بوغانم995
28-06-2010, 09:26 AM
الحراره نار .......وسوق الخضره ...يطبخ
ما من شك ان الدوله تولي اهتماماً .....بتحسين المرافق العامه وكل مايهم المواطن ..وهذا ليس بجديد على قائد نهضة الموطن و الشعب ورقيه ....امد الله في عمره والبسه وافر الصحه والعافيه ..ولا اريد ان اتطرق للمواضيع الأنشائيه التي لا تخدم صلب الموضوع ...فالندخل في الموضوع......وبس
1 – أولاً : سوق الخضره المفرق اكشاش تفتقر لتبريد الجو في فصل الصيف و التعرض للمطر في فصل الشتاء . والتاجر يتكبد فساد الخضره وخاصه في الصيف .....كل واحد يحاول مد الضل له بطريقه بدائيه لا تصبو لنهج الحضاره ولا تعـكس الرقي الذي تشهده قطر في المجالات الأخرى...... وللحاجه عمد اصحاب الأكشاش الى طرق بدائيه خاليه من دفع الضرر بحيث لا يستطيع دفع الحراره في الصيف والمطر في الشتاء و تتلف عنده البضعه التي هي سريعة العطب , وذلك بعدم وجود المكان المناسب للحفظ .... وكل هذا يقع على عاتق المستهلك ويصب هذا في جوده البضاعه المستهلكه بسبب سوء التخزين .....تصور الكشك الذي تباعه فيه السلع اليوميه لا توجد به مخازن مبرده و هذا هو الضاهر لنا كامستهلك .
2- ثانياً : سوق الجمله ....للبصل والبطاطه .الذي هو عصب الحياه بالنسبه للمستهلك اليومي و هو بالفعل استهلاك يومي ...وفي موسم الجح تضافه هذه ايضاً وتعرض تحت اشعة الشمس الحارقه...لا يخفى على احد بأن هذا السوق مكشوف الرأس للمطر في فصل الشتاء و حرارة الشمس في فصل الصيف . هذه العوامل التي تلعب بالبضاعة و التاجر وصحة المستهلك .
لا توجد مضلات تحفظ هذه الخضروات فتراها ..اكوم مكومه ...واذا قام التاجر بتغطيت هذه البضعة .أي بالبلاستك , فهذا لا يبعد خطر التعرض للتلف بسبب الحراره المنبعثه من الأرض من تحة و حرارة الجو فتكتم البضاعه وتختمر , فيكون هذا الغطاء كـفرن يذيب الخضروات و تكون المصيبه اعضم من كتم التنفس للبضاعه والحراره تنبعث من الأرض والسماء على حد السواء ...فيخرب المنتج ويفسد من شدة الحراره .....ويتعرض كذلك للفساد في الشتاء من المطر لتعرضه مباشرتاً ,,,من غير ساتر ولا واقي .. ناهيك أذا ماعلمنا بأن البصل والبطاطه تجلب من البلادين المجاوره بدون حفظ , مجرد اكوام عليها غطاء بلاستك (( نا يلون )) ومدة وصولها الى السوق وتعرضها للتفتيش ثم افراقها وحصرها وتوزيعها ....والله ان سوق المسمى بسوق عمان حالته احسن قياساً وليس تأسيساً .
الحل .1- : تغـــطيت هذه الأسواق بمضلات كبيره تمنع وصول الشمس لها, تجمع تحتها المواد الأستهلاكيه اليوميه سريعة العطب مثل البصل و البطاط والجح في مواسم الجح ,لتخفيف حدة الحراره وعدم تعرضها مباشره , و تراعا فيها جميع احتياطات السلامه وتوفير مكان آمن يخدم مصلحة المستهلك من الناحيه الصحيه ويحفظ حق التاجر من الناحيه الماديه بعدم تعرض بضاعته للفساد الفوري بسبب الحراره او المطر ..الذي بدوره ينعكس على صحة المستهلك الذي هو المواطن . .ناهيك اذا حل الشتاء والمطر فلا يوجد هناك من يمنع المطر الوصول للبضعه والمستهلك والتاجر من المطر وحتى لو غطيت البضاعة من فوق ..فأن المطر يزحف لها من تحت ....وناهيك كامستهلك العذاب الذي تسير فيه من المطر واختلاط الماء بالبضاعه , وأذا ماعرفنا من هوالمستهلك والمتردد على هذا السوق هم من كبار السن على حد السواء من اهل البلد و المقيمين .
التوصيه .1- : أن دور البلديه التي هي صاحبة الشأن يأتي في المرتبه الأولى في تصحيح هذا فوراً , بوضع خطه خمسيه ثلاثيه المهم ان تقوم بعمل حل يرضي الجميع ويضمن سلامة البضاعه للأستهلاك الأدمي .
