meshwar
04-08-2010, 05:00 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصة حقيقية بطلها فلان
" هذه المره ماراح اقول امام مسجد ولا مؤذن ولا من اي بلد "
عشان مايحذف الموضوع
المهم
القصة العجيب فيها ان صاحبها قد كشف عن جزء كبير منها ،، وهي كالتالي ،،
نبدأ بالجزء المكشوف الذي يعرفه الناس من غير اي يكشفه صاحب القصة
كان هذا الشاب منذ سنوات المراهقة وهو " معاكس للبنات " ( مغازلجي )
ويعبث من هذه وتلك ، ويتصل بهذه وتلك ، وجال وصال في غيه حتى فاحت ريحته ويعرف عنه الجميع هذا التصرف ،،،
إلى ان تعرف في يوم من الايام على بنت قد طال الوصال ، وكثرت مواعيده معها ،،،
ثم بعد ذلك تزوجها ،،، ويقال انه تاب ( هذا باختصار للجزء المكشوف )
الجزء الغير مكشوف والذي كشفه صاحب القصة ،، والله اعلم بالسبب ربما الضغط ربما الشك، ربما اراد الله فضحه ،، ربما وربما وربما لا شأن لنا في ذلك ،، ولكن نذكره كما جاء على لسانه :
يقول هذا الشخص بعد سنوات طويله من زواجه وانجابه لابناء وبنات من هذه الزوجة ،،،
يقول وهو يشتكي من الهم والغم انه اذا ماطلبت منه زوجته ان تحضر صالة افراح لانها معزومة على زواج ،،
يقوم هو بتوصيلها ثم ينتظرها في الخارج حتى ينتهي العرس وترجع معه ،،
والسبب كما يقول الخوف من ان تذهب مع رجل آخر تواعده بالخفاء ،،،
وهنا بيت القصيد
حيث يقول عندما تعرفت على هذه المرأة كنت اواعدها عند صالات العروس
وتطلب من اهلها ان يوصلونها الى صالة الفرح ،، وهي في الحقيقة تذهب مع هذا الرجل
تقضي وقتها معه ثم تعود مره اخرى للصالة وتتصل باهلها ليأخذوها
وبعد ان تزوجها وعاش معها مايقارب عشرين سنه لايزال الشك يملأ قلبه اذا ماطلبت زوجته
ان تذهب لفرح وعرس ،،، خشية ان تعيد الكره مع رجل آخر ،،
انظر اخي الكريم ، اختي الكريمة ماذا يصنع الشك وماذا يصنع الذنب
لقد صال وجال مع فتيات الله اعلم بحالهن الآن
وهاهو يدفع ثم فعلته
وقد صفا على زوجه من احدى الفتيات اللاتي كان يواعدهن
وصدق الله العظيم حيث قال تعالى
(الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ )
هذه قصة حقيقية بطلها فلان
" هذه المره ماراح اقول امام مسجد ولا مؤذن ولا من اي بلد "
عشان مايحذف الموضوع
المهم
القصة العجيب فيها ان صاحبها قد كشف عن جزء كبير منها ،، وهي كالتالي ،،
نبدأ بالجزء المكشوف الذي يعرفه الناس من غير اي يكشفه صاحب القصة
كان هذا الشاب منذ سنوات المراهقة وهو " معاكس للبنات " ( مغازلجي )
ويعبث من هذه وتلك ، ويتصل بهذه وتلك ، وجال وصال في غيه حتى فاحت ريحته ويعرف عنه الجميع هذا التصرف ،،،
إلى ان تعرف في يوم من الايام على بنت قد طال الوصال ، وكثرت مواعيده معها ،،،
ثم بعد ذلك تزوجها ،،، ويقال انه تاب ( هذا باختصار للجزء المكشوف )
الجزء الغير مكشوف والذي كشفه صاحب القصة ،، والله اعلم بالسبب ربما الضغط ربما الشك، ربما اراد الله فضحه ،، ربما وربما وربما لا شأن لنا في ذلك ،، ولكن نذكره كما جاء على لسانه :
يقول هذا الشخص بعد سنوات طويله من زواجه وانجابه لابناء وبنات من هذه الزوجة ،،،
يقول وهو يشتكي من الهم والغم انه اذا ماطلبت منه زوجته ان تحضر صالة افراح لانها معزومة على زواج ،،
يقوم هو بتوصيلها ثم ينتظرها في الخارج حتى ينتهي العرس وترجع معه ،،
والسبب كما يقول الخوف من ان تذهب مع رجل آخر تواعده بالخفاء ،،،
وهنا بيت القصيد
حيث يقول عندما تعرفت على هذه المرأة كنت اواعدها عند صالات العروس
وتطلب من اهلها ان يوصلونها الى صالة الفرح ،، وهي في الحقيقة تذهب مع هذا الرجل
تقضي وقتها معه ثم تعود مره اخرى للصالة وتتصل باهلها ليأخذوها
وبعد ان تزوجها وعاش معها مايقارب عشرين سنه لايزال الشك يملأ قلبه اذا ماطلبت زوجته
ان تذهب لفرح وعرس ،،، خشية ان تعيد الكره مع رجل آخر ،،
انظر اخي الكريم ، اختي الكريمة ماذا يصنع الشك وماذا يصنع الذنب
لقد صال وجال مع فتيات الله اعلم بحالهن الآن
وهاهو يدفع ثم فعلته
وقد صفا على زوجه من احدى الفتيات اللاتي كان يواعدهن
وصدق الله العظيم حيث قال تعالى
(الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ )