عليان قطر
21-07-2010, 06:33 AM
[COLOR="Blue"][SIZE="5"][B]9 مليون ريال الأرباح النصفية لـ 4 شركات2010-07-21
الدوحة-الشرق:
حققت أربع شركات مساهمة عامة أرباحا صافية بلغت قيمتها 812.9 مليون ريال خلال فترة النصف الأول من العام الجاري، وهذه الشركات هي البنك الخليجي ومصرف الريان والإسلامية للتأمين والقطرية العامة للتأمين.
وتمكنت فودافون من تقليص خسائرها الى 8.8 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري مقارنة مع 28.7 مليون خسائر خلال الربع الأول من العام.
وأظهرت البيانات المالية للخليجي ارتفاعا قويا بمعدل 24 % في صافي إيرادات التشغيل التي بلغت 320 مليون ريال قطري، مقارنة مع 258 مليون ريال في الفترة ذاتها من العام 2009، بينما بلغ صافي الربح 112 مليون ريال قطري خلال فترة الستة الأشهر المنتهية.
كما حقق مصرف الريان أرباحا صافية بلغت قيمتها 605 ملايين ريال قطري محققاً نمواً في الأرباح بنسبة 55،5 % مقارنة بنفس الفترة من العام السابق 2009.
ومن جهتها، حققت الشركة الاسلامية القطرية للتأمين نموا في صافي ارباحها بنسبة 66 % الى 30 مليون ريال فى النصف الاول من العام مقارنة بـ 18 مليون ريال تم تحقيقها خلال الفترة المقابلة من العام الماضي.
كما حققت الشركة القطرية العامة للتأمين وإعادة التأمين صافي ربح بلغ 65.9 مليون ريال في النصف الاول من عام 2010 مقابل 71.1 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.
وبلغ العائد على السهم 2.06 ريال قطري في النصف الأول من عام 2010 مقابل 2.22 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.
تفاصيل
الأنشطة التمويلية ترتفع إلى 20.903 مليار ريال..مصرف الريان: الأرباح تنمو 55.5% إلى 605 ملايين ريال في 6 أشهر
د. حسين العبدالله: سياسات مجلس الإدارة عززت النمو بقوة وثبات
مصطفوي: توسيع قاعدة العملاء وتنويع الخدمات التي يقدمها المصرف
الدوحة-الشرق:
أعلن مصرف الريان عن نتائجه المالية عن النصف الأول لعام 2010، حيث بلغت أرباحه الصافية 605 ملايين ريال قطري محققاً نمواً في الأرباح بنسبة 55.5% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق 2009.
وقد أعرب د. حسين العبد الله رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب عن سروره لهذه النتائج التي جاءت لتؤكد على متانة الوضع المالي لمصرف الريان وقدرته على التعاطي مع الظروف الصعبة التي أفرزتها الأزمة المالية العالمية والتي طالت بآثارها السلبية أسواق المال بدول الخليج العربية. وأرجع د. العبد الله هذا النجاح إلى التزام مصرف الريان بالعمل وفقاً لضوابط حكيمة حددتها السياسات التي اعتمدها مجلس الإدارة والتي أثبتت قدرة المصرف على الاستمرار في النمو بقوة وثبات في مختلف الظروف، كما أثبتت قدرة المصرف على المشاركة الفعلية والإيجابية في العملية التنموية الشاملة التي تشهدها دولة قطر.
من جهته، أشار السيد عادل مصطفوي الرئيس التنفيذي لمصرف الريان إلى أن النمو الذي حققه مصرف الريان قد شمل مجمل أنشطة المصرف نتيجة توسيع قاعدة العملاء فيه وتنويع الخدمات التي يقدمها المصرف، والتي أبرزتها بياناته المالية للنصف الأول من هذا العام، حيث وصل إجمالي الموجودات إلى 29.074 مليون ريال قطري مقارنة بـ 22.613 مليون ريال قطري خلال النصف الأول لعام 2009 أي بزيادة نسبتها 28.6%. كما ارتفعت ودائع العملاء لتصل إلى 22.059 مليون ريال قطري مقارنة بـ 16.903 مليون ريال قطري أي بنمو نسبته 30.5 %. أما الأنشطة التمويلية فقد بلغت 20.903 مليون ريال مقارنة بـ 16.886 مليون ريال خلال نفس الفترة من العام الماضي أي زيادة بنسبة 23.8 %.
وقد بلغ العائد على السهم 0.81 ريال قطري مقابل 0.52 ريال قطري عن نفس الفترة من العام السابق، بينما بلغت نسبة العائد على حقوق المساهمين 18.48% مقابل 14.14% في عام 2009.
وأضاف السيد مصطفوي أن النصف الأول من هذا العام شهد توسعاً لمصرف الريان بافتتاح ثلاثة أفرع جديدة في المول بالدائري الرابع، وطريق سلوى، والدائري الثالث- ليصبح عدد فروعه العاملة 8 فروع، ويجرى العمل حالياً لتجهيز فرع مجمع وزنان بمنطقة معيذر وكذلك أفرع أخرى خلال النصف الثاني من هذا العام، بينما زاد عدد أجهزة الصراف الآلي العاملة ليصل إلى 27 جهازاً موزعة على مختلف المناطق بمدينة الدوحة. كذلك تم إطلاق خدمة الريان نت والتي تتيح لعملاء مصرف الريان الاستفادة من العديد من الخدمات المصرفية عبر الإنترنت.
