مغروور قطر
29-06-2010, 09:20 PM
توقعات "كسب المالية" عن النتائج المالية لكبرى الشركات المدرجة في سوق الأسهم السعودية للربع الثاني 2010
بيان صحفي 29/06/2010
تعتبر توقعات نتائج أعمال الشركات من أهم الأدوات المستخدمة في علم التحليل المالي (الأساسي) .كما أنها أحد أهم الأركان الرئيسية التي يستفيد منها صانع القرار الاستثماري . وترتكز التوقعات في إعدادها على البيانات المالية والمعلومات المتاحة للجهور بالإضافة إلى تحليل العوامل المحيطة والمؤثرة على نشاط ونتائج الشركة . وبالتالي فان التوقعات ومدى كفائتها تعتمد على وجود حد أدنى من الشفافية لدى الشركات المعلنة ، فكلما ارتفعت مستويات الشفافية في نتائج وإعلانات شركة معينة فان توقعات النتائج المالية لتلك الشركة ستكون متقاربة واقرب إلى الواقع والعكس صحيح . كما تعتمد كفاءة التوقعات على كفاءة بيوت الخبرة في استخدام وتحليل البيانات والمعلومات المتاحة ووجود نظرة شاملة للمؤثرات المختلفة.
الجدير بالذكر أن أية اختلافات قد تحدث بين التوقعات والنتائج الفعلية تعود بالأساس لسببين رئيسيين ،الأول والمتمثل في الشركة نفسها من حيث عدم الإفصاح عن بعض المتغيرات الجوهرية أو تغيير مفاجئ في بعض بنود قائمة الدخل أو الميزانية ، فعلى سبيل المثال ،قد تؤدي عملية تعديل فترة الإهلاك على أصل من الأصول وزيادتها إلى فترة أطول إلى تخفيض المصاريف وبالتالي رفع الأرباح ، أو قد يؤدي عملية بيع أصل من الأصول الثابتة إلى تحقيق أرباح غير تشغيلية كبيرة مما ينعكس ذلك بشكل واضح على ربحية السهم بشكل مؤقت ، أو رفع وتخفيض بعض المخصصات. والسبب الثاني لتلك الاختلافات قد يرجع إلى المحلل المالي نفسه، في حال لم يأخذ بالاعتبار جميع المؤثرات أو إدراك توسعات ومنتجات جديدة ، ومعرفة الشركات ذات الإيرادات الموسمية، أو مدى تأثير التغير في أسعار صرف العملات على إيرادات الشركات التي تعتمد على الاستيراد أو التصدير.
ولأهمية توقعات النتائج المالية للشركات على حركة الأسهم في السوق ، نجد أن بعض الشركات على الرغم من تحقيقها لأرباح مرتفعة عن السنوات السابقة إلى أن أسعار أسهمها تنخفض بعد الإعلان نتيجة تحقيقها لأرباح أقل من متوسط التوقعات والعكس كذلك في حال تحقيق شركة لأرباح أعلى من متوسط التوقعات إذ يرتفع سعر السهم. على فرض أن سعر السهم يتداول بناء على ما تحققه الشركة من أرباح. وفي هذا الصدد فان مجموعة كسب المالية دأبت خلال السنوات الماضية على الاستمرار في نشرها لتوقعات كبرى الشركات المدرجة في سوق الأسهم السعودية كواحد من أهم واجباتها المهنية والاجتماعية تجاه المجتمع الاستثماري.
