المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : متى فكرت تستقيل او تنتقل من عملك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



kooool
09-08-2010, 09:38 AM
ياليت الاخوان يعطونا متى جاتهم حزت التفكير بالاستقالة او الانتقال من وظائفهم الى اماكن اخرى ...وليش ؟؟؟؟؟؟؟

al-vtc
09-08-2010, 09:40 AM
توني متوظف ولين اللحين ما جتني هالافكار

ربي وفقني بما فيه خير لي ولهلي

عديـل الـروح
09-08-2010, 09:41 AM
تدني الرواتــب ..

شغل كــرف ..

عدم الامان الوظيفــي ..

درب السعادة
09-08-2010, 09:44 AM
توفر البدائل من وظائف ذات مدخول مادي مرتفع ووضع اجتماعي افضل بتدفعني اكيك ابحث عن عمل اخر والا ايش يفيدني التزم بوظيفه وحده وفي نهاية المطاف تقاعد بنص الراتب

ادور الفرص اللي فيها رواتب اعلى واطير ........ لو سمح لي قانون الموارد

تحياتي

OTOsan
09-08-2010, 09:59 AM
هالايام ...


لاسباب مادية بحته :)

بـــــــنت النوخـّــــذه
09-08-2010, 10:08 AM
يوم ظلمت ولاعت كبدي من هالشغله
وبعدها تهاوشت:anger1: وبردت حرتي وبعدها نقلت

ولكن بعدها في الاخير صراحه راحه البال اتحصلونها بالتطنيش

الموضوع عجبني وايد ^_^

الأصيلة
09-08-2010, 10:17 AM
عندما وجدت من يُـقيّم عملي أقل بكثير من مستواي
ولا يملك ما أملك من خبرة...
وعندما جفت كلمات الشكر والعرفان من لسان رئيسي في العمل وانا أعمل ما استحقها وأكثر...
فمهما كان الحافز المعنوي له دور كبير في إدارة دفة العمل...
وعندما وجدت أن التملق والإرتقاء على أكتاف الآخرين هو السبيل للوصول...وهذا مالا أجيده ولا أحاول إجادته لأني أرفع من ها المستوى بكثير...


شكرا لـ صاحب الموضوع قلب المواجع...

ضوى
09-08-2010, 10:20 AM
ماعمري فكرت بالاستقالة او تغير وظيفتي بس كنت اسوي مقابلات عمل في كذا جهة مجرد فضول اشوف قدراتي ، بس حاليا افكر في التقاعد وان شاء اتوفق في هالشئ

سهم طويل الأجل
09-08-2010, 10:25 AM
كل يوم افكر
لدرجة اني صرت اشوف في الاحلام اني انتقلت
بسبب طبيعة شغلي اللي فيها مواجهة مع الناس
بالاضافة لقلة التقدير والتقييم الظالم

بنت ابوها 19
09-08-2010, 10:30 AM
جان زين تجيني هل اللحظه

قـطـر
09-08-2010, 10:42 AM
أنا استقلت 3 مرات .. وقطعت انتدابي مرة .. وطلبت النقل مرة وتم لي ذلك .. وطلبت النقل مرة ولكن وعدوني بتحسين فوري لظروفي وتم لي ذلك ..

أحب العمل في جو مثالي .. أحاول قدر استطاعتي إيجاده، فإن لم أتمكن ووجدت نفسي أتعذب وأكره الاستيقاظ صباحا والتوجه إلى عملي، أتوكل على الله وأترك .. صحيح أن العواقب لا تأتي دوما كما أتمنى، ولكن الاستمرار في وضع لا يطاق أيضا ليس ما أتمناه ..

أمتنع تماما عن تقييد نفسي بقروض وسلفيات العمل لأنها ستثنيني بطبيعة الحال عن الاستقالة عندما أضطر إليها .. ولكن أفكر حاليا في الاستفادة منها لأني أمضيت 3 سنوات حتى الآن، وهذا مؤشر جيد على أني سأستقر أخيرا ..

وظيفتي التي وصلت إليها اليوم بعد عناء وبحث طويل، هي بالضبط ما أتمناه .. أن تكره شيئا، وتُجبر على ممارسته كل يوم، ومن يجبرك هو نفسك وضعفك تجاه اتخاذ قرار قوي يصلح أحوالك، أمر يستنزف طاقتك كل يوم ويفسد عليك باقي جوانب حياتك ..

هناك موضوع رائع يتحدث عن مسامير العمل .. ما هي مسامير العمل ..؟



/////////////////// مسامير العمل ///////////////////

هل تجلس على مسمار؟ أو تعرف أحدا يجلس عليه؟

قرأت هذا المقال عن العمل، وأعجبتني كل كلمة فيه، فترجمته لكم.

أعرف الكثيرين ممن يجلسون على أكثر من مسمار في وظائفهم!

ولكنهم يخشون من التغيير لعدة أسباب واهية يطول سردها، ويستمرون في التألم وينعكس ذلك على حياتهم. بالنسبة لي أرى أن الوظيفة السيئة كمرارة ثقبت وأفسدت كل اللحم، كذلك الوظيفة السيئة تفسد عليك كل أبعاد حياتك: لا تغيرها فترتاح، ولا تستطيع الاستمرار ومع ذلك تستمر مجبرا، فتفسد عليك حياتك!

أرجو أن يعجبكم المقال كما أعجبني، وأن تفكروا جديا في تغيير واقعكم الوظيفي (إن كنتم تعانون منه) إما بخلع المسامير التي تربضون عليها، أو بتغيير الوظيفة.

رابط المقال: http://www.americanchronicle.com/articles/view/36698

النجاح في العمل: الجلوس على مسمار

هذه قصة سيدة شابة لم تحب عملها. كانت تعود كل يوم إلى المنزل لتخبر زوجها عن اليوم التعيس الذي مرت به، وكيف كان العمل شاقا، وكيف أن رئيسها في العمل لا يطاق. وكثيرا ما نصحها زوجها بترك العمل، ولكنها كانت ترد دوما: "نعم سوف أتركه، ولكن ليس الآن. لدي العديد من الأصدقاء الذين لا أستطيع التخلي عنهم الآن."

وهكذا استمرت تشتكي وتشتكي، ومرت الأيام والسنوات حتى وصل عدد أفراد عائلتها إلى خمسة أفراد. نصحها أولادها بترك العمل، وكثيرا ما كانت تجيبهم: "نعم سأفعل، ولكن ليس الآن، فأنا من كبار الموظفين ولدي إجازة لمدة 4 أسابيع أستطيع أن اقضيها معكم. لست مستعدة الآن لترك الوظيفة."

وهكذا بقيت تعيسة في وظيفتها حتى مرت العقود وأصبحت جدة. نصحها أحفادها بترك العمل فأجابتهم: "نعم سوف اتركه، ولكن ليس الآن. لم تبقى إلا سبع سنوات فقط حتى أنهي 30 سنة في الخدمة، وعندها سأحصل على التقاعد. لست مستعدة الآن لترك الوظيفة."

أعرف هذه المرأة، واعرف الكثيرين من أمثالها، الذين يثبتون في أماكنهم، ليفعلوا ما يفعلوه دوما، بالكيفية ذاتها. أشخاص يسمرون أقدامهم في واقع من الأسمنت، ويفتقدون للجرأة اللازمة للانتقال من الواقع إلى المأمول. أشخاص نظرتهم للعمل ثابتة لا تتغير.

