك شكلها وفى الشدة تبين هشاشتها
اليات ماقبل الدولة هى الامره فعليا وما الشكل الخارجى الا ديكور

الدولة الوظيفية
دوله اعيد صياغة توجهاتها للقيام بوظيفة معينة
واوكل لكل وظيفته
هذا النمط من الدول ليس على درجه واحدة من الكفاءة
ابرز امثلة هذا النموذج: اسرائيل فهى دوله وظيفيه بامتياز بمعنى كينونتها وظيفيه
الدول الوظيفيه الاخرى فى المنطقه تقوم بالوظيفه كمكتسب وليس ككينونه وجدت او حتى انشئت من اجلها)
فمصر اليوم : دولة وظيفية مع الاسف ولكن قيام بدورها الجديد يبدو مكلفا نتيجة التحولات الداخليه والمجتمع المدنى الذى يتمخض بين احشائها

مثال فرعي:
الدوله الوظيفيه الخفيفة الحركة
(دول الخليج )




للخروج من اطار هذين النموذجين


لابد من مشروع يأخذ فى اعتباره مفهوم الامه وثروتها وطموحات الشعوب

مشروع امه لامشروع جماعه فالامه هى ماض كما هى حاضر ومستقبل

Arab!an
06-06-2010, 05:15 PM
رؤية طيبة بس المشروع المطلوب للخروج من اطار النموذجين اللي ذكرتهم غير واضح المعالم .. فلو وضحت لنا اكثر عن مفهوم الامة وعن ذلك المشروع

هاب ريح
06-06-2010, 05:29 PM
يا ترى ما وظيفة كل دولة عربية ؟

فيها دول هامشية اكيد ... :sorry:

ودول تحاول تلعب دورا اكبر منها ربما :strong2:

ودول تتشعبط بالاتوبيس :pioneer:

ودول ترقص على السلالم :sneaky:

ودول استعراض ..وفتونة :fight:

طين وعجين
06-06-2010, 06:09 PM
[size="5"]الموضوع محاوله لفهم مايجرى فى عالمنا العربى وليس قص وبيست

الامور تجرى بمستوى نحن لانعايشه الحقيقه
الاخ اللى سال عن مفهوم الامه , الامه تحددها الاهداف المشتركه والموقف المشترك والمصير المشترك وهو ماينقص الدوله الافتراضيه والدوله الوظيفيه ومن البد يهى ان كل دوله افتراضيه دوله وظيفيه فى حين انه ليس بالضروره ان كل دوله وظيفيه دوله افتراضيه

هاب ريح
06-06-2010, 06:09 PM
لا تدقرني مثل ما فعلت مع مستوى الدعم
ترى انا زعول



اريد ان اسالك :
يعني في النتيجة :
الدولة الافتراضية ليست ارقى منزلة من الاخرى

لكن لكل من الافتراضية والوظيفية ظروف نشاة ..ودواعي ظهور
طيب !! اسرائيل دولة وظيفية ولكنها ليست مثل ربعنا العرب
قل لنا :
ما السيناريو الاسوأ برايك ؟
والى ماذا ستتطور الاوضاع – واقعيا - في كل من النموذجين
لان المشروع ....مفقود مفقود مفقود يا ولدي

طين وعجين
06-06-2010, 06:13 PM
بمعنى ان لايمكن الحديث عن مصر بانها دوله افتراضيه لكنها اليوم وظيفيه فى حين ان دول الخليج دول وظيفيه افتراضيه بناء على التعريف الموضوع

طين وعجين
06-06-2010, 06:27 PM
لا تدقرني مثل ما فعلت مع مستوى الدعم
ترى انا زعول



اريد ان اسالك :
يعني في النتيجة :
الدولة الافتراضية ليست ارقى منزلة من الاخرى

لكن لكل من الافتراضية والوظيفية ظروف نشاة ..ودواعي ظهور
طيب !! اسرائيل دولة وظيفية ولكنها ليست مثل ربعنا العرب
قل لنا :
ما السيناريو الاسوأ برايك ؟
والى ماذا ستتطور الاوضاع – واقعيا - في كل من النموذجين
لان المشروع ....مفقود مفقود مفقود يا ولدي

لامو ارقى هى افتراض دوله وليست دوله فى حين ان الوظيفيه ممكن ان تكون دوله كمصر كما اشرت ولكنها توظف كما توظف الجماعه والتطور المحتمل للنموذجين قاتم فالامر نوع من الاستعمار ولكن بشكل عصرى لايحتاج الى جيوش وافراد وذكرت كيفية الخروج منهما خاصة بالنسبة لنا كامه عربيه

Arab!an
06-06-2010, 06:53 PM
[size="5"]الموضوع محاوله لفهم مايجرى فى عالمنا العربى وليس قص وبيست

