ايهما...السابق و ايهما اللاحق...البداية<<<<(أم).... النهاية<<<<<

[عابر سبيل]

اختلف الناس ولا زالوا...
حول اسبقية البيضة/الدجاجة..أم الدجاجة/البيضة...

و كل من خاض في تلك المعضلة..كان له وجهة و حجة!

*
*
،،

لكني..و انا قاعد افكر
في مراجعتي السنوية الذاتية..

و بعد 15 سنة من هذه العادة الصيفية..
جائتني فكرة او حيرة في امر..تكرر كثييرا معي!

و الفكرة..كما في العنوان:

ايهما..أسبق..او متقدم ..على الثاني..

اهي النهاية....تأتي بعد
"بداية"...

ام..ان البداية...هي التي..تعقب
"نهاية"!

في كثير من الاحيان...
يقف الانسان..ربما...محتارا..
او شبه خالي..او ربما مضطرب..

عندما..تنتهي مهمته..او ينتهي من شأن كان شاغله!

ان الوصول..للنهاية...
اكان..في سباق..او دراسة..اوقراءة كتاب..
او حوار مع اخر..او او او...

هل..هو..بالفعل..نهاية للمطاف...
ام..انه..لربما.يكون..بداية..حقيقة..
لأمر بعده..و لشيء لم نعهده؟

اهي المكشلة..اننا..لا نخطط..لما بعد..
ام..اننا..نسير عشوائيا..فلا نعلم..متى نبدأ..
خاصة..بعد ان ننتهي؟

ام..اننا..نريد..ان ندور في نفس الدائرة...
و لا ننتهي مما بين ايدينا او هو شاغل لنا..
لاننا..نخاف..ان لا نجد...او لا نعلم..
ما الذي سنعمله اوقد يشغلنا..
بعد ان ننتهي مما في ايدينا!.

افي التخطيط حل...ربما..يجيبنا من لهم خبرة
و تعامل...في مسائل التخطيط و حسن التدبير؟

هل..انتهى او وصل المخططون..لمعرفة حقية..
ايهما..هو المحفز وايهما..العنصر الداعي للعجز..

أهي البداية..ام انها النهاية؟

ام ان الحل..لربما عند اهل الحل والترحال و كثرة الاسفار..
هل..وجد هؤلاء..المتعة او السِر..في بداية السفرة..
ام في نهاية الرحلة و نشوة اول لقاء بعد العودة؟

ام..ان الحل..في حياة البداوة (البدائية)..
و السير بكل عشوائية..بحثا..عما يسد الرمق..
و يضمن الاستمرارية..
وبعد الانتهاء من (السقاية)..
تبدأ مهمة البحث..
عن مصادر اخرى..مائية؟

أم ان الحل..في علاقة وثيقة..
بين صديق و صديقه..ام زوج و زوجه...
ام والد و ولده..او بنت و امها...

طيب..ماذا حل بالوالد..بعد ان انتهت مهمته..
و بدات رحلة فراقه...لابنه؟
و ماذا حل..بالام..التي..ما كابدت..الا تخطيطا
لكي..تفارها ابنتها..و تنتقل
الى حياة..مع "رفيق" درب لها...

و ما حل..بالابن..بعد ان فارق ابويه..لكي يبدأ
مع من ستكمل الدرب معه...

و ماذا جاء للبنت..
بعد ان فاراقت حضن أبويها..
لتحتمي بسقف بيت زوجها؟

هل..انتهت الرحلة تلك..
سعيدة كان ام بئيسة..

