المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تحركات أفقية بالأسواق وتراجع طفيف بالسعودية



ROSE
14-07-2010, 07:51 AM
البورصات العربية
تحركات أفقية بالأسواق وتراجع طفيف بالسعودية


دبي - (cnn): بدأت الأسواق العربية التحرك بشكل أفقي، بانتظار بروز الأخبار الأساسية للشركات المسجلة في البورصات، فراوح المؤشر السعودي مكانه، مع ميل طفيف للتراجع، بينما سجلت أسواق البحرين وسلطنة عُمان وأبوظبي وقطر بعض الخسائر، مقابل صعود محدود في مصر ودبي والأردن.
ففي السعودية، راوحت السوق مكانها، مع ميل طفيف للتراجع، لم يتجاوز 0.03 في المائة من قيمة مؤشرها الذي أغلق عند مستوى 6217 نقطة تقريباً، وسط انقسام في المؤشرات القطاعية الأساسية، إذ تراجع مؤشر «المصارف»، بينما تقدم مؤشر «الصناعات البتروكيماوية».
وتابعت التداولات تراجعها، بحيث لم تتجاوز 2.8 مليون ريال، وذلك مقابل أكثر من 100 مليون سهم، جرى تداولها من خلال قرابة 68 ألف صفقة، كان لأسهم «الإنماء» و«كيان» و«سابك» و«ينساب» النصيب الأكبر منها، وقد أغلقت جميعها على ارتفاع.
ومن بين 142 شركة جرى تداول أسهمها خلال الجلسة، ارتفعت 69، تتقدمها «سايكو» و«العبداللطيف» و«الكيميائية السعودية»، بينما تراجعت أسهم 51 شركة، على رأسها «مجموعة المعجل» و«الرياض» و«التعاونية».
وفي أبرز الأخبار، أعلنت شركة «نادك» عن النتائج المالية الأولية للربع الثاني من 2010، فذكرت أن صافي الربح بلغ خلال الربع الثاني 4.7 مليون ريال، مقابل خسارة 16.8 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، معيدة أسباب ارتفاع الأرباح إلى نمو المبيعات وتحسن الأداء التشغيلي.
من جانبها، أعلنت الشركة المتحدة الدولية للمواصلات «بدجت السعودية» النتائج المالية الأولية للربع الثاني، فذكرت أن صافي الربح بلغ خلال الربع الثاني 22.6 مليون ريال مقابل 21.4 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره خمسة في المائة.
وقد أوضح عبد الإله عبد الله زاهد، رئيس مجلس إدارة الشركة أن السبب في ارتفاع صافي الأرباح لهذه الفترة مقارنة بالعام السابق يعود إلى الزيادة في إيرادات الشركة من التأجير بنوعيه القصير والطويل الأجل، وزيادة إيرادات بيع السيارات المستعملة خلال هذه الفترة.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره سبع نقاط مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 6503 نقطة، بينما تراجع المؤشر الوزني بنقطة، مغلقاً عند 402 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 283 مليون سهم بقيمة بلغت حوالي 21 مليون دينار كويتي موزعة على 3643 صفقة نقدية، كان لأسهم «المستثمرون» و«أبيار» و«الصفوة» النصيب الأكبر منها.
وحققت أسهم «ميادين» و«أبيار» و«ايفا» أكبر المكاسب على التوالي، بينما تعرضت أسهم «الإثمار» و«الفجيرة» و«أغذية» لأكبر الخسائر.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة «أبيار للتطوير العقاري» قيامها بتوقيع مذكرة تفاهم مع أحد ‏المستثمرين الإماراتيين لشراء 50 في المائة من احد عقارات الشركة في دبي، والربح المتوقع منها قد يصل إلى 1.5 مليون دينار كويتي.
وفي الإمارات، عاد مؤشر دبي إلى الارتفاع، فكسب خمس نقاط تعادل 0.36 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 1508 نقاط، وسط تداولات سجلت 68 مليون درهم مقابل 35 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 35 مليون سهم.
واستفادت السوق من عودة المكاسب لأسهم «إعمار» و«أرباتك» و«ديار» من القطاع العقاري، رغم الخسائر التي طالت أسهم «إيفا» و«الفردوس» و«السلام السودان».
أما سوق العاصمة أبوظبي، فقد تراجع مؤشرها بعشر نقاط تعادل 0.38 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 2517 نقطة، وذلك مع استمرار تراجع التداولات التي لم تتجاوز 46 مليون درهم.
واقتصرت المكاسب السعرية على ثلاثة أسهم هي «الهلال الأخضر للتأمي» و«بنك الشارقة» و«مصرف أبوظبي الاسلامي»، بينما تعرضت أسهم «شركة اسمنت الاتحاد» و«أركان» و«طاقة» و«واحة» و«بنك أبوظبي الوطني» لأكبر الخسائر.
وبشكل عام، انخفض مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.17 في المائة ليغلق على مستوى 2457 نقطة، وشهدت القيمة السوقية انخفاضاً بقيمة 0.63 مليار درهم، لتصل إلى 362.34 مليار درهم. وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 51 من أصل 132 شركة مدرجة في الأسواق المالية.
وحققت أسعار أسهم 13 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 21 شركة، بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات. ومنذ بداية العام بلغت نسبة التراجع في مؤشر سوق الإمارات المالي 11.33 في المائة.
وتراجع المؤشر البحريني 0.44 نقطة تعادل 0.03 في المائة من قيمته، منهياً تداولاته عند مستوى 1388 نقطة، بينما خسرت سوق مسقط 14 نقطة تعادل 0.24 في المائة من قيمة مؤشرها الذي أنهى تداولاته عند 6204 نقاط.
وعادت السوق الأردنية للارتفاع، فكسب مؤشرها ما يعادل 0.37 في المائة من قيمته، منهياً تداولاته عند 2350 نقطة، بينما خسرت السوق الفلسطينية 0.56 في المائة من قيمة مؤشرها الذي أغلق عند مستوى 508 نقاط.
وتعرضت السوق القطرية لعملية جني أرباح أفقدت مؤشرها 56 نقطة تعادل 0.80 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 6959 نقطة، بينما تقلصت التداولات بشدة، بحيث لم تتجاوز 57 مليون ريال مقابل 1.9 مليون سهم.
وصعد مؤشر egx 30 الرئيسي في السوق المصرية بواقع 0.59 في المائة من قيمته، منهياً تداولاته عند مستوى 6030 نقطة، بعد المكاسب التي سجلتها أسهم «المصرية للاتصالات» و«طلعت مصطفى» و«البنك التجاري الدولي» و«العربية للاستثمارات» و«جهينة» و«بايونيرز».

