المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أيــُـها الــمُـصمــم والــمبرمــج .. هـل فـكرت يـومـا بـخدمـه الإسلام .!!



مـــــنــاف
31-07-2010, 01:25 AM
بــــسم الله الـــرحمن الــرحــيم

الــحمدللــه رب الــعالــمين , والــصلاه والــسلام عــلى أفــضل الــخلق أجــمعين , ســـيّدنا ونــبيّنا (مـــحمد) (صــلى الله عــليه وســلم) وعــلى آلــه وصــحبه أجـــمعين .

الـسلام عــليكم ورحــمه الله وبـــركاتــــه


أخــــي المصّـــمم : هل فكرت يوماً بــــخدمة الإسلام ..؟؟



أخــــــي المصمم .. أخــــــــي المبرمج



هل فــــــكرت يوماً بخــــــــــدمة الإسلام ..؟؟


ســـــــــؤال وجيه أسألـــــه لكل مسلم

أسألـــــه لكــــــل مـــــــــــــــــــبرمج

أسألـــــه لكــــــل مصــمم أو مــــّطور

بل سؤال أسأله لكل من لديه علم و لو بسيط بتقنيات الحاسب


هـــــــل فـــــكرت يوماً بخـــدمة الإسلام ..؟؟


أيــــــــــاً كــــــانت إجــــــابتك

وأيـــــــاً كــــــــان تــــــــعليلك

لا يـــــهمني أنـــــا

إنــــما مــــاذا قدمـــت لــــدينك ..؟؟

لا تحقرن من المعروف شيئاً

قول من المصطفى (صلى الله عليه وسلم) ... و لكن هل من مـــــــــــّشمر ؟!!




أخــــــــــوتي فــــــي اللــــــه


الكثيرمــــنا ولله الحمد مـــّن الله عليه , إما بعد دخوله الإنترنت أو قبل ذلك , بتّعلم أمور كثيرة في مجالات المواقع من التصميم إلى البرمجة مروراً بالإختراق و مهارات التعامل مع الشبكات , ولنعلم جميعاً أن الله سيحاسبنا على علمنا هـــــذا مـــاذا عملنا به ..؟؟

هل بذلناه في سبيل الإسلام والرقي بالدعوة إلى الله ..؟؟

أم استغللناه في أمور تافهة و انتصارات ذاتية بل ربما استغللناه في معصية الله ؟!!

لا أريد نشر غسيل مواقعنا التي والله المستعان تصدح أحياناً بالمعصية
(فتجد الغناء بجانب القرآن ..!! والخلاعة بجانب الاستقامة) !!

(إلا مـــــن رحـــــم ربـــــــك)



فيا أخوة والله أنه عــــلم وسنحاسب عليه ..
فأقول لكم .. أن لكل واحد منا زكاة ينبغي أن يؤديها عن علمه ..


فــــكفانا تضـــييعاً للوقت

وكــــــــــــــفــــانا لــــــعباً


وحــــــان الآن الوقت لكي نرفع راية أمتنا الإسلامية

ونرتقي بالدعوة إلى الله وخاصة على شبكات الإنترنت

و إلى هؤلاء الذين يريدون خدمة هذا الدين وهم يتساءلون كيف يكون ذلك ..؟؟



(أقـــــول لـــــــهم)


أولاً : حياك الله يا أخي وأسأل الله أن يعظم لك الأجرعلى نيتك ورغبتك في الخير ونفع الله بك و بعلمك ولا حرمك الأجر .

ثانياً : حدد مجال خبراتك والفن الذي تتقنه :
- مصمم مواقع
- مبرمج
- فني شبكات
- ليس لدي خبرة في أي مما سبق
والآن إليك هذه الباقة من الأفكار التي تستطيع خدمة دينك بها :ـ

- يا أيها المصمم أدعوك لزيارة باقة من المواقع الإسلامية صحيحة المنهج و العقيدة (وحذاري حذاري من مواقع أهل الضلال و الإفساد من الرافضة والصوفية و غيرهم ) ..
و يمكنك رؤية هذه الباقة من خلال الموقع المتميز في جمع المواقع الإسلامية

http://www.sultan.org/a ..


هل دخلت الموقع ؟!!

أعط نفسك نصف ساعة وزر أثنائها كل المواقع الإسلامية التي يتسنى لك زيارتها خلال هذا الوقت .


ماذا ترى بعد هذا ؟!!

نسبة لا تقل عن 65% من المواقع التي زرتها (ضعيفة مظهرياً .. أو رديئة الشكل أو شعبية التنسيق) !!

لكن لو رأينا مقابل ذلك مواقع الشيعة أو مواقع النصارى لرأيت خلاف ذلك ؟!!

ألم تشتعل غيرتك الآن ؟!!
ألم تتحمس لدينك الآن ؟!!


بادر بمراسلة صاحب أول موقع سيء التصميم رأيته و أعرض عليه خدماتك !!

- يا أيها المبرمج أدعوك كما دعوت المصمم من قبلك لزيارة هذا الكم من المواقع الإسلامية و بنفس الوقت الذي خصصته للمصمم ..
مـــــــــــــاذا تــــــــــرى ؟!!

نصوص متطايرة ؟!!

أخطاء برمجية ؟!!

سوء عرض و ترتيب ؟!!
هــــذا 65% من المواقع التي أصلاً قامت بتركيب بعض البرامج الخاصة بالمواقع خلاف المواقع التي لم تركب أي من هذه البرامج !!

ماذا تنتظر ؟!!
أكيد وصل لك مرادي

ساهم الآن بتطوير هذه البرامج أو بعرض خدمات تركيبها على أصحاب المواقع !!


- آهـــــــا !! .. حان وقتك أيها الهكري ..
حياك الله وبياك

ما هو سبب تعلمك الشبكات أو الاختراق !!
بل ما الدافع لذلك ؟!!

أيضاً لا يهمني جوابك .. إنما .. ما رأيك بفكرة تخدم بها دين الإسلام !!

زر المواقع السابقة و حاول معرفة ثغراتها


ثغرات البرامج

ثغرات الموقع

ثغرات قاعدة البيانات

أي أخطاء في العرض
وراسل أصحابها ناصحاً إياهم بما عرفته ؟!!

بل ما رأيك أن تخترق موقع نصراني ؟!!
موقع يهودي ؟!!


ولو أني أنصح كل محترفي الشبكات و المخترقين أن يزيدوا من تحصين المواقع الإسلامية بدلاً من اختراق المواقع الكفرية ..
حيث أننا بحاجة إلى (خط دفاعي أولاً ومن ثم الــــــــــــــــــــهـــــــــــجوم) .

:fight:


على كلٍ المجال لك مفتوح بل حتى يمكنك اختراق مواقع الفاسدين المفسدين الذي ينشرون الخلاعة والغناء ولكن دع هذا بعد مناصحتهم بترك السوء و إن لم يتوبوا أو يتركوا غيهم وإفسادهم شبابنا فاعقلها و توكل !!

- أما أنت .. أيها المسكين .. و الذي لا تجيد الخبرات السابقة فأقول لك :
لن تعدم وسيلة لعمل الخير ومن ذلك :

1)- الدعـم المعـنوي للمواقع .
2)- بــذل النــصيـحة للمـواقع .
3)- التعـاون مع المـواقع في نشاطاتها المختلفة .
4)- المسـاهمـة في نشـر المـواقع .
5)- الدعاء أعظم سلاح تشارك به .




ولـــــــــــــــــكن أخــــــــــــــــــــــي

أوصيك قبل أن تعمل أي عمل

1)- بأن تخلص النية لله عز وجل .. و أبعد عنك كل دافع غير هذا من رغبة بالشهرة و رغبة بالمدح و الثناء أو نصرة للنفس .

2)- أتقن عملك فإن ربك يحب إذا عملت عملاً أن تتقنه .

3)- عليك بالصبر فربما وجدت ما يكدر خاطرك ولا يقدر جهدك .

4)- استخر الله دوماً في أعمالك و ما تقوم به فما خاب من استخار .