التوصيه .1-2 ثم نورد هذا الد ور للجمعيات الخيره كحل في اعمار هذه المجمعات التي لها دور كبير في صحة المواطن والمقيم ..بتبني مشروع يعرض على البلديه وأخذا الموافقة بالتنفيذ ويكون من التبرعات وهو صدقه جاريه ....وتوجيه اموال التبرعات يمكن الأستفاده منها في البلد بعد اخذا الموافقه من اصحاب الشأن . والتنفيذ يمكن ان يكون عمل كبرات من حديد تسقف من اعلا بارتفاع لا تصتدم به سيارات التفريق ورصف المنطقه من اسفل وعمل تصريف للمياه أذا ماجاء المطر ...اموال المتبرعين والباحثين عن عمل الخير يمكن ان تستغل في هذا المشروع .
أنما يعانيه كلاهما البائع والمستهلك ..في سوق الخضار على حد السواء ...المستهلك اليومي ........واذا ماقسنا هنا حرارة الجو والمكان المفتوح على مصرعيه .....لحرارة الشمس الملتهبه .زد على ذلك حرارة الهواى .و الرطوبه الشديده . .نجد انه فرطنا في صحة ستهلاك هذه الخضروات بالنسبه للمستهلك...الذي هو المواطن والمقيم ....نحن لا نقـفل دور البلديه في المراقبه والفحص المستمر. ..
أنما الظاهر للمتواجد في السوق وحرارة الجو وقوة التيارات الهوائيه الحاره ...يجعلك في شك بأن هذه الخضروات ..في هذا المكان المكشوف ..هي سريعة التلف ..ويجب ان تحفظ في مكان مناسب... اي لا تسلط عليه الشمس بشكل مباشر .نحن لا نقول بارد ...انما مناسب .....
لذلك ....سيأتي من يقول لك هذا المكان مخصص للحراج والبيع الفوري للمنتج ......نقول له نحن من رواد سوق الجمله ولا نأخذ المفرق بالكيلو ... انما نشتري الجمله من تاجر الجمله قبل نقل البضاعه ...الى المحل وهذا ..مشروع في اي مكان في العالم .....ولا نريد ان نحيد عن صلب الموضوع و السوق موجود والمعاناه كذلك موجوده ولاتخفى على احد....................وبسسسسسسس
ما من شك ان الدوله تولي اهتماماً .....بتحسين المرافق العامه وكل مايهم المواطن ..وهذا ليس بجديد على قائد نهضة الموطن و الشعب ورقيه ....امد الله في عمره والبسه وافر الصحه والعافيه ..ولا اريد ان اتطرق للمواضيع الأنشائيه التي لا تخدم صلب الموضوع ...فالندخل في الموضوع......وبس
1 – أولاً : سوق الخضره المفرق اكشاش تفتقر لتبريد الجو في فصل الصيف و التعرض للمطر في فصل الشتاء . والتاجر يتكبد فساد الخضره وخاصه في الصيف .....كل واحد يحاول مد الضل له بطريقه بدائيه لا تصبو لنهج الحضاره ولا تعـكس الرقي الذي تشهده قطر في المجالات الأخرى...... وللحاجه عمد اصحاب الأكشاش الى طرق بدائيه خاليه من دفع الضرر بحيث لا يستطيع دفع الحراره في الصيف والمطر في الشتاء و تتلف عنده البضعه التي هي سريعة العطب , وذلك بعدم وجود المكان المناسب للحفظ .... وكل هذا يقع على عاتق المستهلك ويصب هذا في جوده البضاعه المستهلكه بسبب سوء التخزين .....تصور الكشك الذي تباعه فيه السلع اليوميه لا توجد به مخازن مبرده و هذا هو الضاهر لنا كامستهلك .
2- ثانياً : سوق الجمله ....للبصل والبطاطه .الذي هو عصب الحياه بالنسبه للمستهلك اليومي و هو بالفعل استهلاك يومي ...وفي موسم الجح تضافه هذه ايضاً وتعرض تحت اشعة الشمس الحارقه...لا يخفى على احد بأن هذا السوق مكشوف الرأس للمطر في فصل الشتاء و حرارة الشمس في فصل الصيف . هذه العوامل التي تلعب بالبضاعة و التاجر وصحة المستهلك .
