[[[ تسااااؤلات كثيرة .... للنقااااش والحواااار ...!!!! ]]]

[الأصيلة]

http://www.ss1ss.com/contents/albumsm/105744.gif

هل أنت كيس فطن تعلم خفايا نفسك وتقف على بواطنها وأسرارها...؟
الكثير من الناس يعيشون حياة عشوائية بمعنى
( على البركة )
يحرص على الأجهزة المحيطة به أكثر من حرصه على جهازه الخاص الذي أودعه الله في جسده...
يعلم دقائق الأمور المتعلقة بأجهزته الكترونية الكثيرة المتجددة...
ويحاول الوقوف على كل صغيرة وكبيرة تخصها...
ويساعد الآخرين في حل المشاكل المتعلقة بها...
ولكن يجهل ما يخص نفسه بل يتجاهلها ويأبى أن يتعرف عليها
لأنه لا يعتبرها من أولوياته واهتماماته...
يجهل أسرار نفسه ولا يربط الأحداث بالأعمال التي يقوم بها طوال يومه...
لايفهم حقيقة المرض إذا ألمَ به ..!! أو المصيبة إذا حلت به ...!!
أو المشاكل التي يقع فيها...!!
أو حقيقة النعم التي أسبغها الله عليه ...!! والصحة التي يرفل بها...!!
فهل أنت
أخي العزيز ...أختي العزيزة
ممن ينتمون لهذه الفئة من الخلق..؟؟
هل تشعر بنفسك وتحادثها ..؟؟وتسأل عنها بين حين ٍ وآخر ؟؟
هل تحاول الدفاع عنها وتشهر كل أسلحتك
عند مداخل الشيطان لـ تحميها من هجماته ..؟

هل تربط ما يصيبك من سوء ببعض الخطايا التي ترتكبها أو الظلم الذي قد يصدر منك لأحد حتى وبدون قصد؟
هل تعاتب نفسك على وساوسها وغباتها الغير طبيعية عندما تأمرك بالسوء وتطلب منك ارتكاب تغضب الرحمن..؟؟
هل تتفقد السعادة عندما تغيب عن نفسك وتبحث عن أسباب أفولها من سمائك ... وتحاول جلبها بأي طريقة..؟
هل تحاسب نفسك أول بأول وتعيد الحقوق التي قد تضيع بسبب سوء تصرف حدث منك...؟؟
هل تسترجع الأحداث التي قد تبعث الندم في نفسك على بعض التصرفات التي تخللت تلك الأحداث والوقائع في يوم من الأيام..؟؟
هل يشرد ذهنك في لحظة صفاء وتتساءل ...ماذا قدمت لنفسك وللآخرين في حياتك الدنيا والتي مرت أيامها كـ لمح البصر ..؟؟
هل تستسلم لـ واقعك الحاضر بكل ملامحه وتفاصيله حتى لو لم تكن مقتنع به ولا تحاول تغييره واستدراك الباقي من الزمن في إصلاحه ..؟؟
هل أنت من الذين يتفكرون فيمن حولهم ويستفيدون من تجارب الآخرين
فيأخذون الصالح منها وينبذون الطالح ؟
هل أنت ممن يقيسون معادن الناس ويعرفون حقائق نفوسهم ،، فيبتعدون عمن يظنون أن مصاحبتهم خسارة ويقبلون على من يتوسمون فيهم الخير..؟؟
هل أنت ممن يرتبون أوراق حياتهم أول بأول عندما يشعرون أنها تناثرت وتبعثرت هنا وهناك..؟؟

هل أنت ...؟ وهل أنت ..؟ وهل أنت ...؟ وهل أنت ...؟
الكثير من الأسئلة المتعلقة بهذه النفس العجيبة ...الغريبة... الأطوار ...
والتي أودعها الله في أجسادنا صافية بيضاء على فطرتها التي فطرها خالقها عليها...
ووهبنا الحرية الكاملة في تشكيلها ووضع النقاط على حروفها..!!
فلماذا نتغافل عنها..؟
ونركنها على رفوف حياتنا حتى يعلوها الغبار ...
فلا نكاد نستدرك الوقت لـ تلميعها وتنظيفها
قبل فوات الآوان...
من حرص على تفقدها والوقوف على الخلل فيها وإصلاحه ...نجى وضمن السعادة
في الدنيا والآخرة...