إنهم يذكروني بقصة الكلب العجوز الذي استلقى نصف نائم على شرفة أحد المحلات العامة، يئن ويتأوه تحت الشمس. سأل أحد الزبائن مالك المحل: "لماذا يتصرف كلبك بهذه الطريقة؟" فأجابه المالك: "لأنه مستلق على مسمار." فسأله الزبون: "حسنا، ولم لا يتحرك من مكانه؟" فأجابه المالك: "إنه يتألم، ولكن ليس كفاية ليتحرك."

وهذا ينطبق على الناس أيضا. إننا نقنع أنفسنا بأن الألم ليس شديدا لدرجة ترك العمل الذي نعرفه جيدا، ولكننا مخطئون.

إن الألم المطول الناتج عن العمل له آثار مدمرة:

بعضها تدمر احترامنا لذاتنا، وبعضها يقتل فينا الشغف، وبعضها يبدد أحلامنا ويدمرها.

بعضها ينشأ عن تنازلنا عن بعض قيمنا، أو عندما نخنق أصواتنا، أو عندما نخفي مواهبنا.

وبعضها يحدث عندما نخشى القوة، أو عندما نصدق أكاذيبنا التي اخترعناها عن ما هو مهم.

بعضها يظهر عندما نشيح بوجوهنا إلى الاتجاه الآخر، عندما نقول نعم في حين أننا نقصد لا، عندما نخسر الوعود التي قطعناها لأنفسنا.

وقد قال ويلبر رايت، من شركة إخوان رايت المشهورة: "بالكاد نستطيع الانتظار حتى نستيقظ في الصباح." أعرف ذلك الشعور المبهج عندما يكون الشخص متحمسا تجاه شيء ما، فقد مررت بذلك الشعور، ولم يكن بوسعي الانتظار حتى أعود للعمل. والأشخاص الرابحون في العمل يعرفون هذا الشعور أيضا، فهم متحمسون للعمل،ويتحرقون لتقديم مواهبهم الفريدة. ولكن عندما تتغير الأمور، حيث أنها تتغير أحيانا، يرفضون أن يقوم رؤساؤهم أو وظائفهم باستنزاف أرواحهم أو سرقة احترامهم لذاتهم أو شغفهم أو أحلامهم. وعندما يصبح العمل مجرد عمل، فإنهم لا يستمرون بالجلوس على المسمار، ويغيرون واقعهم.


******************************************

موضوع آخر في نفس السياق .. للعالقين في وظائفهم:



/////////////////// كيف تحقق أقصى استفادة من العمل الذي ترغب بشدة في تركه ///////////////////

كيف تحقق أقصى استفادة من العمل الذي ترغب بشدة في تركه

هيلين كوستر

تشعر بأنك عالق في وظيفتك؟ استغل السنة القادمة في تطوير مهاراتك للحصول على وظيفة جديدة. من المفترض أن يكون شهر يناير شهر البدايات الجديدة، ولكن يعد تغيير الوظائف أمر أصعب من الالتحاق بصالة الألعاب الرياضية، أو استدانة مبلغ من المال، أو التخلي عن أحد العادات. ومع ذلك يشعر العديد من الأشخاص بأنهم فعلا عالقون في وظائفهم، بسبب سوق التوظيف الأعجف والضرر الذي قد يلحق بحساباتهم التقاعدية. فهم لا يشعرون بأنهم مجبرون على البقاء في وظائفهم فحسب، بل عليهم مضاعفة جهودهم مقابل رواتب أقل. ولذلك فمن الطبيعي أن يخسر المرء دافعيته للعمل ويشعر بالتجمد في مكانه عندما لا يجد أية تحديات جديدة أو يرى احتمالية للحصول على علاوة أو ترقية.

ومع ذلك، فإن الاستمرار في العمل في وظيفة أقل من طموحك لا يعني أن تُبقي مسارك المهني في حالة انتظار. يمكنك تطوير نفسك حتى ولو بقيت في نفس الوظيفة عن طريق اكتساب مهارات جديدة من داخل وخارج بيئة العمل. ركز على أهدافك واستغل الوقت لاكتساب ما يلزمك للحصول على وظيفة جديدة. "ذكر نفسك أنك لن تستمر في هذه الحالة إلى الأبد" كما قال لورنس ستيبل، مدرب قيادي ورئيس شركة ستيبل بيبدي وشركاه، وهي شركة للتوظيف مقرها بوسطن.

من السهل الشعور بأنك لا تملك أية خيارات في ظل اقتصاد متهاوي، وفي ظل قمة الملل الوظيفي. ولكن بغض النظر عن وضعك، فإن التغيير دوما ممكن. يقول دوري هولاندر طبيب نفسي ومدرب مهني: "فكر في مكانك الحالي وكأنه جزء من مسارك المهني والذي مدته 18 شهرا. سيساعدك ذلك على تجنب الشعور بأنك عالق في هذا المكان."

تحدث إلى رئيسك وابحث معه سبل مواصلة تعليمك، واقضي الثلاث أشهر القادمة في اكتساب مهارات تحتاجها سواء داخل المؤسسة التي تعمل بها أو خارجها. هناك طرق عديدة لاكتساب المهارات. اطلب زيادة مسؤولياتك الوظيفية فذلك سيشكل تحديا بالنسبة لك، أو سجل في دورة تعليمية، أو طور مهارات الخطابة والحديث في منظمات مثل توستماستيرز الدولية، أو اطلب من خبراء قسم نظم المعلومات إعطاءك درسا في الإكسل أو الباوربوينت، ولو كنت تمتلك خبرات يمكنك مشاركتها مع الموظفين الآخرين، فابدأ بإنشاء مدونة الكترونية لهذا الغرض. يقول هولاندر: "عند البدء بتعلم وإتقان مهارات جديدة، قد تكتشف أمورا جديدة تثير حماسك، كما ستساعدك العملية على التفكير فيما تريد القيام به مستقبلا."

اقضي الست شهور القادمة في الحديث مع أشخاص في شركتك التي تعمل بها عن الأمور التي كنت تقوم بها مؤخرا وعن اكتساب المزيد من وضوح الرؤية. يقول هولاندر: "تعرف على حملة أسهم شركتك فهم يمكنهم مساعدتك على التحرك داخل الشركة وأيضا التواصل مع أشخاص من شركات أخرى." يمكنك البدء بداية جديدة عن طريق تغيير مكانك داخل مؤسستك، أو عبر التقدم بطلب نقلك إلى إدارة أخرى، أو حتى طلب العمل من منزلك ليوم واحد في الأسبوع فقط.

إن أفضل وقت للتعارف هو عندما لا تكون منشغلا بالبحث عن وظيفة أخرى، ولذلك وعلى مدى التسعة أشهر القادمة تأكد من التقائك بأناس جدد. هناك العديد من الطرق للتعارف الاجتماعي ومنها: إمكانية الانضمام إلى منظمة أو جمعية مهنية، ويمكنك تحديث سيرتك الذاتية ونشرها في موقع Linkedln. أخبر الناس أنك قد أمضيت سنة رائعة وأنك تبحث عن وظيفة أخرى من باب التغيير، أو ابدأ بتكوين مجموعة للتطوير المهني مع عدد من أصدقائك من ذوي المهن الأخرى، وتقابلوا كل فترة لتبادل بياناتكم ومعلوماتكم ولمساعدة بعضكم الآخر على التفكر في أهدافكم المهنية ومناقشة مخاوفكم من التغيير. يقول هولاندر "إن التعرف على الفرص الأخرى قد يمثل خيانة وظيفية للبعض، ولكن يجب أن يكون لدى كل شخص مسارين، خصوصا إذا لم يكن سعيدا بوضعه."

