ROSE
29-07-2010, 08:08 AM
"رأس قرطاس" تضخ 1833 ميجاوات في الشبكة
الشرق القطرية 29/07/2010
أعلنت شركة راس قرطاس للطاقة عن اكتمال المرحلة الأولى من مشروع محطة راس لفان- جـ للكهرباء والماء وذلك بإضافة القدرة الإنتاجية لهذه المرحلة والبالغة 1833 ميجا وات إلى الشبكة من أصل القدرة الكلية للمشروع البالغة 2730 ميجا وات.
وقد قامت شركة رأس قرطاس للطاقة بتنفيذ هذا المشروع الأكبر من نوعه في دولة قطر وأحد أكبر المشاريع في الشرق الأوسط تحت الرعاية الكريمة لسمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر.
وبهذه المناسبة أعرب السيد سعد شريدة الكعبي رئيس مجلس إدارة شركة راس قرطاس للطاقة عن فخر الشركة بالمساهمة في هذا المشروع والذي تصبح من خلاله شركة رأس قرطاس للطاقة أحد المزودين الرئيسيين للطاقة الكهربائية ومياه الشرب المحلاة في دولة قطر. كما أضاف أنه يشرفنا أن هذا المشروع سوف يساهم في تلبية الطلب المطرد للكهرباء والماء في الدولة. وأكد أن الدعم والتوجيه المستمر من سعادة عبد الله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة كان له الأثر الأكبر في إنجاح هذا المشروع الحيوي.
كما أشار السيد فيصل عبيد الصديقي المدير التنفيذي للشركة إلى أن الطلب على الطاقة الكهربائية والمياه ارتفع في دولة قطر مع الارتفاع السكاني الحاد وزيادة الطلب الصناعي. كما توقع أن يلبي هذا المشروع نسبة 30% من احتياجات الدولة من الكهرباء و20% من احتياجاتها من المياه بحلول عام 2011 ليكون بذلك أحد أهم مزودي الطاقة الكهربائية والمياه المحلاة في الدولة. وتجدر الإشارة إلى أن هذا المشروع تميز بسرعة الإنجاز فقد تمّ إنشاء مراحله المختلفة خلال زمن قياسي وضمن جدول زمني صارم.
تصميم وتزويد المعدات وبناء المحطة تمَ من خلال عقد تسليم مفتاح تنفذه شركة ميتسوي من خلال شركة هايونداي للهندسة والبناء الكورية كمنفذ رئيسي للمشروع. المحطة التي تمّ تصميمها طبقاً لأحدث المواصفات الهندسية والصديقة للبيئة تتكون من ثمانية توربينات غازية بقدرة 235 ميجا وات لكل توربينة مزودة من ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة اليابانية (mhi) وأربعة توربينات بخارية بقدرة 240 ميجا وات لكل توربينة مزودة من ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة اليابانية (mhi) وعشر وحدات لتقطير مياه البحر لإنتاج مياه الشرب تعمل بمبدأ التقطير الوميضي متعدد التأثيرات بقدرة 6.4 مليون جالون يومياً لكل وحدة مزودة من سيدم الفرنسية. المرحلة الأولى التي تمّ اكتمالها تتألف من ثمانية توربينات غازية بينما يجرى العمل على إنشاء باقي الوحدات حيث من المتوقع تدشين جميع وحدات تحلية المياه بحلول أكتوبر 2010 ويكتمل تدشين المحطة بالطاقة الكلية خلال شهر أبريل 2011.
شركة راس قرطاس للطاقة هي شركة مساهمة قامت بإنشاء محطة راس لفان- جـ للكهرباء والماء لتلبية احتياجات دولة قطر من خلال اتفاقية شراء إنتاج المحطة من الكهرباء والماء الموقعة بين الشركة وكهرماء. والمشروع الذي تمّ انجازه على مراحل خلال عام 2010 من المتوقع أن تنتهي جميع مراحله ويصبح جاهزاً للتشغيل بطاقته الكلية بحلول عام 2011. وتبلغ القدرة الإنتاجية للمحطة 2730 ميجا وات من الكهرباء و63 مليون جالون من المياه المحلاة يومياً. وتقدر تكلفة المشروع بحوالي 3.9 مليار دولار أمريكي. وتقوم الشركة بموجب الاتفاقيه ببناء وتشغيل وامتلاك المحطة لمدة 25 سنة تؤول بانتهائها ملكية المحطة إلى كهرماء.
وتقع المحطة بمدينة راس لفان الصناعية التي تبعد حوالي 100 كم شمال مدينة الدوحة حيت يتمّ تزويدها بالوقود الغازي ضمن اتفاقية موقعة بهذا الشأن بين الشركة وقطر للبترول.
ويساهم في شركة راس قرطاس للطاقة كل من قطر للبترول بنسبة 15% وشركة الكهرباء والماء القطرية بنسبة 45% وجي دي إف سويز الفرنسية بنسبة 20% وشركة ميتسوي اليابانية بنسبة 10% وشركة شوبو للطاقة الكهربائية اليابانية بنسبة 5% ويوندين (شركة شيكوكو للطاقة الكهربائية) اليابانية بنسبة 5%.
