د حسن عبد الرحيم السيد يقول : دستور..يا اسيادنا !

[هاب ريح]

دستور يا أسيادنا.. دستور!

الاستاذ الدكتور : حسن عبد الرحيم السيد

2010-06-29


"دستور يا أسيادنا، دستور"، لا أعني بهذه العبارة تلك التي ترد في بعض الأفلام المصرية عندما يدخل شخص ما إلى مكانٍ مظلم، ويخشى أن يكون مسكوناً بالجن أو الأرواح، فيتلبسه الخوف ويقشعر بدنه، فيردد العبارة السابقة، طلباً للإذن في الدخول والعذر إن كان دخوله قد يقلق منامهم، فيصيبونه بمسٍ منهم!

بل أعني بالدستور تلك الوثيقة التشريعية العليا التي تأتي، وفقاً لـمبدأ "سمو الدستور"، على قمة الهرم التشريعي، وتضم المبادئ والحقوق، والفلسفة الاجتماعية والاقتصادية للدولة، وحدود كل سلطة من السلطات واختصاصاتها. تلك الوثيقة التشريعية العليا التي تتقيد بأحكامها وتدور في فلكها التشريعات الأدنى منها كالقوانين واللوائح.
فلأهمية الدستور تذهب أغلب النظم إلى إلزام أصحاب المناصب السياسية العليا بأداء اليمين والقسم باحترامه قبل مباشرتهم صلاحياتهم وأعمالهم. ومن هذه الدساتير الدستور الدائم لدولة قطر حيث تؤكد المواد: (10)، و(74)، و(119) منه على أن يؤدي، كل من سمو الأمير وولي عهده الأمين ورئيس مجلس الوزراء والوزراء، القسم باحترام الدستور. بل إن المذكرة التفسيرية للدستور الدائم نصت عند توضيحها للمادة (57) الخاصة باحترام الدستور بأن هذه المادة تقرر "أحكاماً عامة تتعين مراعاتها حتى بغير نص، ولكن الدستور حرصاً منه على توضيح أهمية هذه الأحكام والواجبات شملها بنص دستوري خاص ليوضح مدى حيويتها وأهميتها".. وتؤكد المذكرة التفسيرية بأن "هذا الاحترام واجب، بغير استثناء، على السلطة العامة وعلى كل مواطن وكل مقيم على أرض قطر وكل من يحل بإقليمها"..


وتبين "إن الدستور هوقوام الدولة وجماع فلسفتها الاجتماعية والقانونية ولذلك فإنه لا يتصور أن تترك أحكامه لاجتهادات واختلافات". وتؤكد على "أن احترام الدستور والعمل بمقتضاه أمر يحتمه الدستور نفسه ويحتمه وجود الدولة ذاته". — انتهى الاقتباس من المذكرة التفسيرية للدستور —.
نقول: إن احترام أي دستور في العالم لا يتحقق إلا بأمرين، أولهما: وضع نصوصه ومبادئه وأحكامه موضع التنفيذ، وثانيهما: مراقبة عدم مخالفة القوانين واللوائح لمواد الدستور، أو بتعبير آخر (مراقبة دستورية القوانين واللوائح)، والحكم بإبطال كل مادة أونص تشريعي يخالف أحكام الدستور أو مواده.


فمن المنطلقات السابقة المبيّنة لأهمية احترام الدستور؛ ومن منطلق أن الدستور الدائم لم يكن في الأصل إلا مبادرة كريمة من لدن حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، تعكس تطلعاته لتعزيز دولة المؤسسات والقانون؛ ومن منطلق أن سمو الأمير المفدى هو "أبوالدستور" كما أطلقت عليه "المذكرة التفسيرية للدستور" ذلك، اعتزازاً بسمو الأمير وبسمو الدستور؛ فمن هذه المنطلقات،



يحق لنا التساؤل عن سر تردد السلطة التنفيذية وتأخرها عن تفعيل الكثير من أحكام الدستور الدائم لدولة قطر! هذه الأحكام التي تسمح لكلٍ من السلطتين التشريعية والقضائية أن تباشرا الرقابة على السلطة التنفيذية. السلطة التشريعية عن طريق صلاحيات مجلس الشورى المنتخب، والسلطة القضائية عن طريق المحكمة الدستورية العليا. هذه المحكمة التي تأخرت عن ممارسة ولايتها، بالرغم من مرور سنتين على صدور قانون إنشائها وتعيين رئيساً لها؟ هذه المحكمة المختصة برقابة التشريعات واللوائح التي تنفرد السلطة التنفيذية بإصدارها الآن، فيحق للمحكمة أن تقرر بطلان ما يخالف منها مواد الدستور فتضمن بالتالي سموه واحترامه.
والله من وراء القصد.
** هذا هو المقال الأخير لي في هذا العام الأكاديمي، على أمل، بإذن الله تعالى، العودة في بداية العام الأكاديمي القادم

http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=200441

[هاب ريح]

دستور يا أسيادنا.. دستور!

