المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما قصة مجلة العاصمـــة ؟؟ يا لجنة الدوحة عاصمة للثقافة 2010 ؟؟



التيما
11-06-2010, 03:49 PM
مجلة العــــــــــــاصمـــــــــــــة

المشرف العـــام \ د . حمد بن عبدالعزيز الكواري .
نائب المشرف العام \ مبارك بن ناصر آل خليفة .
مشرف عام التحرير \ مرزوق بشير .
مدير التحرير \ إبراهيم إسماعيل .
سكرتير التحرير \ صالح غريب .


شروط النشر :
- أن تكون المادة خاصة بالمجلة .
- لا يقل الموضوع عن 3000 كلمة ولا يزيد عن 5000 .
- أن تكون المادة خالية من الأخطاء اللغوية والمطبعية .
- ترسل المواد بالبريد الألكتروني أو العادي أو على قرص مضغوط .
- المجلة غير ملزمة بإعادة المواد سواء نشرت أم لم تنشر .
- يشار إلى المراجع بما فيها مواقع النت في حالة الاقتباس .

قصة هذه المجلة إن أي مقال ينشر فيها للصحفي صاحب الموضوع 500 ريال لو مقيم و1000 ريال لو قطري ..
يعني لو الصحفي كتب له مقالين او ثلاثة ممكن يطلع له بالعدد الواحد 1500 او 2000 اذا مب اكثر ..
وين الغريبة ؟ اغلب الصحفيين يكتبون في هالمجلة من جنسية محددة ! وصارت المجلة زي اللوبي لهالجنسية ..

كتابنا القطريين وينهم ؟ صحفي ولا اثنين فقط وممكن يكتب مره ويختفي في الأعداد اللي بعدها ليش ؟؟؟

ليش ما يكون من حق العموم نشر مواضيعهم وصورهم خاصة الجمهور اللي يروح ويطرش للجنة وينشر موضوعه او اللقاء وياخذ قيمة الموضوع لو كان انسان عادي ؟

ليش ما يمنع للصحفي الواحد من كتابة اكثر من موضوع ؟ ولا الموضوع فيدني وافيدك ؟؟؟

بعض الصحفيين ممكن يروح فعالية ويغطي له عشر دقايق وكم صورة وبعدين يروح مكان ثاني 10 دقايق وكم صورة وياخذ له مبلغ على 20 دقيقة !!! ونعم الصحافة صراحة ..


الدوحة عاصمة للثقافة ! استضيفوا صحفيين من برا وخلهم يكتبون للمجلة وعطوهم المكافأة عالاقل نسمع رأي من ضيف ..

اجذبوا الصحفيين القطريين الي مهملينهم .. وخلوا لهم صفحات إلزامية تكون لكتاب وصحفيين قطريين .. وياخذون مكافأتهم ..


ونصيحة في إذن اللجنة .. لمن يحدث احتفالية أو مناسبة لدولة ما لا تدزون مسجات لجنسيات نفس الدولة .. يا حبذا لو تدزون مسجات للعموم وخاصة القطريين عشان يتعرفون على ثقافات الشعوب الأخرى .. ولا احتفالية وعروض مثلا من دولة ما وتدزون للجالية من نفس اللدولة هذي مسجات يشوفون عروض بلدهم ليش بالله مايعرفونها ؟؟


كلمة للدكتور المبدع \ حمد بن عبدالعزيز الكواري

اهنيك على الاحتفالية .. وارجو منك شخصيا جذب الكتاب القطريين للكتابة في هالمجلة بالذات لانها تعبر عن قطر وابنائها القادرين على رفع اسمها كما نجحت انت في رفعها ولا زلت .. وكنت دائما مشجعا وداعما لهم وللجميع .. فأرجوا أن لا تمنعك مشاغلك من الانتباه لهم الآن ..

مستوى الدعم
11-06-2010, 04:03 PM
ربما كان المشرف على انتقاء المواضيع من نفس الجنسية

ولذلك حب ينفع ربعه...

قصة أخرى من تنمرد الأجانب في "دوحة الجميع"

التيما
11-06-2010, 04:09 PM
ربما كان المشرف على انتقاء المواضيع من نفس الجنسية

ولذلك حب ينفع ربعه...

قصة أخرى من تنمرد الأجانب في "دوحة الجميع"

:secret: انا ما قلت شي .. بس اتفق معاك .. لا وازيدك في مدعي منهم يصر على تلقيبه بالدكتور وهو خلبطيشن .. لا له بالدكتوراه ولا اهوالها ..

هدوء العاصفة
11-06-2010, 04:37 PM
انزين شلون نراسلهم وينشرون لنا ؟

التيما
11-06-2010, 05:02 PM
انزين شلون نراسلهم وينشرون لنا ؟

العنوان :

قطر - الدوحة : ص ب \ 23700

البريد الالكتروني : al-asema.magazine@hotmail.com

تلفون : 009744672777

هدوء العاصفة
11-06-2010, 05:35 PM
شكرا اختي التيما

tulepq
11-06-2010, 06:25 PM
إنتووووووووووووووووووو شفتو شي ؟؟

لا بعدكم ترا ما شفتو ..

الله يعينا بس على اللي يصير داخلها ..

ما عندهم غير هالمهمات الرسميه .. تشلخ في الميزانية.. وفي ألأخير يقولك عندنا عجز ..




خلوها على الله :victory:

كآن يا مكآن
11-06-2010, 07:09 PM
امممممم لين الحين فِيِےْ شيء اسمه
الدوحه عآصمة الثقافة العربية
مَآ خلصت فعالياتهم !!
اصلاً مِنْ البدآية الاحتفالات مَآ كانت
عْليِےء قد المآمؤل وما اعتقد ان
رآح تكون ايً بصمه لهل الاحتفال وبتمر
السنه ? بينتهي گلْ شيء اذا مَآ كان
فِيِےْ الاساس انتهاء مِنْ قبل لا يبتدي
عن نفسي مَآ رحتـ الا معرض اللؤلؤه
اللي اصلاً وزارة الثقافة مَآ لها يد فيه ،،

عن نفسي ومع احترآمي لكل المجهودات
المبذوله لا شيء يرقى لمستوى الطموح
ومافيه ايً ابدآع ولا مبدعين ~

وسلام يَـآ ثقافه دآم كلها رقص
وعروض فلكلوريه وما اعرف ايش ،،

وخل هـ الصحفين يسترزقون
دآم كلن يقرف مِنْ البير ..

التيما
11-06-2010, 08:07 PM
شكرا اختي التيما

العفو :nice:

التيما
11-06-2010, 08:10 PM
إنتووووووووووووووووووو شفتو شي ؟؟

لا بعدكم ترا ما شفتو ..

الله يعينا بس على اللي يصير داخلها ..

ما عندهم غير هالمهمات الرسميه .. تشلخ في الميزانية.. وفي ألأخير يقولك عندنا عجز ..




خلوها على الله :victory:

لا انا ما اتهم حد بشي .. أنا الفت النظر لضرورة الاهتمام الصحفيين القطريين .. وصحفيين من العموم .. وصحفيين مب محددين من جنسيه معينه

التيما
11-06-2010, 08:15 PM
امممممم لين الحين فِيِےْ شيء اسمه
الدوحه عآصمة الثقافة العربية
مَآ خلصت فعالياتهم !!
اصلاً مِنْ البدآية الاحتفالات مَآ كانت
عْليِےء قد المآمؤل وما اعتقد ان
رآح تكون ايً بصمه لهل الاحتفال وبتمر
السنه ? بينتهي گلْ شيء اذا مَآ كان
فِيِےْ الاساس انتهاء مِنْ قبل لا يبتدي
عن نفسي مَآ رحتـ الا معرض اللؤلؤه
اللي اصلاً وزارة الثقافة مَآ لها يد فيه ،،

عن نفسي ومع احترآمي لكل المجهودات
المبذوله لا شيء يرقى لمستوى الطموح
ومافيه ايً ابدآع ولا مبدعين ~

وسلام يَـآ ثقافه دآم كلها رقص
وعروض فلكلوريه وما اعرف ايش ،،

وخل هـ الصحفين يسترزقون
دآم كلن يقرف مِنْ البير ..