الشرق القطرية 29/07/2010
أعلنت شركة راس قرطاس للطاقة عن اكتمال المرحلة الأولى من مشروع محطة راس لفان- جـ للكهرباء والماء وذلك بإضافة القدرة الإنتاجية لهذه المرحلة والبالغة 1833 ميجا وات إلى الشبكة من أصل القدرة الكلية للمشروع البالغة 2730 ميجا وات.
وقد قامت شركة رأس قرطاس للطاقة بتنفيذ هذا المشروع الأكبر من نوعه في دولة قطر وأحد أكبر المشاريع في الشرق الأوسط تحت الرعاية الكريمة لسمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر.
وبهذه المناسبة أعرب السيد سعد شريدة الكعبي رئيس مجلس إدارة شركة راس قرطاس للطاقة عن فخر الشركة بالمساهمة في هذا المشروع والذي تصبح من خلاله شركة رأس قرطاس للطاقة أحد المزودين الرئيسيين للطاقة الكهربائية ومياه الشرب المحلاة في دولة قطر. كما أضاف أنه يشرفنا أن هذا المشروع سوف يساهم في تلبية الطلب المطرد للكهرباء والماء في الدولة. وأكد أن الدعم والتوجيه المستمر من سعادة عبد الله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة كان له الأثر الأكبر في إنجاح هذا المشروع الحيوي.
كما أشار السيد فيصل عبيد الصديقي المدير التنفيذي للشركة إلى أن الطلب على الطاقة الكهربائية والمياه ارتفع في دولة قطر مع الارتفاع السكاني الحاد وزيادة الطلب الصناعي. كما توقع أن يلبي هذا المشروع نسبة 30% من احتياجات الدولة من الكهرباء و20% من احتياجاتها من المياه بحلول عام 2011 ليكون بذلك أحد أهم مزودي الطاقة الكهربائية والمياه المحلاة في الدولة. وتجدر الإشارة إلى أن هذا المشروع تميز بسرعة الإنجاز فقد تمّ إنشاء مراحله المختلفة خلال زمن قياسي وضمن جدول زمني صارم.
تصميم وتزويد المعدات وبناء المحطة تمَ من خلال عقد تسليم مفتاح تنفذه شركة ميتسوي من خلال شركة هايونداي للهندسة والبناء الكورية كمنفذ رئيسي للمشروع. المحطة التي تمّ تصميمها طبقاً لأحدث المواصفات الهندسية والصديقة للبيئة تتكون من ثمانية توربينات غازية بقدرة 235 ميجا وات لكل توربينة مزودة من ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة اليابانية (mhi) وأربعة توربينات بخارية بقدرة 240 ميجا وات لكل توربينة مزودة من ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة اليابانية (mhi) وعشر وحدات لتقطير مياه البحر لإنتاج مياه الشرب تعمل بمبدأ التقطير الوميضي متعدد التأثيرات بقدرة 6.4 مليون جالون يومياً لكل وحدة مزودة من سيدم الفرنسية. المرحلة الأولى التي تمّ اكتمالها تتألف من ثمانية توربينات غازية بينما يجرى العمل على إنشاء باقي الوحدات حيث من المتوقع تدشين جميع وحدات تحلية المياه بحلول أكتوبر 2010 ويكتمل تدشين المحطة بالطاقة الكلية خلال شهر أبريل 2011.
شركة راس قرطاس للطاقة هي شركة مساهمة قامت بإنشاء محطة راس لفان- جـ للكهرباء والماء لتلبية احتياجات دولة قطر من خلال اتفاقية شراء إنتاج المحطة من الكهرباء والماء الموقعة بين الشركة وكهرماء. والمشروع الذي تمّ انجازه على مراحل خلال عام 2010 من المتوقع أن تنتهي جميع مراحله ويصبح جاهزاً للتشغيل بطاقته الكلية بحلول عام 2011. وتبلغ القدرة الإنتاجية للمحطة 2730 ميجا وات من الكهرباء و63 مليون جالون من المياه المحلاة يومياً. وتقدر تكلفة المشروع بحوالي 3.9 مليار دولار أمريكي. وتقوم الشركة بموجب الاتفاقيه ببناء وتشغيل وامتلاك المحطة لمدة 25 سنة تؤول بانتهائها ملكية المحطة إلى كهرماء.
وتقع المحطة بمدينة راس لفان الصناعية التي تبعد حوالي 100 كم شمال مدينة الدوحة حيت يتمّ تزويدها بالوقود الغازي ضمن اتفاقية موقعة بهذا الشأن بين الشركة وقطر للبترول.
ويساهم في شركة راس قرطاس للطاقة كل من قطر للبترول بنسبة 15% وشركة الكهرباء والماء القطرية بنسبة 45% وجي دي إف سويز الفرنسية بنسبة 20% وشركة ميتسوي اليابانية بنسبة 10% وشركة شوبو للطاقة الكهربائية اليابانية بنسبة 5% ويوندين (شركة شيكوكو للطاقة الكهربائية) اليابانية بنسبة 5%.