الاستاذ الدكتور : حسن عبد الرحيم السيد

2010-06-29

يحق لنا التساؤل عن سر تردد السلطة التنفيذية وتأخرها عن تفعيل الكثير من أحكام الدستور الدائم لدولة قطر! هذه الأحكام التي تسمح لكلٍ من السلطتين التشريعية والقضائية أن تباشرا الرقابة على السلطة التنفيذية. السلطة التشريعية عن طريق صلاحيات مجلس الشورى المنتخب، والسلطة القضائية عن طريق المحكمة الدستورية العليا.

هذه المحكمة التي تأخرت عن ممارسة ولايتها، بالرغم من مرور سنتين على صدور قانون إنشائها وتعيين رئيساً لها؟ هذه المحكمة المختصة برقابة التشريعات واللوائح التي تنفرد السلطة التنفيذية بإصدارها الآن، فيحق للمحكمة أن تقرر بطلان ما يخالف منها مواد الدستور فتضمن بالتالي سموه واحترامه.
والله من وراء القصد.




http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=200441




كثر الله من امثالك يا استاذ القانون الدستوري


ونحن نقول بعد : صح النوم ..يا هوووووووو



ترى الدستور وثيقة تشريعية عليا تاتي على قمة الهرم التشريعي

[al-vtc]

لا اله الا الله محمد رسول الله

[الثاقب]

دستور يا أسيادنا.. دستور!

الاستاذ الدكتور : حسن عبد الرحيم السيد

2010-06-29


"دستور يا أسيادنا، دستور"، لا أعني بهذه العبارة تلك التي ترد في بعض الأفلام المصرية عندما يدخل شخص ما إلى مكانٍ مظلم، ويخشى أن يكون مسكوناً بالجن أو الأرواح، فيتلبسه الخوف ويقشعر بدنه، فيردد العبارة السابقة، طلباً للإذن في الدخول والعذر إن كان دخوله قد يقلق منامهم، فيصيبونه بمسٍ منهم!

بل أعني بالدستور تلك الوثيقة التشريعية العليا التي تأتي، وفقاً لـمبدأ "سمو الدستور"، على قمة الهرم التشريعي، وتضم المبادئ والحقوق، والفلسفة الاجتماعية والاقتصادية للدولة، وحدود كل سلطة من السلطات واختصاصاتها. تلك الوثيقة التشريعية العليا التي تتقيد بأحكامها وتدور في فلكها التشريعات الأدنى منها كالقوانين واللوائح.
فلأهمية الدستور تذهب أغلب النظم إلى إلزام أصحاب المناصب السياسية العليا بأداء اليمين والقسم باحترامه قبل مباشرتهم صلاحياتهم وأعمالهم. ومن هذه الدساتير الدستور الدائم لدولة قطر حيث تؤكد المواد: (10)، و(74)، و(119) منه على أن يؤدي، كل من سمو الأمير وولي عهده الأمين ورئيس مجلس الوزراء والوزراء، القسم باحترام الدستور. بل إن المذكرة التفسيرية للدستور الدائم نصت عند توضيحها للمادة (57) الخاصة باحترام الدستور بأن هذه المادة تقرر "أحكاماً عامة تتعين مراعاتها حتى بغير نص، ولكن الدستور حرصاً منه على توضيح أهمية هذه الأحكام والواجبات شملها بنص دستوري خاص ليوضح مدى حيويتها وأهميتها".. وتؤكد المذكرة التفسيرية بأن "هذا الاحترام واجب، بغير استثناء، على السلطة العامة وعلى كل مواطن وكل مقيم على أرض قطر وكل من يحل بإقليمها"..


وتبين "إن الدستور هوقوام الدولة وجماع فلسفتها الاجتماعية والقانونية ولذلك فإنه لا يتصور أن تترك أحكامه لاجتهادات واختلافات". وتؤكد على "أن احترام الدستور والعمل بمقتضاه أمر يحتمه الدستور نفسه ويحتمه وجود الدولة ذاته". — انتهى الاقتباس من المذكرة التفسيرية للدستور —.
نقول: إن احترام أي دستور في العالم لا يتحقق إلا بأمرين، أولهما: وضع نصوصه ومبادئه وأحكامه موضع التنفيذ، وثانيهما: مراقبة عدم مخالفة القوانين واللوائح لمواد الدستور، أو بتعبير آخر (مراقبة دستورية القوانين واللوائح)، والحكم بإبطال كل مادة أونص تشريعي يخالف أحكام الدستور أو مواده.