عزيزي / عزيزتي
الإجابة على هذه الأسئلة تيسر لك التعرف على نفسك ومكانتها...!!
فلا تبخل بالأجابة عليها بكل صراحة..
( قد أفلح من زكـّاها )
حتى نتعرف عليك .. ونتحاور معك في أهم ماتملكه في حياتك...
لـ يصلح الحال ...ويبقى المال ... وتسعد بالأهل والعيال...
وتتحقق الأحلام والآمال...

وتعذر أختك الأصيلة إذا استهدفتك بالسؤال...!!
فـ والله لا تريد لك لا الخير وطيب الفال...!!
فلنكن جميعا مرآة لـ بعضنا البعض ...
مرآة صافية بلا خدوش ...
نتعهدها بالتلميع أول بأول حتى نسمو بعلاقات الأخوة إلى أبعد مدى..!!!

2 /7 / 2010 م

[اسعاف]

اصيلة بحق وحقيق

[الأصيلة]

اصيلة بحق وحقيق

كل الشكر لمرورك العطر أخي إسعاف..
وبانتظار إجابتك ولو على بعض التساؤلات إذا أمكنك ذلك أخي الكريم....!!!
http://img156.echo.cx/img156/7900/thankyoukdrtransp2gd.gif

[الـمـرقاب]

محاسبة النفس أول بأول تشبه إلى حد ما الصيانه الدوريه لجهاز تفادياً
لتلفه أو حصول عطل كبير فيه، فالإنسان غير معصوم عن الخطأ، ولا هو
كامل من غير عيوب، فالأولى تتبع عيوب النفس ورصدها ومحاولة تغييرها،
لا يمكننا إزالة جميع العيوب، ولكن من الممكن [التحسين] إلى الأفضل!

في أسلوب رائع للدكتور Phil Mcgraw في كشف عيوب وسلبيات الشخصيه
البشريه، تكون بتسجيل أي عاده سلبيه تمارسها في دفتر صغير تحمله في جيبك،
بحيث تسجل ما تلاحظه على نفسك من سلبيات في تصرفاتك وتعاملاتك، ومن ثم يأتي
وقت المحاسبه ومحاولة التغيير!

أسلوب جداً راقي في طرحج،
قلم مبدع ومتميز..سلمت يمناج اختي الاصيله..}

[الأصيلة]

محاسبة النفس أول بأول تشبه إلى حد ما الصيانه الدوريه لجهاز تفادياً
لتلفه أو حصول عطل كبير فيه، فالإنسان غير معصوم عن الخطأ، ولا هو
كامل من غير عيوب، فالأولى تتبع عيوب النفس ورصدها ومحاولة تغييرها،
لا يمكننا إزالة جميع العيوب، ولكن من الممكن [التحسين] إلى الأفضل!

في أسلوب رائع للدكتور Phil Mcgraw في كشف عيوب وسلبيات الشخصيه
البشريه، تكون بتسجيل أي عاده سلبيه تمارسها في دفتر صغير تحمله في جيبك،
بحيث تسجل ما تلاحظه على نفسك من سلبيات في تصرفاتك وتعاملاتك، ومن ثم يأتي
وقت المحاسبه ومحاولة التغيير!

أسلوب جداً راقي في طرحج،
قلم مبدع ومتميز..سلمت يمناج اختي الاصيله..}

أبدعت يا الليوان في هذه المداخلة الرائعة
والإضافات الجميلة ...والتعليق المتميز...
استمتعت جدا بقراءة هذا الرد الراقي...
http://img156.echo.cx/img156/7900/thankyoukdrtransp2gd.gif

[الأصيلة]

للرفع من أجل الفائده

[الـمـرقاب]

معظم سلوكياتنا تحكمها دوافعنا، في البداية يجب النظر إلى النتائج التي نحصل عليها
من هذه السلوكيات، فإن كانت نتائج سلبية، وجب تغيير هذه السلوكيات. وإن كانت أيضاً
دوافعنا غير صحية وجب التغيير، على سبيل المثال: يكثر الأشخاص الذين يعانون من السمنة
من الأكل لأن متعة الأكل لديهم تفوق المتعة في الجسم المثالي، وهنا يكمن الخطأ في الدافع،
لأنه سلبي ولم يعد على الشخص بمنفعه..!

فلكي نحاسب النفس، يجب أولاً أن نسأل تلك النفس: مالذي [دفعك] لذلك؟ التعرف على الدوافع
مهم لتصحيح الأخطاء في النتائج..