من المفروض اننا نقدر أي عمل .. حتى لو بسيط .. واسمح لي انت رحت على كلامك فقط لمعرض اللؤلؤ .. وبالتالي مايصير تحكم على عروض مارحتها ولا شفتها .. واسمح لي المهرجان البحري كان واايد حلووووو .. والعروض الفلوكلوريه تهبببل .. وانا رحت بدعوات رسمية .. وحز في خاطري اني لمن كنت اروح عروض الدول الاقي اولاد جنسياتهم .. طيب ليش ؟ وين المواطنين والمقيمين خلهم يتفرجون .. ليش كل الموجودين هم نفسهم الصحفيين والاعلاميين .. ؟

ياقوته
11-06-2010, 08:35 PM
بصراحه أنا لا رحت ولا شفت بس موضوعك خوش والله من بكره بصدر لهم من خيالي الواسع
مقالات أذا بيطلع لي 1200 وااااااااااااااا بدل ما ياكلون غيرنا الوليمه وهي فارغه معهم أصلا
دايما المواضيع مالت المقيمين بسيطه وما تمس الشارع القطري يعني براحه أخربط لي شوي
وفوقها فلوس
يعيطك العافيه

فارس الكلمة
11-06-2010, 09:19 PM
هذا نقد لاذع من الصحفي محمد هديب من جريدة الوطن القطرية ..ضد مجلة العاصمة

كتب- محمد هديب

هناك طرفة تقول: إذا كانت مجلة العاصمة (عاصمة الثقافة العربية 2010) لا تكتب إلا القليل فيما الغالبية العظمى مما يكتب فيها لملمة من مواقع الانترنت، ونسخ مقالات زملاء في الصحافة المحلية وخارجها ووضع أسماء غير أسماء أصحابها الأصليين. إذا كان ذلك كذلك -تقول الطرفة- فما الداعي لصرف عشرات آلاف الريالات، ما دامت الصحف اليومية موجودة طوال الأسبوع ومواقع الشبكة العنكبوتية متوافرة، والوصول إليها أسهل بكثير من الوصول إلى مخازن الوزارة أو مكاتبها، حيث الأعداد ملقاة على عواهنها لا يقرأها حتى من اشتغل بها؟

وكنت ترددت كثيراً لدى متابعة العدد الأول الذي تلا العدد الصفري في وصف مواد المجلة بالمسروقات. حدث هذا لدى قراءتي جملة احترازية في كتاب فعاليات الربع الثاني الذي أصدرته اللجنة العليا للدوحة 2010، تشير إلى أن بعض المواد مأخوذة من مواقع إنترنت تسمح بالنقل والاقتباس. وإذا عرفنا أن فرداً واحداً اضطلع بتحرير كتاب الفعاليات وبمنصب مدير تحرير مجلة العاصمة، عرفنا هنا أن الاحتراز محاولة مستميتة لدفع التهمة عن مجلة العاصمة التي ووجهت بسؤال كبير: هل هذه هي المجلة التي تليق بسنتنا الثقافية الكبرى؟