فمن المنطلقات السابقة المبيّنة لأهمية احترام الدستور؛ ومن منطلق أن الدستور الدائم لم يكن في الأصل إلا مبادرة كريمة من لدن حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، تعكس تطلعاته لتعزيز دولة المؤسسات والقانون؛ ومن منطلق أن سمو الأمير المفدى هو "أبوالدستور" كما أطلقت عليه "المذكرة التفسيرية للدستور" ذلك، اعتزازاً بسمو الأمير وبسمو الدستور؛ فمن هذه المنطلقات،



يحق لنا التساؤل عن سر تردد السلطة التنفيذية وتأخرها عن تفعيل الكثير من أحكام الدستور الدائم لدولة قطر! هذه الأحكام التي تسمح لكلٍ من السلطتين التشريعية والقضائية أن تباشرا الرقابة على السلطة التنفيذية. السلطة التشريعية عن طريق صلاحيات مجلس الشورى المنتخب، والسلطة القضائية عن طريق المحكمة الدستورية العليا. هذه المحكمة التي تأخرت عن ممارسة ولايتها، بالرغم من مرور سنتين على صدور قانون إنشائها وتعيين رئيساً لها؟ هذه المحكمة المختصة برقابة التشريعات واللوائح التي تنفرد السلطة التنفيذية بإصدارها الآن، فيحق للمحكمة أن تقرر بطلان ما يخالف منها مواد الدستور فتضمن بالتالي سموه واحترامه.
والله من وراء القصد.
** هذا هو المقال الأخير لي في هذا العام الأكاديمي، على أمل، بإذن الله تعالى، العودة في بداية العام الأكاديمي القادم

http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=200441
بارك الله فيه هذا قلم من الاقلام الشريفه والتي كرست قلمها من اجل المجتمع نحن بخير كلما كثر الشرفاء وقل المنافقون في هذا الوطن فبارك الله فيه وفي قلمه ومده الله بالصحة والعافية
والشكر موصول لاخونا هاب الريح على النقل

[هاب ريح]

دستور يا أسيادنا.. دستور!

الاستاذ الدكتور : حسن عبد الرحيم السيد

2010-06-29




وتبين "إن الدستور هوقوام الدولة وجماع فلسفتها الاجتماعية والقانونية ولذلك فإنه لا يتصور أن تترك أحكامه لاجتهادات واختلافات".


وتؤكد على "أن احترام الدستور والعمل بمقتضاه أمر يحتمه الدستور نفسه ويحتمه وجود الدولة ذاته". — انتهى الاقتباس من المذكرة التفسيرية للدستور —.



نقول: إن احترام أي دستور في العالم لا يتحقق إلا بأمرين،

أولهما: وضع نصوصه ومبادئه وأحكامه موضع التنفيذ،


وثانيهما: مراقبة عدم مخالفة القوانين واللوائح لمواد الدستور، أو بتعبير آخر (مراقبة دستورية القوانين واللوائح)، والحكم بإبطال كل مادة أونص تشريعي يخالف أحكام الدستور أو مواده.




http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=200441



فمتى يحترم الدستور في بلادنا ؟؟

[هاب ريح]

دستور يا أسيادنا.. دستور!

الاستاذ الدكتور : حسن عبد الرحيم السيد

2010-06-29



ومن منطلق أن الدستور الدائم لم يكن في الأصل إلا مبادرة كريمة من لدن حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، تعكس تطلعاته لتعزيز دولة المؤسسات والقانون؛ ومن منطلق أن سمو الأمير المفدى هو "أبوالدستور" كما أطلقت عليه "المذكرة التفسيرية للدستور" ذلك، اعتزازاً بسمو الأمير وبسمو الدستور؛ فمن هذه المنطلقات،



يحق لنا التساؤل عن سر تردد السلطة التنفيذية وتأخرها عن تفعيل الكثير من أحكام الدستور الدائم لدولة قطر! هذه الأحكام التي تسمح لكلٍ من السلطتين التشريعية والقضائية أن تباشرا الرقابة على السلطة التنفيذية. السلطة التشريعية عن طريق صلاحيات مجلس الشورى المنتخب، والسلطة القضائية عن طريق المحكمة الدستورية العليا. هذه المحكمة التي تأخرت عن ممارسة ولايتها، بالرغم من مرور سنتين على صدور قانون إنشائها وتعيين رئيساً لها؟ هذه المحكمة المختصة برقابة التشريعات واللوائح التي تنفرد السلطة التنفيذية بإصدارها الآن، فيحق للمحكمة أن تقرر بطلان ما يخالف منها مواد الدستور فتضمن بالتالي سموه واحترامه.
والله من وراء القصد.


http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=200441


ونحن من المنطلقات ذاتها

يحق لنا ان نكرر السؤال :

ما سر تردد السلطة التنفيذية وتأخرها عن تفعيل الكثير من أحكام الدستور الدائم لدولة قطر!

[عبدالله العذبة]

دستور يا أسيادنا.. دستور!