وقد توقع د. حسين العبد الله تحقيق مصرف الريان لقدر أكبر من النمو في نهاية هذا العام، مشيراً إلى صلابة الوضع الاقتصادي بدولة قطر الذي يؤكده حرص قيادتها الرشيدة على التوسع في الخطط التنموية التي تنعكس إيجاباً على كافة الأنشطة والقطاعات العاملة بما فيها السوق المالي.
وتجدر الإشارة إلى أن مصرف الريان سوف يعقد مؤتمره الصحفي التحليلي لتوضيح البيانات المالية عن النصف الأول لعام 2010 في تمام الساعة الواحدة من بعد ظهر يوم الثلاثاء الموافق 27/7/2010 وذلك في قاعة الاجتماعات بالطابق السادس في المبنى الرئيسي لمصرف الريان بشارع حمد الكبير.
مصرف الريان:
تم تأسيس مصرف الريان، شركة مساهمة قطرية بموجب قانون الشركات التجارية القطري في 4 يناير 2006، وتعمل بترخيص من البنك المركزي في قطر. يقدم مصرف الريان خدمات بنكية وتمويلية وأنشطة استثمارية تتوافق وأحكام الشريعة الإسلامية. وتتمثل رؤيته الإستراتيجية المستقبلية بتحقيق مكانة رائدة في قطاع الصيرفة الإسلامية يوفر خدمات مصرفية متكاملة تشمل خدمات مصرفية للشركات والأفراد إضافة إلى الخدمات المصرفية الخاصة، وخدمات الخزينة. يعد مصرف الريان الذراع الاستثماري لمصرف الريان، الذي وبه تكتمل دائرة مصرف الريان باعتباره بنكا إسلاميا متكاملا. يملك الريان أصولا تفوق قيمتها 28 مليار ريال قطري، مما يجعله من أهم البنوك في دولة قطر من حيث تزايد ميزانيته العمومية، واستقطاب أكبر قدر من ودائع العملاء في الربع الأول لعام 2010، والحفاظ على مبدأي الربح والكفاءة.
غراهام: نغطي قطر بنسبة 100% وبخدمات متطورة.. فودافون تقلص خسائرها والإيرادات ترتفع 22% إلى 175.8 مليون ريال
تطور الأرباح المعدلة والضرائب والاستهلاك والإطفاء بنسبة 69%
خطة لاستقطاب القطريين وخدمة المؤسسات المهمة ورجال الأعمال
حل كافة مشاكل العملاء في نهاية العام واستبدال الأبراج المؤقتة
عبد الله محمد أحمد:
قال السيد غراهام مار الرئيس التنفيذي لشركة فودافون قطر إن الشركة حققت تقدما كبيرا في أدائها في الربع الأول من العام الحالي مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي وقال غراهام في مؤتمر صحفي عقده أمس بفندق الريتز كارلتون الدوحة إن الشركة تسعى إلى تقديم خدمات متكاملة وحلول تكنولوجية متطورة لخدمة أكثر من نصف مليون مشترك في دولة قطر يمثلون حوالي 19 % من سوق المشتركين مشيرا إلى أن الشركة تخطط في مشروعاتها المستقبلية لخدمة جميع القطاعات وشرائح المجتمع في قطر خاصة المواطنين القطريين ورجال الأعمال والمؤسسات المهمة في الدولة من خلال مركز خدمات واتصالات متطور وبخمس لغات بعد أن كان تركيزها في العام الماضي على فئات العمال باعتبارهم أكبر الفئات المستهدفة في السوق القطري إلى جانب التركيزعلى تدريب وتوظيف القطريين في الشركة في إطار خطتها للتقطير .. مشيرا إلى أن فودافون تغطي السوق القطري بنسبة 100% وبخدمات متطورة وبسرعة عالية وقال إن الشركة استطاعت تقليل الخسائر بشكل كبير مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي وقال إن الشركة تتطلع إلى تحقيق أرباح في العام القادم مؤكدا أن الشركة تأمل أن تقدم أرباحا للمساهمين بحلول عام 2013. معربا عن أمله أن تسهم خدمة النطاق الواسع التي أدخلتها الشركة في تخفيض الأسعار وتقديم خدمات متميزة وفائقة السرعة وقال إن العمل في الشركة مستمر وبشكل جيد ويزداد قوة وقال إن الشركة استطاعت أن توسع المواقع الثابتة والدائمة لأبراجها بجانب الاشتراك مع كيوتل في بعض الأبراج وتمكنت من تقديم خدماتها لأكثر من 60 من المباني السكنية في قطر بتكنولوجيا جديدة ومتطورة موضحا أن أرباح الشركة في الوقت الحالي جيدة ولا توجد خسائر ومستقبل الشركة واعد بتقديم خدمات متكاملة للمقيمين والقطريين ورجال الأعمال .. وقال إن الشركة تسعى بنهاية هذا العام لحل كل العقبات والمشكلات التي تواجه المشتركين والزبائن وتقوم باستمرار باستبدال الأبراج المؤقتة بأخرى دائمة .. وقال غراهام إن الشركة استفادت بشكل كبير من الشبكة العالمية والعلامة التجارية لشركة فودافون العالمية وفي التعاون مع الشركات الأخرى في بعض الدول العربية مؤكدا أن الشركة ستواصل حملتها الترويجية وتقديم عروضها في مجال أسعار المكالمات الدولية والمحلية
وقال إن شركة فودافون تنافس الآن بشكل كبير شركة كيوتل وتتفوق عليها في تقديم العديد من الخدمات مثل مركز الاتصالات بخمس لغات خدمات النطاق العالمي وفي تسعيرة المكالمات وفي دفع الفواتير والتعاون مع المصارف .مشيرا إلى أن الشركة سوف تواصل خدماتها المتميزة وبخدمات جديدة في المستقبل لكل فئات المجتمع القطري المستهدفة في خطتها.