أسأل الله أن يوفــــــقني وإياك لما فيه الخير و الصلاح وأن لا يستخدمنا إلا في طاعته و مرضاته و خدمة دينه والله الموفق .

(رضــــا)





ودمـــــتم بـــحفظ الـــرحــــمن

مطيع الله
31-07-2010, 08:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

العزيمة، هي باكورة أي عمل ناجح، مفيد، ثم الطموح والمثابرة،
ثم بعد ذلك يأتي رأس المال،

كثير من الشباب والشابات لديهم ما يشاركون به، ويبدعون فيه، ولكن المنهج غائب، والخبرة التراكمية غائبة، والتنسيق والتوجيه والإسناد غائبون أيضا،

المبادرة الشخصية، والريادة الفردية هي مفتاح قلب الأوضاع السيئة إلى جيدة ومفيدة،


البعض يصنع لك حلماً وردياً، لا يتسرب إليك الشك في جديته، ولكن عند طلب المباشرة والعمل والتنفيذ، يقول لك لا أعرف!!!

هل هو كذوب؟
لا، إنه يعلم الكثير، ولكنه لا يحسن جعل الدرجات بجانب بعضها حتى يعبر إلى الضفة الأخرى،
ذاك دور المجرب، حتى وإن كان لا يقرأ ولا يكتب،


أشياء كثيرة، معنوية، ونفسية، وإدارية وتنسيقية، واجتماعية، وتواصلية غائبة في حياتنا، هي ما يجعل أفكارنا تتبخر، وتذوب، دون أن تصل لمرحلة البذر، ثم الحصد، ثم النجاح.

شكراً لك،

الخفي
31-07-2010, 08:58 PM
(( بيض الله وجهك على النصيحه الغاليه ))

nouar
31-07-2010, 09:34 PM
بيض الله وجهك اخوي ...

بس للاسف ما في شغل للمبرمجين هني ...


هذي شغله بس للهنود

مـــــنــاف
31-07-2010, 10:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

العزيمة، هي باكورة أي عمل ناجح، مفيد، ثم الطموح والمثابرة،
ثم بعد ذلك يأتي رأس المال،كثير من الشباب والشابات لديهم ما يشاركون به، ويبدعون فيه، ولكن المنهج غائب، والخبرة التراكمية غائبة، والتنسيق والتوجيه والإسناد غائبون أيضا،

المبادرة الشخصية، والريادة الفردية هي مفتاح قلب الأوضاع السيئة إلى جيدة ومفيدة،


البعض يصنع لك حلماً وردياً، لا يتسرب إليك الشك في جديته، ولكن عند طلب المباشرة والعمل والتنفيذ، يقول لك لا أعرف!!!

هل هو كذوب؟
لا، إنه يعلم الكثير، ولكنه لا يحسن جعل الدرجات بجانب بعضها حتى يعبر إلى الضفة الأخرى،
ذاك دور المجرب، حتى وإن كان لا يقرأ ولا يكتب،


أشياء كثيرة، معنوية، ونفسية، وإدارية وتنسيقية، واجتماعية، وتواصلية غائبة في حياتنا، هي ما يجعل أفكارنا تتبخر، وتذوب، دون أن تصل لمرحلة البذر، ثم الحصد، ثم النجاح.

شكراً لك،


لــــقد وضـــعت (الــدواء عــلى الـداء , وركــنت الـــوضــع إلـى مـــوضـــعهِ) يا أخـــي الـــعزيــز (مُـــطيع الله) .

لـــوتــــمعنّا فــي قـــدراتـــنا الــتي أخـــتزلــها فـــينا رب الــعالــمين ســـبحانــه , فــلسوف نـــجد (طــاقات مُـــهدره ومــواهــب مُـــندثِـره , وعـــزيـــمه مُـــنكسِره) ... لـــــماذا بارك الله فــــيك ..؟؟

هــــل الـــعيب فـــينا أو بالـــمجـتمع الــذي نـــحن نـــنـغمس فـــي مــلذاتــــّه وأهــــوائـــه ..؟؟

لـــقد أصـــاب فــيروس (الــصدأ) الـــكثيـر مــن الــعقول الــناضــجه والــنيّره والـــمُثريــه , الـــتي لـــو تــــم إســتغلالــها الإســـتغلال الأمـــثل بــــدلاً مـــن تــــهميــشها وتــــحطــيمها , لأكــتشفنا نـــوابـــغ وعــباقِــــرةً يُــــشار إلـــيهم (بالــبنان) ويــتحدث عــنهم كــل لِـــسان عــلى مـــــر الأزمـــان .

