مغروور قطر
14-03-2006, 06:41 AM
مصرف الراجحي يطلق الاكتتاب في صندوق أسهم الهند والصين
اطلقت مجموعة الاستثمار في مصرف الراجحي بدءاً من هذا الأسبوع الاشتراك في «صندوق الراجحي لأسهم الهند والصين» أمام المواطنين والمقيمين وسيستمر الاكتتاب في الاشتراك بسعر التأسيس البالغ 10 دولارات أمريكية للوحدة حتى نهاية دوام يوم الأربعاء الموافق 12 أبريل 2006م.
ويعتبر صندوق الراجحي لأسهم الهند والصين صندوقاً استثمارياً مفتوحاً يستثمر أصوله في أسهم الشركات الهندية والصينية المتداولة في أسواق المال هناك والمتوافقة مع معايير هيئة الرقابة الشرعية لدى مصرف الراجحي.
ويُعد الصندوق الجديد بحكم استثماره في الأسهم من صناديق الاستثمار طويل المدى، وهو يتميز بالمرونة في توزيع أصول الاستثمار، حيث تتم مراجعة نسب توزيع الأصول بين سوقي الهند والصين بصفة دورية بالاستعانة بخبرات وكلاء محليين في كل بلد اتمت مجموعة الاستثمار الاتفاق معهم، وذلك من أجل التركيز على السوق التي توفر أفضل الفرص الاستثمارية، مع مراعاة عدم فقد ميزة التنويع بين هذين السوقين.
وحدد المصرف الحد الأدنى للاشتراك بمبلغ 2000 دولار أمريكي (عملة الصندوق) بدون حدود عليا تمثل قيمة 200 وحدة حيث يبلغ سعر التأسيس للوحدة 10 دولارات، وهو صندوق مفتوح يخضع للتقييم الأسبوعي حيث يمكن تنفيذ عمليات البيع والشراء لوحداته يوم الأحد من كل أسبوع.
ومعلوم أن اقتصادات الهند والصين تمر بمرحلة نمو مرتفعة تفوق المعدلات المتحققة في المناطق الأخرى من العالم، حيث فاقت معدلات النمو الاقتصادي في الهند والصين ما يقارب 7٪ سنوياً ويتوقع أن تستمر بالنمو مستقبلاً، كما تعتبر الهند والصين موطناً للقوى العاملة منخفضة الأجور والتي تمثل ما يقارب 50 في المئة من القوى العاملة في العالم الأمر الذي يشكل عامل جذب لغالبية الشركات العالمية بأن تقوم باستغلال هذه الميزة الاقتصادية الإيجابية.
وتشهد الصين تغييرات غير مسبوقة ومستمرة في البنية التحتية لها لمواجهة النمو والتطور الاقتصادي الذي تشهده فيما يتوقع أن تخصص الحكومة الهندية مبالغ كبيرة من أجل ايجاد بنية تحتية حديثة قادرة على التواصل مع النمو الاقتصادي الحاصل محلياً.
ووفقاً لتقارير رسمية تقوم حكومتا البلدين باستثمارات كبيرة في القطاعات الرئيسية لمواجهة الطلب الكبير على الخدمات العامة كالمطارات، شبكة الاتصالات للهاتف الثابت والمحمول وشبكات الطرق العامة تماشياً من النمو السكاني والاقتصادي الذي تشهدانه.
وسيضاف صندوق الراجحي لأسهم الهند والصين إلى مجموعة صناديق الاستثمار المتنوعة في مصرف الراجحي التي تقدم باقة من الخيارات المختلفة للمستثمرين تتيح لهم التعامل مع معظم قنوات الاستثمار في الأسواق المحلية والعالمية عبر صناديق متنوعة بين المفتوحة والمغلقة تعمل في مختلف الأدوات الاستثمارية من الأسهم والعملات إضافة إلى صناديق استثمار عقارية تتوافق جميعها مع ضوابط الشريعة الإسلامية حيث تم تأسيسها جميعاً بإشراف هيئة الرقابة الشرعية في المصرف. وتأتي التطورات في قطاع الاستثمار في مصرف الراجحي ضمن سياسة المصرف الدائمة في تلبية احتياجات العملاء والمستثمرين وتحقيق طموحاتهم المتجددة من خلال تقديم باقة من الصناديق الاستثمارية المتنوعة ومتعددة المصادر والتي تركز على العمل في الأسواق والاقتصادات المستقرة والأكثر نمواً ونشاطاً.