ام..ان ذلك..
ما كان الا بداية..
لرحلة ثانية...
مع ملاحظة..
ان البداية..
ما أتتت الا بعد (نهاية)..
و انه..مهما طالت الرحلة..
فلا بد..من نهاية..تعقب
تلك البداية..باي شكل..
الفراق..لا بد منه..
ان لم يكن.."باقتراق"..
فالموت..لابد انه هو اكبر مفرق للاحباب؟

لو كان من بيننا..اموات..
لما توانيت..أن اسالهم...
ماذ وجدوا..بعد نهاية رحلتهم على هذه الأرض..
أنهاية..ام انهم..واجهوا..من جديد..بداية؟

عليه...
فإنني اوجه سؤالي..لمن يقرأ من الاحياء:


اين وجدت راحتك او سعادتك او نقطة التوقف او الانطلاق عندك..

اكانت..في "نهاية"..او "بداية" ما شغلك
او اخذ اهتمامك او شغل قلبك و فكرك

[هتـان قطر]

حياتنا الدنيوية دائرة بين بداية ونهاية

نبدأ هذه الحياة بالبكاء وننتهي ببكاء الناس علينا

نبدأ الحياة بمهاد ابيض وننتهي بكفن أبيض

نبدأها بحضن الام وننتهي بحضن الارض


اذن البداية ليست واحدة .. انما هي بدايات

وليست نهاية واحدة .. وانما نهايات


سنة 2010 بالنسبة لي كانت سنة صعبة جدا

وفيها من الضغوط ما الله به عالم

ولكن الحمد لله حمدا كثيرا ..زالت كل المعوقات

وهائنذا انتهي من كل ما آلم بي في تلك الفترة

لابدأ صفحة جديدة اسال الله أن تكون نهايتها سعيدة




فلله الحمد والفضل والمنة





موضوعك رائع اخوي عابرسبيل

متابعه بإذن الله

:)

[عابر سبيل]

حياتنا الدنيوية دائرة بين بداية ونهاية

نبدأ هذه الحياة بالبكاء وننتهي ببكاء الناس علينا

نبدأ الحياة بمهاد ابيض وننتهي بكفن أبيض

نبدأها بحضن الام وننتهي بحضن الارض


اذن البداية ليست واحدة .. انما هي بدايات

وليست نهاية واحدة .. وانما نهايات


سنة 2010 بالنسبة لي كانت سنة صعبة جدا

وفيها من الضغوط ما الله به عالم

ولكن الحمد لله حمدا كثيرا ..زالت كل المعوقات

وهائنذا انتهي من كل ما آلم بي في تلك الفترة

لابدأ صفحة جديدة اسال الله أن تكون نهايتها سعيدة




فلله الحمد والفضل والمنة





موضوعك رائع اخوي عابرسبيل

متابعه بإذن الله

:)


الحمد لله تعالى..
ان من عليك...
بازالة ما كابدك و اثقل كاهلك..

دعواتك..لمن ..قد يكون..ما زال
مكابدا هموما او اثقال..
لربما من قبل 2010..
و بعشرة..
ليس اشهر..
ربما اعوام؟؟؟

*
*
،،

عموما...
البكاء..في البداية و عند النهاية..
بكائنا في بداية حياتنا..
قد يصعب لأي منا ان يتحدث عنها..

و بكاء الاخرين (إن وُجد) بعدنا...
يصعب لأي منا..ان يشرحه!!

فما بالك..ببكانا..عندما
ياتي في حياتنا..
(حي) جديد..
اكان..طفلا يرزق به احدنا..
ام عزيزا..تأتي به الايام في حياتنا..

اهو..بكاء..بسبب بداية جديدة..
ام انه..بكاء..بسبب..انه نهاية لفترة (منتهية)؟

و بكائنا..بعد فراق انسان..كان بيننا..
ولو بغير الموت...

اهو..بكاء..لنهاية وقتنا معهم؟
أم بكاء..على بداية جديدة..
لاوقات نعيشها بدونهم؟

ندور و نتقلب..كما قلتِ يا الهتان..
بين بدياة و نهاية..او نهاية و بداية..

لكن..المحك..
ما هو الذي يجلب للمرء الحزن
و ما الذي يجلب له..السعادة او البهجة..