حاول أن تنظم إلى ما هو أكبر منك، وأعرض أن تدرب زملائك الأصغر سنا منك في العمل، أو زد اهتماماتك خارج المكتب وابحث عن مزيد من التحديات، أو تدرب للانضمام للماراثون، أو سجل في دورات للغات. ستزداد كفاءتك في العمل إذا كان لديك سبب جديد تتطلع إليه مساءا بعد العمل أو إجازات آخر الأسبوع. خذ إجازة قصيرة، حتى إجازة لمدة 3 أيام يمكن أن تساعدك على البدء بالتفكير في رؤية أوضح لمستقبلك وتساعدك على دراسة وضعك.

والأهم من كل ما سبق، حاول أن تفكر بدقة في أساب اضطرارك للاستمرار في هذا العمل، وبعدها أجبر نفسك على التقدم نحو التغيير حتى لو بمقدار بوصة واحدة. إن "كلاليب" الوظيفة، كالبقاء في وظيفة فقط لأنك تحب زملائك، أو ببساطة لخوفك من البدء من جديد، ستودي بك إلى الجمود والبطالة. يقول هولاندر "إن هذه الكلاليب تشوش على قدرتنا على اتخاذ قرارات عقلانية تعود بالفائدة علينا".

المصدر:

http://www.forbes.com/2009/12/22/job-change-advancement-leadership-careers-promotion.html

Index Signal
09-08-2010, 10:49 AM
يوم ظلمت ولاعت كبدي من هالشغله
وبعدها تهاوشت:anger1: وبردت حرتي وبعدها نقلت

ولكن بعدها في الاخير صراحه راحه البال اتحصلونها بالتطنيش

الموضوع عجبني وايد ^_^




طلعتي شريّه :eek5:

kooool
09-08-2010, 10:52 AM
رررررررررررررررررررررروعه تسلم يمناك يااااقطر

w4rr10r
09-08-2010, 10:52 AM
توني استقليت من المستقله وبشوف وين يحطوني ,, اقصد بشوف وين بروح :)

s o s o
09-08-2010, 10:54 AM
انا افكر اقدم على عمالة فائضة ... أونس

بنت قطريه
09-08-2010, 10:57 AM
صار لي 9 سنوات بالوزارة والحمد لله اثبت وجودي وانتظر مسمى رئيس قسم وصار لي 3 سنوات فكرت اقدم استقالتي وفكرت انتقل وسبحان الله ربي مايكتب والحمد لله على كل حال ... بس اذا لقيت وظيفه افضل واحسن باطلع ومافي اذني ماااااااااااااااي لاني اشوف الجامعين رافضين يشتغلون عندنا والمشكله المسئولين مايقدرون وجودنا ولا شغلنا

بـــــــنت النوخـّــــذه
09-08-2010, 11:09 AM
طلعتي شريّه :eek5:

لا اهي مهب سالفه شريه السالفه ومافيها ما اسكت عن كلمه الحق لومن جدامي ولا اقبل بالظلم والكذب 000 ترى انا حذفت ملف شكبره بوجه مديره كان رقبتها بتطير من جسمها بس للاسف صدت الكوره اقصد الملف 00لانها لاتتقن فن التحاور باحترام ولكن من حسن الحظ وعلى نياتكم ترزقون ان المسؤولين الي فوقها كانو معي لان اكبر خطأ ان المدير يظلم شخص معروف بنجاحه وتميزه واحترامه للاخرين 00
اتق شرّ الحليم اذا غضب :omen2:

بس عموما" الشخص مايفكر بالنقل الا لاسباب واعتقد اهم الاسباب فقدان الاحترام وعدم التقدير لاسباب مرضيه نفسيه في طاقم العمل00

Index Signal
09-08-2010, 11:13 AM
لا اهي مهب سالفه شريه السالفه ومافيها ما اسكت عن كلمه الحق لومن جدامي ولا اقبل بالظلم والكذب 000 ترى انا حذفت ملف شكبره بوجه مديره كان رقبتها بتطير من جسمها بس للاسف صدت الكوره اقصد الملف 00لانها لاتتقن فن التحاور باحترام ولكن من حسن الحظ وعلى نياتكم ترزقون ان المسؤولين الي فوقها كانو معي لان اكبر خطأ ان المدير يظلم شخص معروف بنجاحه وتميزه واحترامه للاخرين 00
اتق شرّ الحليم اذا غضب :omen2:

بس عموما" الشخص مايفكر بالنقل الا لاسباب واعتقد اهم الاسباب فقدان الاحترام وعدم التقدير لاسباب مرضيه نفسيه في طاقم العمل00





escape

نمساوي
09-08-2010, 11:13 AM
آآآخ يالقهررررر

ايه ع التقاعد وراحة البال
وتفتح لك مشروع اصغير اتطقطق فيه

بلا وظيفة بلا بطيخ

قطرية حنونه
09-08-2010, 11:51 AM
ماقدر استقيل لظروف الحياة

سهم سهم
09-08-2010, 12:21 PM
كل يوم ايمر على افكر اني انتقل من الوزارة التعبانه الي ما يقدرون اي شي


وزارة البيئه اسم على مسمى

بويوسف
09-08-2010, 12:21 PM
طبعا الفكرة موجودة خصوصا بعد قانون الموارد البشرية وعدم تقدير ذوي الاختصاصات الفنية . البروقراطية العجيبة والروتين الاعجب .. التهميش المفاجئ بعد الغاء الهيئة .. وتراجع الأداء وجودة العمل بسبب قرارات صدرت او بسبب قرارات لم تصدر .. الاهمال والا مبالاة .. أقول وإلا اسكت :)

قلم حائر
09-08-2010, 12:23 PM
اسباب الاستقالة او النقل كثيرة بس حاليا الكل ادور على وضع افضل

قطرية فذة
09-08-2010, 12:28 PM
تدني الرواتــب ..

شغل كــرف ..

عدم الامان الوظيفــي ..

اضيف على ماقاله اخي عديل

عدم التقدير للعمل حتى وان كان كثير

لاعلاوه ولا صرف مكافئه

محلك سر لاتطوير ولا تغير

حتى وان طورت نفسك بنفسك لايتم الاعتراف بشهاداتك ولا دوراتك

البيئة المحيطة

هنا افكر بالاستقاله بعد توافر البديل

kooool
09-08-2010, 12:32 PM
طبعا الفكرة موجودة خصوصا بعد قانون الموارد البشرية وعدم تقدير ذوي الاختصاصات الفنية . البروقراطية العجيبة والروتين الاعجب .. التهميش المفاجئ بعد الغاء الهيئة .. وتراجع الأداء وجودة العمل بسبب قرارات صدرت او بسبب قرارات لم تصدر .. الاهمال والا مبالاة .. أقول وإلا اسكت :)

عاااااادك ماقلت شي ؟؟؟؟؟

قطرية فذة
09-08-2010, 12:36 PM
أنا استقلت 3 مرات .. وقطعت انتدابي مرة .. وطلبت النقل مرة وتم لي ذلك .. وطلبت النقل مرة ولكن وعدوني بتحسين فوري لظروفي وتم لي ذلك ..

أحب العمل في جو مثالي .. أحاول قدر استطاعتي إيجاده، فإن لم أتمكن ووجدت نفسي أتعذب وأكره الاستيقاظ صباحا والتوجه إلى عملي، أتوكل على الله وأترك .. صحيح أن العواقب لا تأتي دوما كما أتمنى، ولكن الاستمرار في وضع لا يطاق أيضا ليس ما أتمناه ..