بطبيعة الحال لا تجوز المقارنة أبداً بين كتاب الربع الثاني ومجلة ثقافية: الأول كانت مهمته عرض جدول الفعاليات بشكل إخراجي أنيق وبترجمة حاذقة إلى الانجليزية والفرنسية قدمها المترجم الكبير عبد الودود العمراني. فلماذا الاحتراز في برنامج فعاليات وليس في مجلة ثقافية؟ السبب أن المجلة تورطت -وهي أسبق في النشر من كتاب الفعاليات- منذ عددها الأول بعدم وضوح الرؤية وعدم وجود مهنية تحريرية مختصة بالصحافة الثقافية مع فقر حاد في أخلاقيات المهنة، دفعها هذا كله إلى أسهل طريق وهو الكتابة المسروقة حرفياً من مواقع خارجية ومحلية. أي الاعتداء على جهد ورشح جبين لأشخاص طبيعيين، وليس معلومات عامة مجعولة سبيلاً عاماً. إنّها مقالات قُصّت وأُلصق عليها أسماء جديدة. ويزيد معدل السخرية حين تعثر على عبارة في الغلاف الداخلي تقول: المواد المنشورة تعبر عن آراء كاتبيها.. والحال أن المواد «الملطوشة» تعبر عن أخلاقيات «لاطشيها».

وتضيف: المجلة غير ملزمة بإعادة المواد سواء نشرت أم لم تنشر. ونحن نعلم أن المواد جميعها تنشر لأنها تستند إلى تكليفات، والحال أيضاً أن الصحفي المكلف بمتابعة الأحداث الثقافية يتقاضى راتباً من الجريدة ومكافأة من المجلة قدرها 500 ريال على كل موضوع وهذه المكافأة ليست لأن المجلة تطلب منه كما في الغلاف الداخلي أن تكون المواد خاصة بها، بل نظير إعادة نشرها ثانية، سواء كانت لغيره (سرقة) أو بما كتبه في أحدى الصحف العربية الأربع في الدوحة، وبكل ما فيها (الأخيرة) من فروقات بين الصحافة اليومية والمجلة الشهرية، وللأسف بكل ما فيها من شروخ أهمها أن الجريدة اليومية تكلف صحفياً في الصباح لمتابعة مشاكل الصرف الصحي ليأتي في المساء مكلَّفاً من «العاصمة» ليتابع محاضرة حول دور مجامع اللغة العربية.

وبسبب تراكم الانتقادات بدأت المجلة اعتباراً من العدد الثالث تصدر وتختفي في نفس الوقت، فكنا قبل ذلك نلاحظ وجودها مكدسة على الطاولات وتحديداً في الفعاليات الكبيرة مثل الأسابيع الثقافية ولكنها ومنذ مارس صار طريقها واضحاً: من المطبعة إلى المخزن. هل لاحظ أي متابع ذكراً لها في الأسبوع الثقافي السعودي؟

ومع ذلك تأبى الطرافة أن تغادر المكان فتأتي افتتاحية العدد الرابع لتقول: مجلة العاصمة بدأت وبقوة تفسح لها مكاناً على خريطة المجلات الثقافية في الوطن العربي. بل تؤكد «المجلة» أن الطلبات تتدفق على هيئة التحرير. وهذا الكلام كبير في مبالغته وإنشائيته وفهلويته إذا شئت.. فما هي خريطة المجلات الثقافية التي تنافسها بقوة نشرة داخلية اسمها «العاصمة»، وماذا عسى مجلة «الدوحة» أن تقول إذن وهي واجهة ثقافية معتبرة تمثل شعار «الوطن العربي ثقافة والدوحة عاصمة» بل إنها ترفق أعدادها بملحق للدوحة 2010 ينبغي ألا نقارنه بـ«مجلة العاصمة». ثم أين هي هذه الطوابير التي تتقدم بطلبات اشتراك ( اشتراك؟!.. أسمع يوسف وهبي يجأر: يا للهول!) لتقرأ من جديد مواد صحفية إضافة إلى فقرها المهني فهي منشورة في الصحف المحلية، ومحرك البحث «غوغول» ليس له مصلحة في أن «يتآمر» معنا ضد «مجلة» العاصمة.