ROSE
14-07-2010, 07:51 AM
499

مليون دولار أرباح الكويت الوطني

حقق بنك الكويت الوطني- أكبر البنوك الكويتية والأعلى تصنيفاً بين بنوك الشرق الأوسط- أرباحاً صافية قياسية بلغت 499,3 مليون دولار أمريكي عن النصف الأول من العام 2010، مقارنة مع 433,4 مليون دولار عن الفترة نفسها من العام 2009، أي بزيادة قدرها 15%. كما ارتفع إجمالي موجودات البنك إلى 43,1 مليار دينار كويتي، وارتفعت قيمة حقوق مساهميه إلى 6,4 مليار دينار كويتي، فيما ارتفعت نسبة العائد على الموجودات إلى 2,3% ونسبة العائد على حقوق المساهمين إلى 17,1%، بنهاية يونيو 2010.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني إبراهيم شكري دبدوب إن السبب وراء هذا النمو المستمر يعود إلى أن البنك ينتهج سياسة متحفظة منذ تأسيسه في عام 1952 وتتناقلها الأجيال منذ التأسيس، وهي السياسة التي خدمت البنك طوال هذه السنوات وحفظته من المضاربة التي تسببت في أزمة سوق المناخ وحمته من تداعيات الغزو العراقي وساعدته في تخطي الأزمة المالية العالمية وأزمة أوروبا وتداعياتها بثبات وقوة، وهي أيضاً السبب وراء تحقيق البنك نمواً في أرباحه الصافية للنصف الأول من العام الجاري بواقع 15% على الرغم من تراجع أداء أسواق المنطقة وانخفاض أسعار الفائدة المحلية. هذه السياسة المحافظة والرصينة هي ذاتها التي دفعت بمؤسسات التصنيف العالمية أن تختارنا البنك الأكثر أماناً في العالم العربي وأفضل بنك في الشرق الأوسط لعام 2010.
وأكد دبدوب أن سياسة الوطني للتوسع الإقليمي لعبت دوراً بارزاً في هذا النجاح، حيث تساهم فروعنا الخارجية اليوم بنحو 22% من أرباح البنك الصافية، وخاصة في مصر وقطر، إلى جانب ريادتنا في السوق المحلي والتي تشيد بها كافة تقارير مؤسسات التصنيف العالمية التي أكدت قوة تصنيفات الوطني الائتمانية في الفترة الأخيرة، وخاصة مع قيام البنك بتملك حصة استراتيجية من بنك بوبيان والتي مثلت نجاحاً كبيراً لعبور بوابة العمل المصرفي الإسلامي خاصة في ظل تحول بوبيان نحو الربحية في الفترة الأخيرة.
ويحتفظ بنك الكويت الوطني بأعلى التصنيفات الائتمانية على مستوى الشرق الأوسط من وكالات التصنيف العالمية وهي موديز وستاندارد أند بورز وفيتش، اعتماداً على أدائه المتنامي وجودة أصوله ومتانة قاعدته الرأسمالية واستراتيجيته الواضحة. كما لدى مجموعة بنك الكويت الوطني اليوم أكبر شبكة فروع محلية ودولية تبلغ 177 فرعاً حول العالم من بينها 71 فرعاً محلياً وتغطي أهم عواصم المال والأعمال الإقليمية والعالمية وتنتشر في لندن وباريس وجنيف ونيويورك والصين وسنغافورة وفيتنام إلى جانب البحرين ولبنان وقطر والسعودية والإمارات والأردن والعراق ومصر وتركيا.