وقد أعلنت شركة فودافون قطر أمس عن نتائجها المالية للربع الأول المنتهي في 30 يونيو/حزيران 2010 ، حيث تم إحراز خطوات هامة على درب تحقيق الأرباح...وقد حققت شركة فودافون قطر العديد من الأهداف حيث بلغ عدد المشتركين فيها بنهاية يونيو/ حزيران حوالي 534,000 مشترك يمثلون حوالي 32% من سكان دولة قطر أي بما يمثل 19% من سوق المشتركين مع نهاية يونيو/حزيران وقد ارتفع معدل الإيردات لكل مستخدم ليصبح 104 ريال قطري فيما بلغ إجمالي الإيرادات 175,8 مليون ريال قطري خلال الربع المنتهي في يونيو/حزيران وتشير تلك الأرقام إلى أن الشركة حققت تطورات ملموسة في الأرباح المعدلة قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء وبلوغ الخسائر المعدلة 8,8 مليون ريال قطري خلال هذا الربع بينما كانت 28,7 مليون ريال قطري في الربع السابق المنتهي في 31 مارس/آذار 2010 بدأت شركة فودافون الربع الأول من السنة المالية الجديدة بقوة، فقد تمكنت من زيادة عدد المشتركين بنسبة لافتة للانتباه بلغت 15% بالمقارنة مع الربع الأخير من السنة المالية السابقة لتصل قاعدة عملائها إلى 534,000 مشترك مع نهاية يونيو/حزيران. ويمثل هذا العدد 32% من سكان دولة قطر وحوالي 19% من سوق المشتركين (نسبة تقديرية).
وقد قامت الشركة بالعديد من الحملات الترويجية التي ساهمت في استقطاب العملاء كمسابقة "نادي الاتصال العالمي" التي تمنح عملاء فودافون فرصة الفوز بمبلغ 10,000 ريال قطري يومياً عبر إجرائهم لمكالمات دولية وكذلك حملة "Get 200" التي حصل العملاء من خلالها على 200 دقيقة مجانية داخل شبكة فودافون مع كل إعادة تعبئة بمبلغ 35 ريال قطري. وفي الخامس عشر من يونيو/حزيران، أي قبل انتهاء هذا الربع، قامت شركة فودافون بإطلاق خدمة BlackBerry® التي لاقت نجاحاً باهراً.أما في ما يتعلق بتحقيق الأرباح فقد قال السيد جون تمبلسون الرئيس المالي لشركة فودافون قطر: "على المستثمرين التركيز على الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء وليس على صافي الخسارة المسجلة خلال هذه الفترة المالية، فهي التي تبين بشكل أدق قدرتنا على تحقيق التدفقات النقدية المستقبلية حيث إن الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء لا تشمل إطفاء رسوم ترخيص الهاتف الجوال والتي تمثل مبلغ لا يستهان به إضافة إلى أنها تمثل مؤشرا ستعتمد عليه نسبة توزيع الأرباح في المستقبل.
وقد شهدت الأرباح الربعية قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء تطوراً ملحوظاً على درب تحقيق الأرباح بتسجيل خسارة لا تتجاوز 8,8 مليون ريال قطري لهذا الربع مقارنة بـ 28,7 مليون ريال قطري في الربع السابق. ويمثل ذلك تطوراً بنسبة 69% إذا تمت مقارنة الربعين. وقد بلغ إجمالي الإيرادات للربع المنتهي في يونيو/حزيران 175,8 مليون ريال قطري مما يمثل ارتفاعاً بنسبة 22% مقارنة مع الربع السابق. وقد سجل معدل الإيرادات لكل مستخدم ارتفاعا بنسبة 3% ليصل إلى 104 ريال قطري، كما تواصل استخدام العملاء لشريحتين في نفس الوقت. وقد واصلت فودافون قطر تركيزها على فئة العمال الدوليين خلال الربع المنتهي في يونيو/حزيران لتصل حصتها من هذه السوق إلى 50%. وتسعى الشركة إلى إطلاق منتجات وخدمات جديدة موجهة إلى شرائح هامة أخرى من السوق في وقت لاحق من السنة حين تنتهي من تنفيذ جملة من المشاريع على غرار تطوير الأنظمة التكنولوجية.