ثم تعال إلى الكوارث اللغوية والنحوية وإلإملائية فهي لا تقض مضجع سيبويه الذي مات واستراح، بل تفزع حتى أنصاف الأميين، و«المجلة» التي حجزت موقعها في الصفوف المتقدمة (!) راجع العددين الأولين منها مصحح لغوي يمكن أن يكون رائد فضاء أو عالم حشرات، أو أي شأن آخر، إلا أن يكون حارساً للغة الضاد.

بعد هذا كله أرى أن التذكير بقسم تابع لوزارة الثقافة ألا وهو القسم الإعلامي أمر لا مفر منه. وعلاقته بالأمر واضحة وضوح الشمس، إذ أنه الحلقة المفقودة التي ينبغي الانتباه إليها، بجعل ما يسمى «المجلة» من ضمن ما يضطلع به القسم، فلديه موظفون يمكن تفعيل دورهم الأرشيفي، بأن يوضِّبوا بالتاريخ والمكان الصحيحين كل ما يتعلق بفعاليات السنة، بالتنسيق مع مكتب شؤون الاحتفالية، وفي نهاية العام يمكن أن يَصدُر كل هذا في كتاب ذهبي تفخر الدوحة بتقديمه وثيقة للأجيال المقبلة. أما الدور الذي ترتكبه هيئة تحرير «المجلة» فيمكن أن ينفذه هاوي قليل الموهبة، يقص ويلزق بكسل، دون أن يدّعي أنه يقدم «مجلة» تحتل موقعها بين المجلات الثقافية في الوطن العربي.

كآن يا مكآن
11-06-2010, 09:37 PM
بالبداية انّـآإآ وحده مو واحد :) ،،

بقدر العمل لو كان يستاهل التقدير
وبنظري للآسف مَآ صآر شيء يستاهل

والمهرجآن البحري عْليِےء مَآ قلتي
تراھ مو تبع مهرجآن
الدوحه عآصمه الثقافه العربيه
لا هو له جهه مستقله ترعآھ
واللجنه برئاسة هنآدي بنت ناصر
ورآح يكون حدث سنوي
مو حدث لكل 22 سنه ،،

الدوحه عاصمة الثقافة العربية عقدت
عليها امآل كثيرھ وطموحآت كبيرھ
للآسف ذهبت ادرآج الرياح ،،

هذا رآئي المتوآضع وهو قابل انه يكون
غلط مثل ماهو قابل انه يكون صح ..

تقدير لج ،،

التيما
11-06-2010, 11:48 PM
بصراحه أنا لا رحت ولا شفت بس موضوعك خوش والله من بكره بصدر لهم من خيالي الواسع
مقالات أذا بيطلع لي 1200 وااااااااااااااا بدل ما ياكلون غيرنا الوليمه وهي فارغه معهم أصلا
دايما المواضيع مالت المقيمين بسيطه وما تمس الشارع القطري يعني براحه أخربط لي شوي
وفوقها فلوس
يعيطك العافيه

الموضوع مو بس مكافآت .. الموضوع اكبر من كذا ..

التيما
11-06-2010, 11:49 PM
هذا نقد لاذع من الصحفي محمد هديب من جريدة الوطن القطرية ..ضد مجلة العاصمة

كتب- محمد هديب

هناك طرفة تقول: إذا كانت مجلة العاصمة (عاصمة الثقافة العربية 2010) لا تكتب إلا القليل فيما الغالبية العظمى مما يكتب فيها لملمة من مواقع الانترنت، ونسخ مقالات زملاء في الصحافة المحلية وخارجها ووضع أسماء غير أسماء أصحابها الأصليين. إذا كان ذلك كذلك -تقول الطرفة- فما الداعي لصرف عشرات آلاف الريالات، ما دامت الصحف اليومية موجودة طوال الأسبوع ومواقع الشبكة العنكبوتية متوافرة، والوصول إليها أسهل بكثير من الوصول إلى مخازن الوزارة أو مكاتبها، حيث الأعداد ملقاة على عواهنها لا يقرأها حتى من اشتغل بها؟