وتأسس بنك الكويت الوطني في عام 1952 ليصبح أقدم وأكبر بنك وطني ومؤسسة مالية في دولة الكويت ومنطقة الخليج العربي. حقق الوطني أرباحاً صافية بلغت 265 مليون دينار كويتي (925 مليون دولار أمريكي) خلال عام 2009، وتعد من أعلى الأرباح على مستوى العالم العربي. وقد بلغ إجمالي موجودات البنك 12,9 مليار دينار كويتي (45 مليار دولار أمريكي) وحقوق مساهميه 1,7 مليار دينار كويتي (5,9 مليار دولار أمريكي) بنهاية عام 2009.
كما يتمتع الوطني بأعلى تصنيف ائتماني على مستوى مصارف الأسواق الناشئة والشرق الأوسط من قبل مؤسسات التصنيف العالمية موديز وفيتش وستاندارد أند بورز، ولديه شبكة من الفروع الخارجية والشركات التابعة ومكاتب التمثيل منتشرة في لندن ونيويورك وباريس وجنيف وسنغافورة وفيتنام إلى جانب البحرين ولبنان وقطر والأردن والسعودية والإمارات والعراق ومصر وتركيا والصين.


الأسهم السعودية تخسر مكاسبها وتغلق مستقرة


تخلت الأسهم السعودية بنهاية التداولات عن جميع المكاسب التي حققتها في النصف الثاني من الجلسة بعد أن عمقت البنوك خسائرها لكن المؤشر استطاع أن يغلق على استقرار بنهاية التعاملات.
وسجل المؤشر مستوى6212 نقطة عند الإغلاق بعدما اختبرمستوى 6230 نقطة في وقت سابق وسط تداولات متوسطة بحجم 100 مليون سهم وبقيمة2.8 مليار ريال.
وقد تبخرت جميع مكاسب المؤشرعندما عاد قطاع البنوك إلى الضغط وتزايد حدة البيع على مكوناته ليغلق بخسائر بلغت نسبتها 1.08% متأثرا بانخفاض في سهم بنك الرياض بنسبة 2.45% وبنك ساب بنسبة 1.86% وسامبا بنسبة 1.73 % ومصرف الراجحي بنسبة 0.97% بينما حقق سهم بنك الاستثمار مكاسب قوية بنسبة 2.07 %.
وخلافا لأداء قطاع المصارف سجل قطاع البتروكيماويات مكاسب جيدة بلغت 0.88% بدعم من سهم شركة ينساب الذي صعد بنسبة 3.19% وشركة سبكيم العالمية بنسبة 0.89% وكذلك سهم سابك المرتفع بنسبة 0.84%.
وكان قطاع الزراعة والصناعات الغذائية الأكثر ارتفاعا في الجلسة محققا مكاسب بنسبة 2.03 % بفضل الأداء القوي لسهم مجموعة صافولا الذي أغلق مرتفعا بنسبة 3.44% وسهم سدافكو بنسبة 1.23% وسهم القصيم الزراعية بنسبة 1.8%.
وتركزت التداولات من حيث الكمية على مجموعة من الأسهم القيادية هي مصرف الإنماء بحجم 15.5 مليون سهم وكيان بحوالي 7.7 مليون سهم وسابك بأكثر من 6.9 مليون سهم ثم ينساب بنحو 4.6 مليون سهم .
وكان سهم سايكو الأكثر ارتفاعا في لائحة كبار الرابحين بنسبة9.91% ثم سهم العبد اللطيف بنسبة 5.54% بينما تكبد سهم مجموعة المعجل بنسبة 3.5% وبعده سهم بنك الرياض بنسبة 2.45%.