وقال السيد غراهام مار الرئيس التنفيذي في شركة فودافون قطر تعليقاً على شبكة الهاتف الجوال:" تملك شركة فودافون اليوم شبكة هاتف جوال واسعة الانتشار ونركز على تحسين طاقتها الاستيعابية في الأماكن التي هي بحاجة إلى ذلك". تملك فودافون قطر تغطية داخل المباني موزعة على 67 موقعا رئيسيا في جميع أنحاء دولة قطر مما يضمن توفير خدمات ذات جودة عالية.
وتم تقليص خسائر الشركة خلال هذه الفترة المالية بنسبة 15% بخفض الخسائر المعدلة من 155,7 مليون ريال قطري في الربع السابق إلى 148,7 مليون ريال قطري في الربع المنتهي في يونيو حزيران. وقال السيد جون تومبلسون:" مازلنا نشهد تقدماً إيجابياً في صافي الخسائر الربعية. إن هذا الربع هو الفترة الرابعة على التوالي التي يُسجَل فيها تطوراً في هذا المجال". وأضاف السيد تومبلسون :" ونتوقع المواصلة على نفس النسق خلال الفترة المتبقية من السنة المالية."
وقد عقدت شركة فودافون قطر الشهرَ الماضي اجتماع الجمعية العامة غيرالعادي والذي قام المساهمون خلاله بالموافقة بالإجماع على التعديلات التي تم إدخالها على نظام الشركة الأساسي ومذكرتها مما يسمح بدمج خدمات الهاتف الثابت والهاتف الجوال بشكل رسمي. وقال السيد غراهام مار تعليقاً على ذلك:" نحن سعداء بأن فودافون قطر تمثل اليوم شركة اتصالات بخدمات متكاملة مما يعتبر خطوة هامة تجعلنا قادرين على منافسة شركة كيوتل على قدم المساواة في المستقبل القريب". وكانت فودافون قطر قد قامت أيضا بإطلاق خدمات النطاق العريض "البرودباند" لمقيمي لؤلؤة قطر في شهر مايو/أيار2010 وتسعى إلى تزويدهم بخدمات الهاتف الثابت في وقت لاحق من هذه السنة. وتجدر الإشارة إلى أنه يجب على الشركة توفير خدمات الهاتف الثابت لمنطقة الخليج الغربي في أكتوبر/تشرين الأول 2012 ولبقية مناطق دولة قطر في ابريل/نيسان 2014. وقال السيد غراهام مار في هذا السياق مشيرا إلى أهمية الشبكة الوطنية للنطاق العريض والتي تم اقتراحها من قبل الحكومة القطرية : "تلتزم شركة فودافون قطر بتقديم كل الدعم في سبيل توفير خدمات النطاق العريض "البرودباند" بسرعة عالية لكل الناس في دولة قطر من خلال العمل جنباً إلى جنب مع شركة كيوتل والحكومة القطرية."
تواصل فودافون التركيز على تطوير حلول تكنولوجية، وتقديم منتجات وخدمات مميزة "لجميع الناس" في دولة قطر. وقال السيد غراهام مار: "نتوقع إتمام هذه المشاريع خلال السنة الحالية و إتاحة خدماتنا لجميع العملاء بشكل فعلي." وقد قامت الشركة بتحقيق تقدم ملحوظ في هذا السياق بنجاحها في إطلاق خدمةBlackBerry® في منتصف يونيو/حزيران وخدمات الهاتف الجوال ذات النطاق العريض (البرودباند) في الثامن من يوليو/تموز 2010.
وقد احتفلت شركة فودافون قطر بمرور سنة كاملة على إطلاقها للخدمات التجارية في السابع من يوليو/تموز 2010. وقال السيد غراهام مار: "لقد كانت سنة أولى مميزة لنا في قطر" وأضاف : "نملك الآن تغطية تشمل 100% من مساحة دولة قطر، وقاعدة عملاء ﺑ 534,000 مشترك، أي 32% من سكان دولة قطر؛ كل ذلك تم إنجازه في سنة واحدة فقط. وسنستمر في توسيع قاعدة العملاء التي تمثل أهم العوامل التي من شأنها ضمان أداء مميز في المستقبل".وفودافون قطر ش م ق ("فودافون قطر") هي صاحبة الترخيص الثاني لشبكات وخدمات الهاتف النقال العمومية والترخيص الثاني لشبكات وخدمات الهاتف الثابت في دولة قطر.إن هدف فودافون قطر هو: "خلق عالم من الاختلاف لجميع الناس في دولة قطر" كي تكون "أكثر الشركات نيلا للإعجاب في قطر" ورأس المال المصرح به للشركة يبلغ 8.454.000.000 ريال قطري وعدد الأسهم : 845.400.000 وقد بدأ التداول الحر في بورصة قطر (اعتبارا من 30 يونيو/ حزيران) :338.160.000 سهم.
112 مليون ريال أرباح الخليجي في ستة أشهر
الدوحة-الشرق:
أفصح بنك الخليج التجاري (الخليجي) ش.م.ق. أمس عن بياناته المالية المجمعة للنصف الأول من العام 2010 والتي أظهرت ارتفاعا قويا بمعدل 24 بالمائة في صافي إيرادات التشغيل التي بلغت 320 مليون ريال قطري، مقارنة مع 258 مليون ريال في الفترة ذاتها من العام 2009. وكان مجلس إدارة الخليجي قد وافق على البيانات المالية خلال الاجتماع الذي عقده في الدوحة أمس.