[بـــــــنت النوخـّــــذه]

قوه اختي الاصيله 000 مايصير الاستعانه بصديق ^__________^

^^
اتغشمر

عموما" اخترت الاسئله الاهم بنظري والي اعتقد اذا كانت الاجابه ايجابيه بيمشي الحال في باقي الاسئله بطريقه ايجابيه ^_^:
هل تشعر بنفسك وتحادثها ..؟؟وتسأل عنها بين حين ٍ وآخر ؟؟
** صراحه وايد واحب نفسي بشكل مهب طبيعي واحاول اني اهذبها بأحسن الاخلاق واخليها تتمسك بأفضل القيم والمبادئ 00 ودوم اجلس معها جلسه وديه واقول لها يانفس لاتجعلي الله اهون الناظرين اليك 00واحبها تظهر للناس بأكمل صوره على الرغم بأن نفسي فيها طبع النحاسه ولكن اقدر اروضها :)

هل تحاول الدفاع عنها وتشهر كل أسلحتك
** طـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــبعا" خصوصا" اذا كانت نفسي مطيعه ومرضيه لله ما أرضى عليها 0وماشيه سيده 0:anger1:

عند مداخل الشيطان لـ تحميها من هجماته ..؟
** احميها بالتسبيح ونصيحه افضل اوقات التسبيح الصبح تكون بدايه حياه جديده للنفس وافتتاحيه لمواجه الحياه وشياطين الانس والجن والتصدي لهم بالتسبيح :)


تحياتي لج اختي كل ما حصلت وقت بدخل اختار سؤال ^____^

[الأصيلة]

معظم سلوكياتنا تحكمها دوافعنا، في البداية يجب النظر إلى النتائج التي نحصل عليها
من هذه السلوكيات، فإن كانت نتائج سلبية، وجب تغيير هذه السلوكيات. وإن كانت أيضاً
دوافعنا غير صحية وجب التغيير، على سبيل المثال: يكثر الأشخاص الذين يعانون من السمنة
من الأكل لأن متعة الأكل لديهم تفوق المتعة في الجسم المثالي، وهنا يكمن الخطأ في الدافع،
لأنه سلبي ولم يعد على الشخص بمنفعه..!

فلكي نحاسب النفس، يجب أولاً أن نسأل تلك النفس: مالذي [دفعك] لذلك؟ التعرف على الدوافع
مهم لتصحيح الأخطاء في النتائج..

لقد عدت أخي الليوان
محملا بالدرر والياقوت...بـ هذه المداخلة المثرية...
أطمع بالمزيد ....
في هذا الموضوع الذي أره مهما عكس مايراه الغير...
ويعتبرونه مجرد موضوع عابر كـ غيره...
وهذا دليلا إهمالهم لـ نفوسهم ...

شكرا كثيرا لـ حضورك...

[الأصيلة]

فيديو يخدم االموضوع...
قصة مؤثرة...أتمنى لكم الفائده منها...
http://www.mashahd.net/view_video.php?viewkey=06436d05d3eec1d86da8

[tulepq]

يــــــــــــــــــــاه .. يا الأصيله ..

باقة من الأسئلة التي لا نستطيع البوح بها هنا .. جميعها ..

ولكنها تبقى أسئلة محفزة لمعاتبة النفس كثيراً لا قليلاً ..

غاليتي ..

يبقى هناك بصيصاً من الأمل يجعلنا نخف العتب عليها ..

ويكفي أن هذه النفس تحمل جسداً منهك القوى من ضغوط الحياة ولا يخف وزنه إلا بسماعه لأحلى الأخبار المفرحه والمنعشه لتحريك المياه الراكده الروتينيه ..


ذكرتيني بالشاعر الرائع نزار قباني في أول بيت يوم قال :

زيديني عشقاً ..

بس عاد أن بغيرها بخليها زيديني أسئلة ً ... صباح الورد

[الـمـرقاب]

إضافة من مقال للدكتور: إبراهيم الخليفي

:


كل إنسان عاقل .. ينفك إلى اثنين متحاورين متناصحين .. !!

وهذا هو ما نسميه : بالحوار الذاتي الإيجابي.

قال الله تعالى : ” ولا أقسم بالنفس اللوامة”. وهي النفس الحية اليقظة التي تنهض بصاحبها.

وقال جل من قائل : ” قد أفلح (مذكر) من زكاها (مؤنث) ” …

فالمذكر هنا هو “أنت” كشخص مسؤول عن تزكية نفسك،

والمؤنث هنا هو “نفسك” المستهدفة بالتزكية.