حقيقة..أهي.."بداية" أم " نهاية"
من احدى تلك الدوائر (البدءنهائية) التي
تكلمتي عنها؟

[هتـان قطر]

لكن..المحك..
ما هو الذي يجلب للمرء الحزن
و ما الذي يجلب له..السعادة او البهجة..

حقيقة..أهي.."بداية" أم " نهاية"
من احدى تلك الدوائر (البدءنهائية) التي
تكلمتي عنها؟

ارى ان النهاية وان كانت فرجا من هم وضيق الا انه لابد يصحبها نوع من الحزن

اما البداية وان كنا نجهل توابعها الا انها تكون مصاحبة بالسعادة والفرحة



الانسان بطبعه يطمح للسعادة ويبحث عنها وقلما يجدها في غير الرجوع الى الله

هناك من يرى السعادة في الانتقال من الفقر الى الغنى وهناك من يرى انها

في الصحة والبعض يراها في الحب ..

ولكن بداية السعادة ونهايتها تكمن في العودة الى الله ..

ما أن يلتهي الانسان بمشاغلة ومتاعبة حتى يشعر بالضيق والحزن

ويبحث عن السعادة من جديد ..وهذا هو دأب الانسان دائم البحث

عن كل ما يسعده في هذه الحياة الفانية وبالعودة الى الله والانابة اليه

سيجد لذة السعادة

نسأل الله ان لايحرمنا السعادة الابدية وهي لذة النظر الى وجهه الكريم

[عابر سبيل]

لكن..المحك..
ما هو الذي يجلب للمرء الحزن
و ما الذي يجلب له..السعادة او البهجة..

حقيقة..أهي.."بداية" أم " نهاية"
من احدى تلك الدوائر (البدءنهائية) التي
تكلمتي عنها؟

ارى ان النهاية وان كانت فرجا من هم وضيق الا انه لابد يصحبها نوع من الحزن

اما البداية وان كنا نجهل توابعها الا انها تكون مصاحبة بالسعادة والفرحة



الانسان بطبعه يطمح للسعادة ويبحث عنها وقلما يجدها في غير الرجوع الى الله

هناك من يرى السعادة في الانتقال من الفقر الى الغنى وهناك من يرى انها

في الصحة والبعض يراها في الحب ..

ولكن بداية السعادة ونهايتها تكمن في العودة الى الله ..

ما أن يلتهي الانسان بمشاغلة ومتاعبة حتى يشعر بالضيق والحزن

ويبحث عن السعادة من جديد ..وهذا هو دأب الانسان دائم البحث

عن كل ما يسعده في هذه الحياة الفانية

وبالعودة الى الله والانابة اليه

سيجد لذة السعادة

نسأل الله ان لايحرمنا السعادة الابدية وهي لذة النظر الى وجهه الكريم


دقة في تتبع ادق المشاعر..
و التي لا نصرح بها..حتى لأنفسنا!!

صحيح يالهتان..
ان الغالب..
هو ارتباط التفاؤل/ النشوة/ السعادة
بالبداية..اوابتداء المهمة/ المشوار!

و العكس..يكون...عند (الانتهاء) او خط النهاية!

الا..ربما في استثنائين...حسب ما يبدوا لي:
1) في السباق الرياضي..
النهاية للفائز...
مصدر البهجة و السعادة

2) في الدراسة...
فان نهاية العام الدراسي..
فيها فرح و اجازات و سفرات..
بعكس بداية السنة الدراسية!!
*
*
‘‘

و بالعودة للبدء..
فانني..لربما..كنت احاول..
ان اجد ..سببا..لارتباط الفرح/التفاؤل..
بشكل اكبر بالبداية..منه..بالنهاية!

اهو..شيء صحيح؟
اهو..امر حتمي؟

ام..انه بسبب عادة او قلة نظرة..
لما قد يتبع النهاية!

ما وددت ان الفت اليه..في احد جوانب هذه الخاطرة..
هو..انه..لربما يحزن او يغتم المرء..من وصوله..لنهاية
أمر او قضية او مشوار..او علاقة...