الدوحة-الشرق:
حققت أربع شركات مساهمة عامة أرباحا صافية بلغت قيمتها 812.9 مليون ريال خلال فترة النصف الأول من العام الجاري، وهذه الشركات هي البنك الخليجي ومصرف الريان والإسلامية للتأمين والقطرية العامة للتأمين.
وتمكنت فودافون من تقليص خسائرها الى 8.8 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري مقارنة مع 28.7 مليون خسائر خلال الربع الأول من العام.
وأظهرت البيانات المالية للخليجي ارتفاعا قويا بمعدل 24 % في صافي إيرادات التشغيل التي بلغت 320 مليون ريال قطري، مقارنة مع 258 مليون ريال في الفترة ذاتها من العام 2009، بينما بلغ صافي الربح 112 مليون ريال قطري خلال فترة الستة الأشهر المنتهية.
كما حقق مصرف الريان أرباحا صافية بلغت قيمتها 605 ملايين ريال قطري محققاً نمواً في الأرباح بنسبة 55،5 % مقارنة بنفس الفترة من العام السابق 2009.
ومن جهتها، حققت الشركة الاسلامية القطرية للتأمين نموا في صافي ارباحها بنسبة 66 % الى 30 مليون ريال فى النصف الاول من العام مقارنة بـ 18 مليون ريال تم تحقيقها خلال الفترة المقابلة من العام الماضي.
كما حققت الشركة القطرية العامة للتأمين وإعادة التأمين صافي ربح بلغ 65.9 مليون ريال في النصف الاول من عام 2010 مقابل 71.1 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.
وبلغ العائد على السهم 2.06 ريال قطري في النصف الأول من عام 2010 مقابل 2.22 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.
تفاصيل
الأنشطة التمويلية ترتفع إلى 20.903 مليار ريال..مصرف الريان: الأرباح تنمو 55.5% إلى 605 ملايين ريال في 6 أشهر
د. حسين العبدالله: سياسات مجلس الإدارة عززت النمو بقوة وثبات
مصطفوي: توسيع قاعدة العملاء وتنويع الخدمات التي يقدمها المصرف
الدوحة-الشرق:
أعلن مصرف الريان عن نتائجه المالية عن النصف الأول لعام 2010، حيث بلغت أرباحه الصافية 605 ملايين ريال قطري محققاً نمواً في الأرباح بنسبة 55.5% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق 2009.
وقد أعرب د. حسين العبد الله رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب عن سروره لهذه النتائج التي جاءت لتؤكد على متانة الوضع المالي لمصرف الريان وقدرته على التعاطي مع الظروف الصعبة التي أفرزتها الأزمة المالية العالمية والتي طالت بآثارها السلبية أسواق المال بدول الخليج العربية. وأرجع د. العبد الله هذا النجاح إلى التزام مصرف الريان بالعمل وفقاً لضوابط حكيمة حددتها السياسات التي اعتمدها مجلس الإدارة والتي أثبتت قدرة المصرف على الاستمرار في النمو بقوة وثبات في مختلف الظروف، كما أثبتت قدرة المصرف على المشاركة الفعلية والإيجابية في العملية التنموية الشاملة التي تشهدها دولة قطر.
من جهته، أشار السيد عادل مصطفوي الرئيس التنفيذي لمصرف الريان إلى أن النمو الذي حققه مصرف الريان قد شمل مجمل أنشطة المصرف نتيجة توسيع قاعدة العملاء فيه وتنويع الخدمات التي يقدمها المصرف، والتي أبرزتها بياناته المالية للنصف الأول من هذا العام، حيث وصل إجمالي الموجودات إلى 29.074 مليون ريال قطري مقارنة بـ 22.613 مليون ريال قطري خلال النصف الأول لعام 2009 أي بزيادة نسبتها 28.6%. كما ارتفعت ودائع العملاء لتصل إلى 22.059 مليون ريال قطري مقارنة بـ 16.903 مليون ريال قطري أي بنمو نسبته 30.5 %. أما الأنشطة التمويلية فقد بلغت 20.903 مليون ريال مقارنة بـ 16.886 مليون ريال خلال نفس الفترة من العام الماضي أي زيادة بنسبة 23.8 %.
وقد بلغ العائد على السهم 0.81 ريال قطري مقابل 0.52 ريال قطري عن نفس الفترة من العام السابق، بينما بلغت نسبة العائد على حقوق المساهمين 18.48% مقابل 14.14% في عام 2009.
وأضاف السيد مصطفوي أن النصف الأول من هذا العام شهد توسعاً لمصرف الريان بافتتاح ثلاثة أفرع جديدة في المول بالدائري الرابع، وطريق سلوى، والدائري الثالث- ليصبح عدد فروعه العاملة 8 فروع، ويجرى العمل حالياً لتجهيز فرع مجمع وزنان بمنطقة معيذر وكذلك أفرع أخرى خلال النصف الثاني من هذا العام، بينما زاد عدد أجهزة الصراف الآلي العاملة ليصل إلى 27 جهازاً موزعة على مختلف المناطق بمدينة الدوحة. كذلك تم إطلاق خدمة الريان نت والتي تتيح لعملاء مصرف الريان الاستفادة من العديد من الخدمات المصرفية عبر الإنترنت.