الاستاذ الدكتور : حسن عبد الرحيم السيد



يحق لنا التساؤل عن سر تردد السلطة التنفيذية وتأخرها عن تفعيل الكثير من أحكام الدستور الدائم لدولة قطر! هذه الأحكام التي تسمح لكلٍ من السلطتين التشريعية والقضائية أن تباشرا الرقابة على السلطة التنفيذية. السلطة التشريعية عن طريق صلاحيات مجلس الشورى المنتخب، والسلطة القضائية عن طريق المحكمة الدستورية العليا. هذه المحكمة التي تأخرت عن ممارسة ولايتها، بالرغم من مرور سنتين على صدور قانون إنشائها وتعيين رئيساً لها؟ هذه المحكمة المختصة برقابة التشريعات واللوائح التي تنفرد السلطة التنفيذية بإصدارها الآن، فيحق للمحكمة أن تقرر بطلان ما يخالف منها مواد الدستور فتضمن بالتالي سموه واحترامه.
والله من وراء القصد.
** هذا هو المقال الأخير لي في هذا العام الأكاديمي، على أمل، بإذن الله تعالى، العودة في بداية العام الأكاديمي القادم

http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=200441


مقالة مهمة لأستاذي الدكتور حسن بن عبدالرحيم السيد عميد القانون الدستوري بخصوص المحكمة الدستورية التي لم تفعل حتى الآن، كما أود أن أبين بأن المحكمة الدستورية وبكل أسف لا يحق لها تفسير نصوص الدستور.

وعليه أتمنى أن يتم تفعيل المحكمة الدستورية وأن يتم تعديل قانونها بحيث يحق لها أن تفسر النصوص الدستورية.

شكراً للنقل أخي الزميل هاب ريح. :victory:

[هاب ريح]

مقالة مهمة لأستاذي الدكتور حسن بن عبدالرحيم السيد عميد القانون الدستوري بخصوص المحكمة الدستورية التي لم تفعل حتى الآن، كما أود أن أبين بأن المحكمة الدستورية وبكل أسف لا يحق لها تفسير نصوص الدستور.

وعليه أتمنى أن يتم تفعيل المحكمة الدستورية وأن يتم تعديل قانونها بحيث يحق لها أن تفسر النصوص الدستورية.

شكراً للنقل أخي الزميل هاب ريح. :victory:

انت ضربت صفحا عن الجزء الاهم والاكبر من المقالة ..معليش !!

عفوا نقلتها لانني فقدت الامل ان تنقل شيئا عن الاستاذ الا ما كان حول عقود التوظيف

عساك ما وقعت عليها يا عبد الله !!!؟؟؟؟؟

[عبدالله العذبة]

انت ضربت صفحا عن الجزء الاهم والاكبر من المقالة ..معليش !!

عفوا نقلتها لانني فقدت الامل ان تنقل شيئا عن الاستاذ الا ما كان حول عقود التوظيف

عساك ما وقعت عليها يا عبد الله !!!؟؟؟؟؟


لماذا لا تشرب كأساً من عصير الليمون؟ :nice:
هذا سيكون أفضل لصحتك لأنه يبدو أنك تعاني ن ارتفاع الضغط بسبب ما أفعله ولا أفعله يا أستاذ.

[هاب ريح]

لماذا لا تشرب كأساً من عصير الليمون؟ :nice:
هذا سيكون أفضل لصحتك لأنه يبدو أنك تعاني ن ارتفاع الضغط بسبب ما أفعله ولا أفعله يا أستاذ.



رمتني بدائها وانسلت

[طين وعجين]

انت اذيتنا استاذى استاذى يبه الناس فى الدول الاخرى تحفظ الدستور كما تحفظ اسماءها
الدستور هو قران الامم المدنى والله عالم بعيد ويشوف الدنيا بعيون الاساطير

[الأستاذ]

انت اذيتنا استاذى استاذى يبه الناس فى الدول الاخرى تحفظ الدستور كما تحفظ اسماءها
الدستور هو قران الامم المدنى والله عالم بعيد ويشوف الدنيا بعيون الاساطير

الحمد لله عندنا قرآن ..بس يحتاج تفعيل ..

[هاب ريح]

للرفع

أمة البلاغة ..لا تكاد تعرف المجاز !!!

[خالـــــد]

اقول

اشوفها طالت وتشمخت

ارحمونا بس

[هاب ريح]

نشر د علي الكواري مقالته (دستور يا جماعة ) في فبراير 2001


وينشر د حسن السيد مقالته (دستور يا اسيادنا دستور ) في يونيو 2010



هل سننتظر

مقالة اخرى لاستاذ يقول : دستوووووووووووووور

omenomenomenomenomenomen

[الثاقب]

مليت اريد برلمان منتخب سئمت من العبوية والله اني احس اني مخنوق