لكنه...لا ينتبه...ان هذه النهاية..
هي..بداية....لمشوار جديد..
قد يكون..اكثر اثراءا او اسعادا
مما قد انتهى؟

*****

اما..لفتتك الموفقة...
بالعودة و الإنابة..لله
و الأنس به..و بكتابه
و التلذذ بطاعته...

فهي..لفتة..و نحن على ابواب رمضان..
جدا جدا موفقة و حكيمة...

عسا الله..لا يحرمنا معك..و كل من يقرأ معنا..
لذة النظر الى وجهه الكريم..

اللهم..اجعل خير ايامنا..يوم لقاؤك!

[تحداني]

اين وجدت راحتك او سعادتك او نقطة التوقف او الانطلاق عندك..

اكانت..في "نهاية"..او "بداية" ما شغلك
او اخذ اهتمامك او شغل قلبك و فكرك


كل عام وانت بخير اخي الفاضل " عابر سبيل "
طالما هناك قلوب تنبض في هذه الحياه فالبدايات ستليها النهايات ..
وكل خطوه جديده في الحياه اما تكون تابعه للخطوه التي كانت تسبقها ..
او تكون خطوه جديده لبدايه ايضا جديده ..


بداياتي دائما تكون في غايه الروعه ..
ودائما ما تكون مليئه بالتفاؤل ورسم الأحلام والأمنيات
هذه البدايات هي تلك التي رسمها لنا القدر


بدايه وجودي مع ابوين رائعين
الى اخوان لم اخترهم انا انما اختارهم لي رب العالمين مع بدايه وجودي على هذه الدنيا
الى حتى الحياه الماديه التي عشتها ايضا بالرغم من شح حالها
الى صداقات الطفوله التي لم يدخل فيها قراري الشخصي
ولم يدخل فيهم حسن او سوء اختيارهم لي



البدايات التي تأتي بعفويه بالصدفه ببراءه .. ببساطه
بسن لا نضج فيه او بسن قد لا تعيره شي من الإهتمام عما سيليه .. او سيلحقه
او ما سيأتيك منه من مضره او منعه ..
مثل هذه البدايات تتمنى ان لا تصل فيها لنهايه
بل تتمنى ان تكون هي البدايه وهي نفسها النهايه



لو تعمقت أكثر اليوم الى نهاياتي .. هل هي سعيده .. هل هي مرضيه ؟؟
هل تتمنى الماضي هل اشتاقت لتلك البدايه وتلك النهايه؟؟ سأقول لك نعم:(
ليس لأن الحياه ثقيله أم بها من تجارب فاشله
إنما لأني أعيش الحياه كما عشتها في السابق والواقع اليوم يفرض عليك شئ ثاني ..
عليك أن تكون بمواصفات مختلفه .. قد لا تناسب هذه الألفيات الجديده
عليك أحيانا أن تكون ساذج وأحيانا تكون قاسي

لم أعيش في نضجي نهايه معنونه بالسعاده .. هل المشكله فيني .. فيهم ايضالا أدري ؟؟
ولكن ما أنا متيقنه منه إنني صاحبه حقيقه .. وصاحبه مبدأ لا يعرف الفصل بينه وبين الكذب
هذه السمات اليوم تولد كم كبير من النهايات التعيسه "نحن لا نعمم ولكن حظي هكذا "
لذلك .. ولأسباب أكثر من هذه .. لا تجد سوى لعبه التحدي
بدونها ستصبح شخص ضعيف بائس أكثر
معها قد تجد القوى المصطنعه وقد تجد شئ من الأمل ..