(الـــعزيــــمه والإصــــرار) .. هــــي مــفاتــــيح الــعقول الــــمُقفـله والــتي تـــحتاج إلــــى مـــن يــــقوم بــإقـاظــها مــن ســباتـــها الــعمـــيق .


ياســـّيدي الــفاضــل (مُـــطيع الله) , لــــقد أســعدنـــي كــثيراً مـــرورك الـــكريـــم وإثـــرائـــك الـــسخـــي , فــلك كــل الــتقدير والإحــترام عــلى مــا خـــطّت وســـطرّت أياديــك , ووفــقك الله لـــما يـــحبّه ويــرضاه .

مـــــنــاف
01-08-2010, 12:49 AM
(( بيض الله وجهك على النصيحه الغاليه ))




يـــاأخـــــي الــكريـــم لــقد أصبح بإمــــكان المسلم من خلال الانترنت أن يتعرّف على (منهج التعامل مع القرآن الكريم ، وسبل فهمه ، وكيفية تنزيله على الواقع الذي يعيشه ، ويتدرب على أحكام تلاوته ، وطريقة أدائه بصورة سليمة) .

كـــــما يــــمكن للمسلم وهو يعيش عصر (المادة والشهوات والمغريات) أن يقف من خلال الانترنت على الوسائل التي تعينه على التأثر بكتاب الله تعالى ، وتدبر آياته وفهم أحكامه ، والوقوف على معانيه، وذلك من خلال عشرات التفاسير المختصرة والمتوسطة والمطوّلة .

بــــل أضحى بإمكان المسلم غير العربي أن يستمع أو يقرأ تفسير القرآن الكريم (بلغته التي يتحدث بها) ، ولو أخذنا عــــلى سبيل المثال لا الحصر(الشبكة الإسلامية) ، فسنجد أنها تقدم تفسير القرآن بثماني عشرة لغة .. كما تقدّم لنا بعض المواقع الطرق المثلى لحفظ كتاب الله تعالى ، وتضع بين أيدينا الخطوات العملية لتحقيق ذلك .

كـــما تقدم لنا أيضا الإعجاز القرآني على اختلاف أنواعه ، في اللغة والبلاغة والبيان والطب والعلم والبحار والجبال وغير ذلك , كما مكّنت هذه المواقع المسلم من تصفح أحاديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ، والعيش في رحابها ، والتفيئ في ظلالها، والتنعم في رياضها ، ومعرفة أحكامها وتوجيهاتها ، والوقوف على مصادرها من الصحاح والسنن والأجزاء والمسانيد والمعاجم ، وتمييز صحيحها من سقيمها ، والاطلاع على علومها المتنوعة .

وأضحى بإمكان كل واحد منا أيضا أن يمتّع سمعه بدروس علماء الأمة ودعاتها وكبار مفكريها ، ويجد بغيته فيما أشكل عليه من أمور عباداته ومعاملاته ، ويملأ جعبته بما يكون زادا له في دنياه ، ويأخذ بيديه الى الفلاح ، والنجاة في أخراه .

وهــــاهــــي المواقع الإسلامية ( بحمد الله تعالى) تزداد يوما بعد يوم ، وأضحت تعد بالمئات ، بعد أن كانت من قبل لا تتجاوز عدد الأصابع.. ولكن مما ينبغي التنبيه عليه أن الدعوة الى الله تعالى على شبكة الانترنت ينبغي أن تنطلق وفق الضوابط الآتية لتؤتي ثمارها بإذن الله تعالى طيبة مباركة :

