الوسيط العقاري
25-07-2010, 12:49 AM
62 % من الشركات القطرية متفائلة بزيادة وتيرة الأعمال
خطط لزيادة النفقات وتوسيع القوى العاملة بنسبة 11 %
كشف تقرير مؤشر hsbc لمراقبة الثقة للأعمال الصغيرة النصف سنوي إن نصف الشركات الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا لديها نظرة اقتصادية متفائلة وخطة لزيادة النفقات الرأسمالية في الأشهر الستة المقبلة. و تسجل قطر معدل 137 نقطة في المؤشر العالمي. كما إن منطقة الشرق الأوسط لا تزال تحتل ثاني أعلى مرتبة بين المناطق حول أنحاء العالم. بالاضافة الى ان الأسواق الناشئة لا تزال أكثر ثقة من الأسواق المتقدمة. لا تزال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط ترأس مؤشر hsbc لمراقبة الثقة للأعمال الصغيرة، فتحتل المملكة العربية السعودية المركز الثاني في التصنيف العالمي للبلدان عموماً، ومنطقة الشرق الأوسط مسجلة أعلى من إجمالي النقاط التي سجلتها الأسواق الناشئة وأسواق الدول المتقدمة وإجمالي التسجيلات العالمية. وتظهر البيانات أن 49٪ من الشركات الصغيرة والمتوسطة الإقليمية لديها نظرة إقتصادية إيجابية للأشهر الستة المقبلة وتتطلع 50٪ منها الى زيادة في نفقاتها الرأسمالية مع حلول نهاية عام 2010. وانخفض مدى ثقة الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر عن المعدل الأعلى الذي بلغه عند النتائج الافتتاحية من 159 نقطة خلال الربع الأخير من العام 2009 إلى 137 نقطة خلال الربع الثاني من العام 2010. ويعتبر هذا التغير كبيرا نسبياً ولكنه إيجابي بشكل عام ويتخطى معدل (118) نقطة على الصعيد العالمي ومعدل (132) نقطة على الصعيد الإقليمي. وقد سجلت المملكة العربية السعودية معدل 145 نقطة، وهو أعلى معدل في منطقة الشرق الأوسط وثاني أعلى المعدلات في العالم بعد فييتنام. وبمعدل يبلغ 120 نقطة، تتماشى دولة الإمارات العربية مع الأسواق الناشئة، في حين أن مصر تتمسك بموقفها بين الأسواق العالمية وأسواق الدول المتقدمة بمعدل 116 نقطة. تظل دول الشرق الأوسط الأربعة التى شملتها الدراسة المسحية في موقع إيجابي خلال العام 2010. إن مؤشر hsbc لمراقبة الثقة للأعمال الصغيرة النصف سنوي يراقب توقعات الشركات الصغيرة والمتوسطة في إطار النمو الإقتصادي المحلي، وخطط استثمار رأس المال والتوظيف. وأحدثها هي أكبر دراسة مسحية دولية من نوعها التي تغطي أكثر من 6300 شركة صغيرة ومتوسطة عبر 21 سوقا من أسواق آسيا والشرق الأوسط وأوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية. وقد أشاد السيد سيمون فوغان جونسون، رئيس الخدمات المصرفية التجارية في أتش أس بي سي –منطقة الشرق الاوسط وشمالي افريقيا, قائلاً: "تعكس هذه النتائج تفاؤلا واقعيا بين الشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمالي افريقيا، وأنا مسرور للغاية لأن منطقة الشرق الأوسط لا تزال واحدة من أعلى المناطق من حيث النقاط التي شملتها هذه الدراسة المسحية". وأضاف قائلاً: "في جميع أنحاء المنطقة، إن فِرق خدمات الأعمال التجارية تقدم تقارير تبشر بعودة الثقة بعد مضي مرحلة مترددة خلال 2008 و 2009. وتوضح البيانات أن الشركات الصغيرة والمتوسطة الإقليمية تترقب بنحو متزايد التجارة الدولية للإستفادة من أسواق وفرص جديدة، فضلاً عن غالبية الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية والسعودية التي حققت بعض النشاطات على الصعيد الدولي. إن هذه الشركات تبحث بنحو متزايد على فرص لتطوير أعمالها التجارية في الشرق، حيث ان الصين تحتل مركزاً قيادياً كأول سوق دولي حسب اختيار دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية وقطر، وكثالثها حسب اختيار الشركات الصغيرة والمتوسطة في مصر".