لا أخفي عليك بالأمس واليوم رأيت في نفسي أن هناك أمور بقدر ما عدت الحسابات فيها
بقدر ما أضعف أمامها .. عرفت أن ضعفي هو سبب فشلي .. والضعف هذا عندما يكون شئ متأصل أو متوارث هنا لا يمكن استئصاله لانه متوارث


ضعيفه كيف
وضعيفه في ايش

هذا صعب التطرق له هنا



طولت عليك كثير أنا آسفه
لرمضان هذه السنه بدايه إن شاء الله جديده من السعاده .. والرضى
والتفاؤل والأمل .. ونتمنى من الله عز وجل ان نكون عند حسن الظن
اللهم آمين




جملك الله برضى الرحمن

[عابر سبيل]

اين وجدت راحتك او سعادتك او نقطة التوقف او الانطلاق عندك..

اكانت..في "نهاية"..او "بداية" ما شغلك
او اخذ اهتمامك او شغل قلبك و فكرك


كل عام وانت بخير اخي الفاضل " عابر سبيل "
طالما هناك قلوب تنبض في هذه الحياه فالبدايات ستليها النهايات ..
وكل خطوه جديده في الحياه اما تكون تابعه للخطوه التي كانت تسبقها ..
او تكون خطوه جديده لبدايه ايضا جديده ..


بداياتي دائما تكون في غايه الروعه ..
ودائما ما تكون مليئه بالتفاؤل ورسم الأحلام والأمنيات
هذه البدايات هي تلك التي رسمها لنا القدر


بدايه وجودي مع ابوين رائعين
الى اخوان لم اخترهم انا انما اختارهم لي رب العالمين مع بدايه وجودي على هذه الدنيا
الى حتى الحياه الماديه التي عشتها ايضا بالرغم من شح حالها
الى صداقات الطفوله التي لم يدخل فيها قراري الشخصي
ولم يدخل فيهم حسن او سوء اختيارهم لي



البدايات التي تأتي بعفويه بالصدفه ببراءه .. ببساطه
بسن لا نضج فيه او بسن قد لا تعيره شي من الإهتمام عما سيليه .. او سيلحقه
او ما سيأتيك منه من مضره او منعه ..
مثل هذه البدايات تتمنى ان لا تصل فيها لنهايه
بل تتمنى ان تكون هي البدايه وهي نفسها النهايه



لو تعمقت أكثر اليوم الى نهاياتي .. هل هي سعيده .. هل هي مرضيه ؟؟
هل تتمنى الماضي هل اشتاقت لتلك البدايه وتلك النهايه؟؟ سأقول لك نعم:(
ليس لأن الحياه ثقيله أم بها من تجارب فاشله
إنما لأني أعيش الحياه كما عشتها في السابق والواقع اليوم يفرض عليك شئ ثاني ..
عليك أن تكون بمواصفات مختلفه .. قد لا تناسب هذه الألفيات الجديده
عليك أحيانا أن تكون ساذج وأحيانا تكون قاسي

لم أعيش في نضجي نهايه معنونه بالسعاده .. هل المشكله فيني .. فيهم ايضالا أدري ؟؟
ولكن ما أنا متيقنه منه إنني صاحبه حقيقه .. وصاحبه مبدأ لا يعرف الفصل بينه وبين الكذب
هذه السمات اليوم تولد كم كبير من النهايات التعيسه "نحن لا نعمم ولكن حظي هكذا "
لذلك .. ولأسباب أكثر من هذه .. لا تجد سوى لعبه التحدي
بدونها ستصبح شخص ضعيف بائس أكثر
معها قد تجد القوى المصطنعه وقد تجد شئ من الأمل ..



لا أخفي عليك بالأمس واليوم رأيت في نفسي أن هناك أمور بقدر ما عدت الحسابات فيها
بقدر ما أضعف أمامها .. عرفت أن ضعفي هو سبب فشلي .. والضعف هذا عندما يكون شئ متأصل أو متوارث هنا لا يمكن استئصاله لانه متوارث


ضعيفه كيف
وضعيفه في ايش

هذا صعب التطرق له هنا



طولت عليك كثير أنا آسفه
لرمضان هذه السنه بدايه إن شاء الله جديده من السعاده .. والرضى
والتفاؤل والأمل .. ونتمنى من الله عز وجل ان نكون عند حسن الظن
اللهم آمين




جملك الله برضى الرحمن


و نبارك لك يا / تحداني الزمن..الشهر الفضيل
عسا الله يعيننا على صيامه و قيامه!
*
*
،،
جميل ما دققتي فيه و وصفتيه
حول البداية (الحالمة) عند اغلبنا..