اطلقت مجموعة الاستثمار في مصرف الراجحي بدءاً من هذا الأسبوع الاشتراك في «صندوق الراجحي لأسهم الهند والصين» أمام المواطنين والمقيمين وسيستمر الاكتتاب في الاشتراك بسعر التأسيس البالغ 10 دولارات أمريكية للوحدة حتى نهاية دوام يوم الأربعاء الموافق 12 أبريل 2006م.
ويعتبر صندوق الراجحي لأسهم الهند والصين صندوقاً استثمارياً مفتوحاً يستثمر أصوله في أسهم الشركات الهندية والصينية المتداولة في أسواق المال هناك والمتوافقة مع معايير هيئة الرقابة الشرعية لدى مصرف الراجحي.
ويُعد الصندوق الجديد بحكم استثماره في الأسهم من صناديق الاستثمار طويل المدى، وهو يتميز بالمرونة في توزيع أصول الاستثمار، حيث تتم مراجعة نسب توزيع الأصول بين سوقي الهند والصين بصفة دورية بالاستعانة بخبرات وكلاء محليين في كل بلد اتمت مجموعة الاستثمار الاتفاق معهم، وذلك من أجل التركيز على السوق التي توفر أفضل الفرص الاستثمارية، مع مراعاة عدم فقد ميزة التنويع بين هذين السوقين.
وحدد المصرف الحد الأدنى للاشتراك بمبلغ 2000 دولار أمريكي (عملة الصندوق) بدون حدود عليا تمثل قيمة 200 وحدة حيث يبلغ سعر التأسيس للوحدة 10 دولارات، وهو صندوق مفتوح يخضع للتقييم الأسبوعي حيث يمكن تنفيذ عمليات البيع والشراء لوحداته يوم الأحد من كل أسبوع.
ومعلوم أن اقتصادات الهند والصين تمر بمرحلة نمو مرتفعة تفوق المعدلات المتحققة في المناطق الأخرى من العالم، حيث فاقت معدلات النمو الاقتصادي في الهند والصين ما يقارب 7٪ سنوياً ويتوقع أن تستمر بالنمو مستقبلاً، كما تعتبر الهند والصين موطناً للقوى العاملة منخفضة الأجور والتي تمثل ما يقارب 50 في المئة من القوى العاملة في العالم الأمر الذي يشكل عامل جذب لغالبية الشركات العالمية بأن تقوم باستغلال هذه الميزة الاقتصادية الإيجابية.
وتشهد الصين تغييرات غير مسبوقة ومستمرة في البنية التحتية لها لمواجهة النمو والتطور الاقتصادي الذي تشهده فيما يتوقع أن تخصص الحكومة الهندية مبالغ كبيرة من أجل ايجاد بنية تحتية حديثة قادرة على التواصل مع النمو الاقتصادي الحاصل محلياً.
ووفقاً لتقارير رسمية تقوم حكومتا البلدين باستثمارات كبيرة في القطاعات الرئيسية لمواجهة الطلب الكبير على الخدمات العامة كالمطارات، شبكة الاتصالات للهاتف الثابت والمحمول وشبكات الطرق العامة تماشياً من النمو السكاني والاقتصادي الذي تشهدانه.
وسيضاف صندوق الراجحي لأسهم الهند والصين إلى مجموعة صناديق الاستثمار المتنوعة في مصرف الراجحي التي تقدم باقة من الخيارات المختلفة للمستثمرين تتيح لهم التعامل مع معظم قنوات الاستثمار في الأسواق المحلية والعالمية عبر صناديق متنوعة بين المفتوحة والمغلقة تعمل في مختلف الأدوات الاستثمارية من الأسهم والعملات إضافة إلى صناديق استثمار عقارية تتوافق جميعها مع ضوابط الشريعة الإسلامية حيث تم تأسيسها جميعاً بإشراف هيئة الرقابة الشرعية في المصرف. وتأتي التطورات في قطاع الاستثمار في مصرف الراجحي ضمن سياسة المصرف الدائمة في تلبية احتياجات العملاء والمستثمرين وتحقيق طموحاتهم المتجددة من خلال تقديم باقة من الصناديق الاستثمارية المتنوعة ومتعددة المصادر والتي تركز على العمل في الأسواق والاقتصادات المستقرة والأكثر نمواً ونشاطاً.