وقد توقع د. حسين العبد الله تحقيق مصرف الريان لقدر أكبر من النمو في نهاية هذا العام، مشيراً إلى صلابة الوضع الاقتصادي بدولة قطر الذي يؤكده حرص قيادتها الرشيدة على التوسع في الخطط التنموية التي تنعكس إيجاباً على كافة الأنشطة والقطاعات العاملة بما فيها السوق المالي.
وتجدر الإشارة إلى أن مصرف الريان سوف يعقد مؤتمره الصحفي التحليلي لتوضيح البيانات المالية عن النصف الأول لعام 2010 في تمام الساعة الواحدة من بعد ظهر يوم الثلاثاء الموافق 27/7/2010 وذلك في قاعة الاجتماعات بالطابق السادس في المبنى الرئيسي لمصرف الريان بشارع حمد الكبير.
مصرف الريان:
تم تأسيس مصرف الريان، شركة مساهمة قطرية بموجب قانون الشركات التجارية القطري في 4 يناير 2006، وتعمل بترخيص من البنك المركزي في قطر. يقدم مصرف الريان خدمات بنكية وتمويلية وأنشطة استثمارية تتوافق وأحكام الشريعة الإسلامية. وتتمثل رؤيته الإستراتيجية المستقبلية بتحقيق مكانة رائدة في قطاع الصيرفة الإسلامية يوفر خدمات مصرفية متكاملة تشمل خدمات مصرفية للشركات والأفراد إضافة إلى الخدمات المصرفية الخاصة، وخدمات الخزينة. يعد مصرف الريان الذراع الاستثماري لمصرف الريان، الذي وبه تكتمل دائرة مصرف الريان باعتباره بنكا إسلاميا متكاملا. يملك الريان أصولا تفوق قيمتها 28 مليار ريال قطري، مما يجعله من أهم البنوك في دولة قطر من حيث تزايد ميزانيته العمومية، واستقطاب أكبر قدر من ودائع العملاء في الربع الأول لعام 2010، والحفاظ على مبدأي الربح والكفاءة.
غراهام: نغطي قطر بنسبة 100% وبخدمات متطورة.. فودافون تقلص خسائرها والإيرادات ترتفع 22% إلى 175.8 مليون ريال
تطور الأرباح المعدلة والضرائب والاستهلاك والإطفاء بنسبة 69%
خطة لاستقطاب القطريين وخدمة المؤسسات المهمة ورجال الأعمال
حل كافة مشاكل العملاء في نهاية العام واستبدال الأبراج المؤقتة
عبد الله محمد أحمد:
قال السيد غراهام مار الرئيس التنفيذي لشركة فودافون قطر إن الشركة حققت تقدما كبيرا في أدائها في الربع الأول من العام الحالي مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي وقال غراهام في مؤتمر صحفي عقده أمس بفندق الريتز كارلتون الدوحة إن الشركة تسعى إلى تقديم خدمات متكاملة وحلول تكنولوجية متطورة لخدمة أكثر من نصف مليون مشترك في دولة قطر يمثلون حوالي 19 % من سوق المشتركين مشيرا إلى أن الشركة تخطط في مشروعاتها المستقبلية لخدمة جميع القطاعات وشرائح المجتمع في قطر خاصة المواطنين القطريين ورجال الأعمال والمؤسسات المهمة في الدولة من خلال مركز خدمات واتصالات متطور وبخمس لغات بعد أن كان تركيزها في العام الماضي على فئات العمال باعتبارهم أكبر الفئات المستهدفة في السوق القطري إلى جانب التركيزعلى تدريب وتوظيف القطريين في الشركة في إطار خطتها للتقطير .. مشيرا إلى أن فودافون تغطي السوق القطري بنسبة 100% وبخدمات متطورة وبسرعة عالية وقال إن الشركة استطاعت تقليل الخسائر بشكل كبير مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي وقال إن الشركة تتطلع إلى تحقيق أرباح في العام القادم مؤكدا أن الشركة تأمل أن تقدم أرباحا للمساهمين بحلول عام 2013. معربا عن أمله أن تسهم خدمة النطاق الواسع التي أدخلتها الشركة في تخفيض الأسعار وتقديم خدمات متميزة وفائقة السرعة وقال إن العمل في الشركة مستمر وبشكل جيد ويزداد قوة وقال إن الشركة استطاعت أن توسع المواقع الثابتة والدائمة لأبراجها بجانب الاشتراك مع كيوتل في بعض الأبراج وتمكنت من تقديم خدماتها لأكثر من 60 من المباني السكنية في قطر بتكنولوجيا جديدة ومتطورة موضحا أن أرباح الشركة في الوقت الحالي جيدة ولا توجد خسائر ومستقبل الشركة واعد بتقديم خدمات متكاملة للمقيمين والقطريين ورجال الأعمال .. وقال إن الشركة تسعى بنهاية هذا العام لحل كل العقبات والمشكلات التي تواجه المشتركين والزبائن وتقوم باستمرار باستبدال الأبراج المؤقتة بأخرى دائمة .. وقال غراهام إن الشركة استفادت بشكل كبير من الشبكة العالمية والعلامة التجارية لشركة فودافون العالمية وفي التعاون مع الشركات الأخرى في بعض الدول العربية مؤكدا أن الشركة ستواصل حملتها الترويجية وتقديم عروضها في مجال أسعار المكالمات الدولية والمحلية
وقال إن شركة فودافون تنافس الآن بشكل كبير شركة كيوتل وتتفوق عليها في تقديم العديد من الخدمات مثل مركز الاتصالات بخمس لغات خدمات النطاق العالمي وفي تسعيرة المكالمات وفي دفع الفواتير والتعاون مع المصارف .مشيرا إلى أن الشركة سوف تواصل خدماتها المتميزة وبخدمات جديدة في المستقبل لكل فئات المجتمع القطري المستهدفة في خطتها.
