المجدم
26-07-2010, 09:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
تحية للجميع ، وأقسم بالله العظيم أن كل ما سيرد بهذه القصة هو حقيقي وواقع وحصل معي شخصيا ، وأتمنى من الجميع إيصال هذه القصة إلى أي مسئول أو شخص صاحب نفوذ يحاول حل هذه البيرقراطية التي لا تصب في مصلحة الوطن و المواطن
تبدي قصتي هذه عندما تقرر لي مراجعة طبية في مستشفى حمد قسم الجلدية ، ولأنني لا أملك بطاقة صحية توجهت لعمل بطاقة جديدة في قسم البطاقات بمستشفى حمد بالعيادات الخارجية ، وعندما طلب مني أن أراجع مركز صحي مدينة خليفة لعمل البطاقة هناك ، كونه المركز الصحي الذي أراجع فيه ، وبعد مراجعتي لمركز مدينة خليفة لعمل بطاقة طلبت مني الموظفة مراجعة السجلات لإحضار الرقم الصحي ، وهناك طلبت مني الموظفة مباشرة الدهاب لمركز الغرافة وقالت إنها مشغولة وعندهم ضغط شغل كثير ، فذهبت لمراجعة المسئولة الإدارية التي أكدت كلام الموظفة وطلبت مني مراجعة مركز الغرافة ، وفعلا ذهبت مباشرة إلى مركز الغرافة لعمل بطاقة صحية جديدة ، ومن مركز الغرافة طلبت مني الموظفة العودة لمركز خليفة الصحي كون عائلتي تتعالج هناك وبطاقاتهم موجودة هناك ، وعدت أدراجي مرة ثانية لمركز خليفة الصحي لأتفاجئ بأن المسئولة قد اكتشفت أنني مسجل بمركز المنتزة الصحي قبل عشر سنوات!!!! ولم تخبرني بذلك في المرة الأولى وطلبت أن أعمل بطاقة صحية هناك ، وفعلا ذهبت لمركز المنتزة الصحي لمراجعتهم وعمل البطاقة الصحية العتيدة من عندهم ، ولأتفاجئ مرة ثانية بأن الموظفة لم تستطع إعطائي معلومة صحيحة إلا بعد مراجعة موظفة أخرى لتكتشف فعلا أنني مسجل لديهم وطلبت عندها عمل بطاقة صحية لأتفاجئ مرة ثالثة أن آلة البطاقات متعطلة ولا يمكن عمل بطاقة إلا غدا ، أو أن أقوم بنقل ملفي من ا لمركز إلى الغرافة ، وفعلا قمت بذلك ونقلت ملفي وذهبت مباشرة لمركز الغرافة ، لتكون الصدمة الثانية أن مركز الغرافة لا يوجد لديهم آلة لعمل بطاقات صحية ، لتخبرني بأن علي العودة لمركز مدينة خليفة مرة رابعة لعمل بطاقة صحية هناك ، فعلا ذهبت إلى هناك وقمت بأخد رقم وقدمت أوراقي اللازمة لعمل البطاقة وبعد انتظار حوالي نصف ساعة تسلمت بطاقتي بعد كل هذ العناء ، ثم توجهت ببطاقتي لمراجعة قسم الجلدية بمستشفى حمد وبعد أن دفعت الرسوم والانتظار لأكثر من ساعة ونصف وعندما دخلت على الدكتور أكتشفت المصيبة الكبرى وهي (عدم وجودة آلة العلاج) التي أنا قادم للعلاج بها وهي اصلا كانت موجودة وعندما اكتشفوا مصدر صناعتها قاموا بإعادتها ولم يستخدموها وقال الطبيب المهذب جدا أن علي الانتظار وأنهم سيتصلون معي عندما تتوفر هذه الآلة؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يعقل هذا والدي زاد حيرتي وغرابتي الخبر المنشور بأن قطر ستصبح محطة مهمة للعلاج على مستوى العالم .....