وقد ثبت أن عظماء سلفنا كانوا من خير من زكى نفسه من ولد آدم. فكانوا إذا خلوا بأنفسهم حاوروها، بل وأغلظوا عليها لتهذيبها والنهوض بها. فقد روى الأمام مالك في “الموطأ” : أن عمر بن الخطاب دخل على أبي بكر الصديق وهو يجبذ لسانه (أي يجذبه بأصابعه)، فقال له عمر: مَهْ، غفر الله لك!. فقال أبو بكر: إن هذا أوردني الموارد.

وكما فعل سيدنا أبو بكر، كذلك كان فعل سيدنا عمر، وكذا سيدنا عثمان، وسيدنا على، كما أن مثل ذلك حصل مع سيدنا ابن عباس، وكذلك غيرهم من ساداتنا الكرام رضي الله عنهم أجمعين.

لقد كان هدفهم هو التبصر بالذات، ومعرفة تفاصيل خريطتها، والولوج إليها، وتنظيف حديقتها من الأعشاب الضارة، لتزهر وتثمر خيرا، وتورث المرء نجاحا في الدنيا وفلاحا في الأخرى ..

أليس ذلك خير للإنسان من الانشغال بالناس إلى الحد الذي يجعله يذهل عن نفسه، ويركض وراء سراب رضاهم … أو هربا من سياط نقدهم ….

أقول لكل صاحب مشكلة مع فرد من أفراد أسرته عاق، فاسد، ذو سلوك مخزي :

لا تنساق وراء ما تراه منه من سلبيات تحطمك، وتثقل صدرك بهموم كالجبال، ولا يهلكك ما سيقوله الناس عنك وعن أسرتك من أنكم (فشلتم) …

بل ركز على سبل الحل : فاجمع ذاتك، واحشد قواك، وقو من قدراتك التربوية، وانشغل كثيرا بترتيب نفسك، واعرف قدر نفسك، وكن لها نعم الصديق الصدوق الرافع لقدرها …. فكر بنفسك لإنهاضها، … بدل هذا الانشغال الهائل بمصيبتك مع ابنك أو أخيك أو كائنا من كان من أعضاء أسرتك، وأوقف التفكير فيما يعتقده الناس فيك … لتتمكن من إحكام التفكير والتدبير ..

كما أقول لكل امرأة يخونها زوجها، فهي تتلمس الخنجر المطعون في خاصرتها بين آن وآن، وتنظر على مدار اللحظة للدم النازف من جرحها الناعب : اهدأي، واسحبي نفسك من بؤرة الحريق، وقلب المشكلة إلى دوحة الاسترخاء، وإلى الخلوات المثمرة، التي تتعرفين فيها على نفسك، وتحشدين منها طاقة وريحا تدفع مركبك باتجاه إيجابي، وتمكنك من أن تبصري الجديد من الأفكار والرؤي التي تنهضك، …

واستبدلي فكر الانتكاسة الذي يغرقك فيه تفكيرك السلبي الدائم … بمصائبك، بفكر الحماسة الذي سيوصلك بإذن الله تعالى له من مآربك ..!!

تعرف على ذاتك وأنس بها، وتناس الناس، .. وكن عديم الإحساس بهم .. إن لزم الأمر، اللهم إلا بمن ينهض بك منهم. وستكون النتيجة التي جربناها في أنفسنا وفي الحالات الكثيرة التي طبقت هذا المبدأ : هي أنك ستشم هواء نقيا جديدا … يخرجك من حالة الذهول والإعياء … إلى حالة الإشراق والبناء.

وعموما … أنت مخير .. خذ هذا ..، أو اهنأ باجترار مصابك حتى يهلكك .. !!

فيبدو أن البعض منا لا يريد أن يخرج من غيابة التدمير .. إلى …. واحات التعمير .. !!

