مغروور قطر
03-08-2010, 09:05 PM
بيتك ماليزيا) يحصل على تصنيف (ايه ايه موجب) من مؤسسة مارك الماليزية للتصنيف الائتماني
كونا 03/08/2010
اعلن بيت التمويل الكويتي الماليزي (بيتك - ماليزيا) حصوله على تصنيف (ايه ايه موجب) من مؤسسة (مارك) الماليزية للتصنيف الائتماني على المدى الطويل والقصير الأجل.
واكد رئيس مجلس ادارة( بيتك - ماليزيا) شاهين الغانم فى بيان صحافي اليوم متانة وضع البنك المالي وسلامة أعماله وأنشطته وقدرته الكبيرة على النمو موضحا ان استراتيجية البنك تقوم على تعزيز المكانة في السوق الماليزي وبناء شراكات مهمة ومراكز في الدول المجاورة خاصة ان معظمها ذات اقتصاديات قوية مثل الصين واليابان ودول جنوب شرق آسيا وشبه القارة الهندية.
واضاف الغانم ان البنك حافظ على هيكلية مالية تتميز بالقوة من حيث رأس المال ونسبة كفاية رأس المال التي بلغت في مجملها حوالي 22 فى المئة كما في نهاية شهر مارس 2010 وهي نسبة أعلى بكثير من باقي البنوك الاسلامية الماليزية مشيرا الى ان رأس المال بلغ بنهاية نحو 5ر2 مليار رينجت ماليزي.
واكد الغانم سعي ( بيتك - ماليزيا) للاستفادة من كل قوى الدفع وبناء سمعة تجارية ناجحة وكيان مؤسسي قوي يحوز على قبول العملاء والمتعاملين معه.
وقال بهذا الصدد "قطعنا شوطا مهما في جهود تنويع قاعدة العملاء وتنويع مصادر الدخل من خلال السعي الى النمو والانتشار في قطاع أعمال التجزئة من خلال زيادة عدد الفروع الى سبعة حاليا اضافة الى التوجه الى الأفراد وبناء مراكز تعاملات في المناطق النوعية بماليزيا مثل المراكز التجارية المهمة والمدن الصناعية الكبرى".
وذكر ان هذا التقييم المتميز الذي أتى في ظل الظروف التي تسود الأسواق العالمية دليل على نجاح البنك موضحا ان (بيتك - ماليزيا) يحتفل بمرور خمس سنوات على بداية عمله حيث باشر تقديم خدماته في اغسطس 2005 وهي فترة تعتبر قصيرة في عمر البنوك الا انه تم خلالها تحقيق نجاحات كبيرة.
واضاف ان البنك يركز حاليا على العناصر الرئيسية المتعلقة بالمخاطر التشغيلية وهناك مجالات رئيسية للنهوض بمستوى الخدمات المالية والأعمال التجارية مثل سياسة الائتمان وحجم الأصول وتعزيز مستويات الجودة وتحسين معدلات التكلفة مع الأخذ في الاعتبار الالتزام الصارم بالضوابط والمعايير والأداء المهني.
من جانبها قالت الرئيس التنفيذي ل(بيتك - ماليزيا) جميلة جمال الدين ان البنك ينظر الى ماليزيا باعتبارها قاعدة هامة للتوسع على المدى الطويل في منطقة آسيا والمحيط الهادي وقد مكن ارتفاع مستوى السيولة لدى البنك من توفير الاحتياجات التمويلية للأفراد والمؤسسات وزيادة حصته السوقية خاصة في سوق التجزئة.
كونا 03/08/2010
اعلن بيت التمويل الكويتي الماليزي (بيتك - ماليزيا) حصوله على تصنيف (ايه ايه موجب) من مؤسسة (مارك) الماليزية للتصنيف الائتماني على المدى الطويل والقصير الأجل.
واكد رئيس مجلس ادارة( بيتك - ماليزيا) شاهين الغانم فى بيان صحافي اليوم متانة وضع البنك المالي وسلامة أعماله وأنشطته وقدرته الكبيرة على النمو موضحا ان استراتيجية البنك تقوم على تعزيز المكانة في السوق الماليزي وبناء شراكات مهمة ومراكز في الدول المجاورة خاصة ان معظمها ذات اقتصاديات قوية مثل الصين واليابان ودول جنوب شرق آسيا وشبه القارة الهندية.
واضاف الغانم ان البنك حافظ على هيكلية مالية تتميز بالقوة من حيث رأس المال ونسبة كفاية رأس المال التي بلغت في مجملها حوالي 22 فى المئة كما في نهاية شهر مارس 2010 وهي نسبة أعلى بكثير من باقي البنوك الاسلامية الماليزية مشيرا الى ان رأس المال بلغ بنهاية نحو 5ر2 مليار رينجت ماليزي.
واكد الغانم سعي ( بيتك - ماليزيا) للاستفادة من كل قوى الدفع وبناء سمعة تجارية ناجحة وكيان مؤسسي قوي يحوز على قبول العملاء والمتعاملين معه.
وقال بهذا الصدد "قطعنا شوطا مهما في جهود تنويع قاعدة العملاء وتنويع مصادر الدخل من خلال السعي الى النمو والانتشار في قطاع أعمال التجزئة من خلال زيادة عدد الفروع الى سبعة حاليا اضافة الى التوجه الى الأفراد وبناء مراكز تعاملات في المناطق النوعية بماليزيا مثل المراكز التجارية المهمة والمدن الصناعية الكبرى".
وذكر ان هذا التقييم المتميز الذي أتى في ظل الظروف التي تسود الأسواق العالمية دليل على نجاح البنك موضحا ان (بيتك - ماليزيا) يحتفل بمرور خمس سنوات على بداية عمله حيث باشر تقديم خدماته في اغسطس 2005 وهي فترة تعتبر قصيرة في عمر البنوك الا انه تم خلالها تحقيق نجاحات كبيرة.
واضاف ان البنك يركز حاليا على العناصر الرئيسية المتعلقة بالمخاطر التشغيلية وهناك مجالات رئيسية للنهوض بمستوى الخدمات المالية والأعمال التجارية مثل سياسة الائتمان وحجم الأصول وتعزيز مستويات الجودة وتحسين معدلات التكلفة مع الأخذ في الاعتبار الالتزام الصارم بالضوابط والمعايير والأداء المهني.
من جانبها قالت الرئيس التنفيذي ل(بيتك - ماليزيا) جميلة جمال الدين ان البنك ينظر الى ماليزيا باعتبارها قاعدة هامة للتوسع على المدى الطويل في منطقة آسيا والمحيط الهادي وقد مكن ارتفاع مستوى السيولة لدى البنك من توفير الاحتياجات التمويلية للأفراد والمؤسسات وزيادة حصته السوقية خاصة في سوق التجزئة.