أمتنع تماما عن تقييد نفسي بقروض وسلفيات العمل لأنها ستثنيني بطبيعة الحال عن الاستقالة عندما أضطر إليها .. ولكن أفكر حاليا في الاستفادة منها لأني أمضيت 3 سنوات حتى الآن، وهذا مؤشر جيد على أني سأستقر أخيرا ..

وظيفتي التي وصلت إليها اليوم بعد عناء وبحث طويل، هي بالضبط ما أتمناه .. أن تكره شيئا، وتُجبر على ممارسته كل يوم، ومن يجبرك هو نفسك وضعفك تجاه اتخاذ قرار قوي يصلح أحوالك، أمر يستنزف طاقتك كل يوم ويفسد عليك باقي جوانب حياتك ..

هناك موضوع رائع يتحدث عن مسامير العمل .. ما هي مسامير العمل ..؟



/////////////////// مسامير العمل ///////////////////

هل تجلس على مسمار؟ أو تعرف أحدا يجلس عليه؟

قرأت هذا المقال عن العمل، وأعجبتني كل كلمة فيه، فترجمته لكم.

أعرف الكثيرين ممن يجلسون على أكثر من مسمار في وظائفهم!

ولكنهم يخشون من التغيير لعدة أسباب واهية يطول سردها، ويستمرون في التألم وينعكس ذلك على حياتهم. بالنسبة لي أرى أن الوظيفة السيئة كمرارة ثقبت وأفسدت كل اللحم، كذلك الوظيفة السيئة تفسد عليك كل أبعاد حياتك: لا تغيرها فترتاح، ولا تستطيع الاستمرار ومع ذلك تستمر مجبرا، فتفسد عليك حياتك!

أرجو أن يعجبكم المقال كما أعجبني، وأن تفكروا جديا في تغيير واقعكم الوظيفي (إن كنتم تعانون منه) إما بخلع المسامير التي تربضون عليها، أو بتغيير الوظيفة.

رابط المقال: http://www.americanchronicle.com/articles/view/36698

النجاح في العمل: الجلوس على مسمار

هذه قصة سيدة شابة لم تحب عملها. كانت تعود كل يوم إلى المنزل لتخبر زوجها عن اليوم التعيس الذي مرت به، وكيف كان العمل شاقا، وكيف أن رئيسها في العمل لا يطاق. وكثيرا ما نصحها زوجها بترك العمل، ولكنها كانت ترد دوما: "نعم سوف أتركه، ولكن ليس الآن. لدي العديد من الأصدقاء الذين لا أستطيع التخلي عنهم الآن."

وهكذا استمرت تشتكي وتشتكي، ومرت الأيام والسنوات حتى وصل عدد أفراد عائلتها إلى خمسة أفراد. نصحها أولادها بترك العمل، وكثيرا ما كانت تجيبهم: "نعم سأفعل، ولكن ليس الآن، فأنا من كبار الموظفين ولدي إجازة لمدة 4 أسابيع أستطيع أن اقضيها معكم. لست مستعدة الآن لترك الوظيفة."

وهكذا بقيت تعيسة في وظيفتها حتى مرت العقود وأصبحت جدة. نصحها أحفادها بترك العمل فأجابتهم: "نعم سوف اتركه، ولكن ليس الآن. لم تبقى إلا سبع سنوات فقط حتى أنهي 30 سنة في الخدمة، وعندها سأحصل على التقاعد. لست مستعدة الآن لترك الوظيفة."

أعرف هذه المرأة، واعرف الكثيرين من أمثالها، الذين يثبتون في أماكنهم، ليفعلوا ما يفعلوه دوما، بالكيفية ذاتها. أشخاص يسمرون أقدامهم في واقع من الأسمنت، ويفتقدون للجرأة اللازمة للانتقال من الواقع إلى المأمول. أشخاص نظرتهم للعمل ثابتة لا تتغير.

إنهم يذكروني بقصة الكلب العجوز الذي استلقى نصف نائم على شرفة أحد المحلات العامة، يئن ويتأوه تحت الشمس. سأل أحد الزبائن مالك المحل: "لماذا يتصرف كلبك بهذه الطريقة؟" فأجابه المالك: "لأنه مستلق على مسمار." فسأله الزبون: "حسنا، ولم لا يتحرك من مكانه؟" فأجابه المالك: "إنه يتألم، ولكن ليس كفاية ليتحرك."

وهذا ينطبق على الناس أيضا. إننا نقنع أنفسنا بأن الألم ليس شديدا لدرجة ترك العمل الذي نعرفه جيدا، ولكننا مخطئون.

إن الألم المطول الناتج عن العمل له آثار مدمرة:

بعضها تدمر احترامنا لذاتنا، وبعضها يقتل فينا الشغف، وبعضها يبدد أحلامنا ويدمرها.

بعضها ينشأ عن تنازلنا عن بعض قيمنا، أو عندما نخنق أصواتنا، أو عندما نخفي مواهبنا.

وبعضها يحدث عندما نخشى القوة، أو عندما نصدق أكاذيبنا التي اخترعناها عن ما هو مهم.

بعضها يظهر عندما نشيح بوجوهنا إلى الاتجاه الآخر، عندما نقول نعم في حين أننا نقصد لا، عندما نخسر الوعود التي قطعناها لأنفسنا.

وقد قال ويلبر رايت، من شركة إخوان رايت المشهورة: "بالكاد نستطيع الانتظار حتى نستيقظ في الصباح." أعرف ذلك الشعور المبهج عندما يكون الشخص متحمسا تجاه شيء ما، فقد مررت بذلك الشعور، ولم يكن بوسعي الانتظار حتى أعود للعمل. والأشخاص الرابحون في العمل يعرفون هذا الشعور أيضا، فهم متحمسون للعمل،ويتحرقون لتقديم مواهبهم الفريدة. ولكن عندما تتغير الأمور، حيث أنها تتغير أحيانا، يرفضون أن يقوم رؤساؤهم أو وظائفهم باستنزاف أرواحهم أو سرقة احترامهم لذاتهم أو شغفهم أو أحلامهم. وعندما يصبح العمل مجرد عمل، فإنهم لا يستمرون بالجلوس على المسمار، ويغيرون واقعهم.


******************************************

موضوع آخر في نفس السياق .. للعالقين في وظائفهم:



/////////////////// كيف تحقق أقصى استفادة من العمل الذي ترغب بشدة في تركه ///////////////////

كيف تحقق أقصى استفادة من العمل الذي ترغب بشدة في تركه

هيلين كوستر

تشعر بأنك عالق في وظيفتك؟ استغل السنة القادمة في تطوير مهاراتك للحصول على وظيفة جديدة. من المفترض أن يكون شهر يناير شهر البدايات الجديدة، ولكن يعد تغيير الوظائف أمر أصعب من الالتحاق بصالة الألعاب الرياضية، أو استدانة مبلغ من المال، أو التخلي عن أحد العادات. ومع ذلك يشعر العديد من الأشخاص بأنهم فعلا عالقون في وظائفهم، بسبب سوق التوظيف الأعجف والضرر الذي قد يلحق بحساباتهم التقاعدية. فهم لا يشعرون بأنهم مجبرون على البقاء في وظائفهم فحسب، بل عليهم مضاعفة جهودهم مقابل رواتب أقل. ولذلك فمن الطبيعي أن يخسر المرء دافعيته للعمل ويشعر بالتجمد في مكانه عندما لا يجد أية تحديات جديدة أو يرى احتمالية للحصول على علاوة أو ترقية.

