بوخالد الذيب
11-08-2010, 09:24 PM
على صعيد آخر نفت حركة طالبان مسؤوليتها عن قطع انف شابة أفغانية احتلت صورتها مؤخرا غلاف العدد الأخيرة لمجلة تايم الأميركية، معتبرة نشر هذه الصورة ضربا من "الدعاية اليائسة"، كما ذكر الاثنين موقع سايت لمراقبة المواقع الإسلامية المتطرفة.
وبحسب سايت فقد نشرت حركة طالبان بيانا على موقعها الإلكتروني أكدت فيه أن مجلة تايم تكذب باتهامها اياها بقطع انف واذني عائشة (18 عاما) عقابا لها على فرارها من منزلها الزوجي في منطقة اوروزغان في أفغانستان العام الماضي.
وأضاف البيان الصادر بحسب سايت عن متحدث باسم الحركة أن "هذا العمل الدعائي اليائس الذي قامت به مجلة تايم اظهر للعالم اجمع التجاوزات التي تكون وسائل الإعلام على استعداد للقيام بها إرضاء للولايات المتحدة، حتى وأن كان الثمن نزاهتها الصحافية".
وتابع المتحدث أن حركة طالبان تدين ما تعرضت له عائشة، مؤكداً أن "قطع أنف وأذني إنسان، سواء كان حيا أم ميتا، هو غير شرعي وحرام".
وتصدرت صورة عائشة غلاف مجلة تايم في عددها لشهر أغسطس الجاري، ومن المقرر أن تخضع الشابة الأفغانية لجراحة ترميمية مجانية في كاليفورنيا.
وبرر رئيس تحرير المجلة الأميركية ريتشارد ستينغيل نشر هذه الصورة بقوله أن "عائشة وقفت أمام الكاميرا لأنها أرادت أن يرى العالم اجمع العواقب، على النساء، لازدياد قوة طالبان في أفغانستان".
وبحسب سايت فقد نشرت حركة طالبان بيانا على موقعها الإلكتروني أكدت فيه أن مجلة تايم تكذب باتهامها اياها بقطع انف واذني عائشة (18 عاما) عقابا لها على فرارها من منزلها الزوجي في منطقة اوروزغان في أفغانستان العام الماضي.
وأضاف البيان الصادر بحسب سايت عن متحدث باسم الحركة أن "هذا العمل الدعائي اليائس الذي قامت به مجلة تايم اظهر للعالم اجمع التجاوزات التي تكون وسائل الإعلام على استعداد للقيام بها إرضاء للولايات المتحدة، حتى وأن كان الثمن نزاهتها الصحافية".
وتابع المتحدث أن حركة طالبان تدين ما تعرضت له عائشة، مؤكداً أن "قطع أنف وأذني إنسان، سواء كان حيا أم ميتا، هو غير شرعي وحرام".
وتصدرت صورة عائشة غلاف مجلة تايم في عددها لشهر أغسطس الجاري، ومن المقرر أن تخضع الشابة الأفغانية لجراحة ترميمية مجانية في كاليفورنيا.
وبرر رئيس تحرير المجلة الأميركية ريتشارد ستينغيل نشر هذه الصورة بقوله أن "عائشة وقفت أمام الكاميرا لأنها أرادت أن يرى العالم اجمع العواقب، على النساء، لازدياد قوة طالبان في أفغانستان".