وقد أعلنت شركة فودافون قطر أمس عن نتائجها المالية للربع الأول المنتهي في 30 يونيو/حزيران 2010 ، حيث تم إحراز خطوات هامة على درب تحقيق الأرباح...وقد حققت شركة فودافون قطر العديد من الأهداف حيث بلغ عدد المشتركين فيها بنهاية يونيو/ حزيران حوالي 534,000 مشترك يمثلون حوالي 32% من سكان دولة قطر أي بما يمثل 19% من سوق المشتركين مع نهاية يونيو/حزيران وقد ارتفع معدل الإيردات لكل مستخدم ليصبح 104 ريال قطري فيما بلغ إجمالي الإيرادات 175,8 مليون ريال قطري خلال الربع المنتهي في يونيو/حزيران وتشير تلك الأرقام إلى أن الشركة حققت تطورات ملموسة في الأرباح المعدلة قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء وبلوغ الخسائر المعدلة 8,8 مليون ريال قطري خلال هذا الربع بينما كانت 28,7 مليون ريال قطري في الربع السابق المنتهي في 31 مارس/آذار 2010 بدأت شركة فودافون الربع الأول من السنة المالية الجديدة بقوة، فقد تمكنت من زيادة عدد المشتركين بنسبة لافتة للانتباه بلغت 15% بالمقارنة مع الربع الأخير من السنة المالية السابقة لتصل قاعدة عملائها إلى 534,000 مشترك مع نهاية يونيو/حزيران. ويمثل هذا العدد 32% من سكان دولة قطر وحوالي 19% من سوق المشتركين (نسبة تقديرية).
وقد قامت الشركة بالعديد من الحملات الترويجية التي ساهمت في استقطاب العملاء كمسابقة "نادي الاتصال العالمي" التي تمنح عملاء فودافون فرصة الفوز بمبلغ 10,000 ريال قطري يومياً عبر إجرائهم لمكالمات دولية وكذلك حملة "Get 200" التي حصل العملاء من خلالها على 200 دقيقة مجانية داخل شبكة فودافون مع كل إعادة تعبئة بمبلغ 35 ريال قطري. وفي الخامس عشر من يونيو/حزيران، أي قبل انتهاء هذا الربع، قامت شركة فودافون بإطلاق خدمة BlackBerry® التي لاقت نجاحاً باهراً.أما في ما يتعلق بتحقيق الأرباح فقد قال السيد جون تمبلسون الرئيس المالي لشركة فودافون قطر: "على المستثمرين التركيز على الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء وليس على صافي الخسارة المسجلة خلال هذه الفترة المالية، فهي التي تبين بشكل أدق قدرتنا على تحقيق التدفقات النقدية المستقبلية حيث إن الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء لا تشمل إطفاء رسوم ترخيص الهاتف الجوال والتي تمثل مبلغ لا يستهان به إضافة إلى أنها تمثل مؤشرا ستعتمد عليه نسبة توزيع الأرباح في المستقبل.
وقد شهدت الأرباح الربعية قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء تطوراً ملحوظاً على درب تحقيق الأرباح بتسجيل خسارة لا تتجاوز 8,8 مليون ريال قطري لهذا الربع مقارنة بـ 28,7 مليون ريال قطري في الربع السابق. ويمثل ذلك تطوراً بنسبة 69% إذا تمت مقارنة الربعين. وقد بلغ إجمالي الإيرادات للربع المنتهي في يونيو/حزيران 175,8 مليون ريال قطري مما يمثل ارتفاعاً بنسبة 22% مقارنة مع الربع السابق. وقد سجل معدل الإيرادات لكل مستخدم ارتفاعا بنسبة 3% ليصل إلى 104 ريال قطري، كما تواصل استخدام العملاء لشريحتين في نفس الوقت. وقد واصلت فودافون قطر تركيزها على فئة العمال الدوليين خلال الربع المنتهي في يونيو/حزيران لتصل حصتها من هذه السوق إلى 50%. وتسعى الشركة إلى إطلاق منتجات وخدمات جديدة موجهة إلى شرائح هامة أخرى من السوق في وقت لاحق من السنة حين تنتهي من تنفيذ جملة من المشاريع على غرار تطوير الأنظمة التكنولوجية.