وكنت ترددت كثيراً لدى متابعة العدد الأول الذي تلا العدد الصفري في وصف مواد المجلة بالمسروقات. حدث هذا لدى قراءتي جملة احترازية في كتاب فعاليات الربع الثاني الذي أصدرته اللجنة العليا للدوحة 2010، تشير إلى أن بعض المواد مأخوذة من مواقع إنترنت تسمح بالنقل والاقتباس. وإذا عرفنا أن فرداً واحداً اضطلع بتحرير كتاب الفعاليات وبمنصب مدير تحرير مجلة العاصمة، عرفنا هنا أن الاحتراز محاولة مستميتة لدفع التهمة عن مجلة العاصمة التي ووجهت بسؤال كبير: هل هذه هي المجلة التي تليق بسنتنا الثقافية الكبرى؟

بطبيعة الحال لا تجوز المقارنة أبداً بين كتاب الربع الثاني ومجلة ثقافية: الأول كانت مهمته عرض جدول الفعاليات بشكل إخراجي أنيق وبترجمة حاذقة إلى الانجليزية والفرنسية قدمها المترجم الكبير عبد الودود العمراني. فلماذا الاحتراز في برنامج فعاليات وليس في مجلة ثقافية؟ السبب أن المجلة تورطت -وهي أسبق في النشر من كتاب الفعاليات- منذ عددها الأول بعدم وضوح الرؤية وعدم وجود مهنية تحريرية مختصة بالصحافة الثقافية مع فقر حاد في أخلاقيات المهنة، دفعها هذا كله إلى أسهل طريق وهو الكتابة المسروقة حرفياً من مواقع خارجية ومحلية. أي الاعتداء على جهد ورشح جبين لأشخاص طبيعيين، وليس معلومات عامة مجعولة سبيلاً عاماً. إنّها مقالات قُصّت وأُلصق عليها أسماء جديدة. ويزيد معدل السخرية حين تعثر على عبارة في الغلاف الداخلي تقول: المواد المنشورة تعبر عن آراء كاتبيها.. والحال أن المواد «الملطوشة» تعبر عن أخلاقيات «لاطشيها».

وتضيف: المجلة غير ملزمة بإعادة المواد سواء نشرت أم لم تنشر. ونحن نعلم أن المواد جميعها تنشر لأنها تستند إلى تكليفات، والحال أيضاً أن الصحفي المكلف بمتابعة الأحداث الثقافية يتقاضى راتباً من الجريدة ومكافأة من المجلة قدرها 500 ريال على كل موضوع وهذه المكافأة ليست لأن المجلة تطلب منه كما في الغلاف الداخلي أن تكون المواد خاصة بها، بل نظير إعادة نشرها ثانية، سواء كانت لغيره (سرقة) أو بما كتبه في أحدى الصحف العربية الأربع في الدوحة، وبكل ما فيها (الأخيرة) من فروقات بين الصحافة اليومية والمجلة الشهرية، وللأسف بكل ما فيها من شروخ أهمها أن الجريدة اليومية تكلف صحفياً في الصباح لمتابعة مشاكل الصرف الصحي ليأتي في المساء مكلَّفاً من «العاصمة» ليتابع محاضرة حول دور مجامع اللغة العربية.

وبسبب تراكم الانتقادات بدأت المجلة اعتباراً من العدد الثالث تصدر وتختفي في نفس الوقت، فكنا قبل ذلك نلاحظ وجودها مكدسة على الطاولات وتحديداً في الفعاليات الكبيرة مثل الأسابيع الثقافية ولكنها ومنذ مارس صار طريقها واضحاً: من المطبعة إلى المخزن. هل لاحظ أي متابع ذكراً لها في الأسبوع الثقافي السعودي؟