لا توجد مضلات تحفظ هذه الخضروات فتراها ..اكوم مكومه ...واذا قام التاجر بتغطيت هذه البضعة .أي بالبلاستك , فهذا لا يبعد خطر التعرض للتلف بسبب الحراره المنبعثه من الأرض من تحة و حرارة الجو فتكتم البضاعه وتختمر , فيكون هذا الغطاء كـفرن يذيب الخضروات و تكون المصيبه اعضم من كتم التنفس للبضاعه والحراره تنبعث من الأرض والسماء على حد السواء ...فيخرب المنتج ويفسد من شدة الحراره .....ويتعرض كذلك للفساد في الشتاء من المطر لتعرضه مباشرتاً ,,,من غير ساتر ولا واقي .. ناهيك أذا ماعلمنا بأن البصل والبطاطه تجلب من البلادين المجاوره بدون حفظ , مجرد اكوام عليها غطاء بلاستك (( نا يلون )) ومدة وصولها الى السوق وتعرضها للتفتيش ثم افراقها وحصرها وتوزيعها ....والله ان سوق المسمى بسوق عمان حالته احسن قياساً وليس تأسيساً .
الحل .1- : تغـــطيت هذه الأسواق بمضلات كبيره تمنع وصول الشمس لها, تجمع تحتها المواد الأستهلاكيه اليوميه سريعة العطب مثل البصل و البطاط والجح في مواسم الجح ,لتخفيف حدة الحراره وعدم تعرضها مباشره , و تراعا فيها جميع احتياطات السلامه وتوفير مكان آمن يخدم مصلحة المستهلك من الناحيه الصحيه ويحفظ حق التاجر من الناحيه الماديه بعدم تعرض بضاعته للفساد الفوري بسبب الحراره او المطر ..الذي بدوره ينعكس على صحة المستهلك الذي هو المواطن . .ناهيك اذا حل الشتاء والمطر فلا يوجد هناك من يمنع المطر الوصول للبضعه والمستهلك والتاجر من المطر وحتى لو غطيت البضاعة من فوق ..فأن المطر يزحف لها من تحت ....وناهيك كامستهلك العذاب الذي تسير فيه من المطر واختلاط الماء بالبضاعه , وأذا ماعرفنا من هوالمستهلك والمتردد على هذا السوق هم من كبار السن على حد السواء من اهل البلد و المقيمين .
التوصيه .1- : أن دور البلديه التي هي صاحبة الشأن يأتي في المرتبه الأولى في تصحيح هذا فوراً , بوضع خطه خمسيه ثلاثيه المهم ان تقوم بعمل حل يرضي الجميع ويضمن سلامة البضاعه للأستهلاك الأدمي .
التوصيه .1-2 ثم نورد هذا الد ور للجمعيات الخيره كحل في اعمار هذه المجمعات التي لها دور كبير في صحة المواطن والمقيم ..بتبني مشروع يعرض على البلديه وأخذا الموافقة بالتنفيذ ويكون من التبرعات وهو صدقه جاريه ....وتوجيه اموال التبرعات يمكن الأستفاده منها في البلد بعد اخذا الموافقه من اصحاب الشأن . والتنفيذ يمكن ان يكون عمل كبرات من حديد تسقف من اعلا بارتفاع لا تصتدم به سيارات التفريق ورصف المنطقه من اسفل وعمل تصريف للمياه أذا ماجاء المطر ...اموال المتبرعين والباحثين عن عمل الخير يمكن ان تستغل في هذا المشروع .
أنما يعانيه كلاهما البائع والمستهلك ..في سوق الخضار على حد السواء ...المستهلك اليومي ........واذا ماقسنا هنا حرارة الجو والمكان المفتوح على مصرعيه .....لحرارة الشمس الملتهبه .زد على ذلك حرارة الهواى .و الرطوبه الشديده . .نجد انه فرطنا في صحة ستهلاك هذه الخضروات بالنسبه للمستهلك...الذي هو المواطن والمقيم ....نحن لا نقـفل دور البلديه في المراقبه والفحص المستمر. ..
أنما الظاهر للمتواجد في السوق وحرارة الجو وقوة التيارات الهوائيه الحاره ...يجعلك في شك بأن هذه الخضروات ..في هذا المكان المكشوف ..هي سريعة التلف ..ويجب ان تحفظ في مكان مناسب... اي لا تسلط عليه الشمس بشكل مباشر .نحن لا نقول بارد ...انما مناسب .....
لذلك ....سيأتي من يقول لك هذا المكان مخصص للحراج والبيع الفوري للمنتج ......نقول له نحن من رواد سوق الجمله ولا نأخذ المفرق بالكيلو ... انما نشتري الجمله من تاجر الجمله قبل نقل البضاعه ...الى المحل وهذا ..مشروع في اي مكان في العالم .....ولا نريد ان نحيد عن صلب الموضوع و السوق موجود والمعاناه كذلك موجوده ولاتخفى على احد....................وبسسسسسسس