وقال السيد غراهام مار الرئيس التنفيذي في شركة فودافون قطر تعليقاً على شبكة الهاتف الجوال:" تملك شركة فودافون اليوم شبكة هاتف جوال واسعة الانتشار ونركز على تحسين طاقتها الاستيعابية في الأماكن التي هي بحاجة إلى ذلك". تملك فودافون قطر تغطية داخل المباني موزعة على 67 موقعا رئيسيا في جميع أنحاء دولة قطر مما يضمن توفير خدمات ذات جودة عالية.
وتم تقليص خسائر الشركة خلال هذه الفترة المالية بنسبة 15% بخفض الخسائر المعدلة من 155,7 مليون ريال قطري في الربع السابق إلى 148,7 مليون ريال قطري في الربع المنتهي في يونيو حزيران. وقال السيد جون تومبلسون:" مازلنا نشهد تقدماً إيجابياً في صافي الخسائر الربعية. إن هذا الربع هو الفترة الرابعة على التوالي التي يُسجَل فيها تطوراً في هذا المجال". وأضاف السيد تومبلسون :" ونتوقع المواصلة على نفس النسق خلال الفترة المتبقية من السنة المالية."
وقد عقدت شركة فودافون قطر الشهرَ الماضي اجتماع الجمعية العامة غيرالعادي والذي قام المساهمون خلاله بالموافقة بالإجماع على التعديلات التي تم إدخالها على نظام الشركة الأساسي ومذكرتها مما يسمح بدمج خدمات الهاتف الثابت والهاتف الجوال بشكل رسمي. وقال السيد غراهام مار تعليقاً على ذلك:" نحن سعداء بأن فودافون قطر تمثل اليوم شركة اتصالات بخدمات متكاملة مما يعتبر خطوة هامة تجعلنا قادرين على منافسة شركة كيوتل على قدم المساواة في المستقبل القريب". وكانت فودافون قطر قد قامت أيضا بإطلاق خدمات النطاق العريض "البرودباند" لمقيمي لؤلؤة قطر في شهر مايو/أيار2010 وتسعى إلى تزويدهم بخدمات الهاتف الثابت في وقت لاحق من هذه السنة. وتجدر الإشارة إلى أنه يجب على الشركة توفير خدمات الهاتف الثابت لمنطقة الخليج الغربي في أكتوبر/تشرين الأول 2012 ولبقية مناطق دولة قطر في ابريل/نيسان 2014. وقال السيد غراهام مار في هذا السياق مشيرا إلى أهمية الشبكة الوطنية للنطاق العريض والتي تم اقتراحها من قبل الحكومة القطرية : "تلتزم شركة فودافون قطر بتقديم كل الدعم في سبيل توفير خدمات النطاق العريض "البرودباند" بسرعة عالية لكل الناس في دولة قطر من خلال العمل جنباً إلى جنب مع شركة كيوتل والحكومة القطرية."
تواصل فودافون التركيز على تطوير حلول تكنولوجية، وتقديم منتجات وخدمات مميزة "لجميع الناس" في دولة قطر. وقال السيد غراهام مار: "نتوقع إتمام هذه المشاريع خلال السنة الحالية و إتاحة خدماتنا لجميع العملاء بشكل فعلي." وقد قامت الشركة بتحقيق تقدم ملحوظ في هذا السياق بنجاحها في إطلاق خدمةBlackBerry® في منتصف يونيو/حزيران وخدمات الهاتف الجوال ذات النطاق العريض (البرودباند) في الثامن من يوليو/تموز 2010.
وقد احتفلت شركة فودافون قطر بمرور سنة كاملة على إطلاقها للخدمات التجارية في السابع من يوليو/تموز 2010. وقال السيد غراهام مار: "لقد كانت سنة أولى مميزة لنا في قطر" وأضاف : "نملك الآن تغطية تشمل 100% من مساحة دولة قطر، وقاعدة عملاء ﺑ 534,000 مشترك، أي 32% من سكان دولة قطر؛ كل ذلك تم إنجازه في سنة واحدة فقط. وسنستمر في توسيع قاعدة العملاء التي تمثل أهم العوامل التي من شأنها ضمان أداء مميز في المستقبل".وفودافون قطر ش م ق ("فودافون قطر") هي صاحبة الترخيص الثاني لشبكات وخدمات الهاتف النقال العمومية والترخيص الثاني لشبكات وخدمات الهاتف الثابت في دولة قطر.إن هدف فودافون قطر هو: "خلق عالم من الاختلاف لجميع الناس في دولة قطر" كي تكون "أكثر الشركات نيلا للإعجاب في قطر" ورأس المال المصرح به للشركة يبلغ 8.454.000.000 ريال قطري وعدد الأسهم : 845.400.000 وقد بدأ التداول الحر في بورصة قطر (اعتبارا من 30 يونيو/ حزيران) :338.160.000 سهم.
112 مليون ريال أرباح الخليجي في ستة أشهر
الدوحة-الشرق:
أفصح بنك الخليج التجاري (الخليجي) ش.م.ق. أمس عن بياناته المالية المجمعة للنصف الأول من العام 2010 والتي أظهرت ارتفاعا قويا بمعدل 24 بالمائة في صافي إيرادات التشغيل التي بلغت 320 مليون ريال قطري، مقارنة مع 258 مليون ريال في الفترة ذاتها من العام 2009. وكان مجلس إدارة الخليجي قد وافق على البيانات المالية خلال الاجتماع الذي عقده في الدوحة أمس.