1)ـ أن لا تقتصر في مخاطبتها على المسلمين وحدهم .
2)ـ أن لا تقتصر هذه المخاطبة على اللغة العربية وحدها ، بل ينبغي أن يكون الى جانبها اللغة الانكليزية ، وبقية اللغات الأخرى .
3)ـ تقديم الإسلام بصورة شمولية ومتكاملة توازن بين ثوابت الشرع ومتغيرات العصر .
4)ـ اعتماد الوسطية في فهم الإسلام ، وفهم الواقع ، بعيدا عن تنطع المتنطعين وتسيّب المتسيبين .
5)ـ اعتماد التيسير في الفتوى ، والتبشير في الدعوة .
6)ـ الجمع بين الأصالة والمعاصرة .
7)ـ الابتعاد عن التعصب لرأي قديم ، أو فكر جديد ،أو مدرسة ،أو شخص ما.
8)ـ التعامل مع الناس بما فيهم المخالفين (باللين لا بالغلظة) ، وبالرفق لا بالعنف ، والحوار بالتي هي أحسن لا بالتي هي أخشـــــــن .
9)ـ الجمع بين الدقة في المضمون ، والتشويق في الشكل وأسلوب العرض ، وذلك من خلال الاستعانة بالعلماء الثقات من جانب ، وأهل التخصص في الحاسوب من جانب آخر .

إنــــــنا إذا فعلنا ذلك استطعنا أن نصــّحح مفهوم الإسلام وصورته عالميا ، (ونتجاوز الحواجز التي وضعت للحيلولة دون ذلك) ، ونخاطب البشرية بلغة عصرها التي تفهمها ، وتجيد التعامل معها.

ولكـــــن مما يؤسف له أن بعض المواقع الإسلامية القائمة قد ابتعدت عن هذه الضوابط ، فنراها تقوم بإثارة (الخلافات الفرعية بين أبناء الأمة ، والإساءة الى رموزها ودعاتها ، وتتبع هفواتهم ، والتزام ديدن التكفير والتفسيق للمسلمين) , كما نجد قسما آخر قد التزم منهج الغلو والإفراط في عرض بعض القضايا الإسلامية .

إنّ الأداء الدعوي الصحيح الذي يؤتي ثماره بإذن الله تعالى هو الذي يقدّم رسالة الإسلام بعيدا عن إثارة الخلافات ، وبعيدا عن الغلو والتفريط ، والإسراف في التكفير والتفسيق والتضليل .

بارك الله فـــيك أخـــي الــكريــــم (الـــمخــتفي) عــلى مـــرورك وتــــشرفــّنا بــــحضورك , ووفـــقك الله .

مـــــنــاف
01-08-2010, 11:21 PM
بيض الله وجهك اخوي ...

بس للاسف ما في شغل للمبرمجين هني ...


هذي شغله بس للهنود


لا أحــــد يـــنكر بارك اللــه فــيكم , بأن للـــهنود (بــــاع طـــويل) فــــي هــذا الـــمجــال , حـــتى أصــبحت أســـعارهــــم (لـــيمت أب) , ولـــكن يُــــوجـــد لـــديــنا مــن أبــنائـنا وخــاصــه فــي هــذا الــجيل (الــمُثقـّف بالـــكمبيوتــر) مــن يُـــتقن هـــذه الأمــــور , ولــكن للأســف الــغالــبيه مــنهم يــنصــبّ تـــفكـيرهــم عــلى مُــــشاهـــده الـــمواقــع (الـــمشبوهـــه واللاأخـــلاقــــيه) , بــدلاً مـــن الــعمل عــلى تــــطوير وتــنميه مــهاراتـــهم الإبـــداعـــيه , فــــهم يــحتــاجـــون (فــــقط) إلــى مــن (يـأخـــذ بـأيــديــهم ويــرشــدهــــم إلـــى هــــذا الـــطريــق) والـــذي حــتماً ســـوف يــــجدون فـــيه كــل مــا مـــن شــأنــــه (خــــدمـــه الإســــلام والــمسـلمين) .

أســــعدنــــي مــروركــم الــكريــم وإثــرائــكم للـــموضـوع , فــبارك الله فــيكم ووفــقكم لـــما يـــحبّه ويـــرضاه .