[الأصيلة]

قوه اختي الاصيله 000 مايصير الاستعانه بصديق ^__________^

^^
اتغشمر

عموما" اخترت الاسئله الاهم بنظري والي اعتقد اذا كانت الاجابه ايجابيه بيمشي الحال في باقي الاسئله بطريقه ايجابيه ^_^:
هل تشعر بنفسك وتحادثها ..؟؟وتسأل عنها بين حين ٍ وآخر ؟؟
** صراحه وايد واحب نفسي بشكل مهب طبيعي واحاول اني اهذبها بأحسن الاخلاق واخليها تتمسك بأفضل القيم والمبادئ 00 ودوم اجلس معها جلسه وديه واقول لها يانفس لاتجعلي الله اهون الناظرين اليك 00واحبها تظهر للناس بأكمل صوره على الرغم بأن نفسي فيها طبع النحاسه ولكن اقدر اروضها :)

هل تحاول الدفاع عنها وتشهر كل أسلحتك
** طـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــبعا" خصوصا" اذا كانت نفسي مطيعه ومرضيه لله ما أرضى عليها 0وماشيه سيده 0:anger1:

عند مداخل الشيطان لـ تحميها من هجماته ..؟
** احميها بالتسبيح ونصيحه افضل اوقات التسبيح الصبح تكون بدايه حياه جديده للنفس وافتتاحيه لمواجه الحياه وشياطين الانس والجن والتصدي لهم بالتسبيح :)


تحياتي لج اختي كل ما حصلت وقت بدخل اختار سؤال ^____^

ماشاء الله عليج يابنت النوخذه ...
تتجهين نحو المثالية في الإعتناء بالنفس والحرص على تهذيبها...
وماتفعلينه أفضل شيء...
فالإنسان يجب أن يحب نفسها ويقدرها حتى ينجح ويصل للخير في الدنيا والآخرة...
أبارك لك هذه الخطوات وهذا النظام المميز المتبع مع النفس..
أهلا بك دوما وبمداخلاتك المتميزة...
وابنتظار الإجابات الأخرى لـ يستفيد الجميع من تجاربك...

[الأصيلة]

يــــــــــــــــــــاه .. يا الأصيله ..

باقة من الأسئلة التي لا نستطيع البوح بها هنا .. جميعها ..

ولكنها تبقى أسئلة محفزة لمعاتبة النفس كثيراً لا قليلاً ..

غاليتي ..

يبقى هناك بصيصاً من الأمل يجعلنا نخف العتب عليها ..

ويكفي أن هذه النفس تحمل جسداً منهك القوى من ضغوط الحياة ولا يخف وزنه إلا بسماعه لأحلى الأخبار المفرحه والمنعشه لتحريك المياه الراكده الروتينيه ..


ذكرتيني بالشاعر الرائع نزار قباني في أول بيت يوم قال :

زيديني عشقاً ..

بس عاد أن بغيرها بخليها زيديني أسئلة ً ... صباح الورد

صباح الفل يا tulepq

للنفس حق علينا عزيزتي...
في الإعتناء بها في الفرح والحزن وعند الضغوط الخارجية...
نحتاج لتعلم فن التعامل مع النفس وتدريبها والأخذ بيدها إلى طريق النجاة...
فـ بأيدينا نستطيعها فرحة مستبشرة سعيدة في كا الأحوال...

أهلا بـ حضورك الأنيق ....

[الأصيلة]

إضافة من مقال للدكتور: إبراهيم الخليفي

:


كل إنسان عاقل .. ينفك إلى اثنين متحاورين متناصحين .. !!

وهذا هو ما نسميه : بالحوار الذاتي الإيجابي.

قال الله تعالى : ” ولا أقسم بالنفس اللوامة”. وهي النفس الحية اليقظة التي تنهض بصاحبها.

وقال جل من قائل : ” قد أفلح (مذكر) من زكاها (مؤنث) ” …

فالمذكر هنا هو “أنت” كشخص مسؤول عن تزكية نفسك،

والمؤنث هنا هو “نفسك” المستهدفة بالتزكية.

وقد ثبت أن عظماء سلفنا كانوا من خير من زكى نفسه من ولد آدم. فكانوا إذا خلوا بأنفسهم حاوروها، بل وأغلظوا عليها لتهذيبها والنهوض بها. فقد روى الأمام مالك في “الموطأ” : أن عمر بن الخطاب دخل على أبي بكر الصديق وهو يجبذ لسانه (أي يجذبه بأصابعه)، فقال له عمر: مَهْ، غفر الله لك!. فقال أبو بكر: إن هذا أوردني الموارد.

وكما فعل سيدنا أبو بكر، كذلك كان فعل سيدنا عمر، وكذا سيدنا عثمان، وسيدنا على، كما أن مثل ذلك حصل مع سيدنا ابن عباس، وكذلك غيرهم من ساداتنا الكرام رضي الله عنهم أجمعين.

