مغروور قطر
24-06-2010, 11:39 PM
المؤشرات الأمريكية تتراجع 1.5% لدى إغلاق تداولات اليوم والأنظار تتعلق بمجموعة العشرين
أرقام 24/06/2010
تراجعت المؤشرات الأمريكية الرئيسية الثلاثة لدى إغلاقات تداولات اليوم الخميس حيث بدا واضحاً تأثير بيانات مبيعات المنازل الأمريكية الصادرة يوم امس ،والتى أظهرت تراجعاً بنسبة 33% خلال مايو/آيار ليكون أسوأ تراجع لها منذ عام 1963.
يأتى هذا على الرغم من إنخفاض طلبات الإعانة الأسبوعية بحوالى 19 ألف طلب حسب تقرير وزارة العمل الأمريكية الذى صدر اليوم،فى حين أشارت التوقعات إلى تراجعها بحوالى 13 ألف طلب فقط.
هذا وقد تراجع مؤشر "داو جونز" الصناعى 145 نقطة أو 1.42% إلى 10153،بينما فقد مؤشر بورصة"نازداك" 37 نقطة أو 1.63% إلى 2217،فى حين فقد مؤشر "s&p500" 18 نقطة أو 1.68% إلى 1074.
ومن الجدير بالذكر ان انظار المستثمرين ستتجه خلال عطلة نهاية الأسبوع الحالى إلى مدينة"تورنتو" الكندية حيث سيتم بدء إجتماعات مجموعة العشرين،والتى من الواضح انها منقسمة على نفسها فيما يتعلق بضبط الأسواق المالية والسيطرة عليها ،كذلك خطط التقشف الحكومية من أجل تخفيض عجز الموازنات خصوصاً فى دول منطقة اليورو،وهو الإتجاه الذى يعارضه"أوباما" ويطالب "ميركل" وزملائها بزيادة الإنفاق من أجل دعم الطلب المحلى وتقليل الإعتماد على الصادرات،وهو ما ترفضة المستشارة الألمانية بشدة .
أرقام 24/06/2010
تراجعت المؤشرات الأمريكية الرئيسية الثلاثة لدى إغلاقات تداولات اليوم الخميس حيث بدا واضحاً تأثير بيانات مبيعات المنازل الأمريكية الصادرة يوم امس ،والتى أظهرت تراجعاً بنسبة 33% خلال مايو/آيار ليكون أسوأ تراجع لها منذ عام 1963.
يأتى هذا على الرغم من إنخفاض طلبات الإعانة الأسبوعية بحوالى 19 ألف طلب حسب تقرير وزارة العمل الأمريكية الذى صدر اليوم،فى حين أشارت التوقعات إلى تراجعها بحوالى 13 ألف طلب فقط.
هذا وقد تراجع مؤشر "داو جونز" الصناعى 145 نقطة أو 1.42% إلى 10153،بينما فقد مؤشر بورصة"نازداك" 37 نقطة أو 1.63% إلى 2217،فى حين فقد مؤشر "s&p500" 18 نقطة أو 1.68% إلى 1074.
ومن الجدير بالذكر ان انظار المستثمرين ستتجه خلال عطلة نهاية الأسبوع الحالى إلى مدينة"تورنتو" الكندية حيث سيتم بدء إجتماعات مجموعة العشرين،والتى من الواضح انها منقسمة على نفسها فيما يتعلق بضبط الأسواق المالية والسيطرة عليها ،كذلك خطط التقشف الحكومية من أجل تخفيض عجز الموازنات خصوصاً فى دول منطقة اليورو،وهو الإتجاه الذى يعارضه"أوباما" ويطالب "ميركل" وزملائها بزيادة الإنفاق من أجل دعم الطلب المحلى وتقليل الإعتماد على الصادرات،وهو ما ترفضة المستشارة الألمانية بشدة .