الامور تجرى بمستوى نحن لانعايشه الحقيقه
الاخ اللى سال عن مفهوم الامه , الامه تحددها الاهداف المشتركه والموقف المشترك والمصير المشترك وهو ماينقص الدوله الافتراضيه والدوله الوظيفيه ومن البد يهى ان كل دوله افتراضيه دوله وظيفيه فى حين انه ليس بالضروره ان كل دوله وظيفيه دوله افتراضيه

تبسيطا للموضوع وحسب مافهمته ان

الدولة الافتراضية : هو عدم وجود الدول واقعا وأي مشكلة في الداخل تكشف ذلك .. كما يحدث في لبنان

الدولة الوظيفية : هي الدولة التي تحقق وظائف او واجبات يطرحها الآخرون عليها .. وهكذا تعيش .. ربما في انفصال بين الدولة والشعب

وهكذا فهمنا ان دولنا العربية وظيفية في الغالب وافتراضية في اجزاء منها

ولكن اردت فقط توضيحا عن رؤيتك للمشروع الحل .. أليس الكلمة المناسبة (ديموقراطية) ؟!

وان كانت الديموقراطية تخدم الجماعات الوظيفية في الغالب كما يحدث في معظم دول العالم الديموقراطي .. فكيف يقوم مشروع قوامه الامة دون ان يكون ديموقراطيا ؟!

طين وعجين
06-06-2010, 07:34 PM
تبسيطا للموضوع وحسب مافهمته ان

الدولة الافتراضية : هو عدم وجود الدول واقعا وأي مشكلة في الداخل تكشف ذلك .. كما يحدث في لبنان

الدولة الوظيفية : هي الدولة التي تحقق وظائف او واجبات يطرحها الآخرون عليها .. وهكذا تعيش .. ربما في انفصال بين الدولة والشعب

وهكذا فهمنا ان دولنا العربية وظيفية في الغالب وافتراضية في اجزاء منها

ولكن اردت فقط توضيحا عن رؤيتك للمشروع الحل .. أليس الكلمة المناسبة (ديموقراطية) ؟!

وان كانت الديموقراطية تخدم الجماعات الوظيفية في الغالب كما يحدث في معظم دول العالم الديموقراطي .. فكيف يقوم مشروع قوامه الامة دون ان يكون ديموقراطيا ؟!

جميل عندما تختار الامه تضع ضوابط لعملية الاختيار وفى النهايه المسمى ديمقراطيه كما ذكرت بشرط ان تكون ديمقراطيه مكتمله وللخروج من مازق استفادة الجماعه المنتخبه وهو امر طبيعى يجرى تداول السلطه فكم سنه حكم المحافظون الجدد فى امريكا مثلا 8 سنوات اين هى ممن يحكم الدهر كله ويرثه الابناء والاحفاد ويطوف بمستشفيات الدنيا كلها ويفقد الوعى والقدره على التحكم فى نفسه وهو لايزال حاكما اليس هذا ما يحدث فى عالمنا

هاب ريح
06-06-2010, 08:57 PM
بمعنى ان لايمكن الحديث عن مصر بانها دوله افتراضيه لكنها اليوم وظيفيه فى حين ان دول الخليج دول وظيفيه افتراضيه بناء على التعريف الموضوع


العالم العربى حاليا

بين الدوله الافتراضيه والدوله الوظيفيه


, فمصر اليوم دوله وظيفيه مع الاسف ولكن قيام بدورها الجديد يبدو مكلفا نتيجة التحولات الداخليه والمجتمع المدنى الذى يتمخض بين احشائها, اما مثال الدوله الوظيفيه الخفيفه الحركه التى لاتعانى من المشاكل الا اللمم فى دول الخليج مع قليل من الاختلاف لدول الكويت فى هذا المجال نظرا لوجود برلمان قوى ونشط.



فليس فى طبع الليالي الامان !!







غريب هو منطق الاشياء فقد تتنبأ ان يحدث تغيير في مصر لسبب او اسباب وجيهة ؟؟
فاذا انقلاب الادوار يحصل في مكان اخر قد يكون مستبعدا
لا اقصد ثورة وخلافه فهذه الامور انتهى حدوثها بتلك الطريقة المعلومة !
ولكن اقصد انعطافات وتحولات .. وتباشير لبزوغ افق المشروع الغائب

عابر سبيل
07-06-2010, 11:47 AM
لا تدقرني مثل ما فعلت مع مستوى الدعم
ترى انا زعول



المسالة..اذا مكررة
و ربما..متكرة..
علنا نحسن الظن..
و نقول..انها سهو..
في كل مرة!
:pilot:

هاب ريح
07-06-2010, 12:53 PM
المسالة..اذا مكررة
و ربما..متكرة..
علنا نحسن الظن..
و نقول..انها سهو..
في كل مرة!
:pilot:

اخي عابر سبيل

سوء الظن ...من حسن الفطن

هاب ريح
08-06-2010, 01:09 AM
وينك يا طين وعجين ؟؟

للرفع