ومع ذلك، فإن الاستمرار في العمل في وظيفة أقل من طموحك لا يعني أن تُبقي مسارك المهني في حالة انتظار. يمكنك تطوير نفسك حتى ولو بقيت في نفس الوظيفة عن طريق اكتساب مهارات جديدة من داخل وخارج بيئة العمل. ركز على أهدافك واستغل الوقت لاكتساب ما يلزمك للحصول على وظيفة جديدة. "ذكر نفسك أنك لن تستمر في هذه الحالة إلى الأبد" كما قال لورنس ستيبل، مدرب قيادي ورئيس شركة ستيبل بيبدي وشركاه، وهي شركة للتوظيف مقرها بوسطن.

من السهل الشعور بأنك لا تملك أية خيارات في ظل اقتصاد متهاوي، وفي ظل قمة الملل الوظيفي. ولكن بغض النظر عن وضعك، فإن التغيير دوما ممكن. يقول دوري هولاندر طبيب نفسي ومدرب مهني: "فكر في مكانك الحالي وكأنه جزء من مسارك المهني والذي مدته 18 شهرا. سيساعدك ذلك على تجنب الشعور بأنك عالق في هذا المكان."

تحدث إلى رئيسك وابحث معه سبل مواصلة تعليمك، واقضي الثلاث أشهر القادمة في اكتساب مهارات تحتاجها سواء داخل المؤسسة التي تعمل بها أو خارجها. هناك طرق عديدة لاكتساب المهارات. اطلب زيادة مسؤولياتك الوظيفية فذلك سيشكل تحديا بالنسبة لك، أو سجل في دورة تعليمية، أو طور مهارات الخطابة والحديث في منظمات مثل توستماستيرز الدولية، أو اطلب من خبراء قسم نظم المعلومات إعطاءك درسا في الإكسل أو الباوربوينت، ولو كنت تمتلك خبرات يمكنك مشاركتها مع الموظفين الآخرين، فابدأ بإنشاء مدونة الكترونية لهذا الغرض. يقول هولاندر: "عند البدء بتعلم وإتقان مهارات جديدة، قد تكتشف أمورا جديدة تثير حماسك، كما ستساعدك العملية على التفكير فيما تريد القيام به مستقبلا."

اقضي الست شهور القادمة في الحديث مع أشخاص في شركتك التي تعمل بها عن الأمور التي كنت تقوم بها مؤخرا وعن اكتساب المزيد من وضوح الرؤية. يقول هولاندر: "تعرف على حملة أسهم شركتك فهم يمكنهم مساعدتك على التحرك داخل الشركة وأيضا التواصل مع أشخاص من شركات أخرى." يمكنك البدء بداية جديدة عن طريق تغيير مكانك داخل مؤسستك، أو عبر التقدم بطلب نقلك إلى إدارة أخرى، أو حتى طلب العمل من منزلك ليوم واحد في الأسبوع فقط.

إن أفضل وقت للتعارف هو عندما لا تكون منشغلا بالبحث عن وظيفة أخرى، ولذلك وعلى مدى التسعة أشهر القادمة تأكد من التقائك بأناس جدد. هناك العديد من الطرق للتعارف الاجتماعي ومنها: إمكانية الانضمام إلى منظمة أو جمعية مهنية، ويمكنك تحديث سيرتك الذاتية ونشرها في موقع linkedln. أخبر الناس أنك قد أمضيت سنة رائعة وأنك تبحث عن وظيفة أخرى من باب التغيير، أو ابدأ بتكوين مجموعة للتطوير المهني مع عدد من أصدقائك من ذوي المهن الأخرى، وتقابلوا كل فترة لتبادل بياناتكم ومعلوماتكم ولمساعدة بعضكم الآخر على التفكر في أهدافكم المهنية ومناقشة مخاوفكم من التغيير. يقول هولاندر "إن التعرف على الفرص الأخرى قد يمثل خيانة وظيفية للبعض، ولكن يجب أن يكون لدى كل شخص مسارين، خصوصا إذا لم يكن سعيدا بوضعه."

حاول أن تنظم إلى ما هو أكبر منك، وأعرض أن تدرب زملائك الأصغر سنا منك في العمل، أو زد اهتماماتك خارج المكتب وابحث عن مزيد من التحديات، أو تدرب للانضمام للماراثون، أو سجل في دورات للغات. ستزداد كفاءتك في العمل إذا كان لديك سبب جديد تتطلع إليه مساءا بعد العمل أو إجازات آخر الأسبوع. خذ إجازة قصيرة، حتى إجازة لمدة 3 أيام يمكن أن تساعدك على البدء بالتفكير في رؤية أوضح لمستقبلك وتساعدك على دراسة وضعك.

والأهم من كل ما سبق، حاول أن تفكر بدقة في أساب اضطرارك للاستمرار في هذا العمل، وبعدها أجبر نفسك على التقدم نحو التغيير حتى لو بمقدار بوصة واحدة. إن "كلاليب" الوظيفة، كالبقاء في وظيفة فقط لأنك تحب زملائك، أو ببساطة لخوفك من البدء من جديد، ستودي بك إلى الجمود والبطالة. يقول هولاندر "إن هذه الكلاليب تشوش على قدرتنا على اتخاذ قرارات عقلانية تعود بالفائدة علينا".

المصدر:

http://www.forbes.com/2009/12/22/job-change-advancement-leadership-careers-promotion.html

أشكرك بعمق

درب السعادة
09-08-2010, 12:37 PM
أنا استقلت 3 مرات .. وقطعت انتدابي مرة .. وطلبت النقل مرة وتم لي ذلك .. وطلبت النقل مرة ولكن وعدوني بتحسين فوري لظروفي وتم لي ذلك ..

أحب العمل في جو مثالي .. أحاول قدر استطاعتي إيجاده، فإن لم أتمكن ووجدت نفسي أتعذب وأكره الاستيقاظ صباحا والتوجه إلى عملي، أتوكل على الله وأترك .. صحيح أن العواقب لا تأتي دوما كما أتمنى، ولكن الاستمرار في وضع لا يطاق أيضا ليس ما أتمناه ..

أمتنع تماما عن تقييد نفسي بقروض وسلفيات العمل لأنها ستثنيني بطبيعة الحال عن الاستقالة عندما أضطر إليها .. ولكن أفكر حاليا في الاستفادة منها لأني أمضيت 3 سنوات حتى الآن، وهذا مؤشر جيد على أني سأستقر أخيرا ..

وظيفتي التي وصلت إليها اليوم بعد عناء وبحث طويل، هي بالضبط ما أتمناه .. أن تكره شيئا، وتُجبر على ممارسته كل يوم، ومن يجبرك هو نفسك وضعفك تجاه اتخاذ قرار قوي يصلح أحوالك، أمر يستنزف طاقتك كل يوم ويفسد عليك باقي جوانب حياتك ..

هناك موضوع رائع يتحدث عن مسامير العمل .. ما هي مسامير العمل ..؟



/////////////////// مسامير العمل ///////////////////

هل تجلس على مسمار؟ أو تعرف أحدا يجلس عليه؟

قرأت هذا المقال عن العمل، وأعجبتني كل كلمة فيه، فترجمته لكم.

أعرف الكثيرين ممن يجلسون على أكثر من مسمار في وظائفهم!

