عاشق الشهادة
14-06-2010, 11:22 AM
http://ia360700.us.archive.org/7/items/alamer_magas/gehad.gif (http://ia360700.us.archive.org/7/items/alamer_magas/gehad.gif)
كتبها إمارة القوقاز ، في 14 يونيو 2010 الساعة: 02:25 ص
http://i3.makcdn.com/userFiles/c/a/caucasusemirate/images/1611.jpg
الأمير ماجاس اسطورة الجهاد القوقازي، اليوم بين يدي أعداء الله. بالتأكيد، الإمتحان، الذي وقع على الأمير ماجاس هو الأثقل، الذي يمكن أن يحصل لمسلم، كما يعرف الكفار الروس الجبناء. ولكن الجبناء – هم أصل الخوف، والخيانة، واللؤم.
ورواية الكفار تقول بأن الأمير ماجاس إعتقل في 9 يونيو، وتحدثوا عن كذبة أخرى. في التسجيل التمثيلي، الذي ظهر على القنوات الروسية يبدو بشكل جلي أن الأمير ماجاس، لم يكن يمشي بإرادته، فقد كان تحت تأثير مادة كيميائية قوية. ذلك الذي أرعب الكفار وأسعد المسلمين، الأمير ماجاس أسير، بالتأكيد، هذا إمتحان للمسلمين، ولكن هذا هو الجهاد في سبيل الله وكأي إمتحان يجب أن نظهر الثبات.
الأمير العسكري لإمارة القوقاز ماجاس من سكان مستوطنة نايسار – كورت من منطقة نازران في ولاية غلغايشو، وهو سليل العشيرة الإنغوشية القديمة يوفلوف، ووجه لسنوات طويلة الرعب والخوف على الكفار والمرتدين. إن زعماء FSB و GRU، الذين بالنسبة لي بمشيئة الله كانوا بحاجة لوقت طويل للتناقش، وكانوا مندهشين بحق، كيف نجح في أصعب الظروف أن يشكل وحدة قتالية حقيقية. وبدأت إنغوشيا في بإستهلاك موارد هائلة للإمبراطورية الروسية ، في الأفراد وتكنولوجيا التعقب التي تكلف الملايين، والمحترفين، وإنهيار القطاعات، إلخ.
زيادة على ذلك، القليل كانوا يعلمون، كم تم إدخال من خيرة المجموعات السرية النخبة في الجيش الروسي إلى إنغوشيا. وهناك نحن لا نعد العدد الرسمي للجنود الروس، الذين يطوقون إنغوشيا من كل الجوانب من زمن طويل. كذلك جميع الجهود الإقتصادية وفي غيرها من المجالات أثرت على الوضع في إنغوشيا. مثلا، في السنوات الأخيرة قامت روسيا بكل ما يمكن أن تعتمد عليه حتى لا تتمكن غلغايشو من الوصول إلى السلاح. وبدا لها أنه حقا منعت وصوله، وكان من الضروري على المجاهدين البحث عنه بالطرق المعقدة، بفضل ورعاية الله وجدوا ذلك.
ياارب لاتجعل للكافرين على المسلمين سبيلا
وحسبنا الله وكفى
كتبها إمارة القوقاز ، في 14 يونيو 2010 الساعة: 02:25 ص
http://i3.makcdn.com/userFiles/c/a/caucasusemirate/images/1611.jpg
الأمير ماجاس اسطورة الجهاد القوقازي، اليوم بين يدي أعداء الله. بالتأكيد، الإمتحان، الذي وقع على الأمير ماجاس هو الأثقل، الذي يمكن أن يحصل لمسلم، كما يعرف الكفار الروس الجبناء. ولكن الجبناء – هم أصل الخوف، والخيانة، واللؤم.
ورواية الكفار تقول بأن الأمير ماجاس إعتقل في 9 يونيو، وتحدثوا عن كذبة أخرى. في التسجيل التمثيلي، الذي ظهر على القنوات الروسية يبدو بشكل جلي أن الأمير ماجاس، لم يكن يمشي بإرادته، فقد كان تحت تأثير مادة كيميائية قوية. ذلك الذي أرعب الكفار وأسعد المسلمين، الأمير ماجاس أسير، بالتأكيد، هذا إمتحان للمسلمين، ولكن هذا هو الجهاد في سبيل الله وكأي إمتحان يجب أن نظهر الثبات.
الأمير العسكري لإمارة القوقاز ماجاس من سكان مستوطنة نايسار – كورت من منطقة نازران في ولاية غلغايشو، وهو سليل العشيرة الإنغوشية القديمة يوفلوف، ووجه لسنوات طويلة الرعب والخوف على الكفار والمرتدين. إن زعماء FSB و GRU، الذين بالنسبة لي بمشيئة الله كانوا بحاجة لوقت طويل للتناقش، وكانوا مندهشين بحق، كيف نجح في أصعب الظروف أن يشكل وحدة قتالية حقيقية. وبدأت إنغوشيا في بإستهلاك موارد هائلة للإمبراطورية الروسية ، في الأفراد وتكنولوجيا التعقب التي تكلف الملايين، والمحترفين، وإنهيار القطاعات، إلخ.
زيادة على ذلك، القليل كانوا يعلمون، كم تم إدخال من خيرة المجموعات السرية النخبة في الجيش الروسي إلى إنغوشيا. وهناك نحن لا نعد العدد الرسمي للجنود الروس، الذين يطوقون إنغوشيا من كل الجوانب من زمن طويل. كذلك جميع الجهود الإقتصادية وفي غيرها من المجالات أثرت على الوضع في إنغوشيا. مثلا، في السنوات الأخيرة قامت روسيا بكل ما يمكن أن تعتمد عليه حتى لا تتمكن غلغايشو من الوصول إلى السلاح. وبدا لها أنه حقا منعت وصوله، وكان من الضروري على المجاهدين البحث عنه بالطرق المعقدة، بفضل ورعاية الله وجدوا ذلك.
ياارب لاتجعل للكافرين على المسلمين سبيلا
وحسبنا الله وكفى