(أخي الأستاذ(المدرس) أختي الأستاذة(المدرسة):بقلم الكاتب / سالم بن صالح الجهمان المري)

[مقطع حق]

مقال بقلم الأستاذ/ سالم بن صالح الجهمان المري
يقول فية:

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الأستاذ(المدرس) أختي الأستاذة(المدرسة): في هذا الزمن المتغير، علينا جميعا أن نتخذ أسلوب تعليمي تربوي مفيد للطلبة والطالبات وليس أسلوب هدم نفسي أو تطيفش.

أسلوب يجذب الطلبة والطالبات للمدرسين والمدرسات وللعلم وللمدارس ولطريقتها التعليمية وعليها عندما يحدث عندها شك من إدعاء طرف واحد(المعلم) ضد أخر، عليها التحري والدقة والأخذ برأي الطرف الأخر (الطالب) حتى تصل لنتيجة وحقيقة مفيدة للعلم والتعليم.

وعليها كذلك أن ترجع لتاريخ وسوابق كل طرف حتى تأخذ فكرة تدلها على وضعيتهم التعليمية وحساسيتهم ومصداقيتهم وعلى الصواب...ومن ثم تقارن وضعهم وحالهم بعد النتيجة التي توصلت لها، بالوضع الخاص والعام للمؤسسة والمؤسسات المشابهة الأخرى.
خصوصا أننا في نهاية عام دراسي والجميع وبالذات الطلبة وأهاليهم يكونون في حالة توتر واجتهاد تدعوا للتقدير والاحترام ...

والأخطاء دائما واردة في حياة الإنسان سواء كان مسئول أو موظف أو مدرس أو حاكم أو محكوم أو أمام أو مأموم ......الخ.

والجميع قبل أن يكونوا مسئولين أو موظفين أو أساتذة كانوا طلبة بالمدارس، ويتذكرون ويعلمون دائما أجواء نهاية كل عام دراسي وتوتراته.

ويا ما كان الجميع يزعلون على المدرسين والمدرسات عندما يقدرونهم ويفهمونهم خطاء رغم احترامهم الكبير لهم وخوفهم في نفس الوقت من ردت فعل بعضهم "وأقول بعضهم" التقديرية السلبية المستعجلة التي تؤثر سلبا على تقديرات الطلبة خاصة وعلى التعليم والمجتمع عامه.

وأخيرا بعد التنبيه والتوضيح أعلاه، أن كنت هنا أخي الأستاذ وأختي الأستاذة في الوطن الغالي قد أحسنت وأفدت فالفضل لله سبحانه وتعالى وإن ضليت فإن الطمع في سعة صدور الأساتذة الطيبين الكرام...رغم قناعتي الكبيره والتامه في ما كتبت وقلت عن التعليم، والله المستعان.

ورغم ما قلت في البعض إلا أنني لا أنسى فضل المدرسين والمدرسات الكبير والعظيم في تعليم ونمو المجتمع وأستشهد ببيت الشعر القائل:
(قم للمعلم وفه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا)

وسلامتكم


بقلم الكاتب / سالم بن صالح الجهمان المري

[مقطع حق]

والأخطاء دائما واردة في حياة الإنسان سواء كان مسئول أو موظف أو مدرس أو حاكم أو محكوم أو أمام أو مأموم ......الخ.

والجميع قبل أن يكونوا مسئولين أو موظفين أو أساتذة كانوا طلبة بالمدارس، ويتذكرون ويعلمون دائما أجواء نهاية كل عام دراسي وتوتراته.

ويا ما كان الجميع يزعلون على المدرسين والمدرسات عندما يقدرونهم ويفهمونهم خطاء رغم احترامهم الكبير لهم وخوفهم في نفس الوقت من ردت فعل بعضهم "وأقول بعضهم" التقديرية السلبية المستعجلة التي تؤثر سلبا على تقديرات الطلبة خاصة وعلى التعليم والمجتمع عامه.


***********************************************
ألله يساعد الجميع
:discuss::discuss::discuss:

[مقطع حق]

أخي الأستاذ(المدرس) أختي الأستاذة(المدرسة): في هذا الزمن المتغير، علينا جميعا أن نتخذ أسلوب تعليمي تربوي مفيد للطلبة والطالبات وليس أسلوب هدم نفسي أو تطفيش.