لقد كان هدفهم هو التبصر بالذات، ومعرفة تفاصيل خريطتها، والولوج إليها، وتنظيف حديقتها من الأعشاب الضارة، لتزهر وتثمر خيرا، وتورث المرء نجاحا في الدنيا وفلاحا في الأخرى ..

أليس ذلك خير للإنسان من الانشغال بالناس إلى الحد الذي يجعله يذهل عن نفسه، ويركض وراء سراب رضاهم … أو هربا من سياط نقدهم ….

أقول لكل صاحب مشكلة مع فرد من أفراد أسرته عاق، فاسد، ذو سلوك مخزي :

لا تنساق وراء ما تراه منه من سلبيات تحطمك، وتثقل صدرك بهموم كالجبال، ولا يهلكك ما سيقوله الناس عنك وعن أسرتك من أنكم (فشلتم) …

بل ركز على سبل الحل : فاجمع ذاتك، واحشد قواك، وقو من قدراتك التربوية، وانشغل كثيرا بترتيب نفسك، واعرف قدر نفسك، وكن لها نعم الصديق الصدوق الرافع لقدرها …. فكر بنفسك لإنهاضها، … بدل هذا الانشغال الهائل بمصيبتك مع ابنك أو أخيك أو كائنا من كان من أعضاء أسرتك، وأوقف التفكير فيما يعتقده الناس فيك … لتتمكن من إحكام التفكير والتدبير ..

كما أقول لكل امرأة يخونها زوجها، فهي تتلمس الخنجر المطعون في خاصرتها بين آن وآن، وتنظر على مدار اللحظة للدم النازف من جرحها الناعب : اهدأي، واسحبي نفسك من بؤرة الحريق، وقلب المشكلة إلى دوحة الاسترخاء، وإلى الخلوات المثمرة، التي تتعرفين فيها على نفسك، وتحشدين منها طاقة وريحا تدفع مركبك باتجاه إيجابي، وتمكنك من أن تبصري الجديد من الأفكار والرؤي التي تنهضك، …

واستبدلي فكر الانتكاسة الذي يغرقك فيه تفكيرك السلبي الدائم … بمصائبك، بفكر الحماسة الذي سيوصلك بإذن الله تعالى له من مآربك ..!!

تعرف على ذاتك وأنس بها، وتناس الناس، .. وكن عديم الإحساس بهم .. إن لزم الأمر، اللهم إلا بمن ينهض بك منهم. وستكون النتيجة التي جربناها في أنفسنا وفي الحالات الكثيرة التي طبقت هذا المبدأ : هي أنك ستشم هواء نقيا جديدا … يخرجك من حالة الذهول والإعياء … إلى حالة الإشراق والبناء.

وعموما … أنت مخير .. خذ هذا ..، أو اهنأ باجترار مصابك حتى يهلكك .. !!

فيبدو أن البعض منا لا يريد أن يخرج من غيابة التدمير .. إلى …. واحات التعمير .. !!

شكرا على هذه الإضاف المثرية أخوي الليوان...
فعلا أبدعت في الإختيار...
كن هنا دائما...!!!

[خليفـة]

موضوع جميل جدا

شكرا يا الاصيلة
مُتابع بحذر

:)

[الأصيلة]

موضوع جميل جدا

شكرا يا الاصيلة
مُتابع بحذر

:)

أهلا وسهلا بـ حضورك ومتابعتك...
ونتمنى تدوين ملاحظاتك وإجاباتك على ما تستطيع منه من أسئلة...
لك منىي أجمل تحية اخوي مالكم أمل...

[العـوا]

جميل أن نصل في قرارة أنفسنا الى البعد الخفي الذي يجعلنا من مخلوقات ذات قيمه تفكر وتختار

شكراا اختي العزيزه على المواضيع الذي دائما ماتمس تكويننا الذاتي

[الأصيلة]

جميل أن نصل في قرارة أنفسنا الى البعد الخفي الذي يجعلنا من مخلوقات ذات قيمه تفكر وتختار

شكراا اختي العزيزه على المواضيع الذي دائما ماتمس تكويننا الذاتي

الشكر موصول لمن يقرأ هذه المواضيع ويرد عليها..
ويهتم بها ويستمتع بها ..ليقيني التام بأنه ممن يعشقون التطوير الذاتي النفسي والعملي...
ممن يتطلعون للأفضل دائما...
مرورك أسعدني يا العوا...