خطط لزيادة النفقات وتوسيع القوى العاملة بنسبة 11 %
كشف تقرير مؤشر hsbc لمراقبة الثقة للأعمال الصغيرة النصف سنوي إن نصف الشركات الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا لديها نظرة اقتصادية متفائلة وخطة لزيادة النفقات الرأسمالية في الأشهر الستة المقبلة. و تسجل قطر معدل 137 نقطة في المؤشر العالمي. كما إن منطقة الشرق الأوسط لا تزال تحتل ثاني أعلى مرتبة بين المناطق حول أنحاء العالم. بالاضافة الى ان الأسواق الناشئة لا تزال أكثر ثقة من الأسواق المتقدمة. لا تزال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط ترأس مؤشر hsbc لمراقبة الثقة للأعمال الصغيرة، فتحتل المملكة العربية السعودية المركز الثاني في التصنيف العالمي للبلدان عموماً، ومنطقة الشرق الأوسط مسجلة أعلى من إجمالي النقاط التي سجلتها الأسواق الناشئة وأسواق الدول المتقدمة وإجمالي التسجيلات العالمية. وتظهر البيانات أن 49٪ من الشركات الصغيرة والمتوسطة الإقليمية لديها نظرة إقتصادية إيجابية للأشهر الستة المقبلة وتتطلع 50٪ منها الى زيادة في نفقاتها الرأسمالية مع حلول نهاية عام 2010. وانخفض مدى ثقة الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر عن المعدل الأعلى الذي بلغه عند النتائج الافتتاحية من 159 نقطة خلال الربع الأخير من العام 2009 إلى 137 نقطة خلال الربع الثاني من العام 2010. ويعتبر هذا التغير كبيرا نسبياً ولكنه إيجابي بشكل عام ويتخطى معدل (118) نقطة على الصعيد العالمي ومعدل (132) نقطة على الصعيد الإقليمي. وقد سجلت المملكة العربية السعودية معدل 145 نقطة، وهو أعلى معدل في منطقة الشرق الأوسط وثاني أعلى المعدلات في العالم بعد فييتنام. وبمعدل يبلغ 120 نقطة، تتماشى دولة الإمارات العربية مع الأسواق الناشئة، في حين أن مصر تتمسك بموقفها بين الأسواق العالمية وأسواق الدول المتقدمة بمعدل 116 نقطة. تظل دول الشرق الأوسط الأربعة التى شملتها الدراسة المسحية في موقع إيجابي خلال العام 2010. إن مؤشر hsbc لمراقبة الثقة للأعمال الصغيرة النصف سنوي يراقب توقعات الشركات الصغيرة والمتوسطة في إطار النمو الإقتصادي المحلي، وخطط استثمار رأس المال والتوظيف. وأحدثها هي أكبر دراسة مسحية دولية من نوعها التي تغطي أكثر من 6300 شركة صغيرة ومتوسطة عبر 21 سوقا من أسواق آسيا والشرق الأوسط وأوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية. وقد أشاد السيد سيمون فوغان جونسون، رئيس الخدمات المصرفية التجارية في أتش أس بي سي –منطقة الشرق الاوسط وشمالي افريقيا, قائلاً: "تعكس هذه النتائج تفاؤلا واقعيا بين الشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمالي افريقيا، وأنا مسرور للغاية لأن منطقة الشرق الأوسط لا تزال واحدة من أعلى المناطق من حيث النقاط التي شملتها هذه الدراسة المسحية". وأضاف قائلاً: "في جميع أنحاء المنطقة، إن فِرق خدمات الأعمال التجارية تقدم تقارير تبشر بعودة الثقة بعد مضي مرحلة مترددة خلال 2008 و 2009. وتوضح البيانات أن الشركات الصغيرة والمتوسطة الإقليمية تترقب بنحو متزايد التجارة الدولية للإستفادة من أسواق وفرص جديدة، فضلاً عن غالبية الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية والسعودية التي حققت بعض النشاطات على الصعيد الدولي. إن هذه الشركات تبحث بنحو متزايد على فرص لتطوير أعمالها التجارية في الشرق، حيث ان الصين تحتل مركزاً قيادياً كأول سوق دولي حسب اختيار دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية وقطر، وكثالثها حسب اختيار الشركات الصغيرة والمتوسطة في مصر".