أسواق الإمارات تواصل الخسائر


واصلت أسواق الإمارات مسلسل نزيف الخسائر المستمر منذ فترة، وإن تباين أداؤها صعوداً وهبوطاً، فإن قيم وأحجام التداولات تعكس حالة الضعف الشديد التي تعيشها هذه الأسواق، وسط انعدام السيولة والمتمثل في تدني أحجام وقيم التداول التي لا تتخطى الـ 100مليون درهم بالكاد في جلساتها اليومية.
وعكس مؤشر سوق دبي اليوم مساره قبل الإغلاق وارتفع بنسبة 0.36%، ومال سوق أبوظبي للانخفاض بنسبة 0.38%، بضغط من كافة قطاعات السوق.
ووصلت قيمة التداول في دبي 68 مليون درهم، بأحجام بلغت 35.8 مليون سهم.
وكانت أسواق الإمارات قد أنهت تعاملات أمس على خسائر، حيث تراجع مؤشر سوق دبي نهاية الجلسة بنسبة 0.23% ليصل الى مستوى 1502 نقطة، بتداول 34.4 مليون سهم، بقيمة 52 مليون درهم، من خلال تنفيذ نحو 1000 صفقة، وفي أبوظبي تراجع مؤشر السوق بنسبة 0.09% ليصل الى مستوى 2524 نقطة، بضغط من قطاعات الاتصالات والعقار والصحة.
وارتفع سهم إعمار العقارية بـ1.54%، عند مستوى 3.30 درهم، وسهم آرابتك بما نسبته 1.75%، فيما تراجع سهم العربية للطيران بنسبة 0.92%، واستقر سهم سوق دبي المالي من دون تغيير، ووصل مؤشر سوق دبي لمستوى 1508 نقاط، بينما وصل مؤشر أبوظبي لمستوى 2517 نقطة.
بورصة الكويت تغلق على ارتفاع فوق 6500 نقطة
استطاع المؤشر الرئيس لسوق الكويت للأوراق المالية إنهاء جلسة تداولات أمس على مكاسب طفيفة، بعد أن شهد المؤشر خلال الجلسة تذبذبات ضيقة النطاق، إلا أن ظهور اتجاه شرائي في الدقائق الأخير خاصة على عدد من الأسهم الصغيرة والمتوسطة، ساعد المؤشر على التخلص من الاتجاه النزولي والاغلاق فوق 6500 نقطة، في ظل ضعف أحجام وقيم التداولات.
وجاء الدعم في جلسة اليوم بشكل أساسي من مكاسب بعض أسهم شركات الخدمات والاستثمار، التي ظلت منذ بداية الجلسة تدعم المؤشر في مقاومة الاتجاه النزولي.
وأغلق المؤشر السعري الجلسة على ارتفاع بـ 7.1 نقطة، مسجلاً 6503.6 نقطة، فيما تراجع "الوزني" بحوالي 1.06 نقطة ليغلق عند مستوى 402.22 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 283.3 مليون سهم تقريبًا، من خلال تنفيذ حوالي 3643 صفقة، بلغت قيمتها حوالي 21.1 مليون دينار.