ومع ذلك تأبى الطرافة أن تغادر المكان فتأتي افتتاحية العدد الرابع لتقول: مجلة العاصمة بدأت وبقوة تفسح لها مكاناً على خريطة المجلات الثقافية في الوطن العربي. بل تؤكد «المجلة» أن الطلبات تتدفق على هيئة التحرير. وهذا الكلام كبير في مبالغته وإنشائيته وفهلويته إذا شئت.. فما هي خريطة المجلات الثقافية التي تنافسها بقوة نشرة داخلية اسمها «العاصمة»، وماذا عسى مجلة «الدوحة» أن تقول إذن وهي واجهة ثقافية معتبرة تمثل شعار «الوطن العربي ثقافة والدوحة عاصمة» بل إنها ترفق أعدادها بملحق للدوحة 2010 ينبغي ألا نقارنه بـ«مجلة العاصمة». ثم أين هي هذه الطوابير التي تتقدم بطلبات اشتراك ( اشتراك؟!.. أسمع يوسف وهبي يجأر: يا للهول!) لتقرأ من جديد مواد صحفية إضافة إلى فقرها المهني فهي منشورة في الصحف المحلية، ومحرك البحث «غوغول» ليس له مصلحة في أن «يتآمر» معنا ضد «مجلة» العاصمة.

ثم تعال إلى الكوارث اللغوية والنحوية وإلإملائية فهي لا تقض مضجع سيبويه الذي مات واستراح، بل تفزع حتى أنصاف الأميين، و«المجلة» التي حجزت موقعها في الصفوف المتقدمة (!) راجع العددين الأولين منها مصحح لغوي يمكن أن يكون رائد فضاء أو عالم حشرات، أو أي شأن آخر، إلا أن يكون حارساً للغة الضاد.

بعد هذا كله أرى أن التذكير بقسم تابع لوزارة الثقافة ألا وهو القسم الإعلامي أمر لا مفر منه. وعلاقته بالأمر واضحة وضوح الشمس، إذ أنه الحلقة المفقودة التي ينبغي الانتباه إليها، بجعل ما يسمى «المجلة» من ضمن ما يضطلع به القسم، فلديه موظفون يمكن تفعيل دورهم الأرشيفي، بأن يوضِّبوا بالتاريخ والمكان الصحيحين كل ما يتعلق بفعاليات السنة، بالتنسيق مع مكتب شؤون الاحتفالية، وفي نهاية العام يمكن أن يَصدُر كل هذا في كتاب ذهبي تفخر الدوحة بتقديمه وثيقة للأجيال المقبلة. أما الدور الذي ترتكبه هيئة تحرير «المجلة» فيمكن أن ينفذه هاوي قليل الموهبة، يقص ويلزق بكسل، دون أن يدّعي أنه يقدم «مجلة» تحتل موقعها بين المجلات الثقافية في الوطن العربي.


اذا دققنا في كتاب المجلة .. بنلاحظ انهم بقايا كتاب .. أما الصحفيين حق مالهم أثر .. :weeping:

التيما
11-06-2010, 11:51 PM
بالبداية انّـآإآ وحده مو واحد :) ،،

بقدر العمل لو كان يستاهل التقدير
وبنظري للآسف مَآ صآر شيء يستاهل

والمهرجآن البحري عْليِےء مَآ قلتي
تراھ مو تبع مهرجآن
الدوحه عآصمه الثقافه العربيه
لا هو له جهه مستقله ترعآھ
واللجنه برئاسة هنآدي بنت ناصر
ورآح يكون حدث سنوي
مو حدث لكل 22 سنه ،،

الدوحه عاصمة الثقافة العربية عقدت
عليها امآل كثيرھ وطموحآت كبيرھ
للآسف ذهبت ادرآج الرياح ،،

هذا رآئي المتوآضع وهو قابل انه يكون
غلط مثل ماهو قابل انه يكون صح ..

تقدير لج ،،

اسفه اختي واعتذاري .. خبرج الاسم مبهم .. هل تتصورين ان هالمهرجان بيختفي أدراج الرياح :weeping: والله رأيج طلع مب متواضع .. طلع كلمة في الصميم .