ولكنهم يخشون من التغيير لعدة أسباب واهية يطول سردها، ويستمرون في التألم وينعكس ذلك على حياتهم. بالنسبة لي أرى أن الوظيفة السيئة كمرارة ثقبت وأفسدت كل اللحم، كذلك الوظيفة السيئة تفسد عليك كل أبعاد حياتك: لا تغيرها فترتاح، ولا تستطيع الاستمرار ومع ذلك تستمر مجبرا، فتفسد عليك حياتك!

أرجو أن يعجبكم المقال كما أعجبني، وأن تفكروا جديا في تغيير واقعكم الوظيفي (إن كنتم تعانون منه) إما بخلع المسامير التي تربضون عليها، أو بتغيير الوظيفة.

رابط المقال: http://www.americanchronicle.com/articles/view/36698

النجاح في العمل: الجلوس على مسمار

هذه قصة سيدة شابة لم تحب عملها. كانت تعود كل يوم إلى المنزل لتخبر زوجها عن اليوم التعيس الذي مرت به، وكيف كان العمل شاقا، وكيف أن رئيسها في العمل لا يطاق. وكثيرا ما نصحها زوجها بترك العمل، ولكنها كانت ترد دوما: "نعم سوف أتركه، ولكن ليس الآن. لدي العديد من الأصدقاء الذين لا أستطيع التخلي عنهم الآن."

وهكذا استمرت تشتكي وتشتكي، ومرت الأيام والسنوات حتى وصل عدد أفراد عائلتها إلى خمسة أفراد. نصحها أولادها بترك العمل، وكثيرا ما كانت تجيبهم: "نعم سأفعل، ولكن ليس الآن، فأنا من كبار الموظفين ولدي إجازة لمدة 4 أسابيع أستطيع أن اقضيها معكم. لست مستعدة الآن لترك الوظيفة."

وهكذا بقيت تعيسة في وظيفتها حتى مرت العقود وأصبحت جدة. نصحها أحفادها بترك العمل فأجابتهم: "نعم سوف اتركه، ولكن ليس الآن. لم تبقى إلا سبع سنوات فقط حتى أنهي 30 سنة في الخدمة، وعندها سأحصل على التقاعد. لست مستعدة الآن لترك الوظيفة."

أعرف هذه المرأة، واعرف الكثيرين من أمثالها، الذين يثبتون في أماكنهم، ليفعلوا ما يفعلوه دوما، بالكيفية ذاتها. أشخاص يسمرون أقدامهم في واقع من الأسمنت، ويفتقدون للجرأة اللازمة للانتقال من الواقع إلى المأمول. أشخاص نظرتهم للعمل ثابتة لا تتغير.

إنهم يذكروني بقصة الكلب العجوز الذي استلقى نصف نائم على شرفة أحد المحلات العامة، يئن ويتأوه تحت الشمس. سأل أحد الزبائن مالك المحل: "لماذا يتصرف كلبك بهذه الطريقة؟" فأجابه المالك: "لأنه مستلق على مسمار." فسأله الزبون: "حسنا، ولم لا يتحرك من مكانه؟" فأجابه المالك: "إنه يتألم، ولكن ليس كفاية ليتحرك."

وهذا ينطبق على الناس أيضا. إننا نقنع أنفسنا بأن الألم ليس شديدا لدرجة ترك العمل الذي نعرفه جيدا، ولكننا مخطئون.

إن الألم المطول الناتج عن العمل له آثار مدمرة:

بعضها تدمر احترامنا لذاتنا، وبعضها يقتل فينا الشغف، وبعضها يبدد أحلامنا ويدمرها.

بعضها ينشأ عن تنازلنا عن بعض قيمنا، أو عندما نخنق أصواتنا، أو عندما نخفي مواهبنا.

وبعضها يحدث عندما نخشى القوة، أو عندما نصدق أكاذيبنا التي اخترعناها عن ما هو مهم.

بعضها يظهر عندما نشيح بوجوهنا إلى الاتجاه الآخر، عندما نقول نعم في حين أننا نقصد لا، عندما نخسر الوعود التي قطعناها لأنفسنا.

وقد قال ويلبر رايت، من شركة إخوان رايت المشهورة: "بالكاد نستطيع الانتظار حتى نستيقظ في الصباح." أعرف ذلك الشعور المبهج عندما يكون الشخص متحمسا تجاه شيء ما، فقد مررت بذلك الشعور، ولم يكن بوسعي الانتظار حتى أعود للعمل. والأشخاص الرابحون في العمل يعرفون هذا الشعور أيضا، فهم متحمسون للعمل،ويتحرقون لتقديم مواهبهم الفريدة. ولكن عندما تتغير الأمور، حيث أنها تتغير أحيانا، يرفضون أن يقوم رؤساؤهم أو وظائفهم باستنزاف أرواحهم أو سرقة احترامهم لذاتهم أو شغفهم أو أحلامهم. وعندما يصبح العمل مجرد عمل، فإنهم لا يستمرون بالجلوس على المسمار، ويغيرون واقعهم.


******************************************

موضوع آخر في نفس السياق .. للعالقين في وظائفهم:



/////////////////// كيف تحقق أقصى استفادة من العمل الذي ترغب بشدة في تركه ///////////////////

كيف تحقق أقصى استفادة من العمل الذي ترغب بشدة في تركه

هيلين كوستر

تشعر بأنك عالق في وظيفتك؟ استغل السنة القادمة في تطوير مهاراتك للحصول على وظيفة جديدة. من المفترض أن يكون شهر يناير شهر البدايات الجديدة، ولكن يعد تغيير الوظائف أمر أصعب من الالتحاق بصالة الألعاب الرياضية، أو استدانة مبلغ من المال، أو التخلي عن أحد العادات. ومع ذلك يشعر العديد من الأشخاص بأنهم فعلا عالقون في وظائفهم، بسبب سوق التوظيف الأعجف والضرر الذي قد يلحق بحساباتهم التقاعدية. فهم لا يشعرون بأنهم مجبرون على البقاء في وظائفهم فحسب، بل عليهم مضاعفة جهودهم مقابل رواتب أقل. ولذلك فمن الطبيعي أن يخسر المرء دافعيته للعمل ويشعر بالتجمد في مكانه عندما لا يجد أية تحديات جديدة أو يرى احتمالية للحصول على علاوة أو ترقية.

ومع ذلك، فإن الاستمرار في العمل في وظيفة أقل من طموحك لا يعني أن تُبقي مسارك المهني في حالة انتظار. يمكنك تطوير نفسك حتى ولو بقيت في نفس الوظيفة عن طريق اكتساب مهارات جديدة من داخل وخارج بيئة العمل. ركز على أهدافك واستغل الوقت لاكتساب ما يلزمك للحصول على وظيفة جديدة. "ذكر نفسك أنك لن تستمر في هذه الحالة إلى الأبد" كما قال لورنس ستيبل، مدرب قيادي ورئيس شركة ستيبل بيبدي وشركاه، وهي شركة للتوظيف مقرها بوسطن.

من السهل الشعور بأنك لا تملك أية خيارات في ظل اقتصاد متهاوي، وفي ظل قمة الملل الوظيفي. ولكن بغض النظر عن وضعك، فإن التغيير دوما ممكن. يقول دوري هولاندر طبيب نفسي ومدرب مهني: "فكر في مكانك الحالي وكأنه جزء من مسارك المهني والذي مدته 18 شهرا. سيساعدك ذلك على تجنب الشعور بأنك عالق في هذا المكان."