و هنا ..احب ان اتعمق..
في السؤال..عن السبب الذي جعلنا
نكثر من مثل هالاحلام في بداية (المشوار)..
مما يجعلنا..كما تقولين..نتمنى..ان تكون
البداية هي النهاية...و ربمى نخاف من
التقدم..نحو (نهاية) للعمل او المشوار!

أهي...تطلعنا للمجهول..
ام انها..عادة...من خلال عديد تجاربنا..
مع البدايات و النهايات!

طيب..لو ما اعدنا الصورة..كما اشير
في السؤال في العنوان..
و تفكرنا..ان البدايات (الجميلة)..
غالبا..ما اتت...الا بعد (نهاية) لاحد الفصول
السابقة..أليمة كانت..ام عادية..ام ربما سعيدة!

من ههنا..اردت ان استفسر..
في (أسبقية) النهاية..ام البداية..
عن الاخرى!

اعرف.. أن بداية الأمر..
في أوله..
و نهاية نفس الامر..
عند انقضائه ..

لكن..لو ما اخذنا التسلل و الترابط في
حياتنا...لربما اننا نجد..ان البدايات و النهايات
التي تتخلل حياتنا...
لوجدنا..ان لكثير من البدايات (المحببة) على نفوسنا..
ما سبقها..من نهايات..قد أدت بنا..لكي نبدا من "البداية"!

*
*
،،

انتي..حسب ما أرى..قد اخذك التفكر و التعمق..
الى اكتشاف شيء ..ترين انه خاص بك..
و هو الضعف..
بل انك نسبتيه الى عوامل وراثية!

و انت..اعرف بعالمك و خاصة شؤونك..
لكني..اجد..ان هذا الذي وصفتيه..
لو سألتي كثير من الناس...
لشاركوك فيه...رغم انهم لا يمتون
بأي صلة نسب معك..فلا وجود لعامل
الوراثة بينكم!

عموما..التفكر بعمق و الاستفادة..
من (بدايات) او (نهايات) تجاربنا..
او كلا الامرين...

هو احد مقاصد هذا النقاش..


فشكرا لك...لما خصصتينا به..
من نقاش عميق و شيق!

و نتمنى لكم..بداية (رمضانية)
موفقة و سعيدة..
تعقبها..نهاية احلى و اسعد..

[s o s o]

فلسفة فسفة فلسفة ..

يمكن يكون لابداية ولانهاية ويكون الامر مجرد استراحة او وهدنه
واحساس مؤقت ان
نهاية مرحلة حانت وأزفت وبداية مرحلة بدأت ..

[الكونت]

السلام عليكم

يعتبر هذا النوع من الاسئلة اعقد القضايا التي يمكن ان تتبادر الى

الذهن .وتسمى ** معضلة ***

لماذا؟

لان محاولة الاجابة عنه ستدخلنا في حلقة مفرغة مادام الاول نتاج الثاني

والثاني نتاج الاول ولكن هذا لا يمنع من المحاولة.

- لو افترضنا ان البيضةهي الاسبق .

- فهذا يعني انها انتجت لنا دجاجة .

- ولكن من يضمن لنا انها لم تنتج ديكا.

- ولنسلم جدلا انها انتجت دجاجة .

- فهل بامكان الدجاجة وحدها انتاج بيضة ملقحة.

- ومنه فوجود الديك لزوم .

- فلا يعقل ان تخلق بيضة وديك ينتظر ان تنتج دجاجة ليلقحها .

- ومن هذا وذاك فان الدجاجة واديك اسبق.

