المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحور للرجال فما نصيب النساء ؟!



arcon
27-06-2010, 07:44 AM
أخي اختي الكريمين المتعه تتم للإنسان في الآخره عندما تكون معه زوجته ومن العجيب أنه كثير من الناس الصالحين يكبر الرجل ومحبته لزوجته تكبر معه ويزداد الأنس والألفه فعندما يكون في الآخره ربنا بيلحق


به زوجته مثل ما سبق في سورة يس وفي غيرها أن الله يلحق الزوجة بالزوج "إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون هم وأزواجهم على الأرائك متكئون لهم فيها فاكهة ولهم ما يدعون سلام قولا من رب رحيم" فعندما تقضي معه زوجته سنوات في محبه فربنا بيعطيه هذه الزوجه في الآخره نقطه أخرى أن المتعه في الجنه لا نظير لها ويكفي أن القرآن والسنه بينت أن" فيها مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر" هذا في الحديث وفي القرآن "فيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين وانتم فيها خالدون" وما هنا تعني عالم أي كل ما تشتهيه النفس إذن المرأه سيكون لها نصيب هناك نسآء لم تتزوج وتموت أبكار فهؤلاء سيجدون متعة لا نظير لها لا نستطيع ذكرها ولا وصفها لأننا في عالم الحس ده أكبر نعيم الجه رؤية الله سبحانه وتعالى "للذين أحسنوا الحسنى وزياده " "وجوه يومئذ ناضره الى ربها ناظره" نحن في الدنيا عيوننا فانيه والله باقي والفاني لا يرى الباقي أما في الآخره فلنا عيونا خالده فنرى الله الباقي وهذا يكون أسعد نعيم نعيم الرضى المحبه الموده نعمة الله سقيى الله "وسقاهم ربهم شرابا طهورا" وفي الحديث الصحيح أن ربنا بعد ما يدخل أهل الجنه الجنه يناديهم "هل رضيتم " فيقولون "وكيف لا نرضى يا رب " فيقول "إن لكم ميعادا عند ربكم " فيرون الله تعالى كما ترون القمر ليلة البدر لا تشكون في رؤيته ومنهم من يرى الله أكثر من الآخر بحسب أعمالهم فهذا هو النعيم



""""منقول"""

هبوب الكوس
27-06-2010, 08:49 AM
جزاك الله خير

على النقل

بو خليفه 123
27-06-2010, 09:45 AM
فكيف لا نرضى يارب


سبحان الله


و جزاك الله خير خير أخي الكريم على النقل للعبره والنصيحه ..

arcon
27-06-2010, 01:16 PM
جزاك الله خير

على النقل

وجزاك الله المثل

arcon
27-06-2010, 01:17 PM
فكيف لا نرضى يارب


سبحان الله


و جزاك الله خير خير أخي الكريم على النقل للعبره والنصيحه ..

وجزاك الله المثل

نورهان88
27-06-2010, 03:00 PM
عند ذكر الله للمغريات الموجودة في الجنة من أنواع المأكولات والمناظر الجميلة والمساكن والملابس فإنه يعمم ذلك للجنسين ( الذكر والأنثى ) فالجميع يستمتع بما سبق.
ويتبقى: أن الله قد أغرى الرجال وشوقهم للجنة بذكر ما فيها من ( الحور العين ) و ( النساء الجميلات ) ولم يرد مثل هذا للنساء..
فقد تتساءل
المرأة عن سبب هذا !؟


والجواب



- أن الله: لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون [الأنبياء:23]، ولكن لا حرج أن نستفيد حكمة هذا العمل من النصوص الشرعية وأصول الاسلام فأقول:

2- أن من طبيعة النساء الحياء – كما هو معلوم – ولهذا فإن الله – عز وجل – لا يشوقهن للجنة بما يستحين منه.

3- أن شوق المرأة للرجال ليس كشوق الرجال للمرأة – كما هو معلوم – ولهذا فإن الله شوّق الرجال بذكر نساء الجنة مصداقا لقوله : { ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء } [أخرجه البخاري] أما المرأة فشوقها إلى الزينة من اللباس والحلي يفوق شوقها إلى الرجال لأنه مما جبلت عليه كما قال تعالى أومن ينشأ في الحلية [الزخرف:18].

4- قال الشيخ ابن عثيمين: إنما ذكر – أي الله عز وجل – الزوجات للأزواج لأن الزوج هو الطالب وهو الراغب في المرأة فلذلك ذكرت الزوجات للرجال في الجنة وسكت عن الأزواج للنساء ولكن ليس مقتضى ذلك أنه ليس لهن أزواج.. بل لهن أزواج من بني آدم.



** المرأة لا تخرج عن هذه الحالات في الدنيا فهي. .1ـ
أما أن تموت قبل أن تتزوج.

2- إما أن تموت بعد طلاقها قبل أن تتزوج من آخر.

3- إما أن تكون متزوجة ولكن لا يدخل زوجها معها الجنة، والعياذ بالله.

4- إما أن تموت بعد زواجها.

5- إما أن يموت زوجها وتبقى بعده بلا زوج حتى تموت.

6- إما أن يموت زوجها فتتزوج بعده غيره.

** هذه حالات المرأة في الدنيا ولكل حالة ما يقابلها في الجنة..

1- فأما المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج فهذه يزوجها الله – عزوجل – في الجنة من رجل من أهل الدنيا لقوله : { ما في الجنة أعزب } [أخرجه مسلم]، قال الشيخ ابن عثيمين: إذا لم تتزوج – أي المرأة – في الدنيا فإن الله تعالى يزوجها ما تقر بها عينها في الجنة.. فالنعيم في الجنة ليس مقصورا على الذكور وإنما هو للذكور والإناث ومن جملة النعيم: الزواج.

2- ومثلها المرأة التي ماتت وهي مطلقة.

3- ومثلها المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة. قال الشيخ ابن عثيمين: فالمرأة إذا كانت من أهل الجنة ولم تتزوج أو كان زوجها ليس من أهل الجنة فإنها إذا دخلت الجنة فهناك من أهل الجنة من لم يتزوجوا من الرجال. أي فيتزوجها أحدهم.

4- وأما المرأة التي ماتت بعد زواجها فهي – في الجنة – لزوجها الذي ماتت عنه.

5- وأما المرأة التي مات عنها زوجها فبقيت بعده لم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة.

6- وأما المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده فإنها تكون لآخر أزواجها مهما كثروا لقوله : { المرأة لآخر أزواجها } [سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني]. ولقول حذيفة لامرأته: ( إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لآخر أزواجها في الدنيا فلذلك حرم الله على أزواج النبي أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة ).



ورد في الحديث الصحيح قوله للنساء: { إني رأيتكن أكثر أهل النار...} وفي حديث آخر قال : { إن أقل ساكني الجنة النساء } [أخرجه البخاري ومسلم]، وورد في حديث آخر صحيح أن لكل رجل من أهل الدنيا ( زوجتان ) أي من نساء الدنيا. فاختلف العلماء – لأجل هذا – في التوفيق بين الأحاديث السابقة: أي هل النساء أكثر في الجنة أم في النار؟

فقال بعضهم: بأن النساء يكن أكثر أهل الجنة وكذلك أكثر أهل النار لكثرتهن. قال القاضي عياض: ( النساء أكثر ولد آدم ).

وقال بعضهم: بأن النساء أكثر أهل النار للأحاديث السابقة. وأنهن – أيضا – أكثر أهل الجنة إذا جمعن مع الحور العين فيكون الجميع أكثر من الرجال في الجنة

((منقول للفائدة))