تحدث إلى رئيسك وابحث معه سبل مواصلة تعليمك، واقضي الثلاث أشهر القادمة في اكتساب مهارات تحتاجها سواء داخل المؤسسة التي تعمل بها أو خارجها. هناك طرق عديدة لاكتساب المهارات. اطلب زيادة مسؤولياتك الوظيفية فذلك سيشكل تحديا بالنسبة لك، أو سجل في دورة تعليمية، أو طور مهارات الخطابة والحديث في منظمات مثل توستماستيرز الدولية، أو اطلب من خبراء قسم نظم المعلومات إعطاءك درسا في الإكسل أو الباوربوينت، ولو كنت تمتلك خبرات يمكنك مشاركتها مع الموظفين الآخرين، فابدأ بإنشاء مدونة الكترونية لهذا الغرض. يقول هولاندر: "عند البدء بتعلم وإتقان مهارات جديدة، قد تكتشف أمورا جديدة تثير حماسك، كما ستساعدك العملية على التفكير فيما تريد القيام به مستقبلا."

اقضي الست شهور القادمة في الحديث مع أشخاص في شركتك التي تعمل بها عن الأمور التي كنت تقوم بها مؤخرا وعن اكتساب المزيد من وضوح الرؤية. يقول هولاندر: "تعرف على حملة أسهم شركتك فهم يمكنهم مساعدتك على التحرك داخل الشركة وأيضا التواصل مع أشخاص من شركات أخرى." يمكنك البدء بداية جديدة عن طريق تغيير مكانك داخل مؤسستك، أو عبر التقدم بطلب نقلك إلى إدارة أخرى، أو حتى طلب العمل من منزلك ليوم واحد في الأسبوع فقط.

إن أفضل وقت للتعارف هو عندما لا تكون منشغلا بالبحث عن وظيفة أخرى، ولذلك وعلى مدى التسعة أشهر القادمة تأكد من التقائك بأناس جدد. هناك العديد من الطرق للتعارف الاجتماعي ومنها: إمكانية الانضمام إلى منظمة أو جمعية مهنية، ويمكنك تحديث سيرتك الذاتية ونشرها في موقع linkedln. أخبر الناس أنك قد أمضيت سنة رائعة وأنك تبحث عن وظيفة أخرى من باب التغيير، أو ابدأ بتكوين مجموعة للتطوير المهني مع عدد من أصدقائك من ذوي المهن الأخرى، وتقابلوا كل فترة لتبادل بياناتكم ومعلوماتكم ولمساعدة بعضكم الآخر على التفكر في أهدافكم المهنية ومناقشة مخاوفكم من التغيير. يقول هولاندر "إن التعرف على الفرص الأخرى قد يمثل خيانة وظيفية للبعض، ولكن يجب أن يكون لدى كل شخص مسارين، خصوصا إذا لم يكن سعيدا بوضعه."

حاول أن تنظم إلى ما هو أكبر منك، وأعرض أن تدرب زملائك الأصغر سنا منك في العمل، أو زد اهتماماتك خارج المكتب وابحث عن مزيد من التحديات، أو تدرب للانضمام للماراثون، أو سجل في دورات للغات. ستزداد كفاءتك في العمل إذا كان لديك سبب جديد تتطلع إليه مساءا بعد العمل أو إجازات آخر الأسبوع. خذ إجازة قصيرة، حتى إجازة لمدة 3 أيام يمكن أن تساعدك على البدء بالتفكير في رؤية أوضح لمستقبلك وتساعدك على دراسة وضعك.

والأهم من كل ما سبق، حاول أن تفكر بدقة في أساب اضطرارك للاستمرار في هذا العمل، وبعدها أجبر نفسك على التقدم نحو التغيير حتى لو بمقدار بوصة واحدة. إن "كلاليب" الوظيفة، كالبقاء في وظيفة فقط لأنك تحب زملائك، أو ببساطة لخوفك من البدء من جديد، ستودي بك إلى الجمود والبطالة. يقول هولاندر "إن هذه الكلاليب تشوش على قدرتنا على اتخاذ قرارات عقلانية تعود بالفائدة علينا".

المصدر:

http://www.forbes.com/2009/12/22/job-change-advancement-leadership-careers-promotion.html

مشاركة أكثر من رائعة اخي الكريم وياريت تفرد موضوع خاص في الحوار العام لهذا الموضوع ، لانه يستحق النقاش فيه أكثر من أسباب الاستقاله ....
تحياتي

kooool
09-08-2010, 12:50 PM
مشاركة أكثر من رائعة اخي الكريم وياريت تفرد موضوع خاص في الحوار العام لهذا الموضوع ، لانه يستحق النقاش فيه أكثر من أسباب الاستقاله ....
تحياتي

ابصم بالعشرة

بويوسف
09-08-2010, 01:38 PM
كول ناوي توهقنا :anger1:

الكلام كثير ومافي القلب كثير .. خلنا ساكتين يا كول احسن .. :rolleyes2:

روح الاطلس
09-08-2010, 05:32 PM
اي فكرت لما شفت ناس اقل مني مستوى اخذو درجات وظيفية اعلى مني بدون وجه حق فقط لان لديهم واسطة

بنت قطريه
09-08-2010, 05:38 PM
اهئ اهئ اهئ يعني ودي افهم شلون وحده عندها بكالوريس اقتصاد منزلي يعطونها شغل تدقيق شيكات وانا اللي شهادتي اداره اعمال ودرست سنتين محاسبه يقولون لي لا تخصصج مايناااااااااااسب آآآآآآآآآآآآآخ من الواسطه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأخ شكلها بتسوي طبق شيكات على دجاج ولا صينيه شيك بالفرن .......... صج صج صار بخاطري ادخل على المدير اقدم استقالتي واطلع وما ارد عليه ياللللللللللللله يا وزارة الفقر الواسطه في كل شي والله عندنا واسطه بس ما احب اتوظف بالهطريقه احب اجتهد واحصل على شي استحقه ...... حسبي الله عليكم يااااااااااوزارة الفقر

طلعة الروح
09-08-2010, 09:06 PM
للاسف كلمة الاستقالة دايما واردة

والاسباب كثيره اكثر من انه الواحد يذكرها لانها تتشعب وتتعدد وتتعقد

والمواطن يستقيل ويتنقل اكثر من الاجنبي للاسف

لانه المواطن مب ماخذ حقوقه الوظيفيه صح

ولي طاح بمشكله او انظلم محد يوقف بصفه

مافي قانون واضح محترم للموظفيين القطريين عشان الكل يخاف منه ويحترمه

زائد انه اماكن العمل تبي الواحد يصير آله لا اسمع لا ارى لا اتكلم

ولي طالب بحقه البسيط يحبون يقعدون له ويعقدون له الامور لانه مواطن يقدرون يطفشونه ويروح اي جهه ثانيه ( هاي من وجهة نظر الاجانب داهيه تاخذهم )

خصوصا في القطاعات الخاصه...