أسلوب يجذب الطلبة والطالبات للمدرسين والمدرسات وللعلم وللمدارس ولطريقتها التعليمية وعليها عندما يحدث عندها شك من إدعاء طرف واحد(المعلم) ضد أخر، عليها التحري والدقة والأخذ برأي الطرف الأخر (الطالب) حتى تصل لنتيجة وحقيقة مفيدة للعلم والتعليم.

************************************************** ****************

ورغم ما قلت في البعض إلا أنني لا أنسى فضل المدرسين والمدرسات الكبير والعظيم في تعليم ونمو المجتمع وأستشهد ببيت الشعر القائل:

(قم للمعلم وفه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا)




*******************************
كلام في وقته:nice:

[مقطع حق]

مبرووووووووك لجميع الطلبة الناجحين.

[راعي الدتسن]

حد يرد؟؟

[مقطع حق]

حد يرد؟؟



مشكور يا "راعي الدتسن" على مشاركتك الطيبه ذات المعنى الكبير.


لا تلومهم ، ترى الناس مشغوله ذليام !


نهاية عام دراسي وبداية الأجازات الصيفيه


الناس هليام لاااااااااااهيه !


ألله يعينهم.


مشكور والموضوع كبير وهام جدا

[مقطع حق]

مبرووووووووك لجميع الطلبة الناجحين.




* ارتفاع نسبة النجاح في نتائج الثانوية المستقلة
٪100 للعربية و٪81 للرياضيات و٪78 للفيزياء
كتب - محمد عبد المقصود:

اعتمد سعادة السيد سعد بن إبراهيم آل محمود وزير التعليم والتعليم العالي الأمين العام للمجلس الأعلى للتعليم صباح أمس نتائج الشهادة الثانوية العامة للمدارس المستقلة. وقال سعادته إن شهادة الثانوية المستقلة هذا العام شهدت ارتفاع النسبة العامة للنجاح في جميع المواد، حيث تراوحت نسبة النجاح في المستوى التأسيسي ما بين 78 % في مادة الفيزياء و 100 % في مادة اللغة العربية، وما بين 81 % في مادة الرياضيات إلى 98 % في مادة اللغة العربية في المستوى المتقدم.
وحققت مدارس البيان وآمنة والإيمان والخور والرسالة أفضل مستويات مقارنة ببقية مدارس البنات، بينما حققت مدارس عبد الله بن علي المسند وأحمد بن محمد آل ثاني والدوحة الثانوية أفضل المعدلات لمدارس البنين. وعلى الرغم من تأكيد بيان لمجلس التعليم أن هيئة التقييم قامت بإعلان نتائج الطلبة الذين بلغ عددهم هذا العام 3816 طالباً وطالبة على الموقع الإلكتروني للمجلس وأرسلت رسائل قصيرة (sms) إلى أولياء الأمور بنتائج أبنائهم.. إلا أن إعلان النتائج شابه مشكلات عديدة، حيث لم يتمكن عدد كبير من أولياء أمور وطلاب من معرفة النتائج بسبب أخطاء فنية بموقع المجلس، فيما أغلق مسؤولو المجلس وهيئة التقييم ومكتب الاتصال والإعلام هواتفهم ورفضوا الرد على أي استفسارات خاصة بالنتائج.. ولم يتوقف هاتف “الراية“ عن الرنين مساء أمس حيث تلقى سيلا من الاتصالات من آباء وأمهات وطلاب استهجنوا فيها حالة الارتباك التى واكبت إعلان النتائج وطالبوا بمحاسبة المسؤولين عن ذلك.


مبرووووووك مره أخرى لجميع الطلبه الناجحين.

[مقطع حق]

جاأتني هذه الإضافه من كاتب المقال/ سالم بن صالح الجهمان المري للتوضيح أكثر:



( في الحقيقه مدراء المدارس المستقلة بالذات وإدارات المدارس يتحملون الجزء الرئيسي في ما يحدث.

فالرخص المدرسية تعطى لناس بعضهم تنقصهم الخبره الإدارية والتربويه المطلوبه.

والمدراء بالمدارس والمديرات ساروا يستغلون وضعيتهم الإدارية ويأتون بمدرسين من أقاربهم وأصدقائهم (فكر المحسوبيه) وبمدرسين تنقصهم الخبره(فكر أقتصادي)، الخبرة التربويه التعليميه ناقصه هنا وطريقة التعامل مع الطلبة التي تجذبهم وترغبهم بالدراسه والمدرسه وسعة الصدر عند هولاء المدرسين والمدرسات تحتاج لمراجعه كبيره.

ياجماعه الخير الزمن لم يعد هو ذلك الزمن، الزمن تغير وبسرعه فعلينا أن نستعجل في اللحاق به وبما يرضي ألله والضمير الحي ومن أمنوكم على"فلذات أكبادهم" أبنائهم وبناتهم!!!!!!!!!!!!! )

وسلامتكم

[مقطع حق]

مقال بقلم الأستاذ/ سالم بن صالح الجهمان المري
يقول فية:

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الأستاذ(المدرس) أختي الأستاذة(المدرسة): في هذا الزمن المتغير، علينا جميعا أن نتخذ أسلوب تعليمي تربوي مفيد للطلبة والطالبات وليس أسلوب هدم نفسي أو تطفيش.

أسلوب يجذب الطلبة والطالبات للمدرسين والمدرسات وللعلم وللمدارس ولطريقتها التعليمية وعليها عندما يحدث عندها شك من إدعاء طرف واحد(المعلم) ضد أخر، عليها التحري والدقة والأخذ برأي الطرف الأخر (الطالب) حتى تصل لنتيجة وحقيقة مفيدة للعلم والتعليم.

وعليها كذلك أن ترجع لتاريخ وسوابق كل طرف حتى تأخذ فكرة تدلها على وضعيتهم التعليمية وحساسيتهم ومصداقيتهم وعلى الصواب...ومن ثم تقارن وضعهم وحالهم بعد النتيجة التي توصلت لها، بالوضع الخاص والعام للمؤسسة والمؤسسات المشابهة الأخرى.
خصوصا أننا في نهاية عام دراسي والجميع وبالذات الطلبة وأهاليهم يكونون في حالة توتر واجتهاد تدعوا للتقدير والاحترام ...

والأخطاء دائما واردة في حياة الإنسان سواء كان مسئول أو موظف أو مدرس أو حاكم أو محكوم أو أمام أو مأموم ......الخ.

والجميع قبل أن يكونوا مسئولين أو موظفين أو أساتذة كانوا طلبة بالمدارس، ويتذكرون ويعلمون دائما أجواء نهاية كل عام دراسي وتوتراته.

ويا ما كان الجميع يزعلون على المدرسين والمدرسات عندما يقدرونهم ويفهمونهم خطاء رغم احترامهم الكبير لهم وخوفهم في نفس الوقت من ردت فعل بعضهم "وأقول بعضهم" التقديرية السلبية المستعجلة التي تؤثر سلبا على تقديرات الطلبة خاصة وعلى التعليم والمجتمع عامه.

* ( وفي الحقيقه مدراء المدارس المستقلة بالذات وإدارات المدارس يتحملون الجزء الرئيسي في ما يحدث ).

فالرخص المدرسية تعطى لناس بعضهم تنقصهم الخبره الإدارية والتربويه المطلوبه.

والمدراء بالمدارس والمديرات ساروا يستغلون وضعيتهم الإدارية ويأتون بمدرسين من أقاربهم وأصدقائهم (فكر المحسوبيه) وبمدرسين تنقصهم الخبره(فكر أقتصادي)، الخبرة التربويه التعليميه ناقصه هنا وطريقة التعامل مع الطلبة التي تجذبهم وترغبهم بالدراسه والمدرسه وسعة الصدر عند هولاء المدرسين والمدرسات تحتاج لمراجعه كبيره.

يعني هنا طغى فكر المحسوبية والفكر الأقتصادي على الفكر التعليمي والتربوي وألله المستعان !!!!!!!!

ياجماعه الخير الزمن لم يعد هو ذلك الزمن، الزمن تغير وبسرعه فعلينا أن نستعجل في اللحاق به وبما يرضي ألله والضمير الحي ومن أمنوكم على"فلذات أكبادهم" أبنائهم وبناتهم!!!!!!!!!!!!!

وأخيرا بعد التنبيه والتوضيح أعلاه، إن كنت هنا قد أحسنت وأفدت فالفضل لله سبحانه وتعالى وإن ضليت فإن الطمع في سعة صدور الأساتذة الطيبين الكرام...رغم قناعتي الكبيره والتامه في ما كتبت وقلت عن التعليم، والله المستعان.

ورغم ما قلت في البعض إلا أنني لا أنسى فضل المدرسين والمدرسات الكبير والعظيم في تعليم ونمو المجتمع وأستشهد ببيت الشعر القائل:
(قم للمعلم وفه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا)

وسلامتكم


بقلم الكاتب الأستاذ / سالم بن صالح الجهمان المري