ضغوط بيعية تهبط بمؤشر بورصة الكويت دون مستوى 6700 نقطة

[مغروور قطر]

في ظل استمرار فقر السيولة المتداولة
ضغوط بيعية تهبط بمؤشر بورصة الكويت دون مستوى 6700 نقطة




دبي – الأسواق.نت

فقد المؤشر الرئيس لسوق الكويت للأوراق المالية نحو 0.6% من قيمته بنهاية تعاملات اليوم، مقلصاً بذلك الخسائر التي شهدها خلال الجلسة، إلا أنه لم يستطع التمسك بمستوى 6700 نقطة ليغلق دونه، بعد أن ظل فوقه لعدة جلسات ماضية، وفي ظل استمرار الفقر الشديد في السيولة المتداولة في السوق، وسط حالة من الحذر والترقب الشديد تخيم على معنويات المتداولين انتظاراً لتوزيعات أرباح صفقة "زين".

وعمت الخسائر جميع قطاعات السوق، تقودها الأسهم القيادية، خاصة المصارف وشركات الخدمات والاستثمار، ولم يفلت من هذا الهبوط سوى مؤشر قطاع الصناعة الذي سجل مكاسب طفيفة.

وهبط سهم "اجيليتي" بنحو 25 فلساً ليغلق على سعر 430 فلساً، فيما لازال سهم "زين" موقفاً عن التداول عند سعر 1.340 دينار

وأغلق المؤشر السعري الجلسة على تراجع بنحو 43.9 نقطة مسجلاً 6664.7 نقطة، و"الوزني" بحوالي 3.52 نقطة ليغلق عند مستوى 406.4 نقاط.

وبلغت كمية الأسهم المتداولة 89.995 مليون سهم تقريبًا، من خلال تنفيذ حوالي 2307 صفقة، بلغت قيمتها حوالي 15.6 مليون دينار.

وتصدر قائمة الأسهم الرابحة على مستوى السوق سهم "أدنك" بنسبة 10.2% مسجلاً 27 فلسا، فيما قاد الأسهم الخاسرة "التخصيص" بنسبة 8.6% مسجلاً 53 فلسا.

[مغروور قطر]

سوق الكويت: المؤشر يواصل انخفاضه للجلسة الثانية على التوالي.. وسهم أجيليتي يغلق عند أدنى مستوى له منذ نوفمبر 2003
أرقام 07/06/2010
واصل السوق الكويتي تراجعه لليوم الثاني على التوالي, ليغلق منخفضاً بمقدار 44 نقطة عند 6665 نقطة, وسط تراجع في قيم التداولات، مقارنة بأمس, التي بلغت قيمتها مع نهاية التداول 15.6 مليون دينار.



وكان السوق قد شهد خلال التداول عمليات بيع أدت إلى تراجع المؤشر السعري للسوق بأكثر من 60 نقطة، وصولاً إلى 6641 نقطة، قبل أن يتمكن في اللحظات الأخيرة من تقليص جزء بسيط من خسائره بفضل عمليات الشراء المتأخرة.

كما انخفض المؤشر الوزني للسوق إلى 406 نقاط (- 3.5 نقطة)، متأثراً بانخفاض غالبية شركات السوق، التي أسهمت في انخفاض جميع قطاعاته باستثناء قطاع الصناعة.

وشهد السوق استمرار سهم أجيليتي في الانخفاض ليسجل اليوم أدنى مستوى له منذ نوفمبر 2003 عند 430 فلساُ (- 25 ) وسط تداولات جيدة تجاوزت الـ 3.5 مليون سهم.



وكان السهم قد سجل أعلى مستوى له خلال عام 2010 عند 700 فلس قبل أن يشهد السهم انخفاضا في مستواه، ويفقد أكثر من 38 % من قيمته حتى الآن.

من ناحية أخرى، سجل سهم جلوبل أدنى مستوى له منذ أبريل من عام 2009 عند 65 فلساً وسط انخفاض في كمية الأسهم المتداولة إلى نحو 200 ألف سهم.