اتوقع نقدر نختصر المسالة ونقول انه الاستقاله لها عدة اسباب من اهمها : مدير ( اجنبي او قطري ) ظالم ، نظام عمل ظالم ( تقييم ، اجازات ، ترقيات )، محسوبيات وتمييز عنصري ، باكج مالي ضعيف ، بيئة العمل غير المتطورة ....الخ

kooool
09-08-2010, 09:10 PM
اهئ اهئ اهئ يعني ودي افهم شلون وحده عندها بكالوريس اقتصاد منزلي يعطونها شغل تدقيق شيكات وانا اللي شهادتي اداره اعمال ودرست سنتين محاسبه يقولون لي لا تخصصج مايناااااااااااسب آآآآآآآآآآآآآخ من الواسطه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأخ شكلها بتسوي طبق شيكات على دجاج ولا صينيه شيك بالفرن .......... صج صج صار بخاطري ادخل على المدير اقدم استقالتي واطلع وما ارد عليه ياللللللللللللله يا وزارة الفقر الواسطه في كل شي والله عندنا واسطه بس ما احب اتوظف بالهطريقه احب اجتهد واحصل على شي استحقه ...... حسبي الله عليكم يااااااااااوزارة الفقر

انا لاحظت اختي ان التوظيف في البداية يمكن مايناسب الشهادة ولكن مع الوقت بتشوفين نفسك في المكان اللي تبغينها ...بس اهم شي الدواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااام
وبس وغيره لاتفكرين في شي نهائيا ..اعرف ناس واايد توظفوا في وظائف وشهادتاهم في وادي ثاني ..لكن مع الوقت حصلوا مايريدون

kooool
09-08-2010, 09:13 PM
كول ناوي توهقنا :anger1:

الكلام كثير ومافي القلب كثير .. خلنا ساكتين يا كول احسن .. :rolleyes2:

هههههههه والله يابويوسف ماااراح ازيد مواجعكم مواجع ...وصل الاحساس عندنا لحد التبلد للاسف ..صار عندنا مناعة مكتسبة بالغصب

شمعة الدوحه
09-08-2010, 09:24 PM
انا جاتني هالفكره واااااااايد

وبالذات يوم اعصب من الضغط بالشغل او من الظلم في التقييم

وللحين جاري البحث عن وظيفه ثانيه

koketa
09-08-2010, 10:05 PM
لما تحس بالظلم

(الفيصل)
09-08-2010, 10:09 PM
العمل عندي (كالجهاد) بالمضي فيه أو القعود عنه
ولهذا أقول
لانامت أعين من لم تحدثه نفسه بترك عمله متى وجد أنه ليس أهلاً له وأنه لايتقنه.

eXpert*
09-08-2010, 10:32 PM
أنا أستقيل لما أحس نفسيّ غير قادر على العطاء والأنجاز.

نشأت عنيد ومحب للتحديّ ومواجهة الصعاب ((الى اليوم لا أعلم هل هذه نعمه أم نقمه)) ودائماُ أفضل التواجد في أي جهة قيد التأسيس وحينما توضع النقاط على الحروف وتصبح آلية العمل سلسة والشركة تقف على قدميها وتكون قادرة على العطاء المتواصل أستقيل و أنتقل الى وظيفة أخرى بـ مشاكل جديدة .


دائماً مرحب بأي شركة / مؤسسة يكون فيها الشغل سلطة تبوله (لا يعرف الحابل فيها من النابل) :telephone:


الحمدلله لديّ رصيد لا بأس فيه من الأصلاحات والجانب الماديّ لم يكن كل شئ .

وعقبال باقي الشركات / المؤسسات وإن شاء الله أظل إسم على مسمى إكسبيرت :victory: :nice:

الحره
09-08-2010, 10:40 PM
ماقريت الموضوع بس قريت العنوان وحبيت اشارك

ولا مره فكرت استقيل او انقل او غير شغلي

لايماني بمقولة يود مينونك لا ايك الي اين منه ^_^

دانة الدنيا
09-08-2010, 10:43 PM
الحين افكر
بعد ماقاموا يمشون امور ناس وناس
ويبون البنات عندهم كمظهر جدام العالم
الله يهديهم بس وان شاء الله اتوفق بالنقل

قطريه ماركه
10-08-2010, 01:06 AM
يوم تحولت المدارس مستقلة ...............

بوحارب
10-08-2010, 01:10 AM
مافكرت استقيل

لأني ااخاف من المستخبي @@

يمكن اروح وظيفة ثانية وتطلع اتعس من اللي انه فيها :(

اعالي الجنان
10-08-2010, 01:15 AM
يوم تحولت المدارس مستقلة ...............

نفسي والله صار مافي امان وظيفي لنا
لو يعطوني نقل بالمخصصات كان من زمان فارقتهم

مستقلة
10-08-2010, 02:25 AM
ابي استقيل لأن
وظيفتي ماقامت تقدم لي اي تحديات يعني صارت روتين
التعامل مع عقليات مختلفة
مواجهة الجمهور الغاضب
المدير أقل في المستوى التعليمي
انعدام فرص التطوير المهني الحقيقية
لا يوجد امتيازات بجانب الراتب
ابيييييييي استقيل و الله يوفقني لوظيفة أحسن

qatari1
10-08-2010, 03:47 AM
الاستقالة من العمل لها أسباب كثيرة....

1) الراتب: عامل مهم جداً، خاصةً بعد صدور قانون الموارد البشرية الذي خفض رواتب البعض من موظفي الهيئات. والبحث عن وظيفة براتب أعلى هو حق مشروع للموظف.

2) الخلاف مع الرئيس أو الرئيس الأعلى: كثير ما يختلف الموظف مع رئيسه في العمل، ويتحول هذا الخلاف إلى تهميش الموظف أو التضييق عليه، أو اصطياد الأخطاء مما يجبر الموظف على الاستقالة، والبحث عن فرصة عمل أخرى.

3) الروتين الوظيفي: وهو قيام الموظف بنفس العمل دون تغيير أو تطوير لعدة سنوات، مما يشعر الموظف بالرتابة والملل. ويفر هارباً إلى وظيفة أخرى.

وفي النهاية إذ إذ وجدت فرصة وظيفية أفضل-وليس شرطاً من الناحية المادية- فاسأل، وناقش، واستخر الله عز وجل قبل تقديم الاستقالة. لأنه غالباً لا يوجد خط رجعة بعد تقديم الاستقالة!

ياقلب لاتحزن
10-08-2010, 05:51 AM
أحمدو ربكم وأشكروه

غيركم مو محصل وظيفه

والله لو واحد من هالموظفين قاعد بالبيت عاطل عن العمل تلقاه يتمنى الوظيفة ويتقبلها بمساوئها

وأعتقد مافيه وظيفة مريحة لازم الشخص يحلل راتبه ويراعي ربه في كل شي

وبعض الموظفين مايراعون المراجعين لما يجيه المراجع يتذمر ويتأفف كأنه يعطيه من حلاله

اذا مو قد المسؤلية أقعد في بيتك وايد أبرك (( البعض أنا ماجمعت لأحد يفهم غلط ))

هاذي وجهة نظري والله المستعان ..

العساس
10-08-2010, 06:11 AM
الحمدلله على كل حال
بس ابي افهم شغلة وحده
ليش بعض الناس ينتقلون بسهوله
والبعض الاخر الي هو (انا) دايم يتم الرفض
رغم اني ولله الحمد مجتهد ومثالي في عملي ونشيط
ودايم اتقبل الجيدجدا بصدر رحب دون اثارت المشاكل
رغم ان زملائي في العمل مايشتغلون ويحصلون تقادير احسن مني
لييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييش

باسكن روبنز
10-08-2010, 06:21 AM
تفنيشي قريب بالرغم من انه دوامي راحات لكن ،

ابي راتب اقوى وراي زواج ومصاريف ، :)

قـطـر
10-08-2010, 08:55 AM
شكرا الأخوان kooool ووتين الورد ودرب السعادة ..