مغروور قطر
10-08-2010, 08:55 PM
الاقتصاد الروسي قد يتباطأ نموه إلى 7% خلال 2010 بالتزامن مع وفاه 15 ألف شخص بسبب موجة الحر التي تضرب البلاد
أرقام 10/08/2010
تشير بعض التوقعات إلى أن روسيا قد تفقد حوالي 15 ألف شخص بالإضافة إلى تراجع الناتج المحلي الإجمالي بحوالي 15 مليار دولار نتيجة موجة الحر الشديد التي تجتاح البلاد، حيث تنافس هذه الموجة موجة الحر الشديدة التي ضربت أوروبا عام 2003، والتي تشير التقديرات إلى أن موجات الحر التي ضربت أوروبا منذ سبع سنوات مضت تسببت في وفاة حوالي 50 ألف شخص.
هذا ومن المتوقع ارتفاع عدد الوفيات في موسكو وحدها إلى حوالي سبعة آلاف شخص، في الوقت الذي من الممكن أن يزيد فيه عدد الوفيات الإجمالية في البلاد عن 15 ألف شخص.
وكان رئيس الوزراء الروسي "فلاديمير بوتين" قد قام بنفسه اليوم بتولي محاولة إطفاء حرائق الغابات جنوب موسكو، حيث من المتوقع أن يتراجع الناتج المحلي الإجمالي بحوالي 15 مليار دولار نتيجة تضررالمحاصيل الزراعية وبعض المجالات الأخرى مثل الصناعة.
ويبدو أن محاولات إخماد الحرائق قد أفضت جميعها إلى الفشل بسبب الدخان الكثيف الذي يغلف الأجواء، حيث تشير البيانات الرسمية إلى أن هذه الحرائق تسببت في وفاة 52 شخصاً، بعد أن دمرت 2000 منزل، بالإضافة إلى حرق ما يقرب من 2900 ميل مربع من الأراضي والغابات.
وتشير التوقعات إلى أن الإقتصاد الروسي قد يتباطأ نموه إلى 7% من 7.5% خلال عام 2010 بسبب انخفاض الحاصلات الزراعية والصادرات بالإضافة إلى تراجع الطلب على السلع الإستهلاكية بالتزامن مع تسارع وتيرة التضخم.
أرقام 10/08/2010
تشير بعض التوقعات إلى أن روسيا قد تفقد حوالي 15 ألف شخص بالإضافة إلى تراجع الناتج المحلي الإجمالي بحوالي 15 مليار دولار نتيجة موجة الحر الشديد التي تجتاح البلاد، حيث تنافس هذه الموجة موجة الحر الشديدة التي ضربت أوروبا عام 2003، والتي تشير التقديرات إلى أن موجات الحر التي ضربت أوروبا منذ سبع سنوات مضت تسببت في وفاة حوالي 50 ألف شخص.
هذا ومن المتوقع ارتفاع عدد الوفيات في موسكو وحدها إلى حوالي سبعة آلاف شخص، في الوقت الذي من الممكن أن يزيد فيه عدد الوفيات الإجمالية في البلاد عن 15 ألف شخص.
وكان رئيس الوزراء الروسي "فلاديمير بوتين" قد قام بنفسه اليوم بتولي محاولة إطفاء حرائق الغابات جنوب موسكو، حيث من المتوقع أن يتراجع الناتج المحلي الإجمالي بحوالي 15 مليار دولار نتيجة تضررالمحاصيل الزراعية وبعض المجالات الأخرى مثل الصناعة.
ويبدو أن محاولات إخماد الحرائق قد أفضت جميعها إلى الفشل بسبب الدخان الكثيف الذي يغلف الأجواء، حيث تشير البيانات الرسمية إلى أن هذه الحرائق تسببت في وفاة 52 شخصاً، بعد أن دمرت 2000 منزل، بالإضافة إلى حرق ما يقرب من 2900 ميل مربع من الأراضي والغابات.
وتشير التوقعات إلى أن الإقتصاد الروسي قد يتباطأ نموه إلى 7% من 7.5% خلال عام 2010 بسبب انخفاض الحاصلات الزراعية والصادرات بالإضافة إلى تراجع الطلب على السلع الإستهلاكية بالتزامن مع تسارع وتيرة التضخم.