والحمد لله انا مسلمون فديننا علمنا ان الله خلق من كل شيئ زوجان

وانشالله انحلت معضله حبيبنا صاحب الموضوع:nice:

اعجبني هذا الكلام ونقلته لكم مع التحيه

[عابر سبيل]

فلسفة فسفة فلسفة ..

يمكن يكون لابداية ولانهاية ويكون الامر مجرد استراحة او وهدنه
واحساس مؤقت ان
نهاية مرحلة حانت وأزفت وبداية مرحلة بدأت ..


اذا كانت (هلوساتي) فلسفة..
فماذا نسمي فلسفة كلامج يا / سوسو...
(الحكمة)!

[احبك يابلد]

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه

الله يعينكم ياعابر سبيل وهتان فعلا حالتكم صعبه

بس بجد ولله العظيم وسعتو صدري الله يوسع اصدوركم

[ناصر30]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


مبارك عليكم شهر الصيام والقيام وتلاوه القران


استاذي العزيز عابر




اتصور ان اجمل البدايات النهايه ,, واجمل النهايات البدايه

حياتنا تتكون من نفوس تعيش وتتعايش مع الرغبه , والطموح , والقناعه

تجد ان الاغلبيه تحلم ببدايات معينه وقد تكون انتهت بمجرد الحلم بهاا

وتجد كوابيس النهايه تكون بدايات لحياه اجمل

الحقيقه الوحيده انه لاتوجد بدايات ونهايات بمعنى الكلمه في حياة الانسان

باستثناء وجود الانسان في الدنيا كـ بدايه وموته كـ نهايه في الدنياا فقط

فهو كان في عالم اخر وسيكون بعد وفاته في عالم اخر

في فتره الحياه ايامنا تكون على هيئه مراحل تبداا وتنتهى واحيانا تكون بدايه

تليها بدايه (بديات متداخله ) واحيانا العكس (نهايات متداخله )


تعتمد على امور عده كما اسلفت رغباات طموح قناعات

مايطغى منها على الاخر يشكل نقطة لانطلاق كـ بدايه ويكون

نقطه النهايه للاخر .

ويبقى الاحساس بالفرح والحزن نتيجه لما تضمره النفوس

من جمال وقبح .


كان هذا تصورى المتواضع لما لمسته بين سطورك


لك كل الود

[عابر سبيل]

السلام عليكم

يعتبر هذا النوع من الاسئلة اعقد القضايا التي يمكن ان تتبادر الى

الذهن .وتسمى ** معضلة ***

لماذا؟

لان محاولة الاجابة عنه ستدخلنا في حلقة مفرغة مادام الاول نتاج الثاني

والثاني نتاج الاول ولكن هذا لا يمنع من المحاولة.

- لو افترضنا ان البيضةهي الاسبق .

- فهذا يعني انها انتجت لنا دجاجة .

- ولكن من يضمن لنا انها لم تنتج ديكا.

- ولنسلم جدلا انها انتجت دجاجة .

- فهل بامكان الدجاجة وحدها انتاج بيضة ملقحة.

- ومنه فوجود الديك لزوم .

- فلا يعقل ان تخلق بيضة وديك ينتظر ان تنتج دجاجة ليلقحها .

- ومن هذا وذاك فان الدجاجة واديك اسبق.

والحمد لله انا مسلمون فديننا علمنا ان الله خلق من كل شيئ زوجان

وانشالله انحلت معضله حبيبنا صاحب الموضوع:nice:

اعجبني هذا الكلام ونقلته لكم مع التحيه


تحية لك يا خوي الكونت..
على نقلك و شرحك و اهتمامك!

عموما..صحيح ما بدأت به..بان
المسألة قد تقود ..لو ما اديرت بعشوائية
الى مبدأ (ثور الساقية)
او الدوران حول النفس
او في (حلقة مفرغة)!

لكن...
من يعلم..لماذا بدا دحرجة الفكرة..
و ما يصبوا له...
اكان من بدأ الفكرة...او من دخل فيها..