اسم الشركة
الربع الثاني 2010
(مليون ريال)
الربع الثاني 2009
(مليون ريال)
ملاحظات
سابك
5.323
1.805
- انخفاض أسعار البتروكيماويات
- انخفاض الطلب
- التوسعات في الربع الثاني
الراجحي
1.669
1.771
-ارتفاع طفيف في الإقراض
-انخفاض حجم المخصصات
-التغير في أتعاب الخدمات
الاتصالات السعودية
2.409
2.990
- موسمية الإيرادات
-التخفيضات والعروض
- الاستثمارات الخارجية
موبايلي
728
675
- موسمية الإيرادات
- ارتفاع التكاليف
ساب
676
676
سامبا
1.187
1.243
اسمنت اليمامة
182
165
- ارتفاع المبيعات
- تشغيل مصنع اليمن
سافكو
847
480
- انخفاض أسعار اليوريا العالمية
- بيع ارض في الدمام
المراعي
290
287
الكهرباء
732
715
- ارتفاع حجم الاستهلاك
- موسمية الإيرادات
بيان صحفي 29/06/2010
تعتبر توقعات نتائج أعمال الشركات من أهم الأدوات المستخدمة في علم التحليل المالي (الأساسي) .كما أنها أحد أهم الأركان الرئيسية التي يستفيد منها صانع القرار الاستثماري . وترتكز التوقعات في إعدادها على البيانات المالية والمعلومات المتاحة للجهور بالإضافة إلى تحليل العوامل المحيطة والمؤثرة على نشاط ونتائج الشركة . وبالتالي فان التوقعات ومدى كفائتها تعتمد على وجود حد أدنى من الشفافية لدى الشركات المعلنة ، فكلما ارتفعت مستويات الشفافية في نتائج وإعلانات شركة معينة فان توقعات النتائج المالية لتلك الشركة ستكون متقاربة واقرب إلى الواقع والعكس صحيح . كما تعتمد كفاءة التوقعات على كفاءة بيوت الخبرة في استخدام وتحليل البيانات والمعلومات المتاحة ووجود نظرة شاملة للمؤثرات المختلفة.
الجدير بالذكر أن أية اختلافات قد تحدث بين التوقعات والنتائج الفعلية تعود بالأساس لسببين رئيسيين ،الأول والمتمثل في الشركة نفسها من حيث عدم الإفصاح عن بعض المتغيرات الجوهرية أو تغيير مفاجئ في بعض بنود قائمة الدخل أو الميزانية ، فعلى سبيل المثال ،قد تؤدي عملية تعديل فترة الإهلاك على أصل من الأصول وزيادتها إلى فترة أطول إلى تخفيض المصاريف وبالتالي رفع الأرباح ، أو قد يؤدي عملية بيع أصل من الأصول الثابتة إلى تحقيق أرباح غير تشغيلية كبيرة مما ينعكس ذلك بشكل واضح على ربحية السهم بشكل مؤقت ، أو رفع وتخفيض بعض المخصصات. والسبب الثاني لتلك الاختلافات قد يرجع إلى المحلل المالي نفسه، في حال لم يأخذ بالاعتبار جميع المؤثرات أو إدراك توسعات ومنتجات جديدة ، ومعرفة الشركات ذات الإيرادات الموسمية، أو مدى تأثير التغير في أسعار صرف العملات على إيرادات الشركات التي تعتمد على الاستيراد أو التصدير.
ولأهمية توقعات النتائج المالية للشركات على حركة الأسهم في السوق ، نجد أن بعض الشركات على الرغم من تحقيقها لأرباح مرتفعة عن السنوات السابقة إلى أن أسعار أسهمها تنخفض بعد الإعلان نتيجة تحقيقها لأرباح أقل من متوسط التوقعات والعكس كذلك في حال تحقيق شركة لأرباح أعلى من متوسط التوقعات إذ يرتفع سعر السهم. على فرض أن سعر السهم يتداول بناء على ما تحققه الشركة من أرباح. وفي هذا الصدد فان مجموعة كسب المالية دأبت خلال السنوات الماضية على الاستمرار في نشرها لتوقعات كبرى الشركات المدرجة في سوق الأسهم السعودية كواحد من أهم واجباتها المهنية والاجتماعية تجاه المجتمع الاستثماري.
اسم الشركة
الربع الثاني 2010
(مليون ريال)
الربع الثاني 2009
(مليون ريال)
ملاحظات
سابك
5.323
1.805
- انخفاض أسعار البتروكيماويات
- انخفاض الطلب
- التوسعات في الربع الثاني
الراجحي
1.669
1.771
-ارتفاع طفيف في الإقراض
-انخفاض حجم المخصصات
-التغير في أتعاب الخدمات
الاتصالات السعودية
2.409
2.990
- موسمية الإيرادات
-التخفيضات والعروض
- الاستثمارات الخارجية
موبايلي
728
675
- موسمية الإيرادات
- ارتفاع التكاليف
ساب
676
676
سامبا
1.187
1.243
اسمنت اليمامة
182
165
- ارتفاع المبيعات
- تشغيل مصنع اليمن
سافكو
847
480
- انخفاض أسعار اليوريا العالمية
- بيع ارض في الدمام
المراعي
290
287
الكهرباء
732
715
- ارتفاع حجم الاستهلاك
- موسمية الإيرادات