مغروور قطر
07-07-2010, 12:50 PM
إقتصاد منطقة اليورو ينمو بنسبة 0.2% خلال الربع الأول
أرقام 07/07/2010
أظهرت البيانات الإقتصادية المُعلنة من قبل منطقة اليورو اليوم نمو الناتج المحلي الإجمالي في قراءته النهائية بنسبة 0.2% خلال الربع الأول من العام الحالي، لتتوافق القراءة الجديدة مع القراءة السابقة ولتطابق أيضاً التوقعات التي أشارت ببقائها ثابتة.
وعلى الرغم من كون اقتصاد منطقة اليورو قد حقق نمواً للربع الثالث على التوالي الا ان النمو لا يزال "هشاً" وضعيفاً في آن واحد، خصوصاً وان الأخطار المتعلقة بأزمة الديون السيادية الأوروبية لم تنته بعد.
إلا ان البنك المركزي الأوروبي يبدو متفائلاً بإمكانية تحقيق نسبة نمو قدرها 1% خلال العام الحالي، و1.2% خلال عام 2011، وذلك ارتفاعاً من توقعات البنك السابقة عند 0.8% لعام 2010، وانخفاضاً من 1.5% لعام 2011.
الجدير بالذكر ان بيانات البنك المركزي التي صدرت خلال الأسبوع الماضي والتي استطاعت تهدئة الأسواق إلى حد ما بعد تراجع مستوى الطلب على القروض التي يقدمها البنك المركزي الأوروبي بفائدة متدنية عند 1%، وربما يظل هذا هو الشيء الإيجابي الوحيد فيما يتعلق بالقطاع المصرفي في ظل خطط التقشف التي اعتمدتها حكومات دول المنطقة لتخفيض عجز موازناتها المتفاقم.
أرقام 07/07/2010
أظهرت البيانات الإقتصادية المُعلنة من قبل منطقة اليورو اليوم نمو الناتج المحلي الإجمالي في قراءته النهائية بنسبة 0.2% خلال الربع الأول من العام الحالي، لتتوافق القراءة الجديدة مع القراءة السابقة ولتطابق أيضاً التوقعات التي أشارت ببقائها ثابتة.
وعلى الرغم من كون اقتصاد منطقة اليورو قد حقق نمواً للربع الثالث على التوالي الا ان النمو لا يزال "هشاً" وضعيفاً في آن واحد، خصوصاً وان الأخطار المتعلقة بأزمة الديون السيادية الأوروبية لم تنته بعد.
إلا ان البنك المركزي الأوروبي يبدو متفائلاً بإمكانية تحقيق نسبة نمو قدرها 1% خلال العام الحالي، و1.2% خلال عام 2011، وذلك ارتفاعاً من توقعات البنك السابقة عند 0.8% لعام 2010، وانخفاضاً من 1.5% لعام 2011.
الجدير بالذكر ان بيانات البنك المركزي التي صدرت خلال الأسبوع الماضي والتي استطاعت تهدئة الأسواق إلى حد ما بعد تراجع مستوى الطلب على القروض التي يقدمها البنك المركزي الأوروبي بفائدة متدنية عند 1%، وربما يظل هذا هو الشيء الإيجابي الوحيد فيما يتعلق بالقطاع المصرفي في ظل خطط التقشف التي اعتمدتها حكومات دول المنطقة لتخفيض عجز موازناتها المتفاقم.