فهذا..بعيد عن (الدوائر المفرغة)!
*
*
،،
انت وقفت على (البيضة و الدجاجة)
و غيرك..ما وقف على شيء..

لكن..
هنالك..
من عندهم (معضلة)
في النهايات..
او ربما (تعلق) بما كان..
من بدايات..

لمثل هؤلاء..
طُرحت الفكرة...
لاثراء او توعية..
من وقفت عنده الاحداث او المشاعر...
اكانت..في "بداية" او "نهاية"
حقبة او تجربة في حياته!

هذا ..للتوضيح..
دامك حريص و اجتهدت معنا..
بشكل طيب و ودي
لاثراء الموضوع!

[بنت شيوخ]

عباره عن

نهايه وقت

وبدايه غيره

النهايه تعني بدايه للجديد

والبدايه تعني انتهاء القديم


شكرا لك

[عابر سبيل]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


مبارك عليكم شهر الصيام والقيام وتلاوه القران


استاذي العزيز عابر




اتصور ان اجمل البدايات النهايه ,, واجمل النهايات البدايه

حياتنا تتكون من نفوس تعيش وتتعايش مع الرغبه , والطموح , والقناعه

تجد ان الاغلبيه تحلم ببدايات معينه وقد تكون انتهت بمجرد الحلم بهاا

وتجد كوابيس النهايه تكون بدايات لحياه اجمل

الحقيقه الوحيده انه لاتوجد بدايات ونهايات بمعنى الكلمه في حياة الانسان

باستثناء وجود الانسان في الدنيا كـ بدايه وموته كـ نهايه في الدنياا فقط

فهو كان في عالم اخر وسيكون بعد وفاته في عالم اخر

في فتره الحياه ايامنا تكون على هيئه مراحل تبداا وتنتهى واحيانا تكون بدايه

تليها بدايه (بديات متداخله ) واحيانا العكس (نهايات متداخله )


تعتمد على امور عده كما اسلفت رغباات طموح قناعات

مايطغى منها على الاخر يشكل نقطة لانطلاق كـ بدايه ويكون

نقطه النهايه للاخر .

ويبقى الاحساس بالفرح والحزن نتيجه لما تضمره النفوس

من جمال وقبح .


كان هذا تصورى المتواضع لما لمسته بين سطورك


لك كل الود



هلا و الله و كل التراحيب
يا حكيمي الحبيب/ ناصر 30

و لك كل التباريك بارمضان..
و عساك موب في (المنتدى) ..شخص رمضاني..
ما تجينا في العام..الا شهر..
و تعود تختفي من ثاني!
*
*
تسلم على المشاركة
او المحاولة الطيبة ..معنا..
في شيء من التفكير..ربما باسلوب ثاني!

الحياة...بدايتنا في الوجود..
و انت تقول..ان الموت..نهاية!..
لكنها..لو تأملت..
هو فقط نهاية وجودنا على هالأرض
في هذه الحياة الدنيا!و بداية..لشيء
لا نعلمه..لأننا..كما تعلم
لم نعايشه..
و لا يوجد من بيننا..من يقدر ان يصفه!

عموما..
لنقف معك..في ما قدرت انه ..حقيقة جلية لنا..
من ان هنالك خطين ..لبداية و نهاية في الحياة الدنيا...

و نتأمل..حقيقة..
بيكل ما يبتدئ
و يتنتهي من مشاوير
او حوادث او قصص..
ما بين تلك الدفتين..

أحلام البدايات..
و كوابيس النهايات..
ما اروع هتين الكلمتين و ما فيهما
من اختصار للهدف الذي اردت التنبيه له..

بانه...يخطئ الكثيرين منا..
عندا يعتبرون ان النهاية..لامر او مشوار..
هو كابوس..ليته لم يأتي..

فكما قلنا وكررنا..
ليس كل نهاية هي (النهاية)..