والله من و راء القصد؟؟ ولعل وعسى يتم القضاء على البيروقراطية وتكون مصلحة المواطن و المقيم فوق كل اعتبار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
تحية للجميع ، وأقسم بالله العظيم أن كل ما سيرد بهذه القصة هو حقيقي وواقع وحصل معي شخصيا ، وأتمنى من الجميع إيصال هذه القصة إلى أي مسئول أو شخص صاحب نفوذ يحاول حل هذه البيرقراطية التي لا تصب في مصلحة الوطن و المواطن
تبدي قصتي هذه عندما تقرر لي مراجعة طبية في مستشفى حمد قسم الجلدية ، ولأنني لا أملك بطاقة صحية توجهت لعمل بطاقة جديدة في قسم البطاقات بمستشفى حمد بالعيادات الخارجية ، وعندما طلب مني أن أراجع مركز صحي مدينة خليفة لعمل البطاقة هناك ، كونه المركز الصحي الذي أراجع فيه ، وبعد مراجعتي لمركز مدينة خليفة لعمل بطاقة طلبت مني الموظفة مراجعة السجلات لإحضار الرقم الصحي ، وهناك طلبت مني الموظفة مباشرة الدهاب لمركز الغرافة وقالت إنها مشغولة وعندهم ضغط شغل كثير ، فذهبت لمراجعة المسئولة الإدارية التي أكدت كلام الموظفة وطلبت مني مراجعة مركز الغرافة ، وفعلا ذهبت مباشرة إلى مركز الغرافة لعمل بطاقة صحية جديدة ، ومن مركز الغرافة طلبت مني الموظفة العودة لمركز خليفة الصحي كون عائلتي تتعالج هناك وبطاقاتهم موجودة هناك ، وعدت أدراجي مرة ثانية لمركز خليفة الصحي لأتفاجئ بأن المسئولة قد اكتشفت أنني مسجل بمركز المنتزة الصحي قبل عشر سنوات!!!! ولم تخبرني بذلك في المرة الأولى وطلبت أن أعمل بطاقة صحية هناك ، وفعلا ذهبت لمركز المنتزة الصحي لمراجعتهم وعمل البطاقة الصحية العتيدة من عندهم ، ولأتفاجئ مرة ثانية بأن الموظفة لم تستطع إعطائي معلومة صحيحة إلا بعد مراجعة موظفة أخرى لتكتشف فعلا أنني مسجل لديهم وطلبت عندها عمل بطاقة صحية لأتفاجئ مرة ثالثة أن آلة البطاقات متعطلة ولا يمكن عمل بطاقة إلا غدا ، أو أن أقوم بنقل ملفي من ا لمركز إلى الغرافة ، وفعلا قمت بذلك ونقلت ملفي وذهبت مباشرة لمركز الغرافة ، لتكون الصدمة الثانية أن مركز الغرافة لا يوجد لديهم آلة لعمل بطاقات صحية ، لتخبرني بأن علي العودة لمركز مدينة خليفة مرة رابعة لعمل بطاقة صحية هناك ، فعلا ذهبت إلى هناك وقمت بأخد رقم وقدمت أوراقي اللازمة لعمل البطاقة وبعد انتظار حوالي نصف ساعة تسلمت بطاقتي بعد كل هذ العناء ، ثم توجهت ببطاقتي لمراجعة قسم الجلدية بمستشفى حمد وبعد أن دفعت الرسوم والانتظار لأكثر من ساعة ونصف وعندما دخلت على الدكتور أكتشفت المصيبة الكبرى وهي (عدم وجودة آلة العلاج) التي أنا قادم للعلاج بها وهي اصلا كانت موجودة وعندما اكتشفوا مصدر صناعتها قاموا بإعادتها ولم يستخدموها وقال الطبيب المهذب جدا أن علي الانتظار وأنهم سيتصلون معي عندما تتوفر هذه الآلة؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يعقل هذا والدي زاد حيرتي وغرابتي الخبر المنشور بأن قطر ستصبح محطة مهمة للعلاج على مستوى العالم .....
والله من و راء القصد؟؟ ولعل وعسى يتم القضاء على البيروقراطية وتكون مصلحة المواطن و المقيم فوق كل اعتبار