التركي
01-08-2010, 08:19 PM
صحيح أننا نعتبر أنفسنا أشخاص ذوي عزيمة ،وأننا نتحرك ونتفاعل من قناعاتنا الداخلية -بالاستثمار العقاري –
قد يكون هذ التفاعل بطريقة غير محترفة ،ولكن الابحاث تشير الى ان الكثير مما نفكر فيه او نشعر فيه او نلمسه من قريب او بعيد في الاستثمار العقاري يؤثر في افعالنا وتحدد انعكاسات أفكارنا لهذا قيل في الحكمة العربية القديمة التي تخبر وتكشف امرنا: "الناس كطيور القطا يقلد بعضها بعضا "وان الناظر حاليا الى سوق العقارات القطري والمتأمل فيه يجد ه بكل وضوح سهل القراءة، وخاصة لأشخاص النفوذ والاحتراف، فالدوحة اصبحت بين يوم وليلة بلد اللافتة المعلقة " للإيجار" حيث تجدها معلقة في كل شارع وعمارة، وليس هناك احصائيات تدل على معدل الوحدات الخالية، التي ربما تخفف قوة الاستثما رالعقاري الحالية قوة بلا عقل ،ولكن هناك احصائيات عن مديونية الافراد للبنوك ،وهذا مما يزيد الطين بلة، ويسهل الصيد في الماء العكر لاصحاب "الكاش"، ومن اسباب انشاء بروة العقارية معالجة التضخم في الوحدات السكنية في قطر ، ولازم إنشاءها حجم كبير في التسهيلات الحكومية كأراضي مجانية ،او بإيجار رمزي، ورخص استثنائية في عدد الادوار، في كل مناطق خارج الدوحة مثل: ابو هامور والسيلية وطريق الصناعية والوكرة .هذه الامتيازات التي وظفتها واستفادت منها بروة لمقاتلة متوسطي الدخل من الشعب القطري، واستخدمت الطريقة الصينية بطريقة أخرى بحيث استفادت من الاستثناءات ووفرة رأس المال ،تماما كما تفعل الصين عندما تخفض عملتها" اليوان" مقابل الدولار، لتشجيع الدول على استيراد منتجاتها ،وقد نجحت في ذلك .
ألان كثير من الناس متوسطي الدخل قاب قوسين أو أدنى يبحثون عن مؤجرين لوحداتهم السكنية .
قد يكون هذ التفاعل بطريقة غير محترفة ،ولكن الابحاث تشير الى ان الكثير مما نفكر فيه او نشعر فيه او نلمسه من قريب او بعيد في الاستثمار العقاري يؤثر في افعالنا وتحدد انعكاسات أفكارنا لهذا قيل في الحكمة العربية القديمة التي تخبر وتكشف امرنا: "الناس كطيور القطا يقلد بعضها بعضا "وان الناظر حاليا الى سوق العقارات القطري والمتأمل فيه يجد ه بكل وضوح سهل القراءة، وخاصة لأشخاص النفوذ والاحتراف، فالدوحة اصبحت بين يوم وليلة بلد اللافتة المعلقة " للإيجار" حيث تجدها معلقة في كل شارع وعمارة، وليس هناك احصائيات تدل على معدل الوحدات الخالية، التي ربما تخفف قوة الاستثما رالعقاري الحالية قوة بلا عقل ،ولكن هناك احصائيات عن مديونية الافراد للبنوك ،وهذا مما يزيد الطين بلة، ويسهل الصيد في الماء العكر لاصحاب "الكاش"، ومن اسباب انشاء بروة العقارية معالجة التضخم في الوحدات السكنية في قطر ، ولازم إنشاءها حجم كبير في التسهيلات الحكومية كأراضي مجانية ،او بإيجار رمزي، ورخص استثنائية في عدد الادوار، في كل مناطق خارج الدوحة مثل: ابو هامور والسيلية وطريق الصناعية والوكرة .هذه الامتيازات التي وظفتها واستفادت منها بروة لمقاتلة متوسطي الدخل من الشعب القطري، واستخدمت الطريقة الصينية بطريقة أخرى بحيث استفادت من الاستثناءات ووفرة رأس المال ،تماما كما تفعل الصين عندما تخفض عملتها" اليوان" مقابل الدولار، لتشجيع الدول على استيراد منتجاتها ،وقد نجحت في ذلك .
ألان كثير من الناس متوسطي الدخل قاب قوسين أو أدنى يبحثون عن مؤجرين لوحداتهم السكنية .