مغروور قطر
21-03-2006, 04:51 AM
قطرللأوراق المالية تشارك في منتدى البورصات الخليجية
الدوحة - الراية :
هاشم سعيد
ذكر هاشم سعيد المدير العام لشركة قطر للأوراق المالية عقب مشاركته في منتدى البورصات الخليجية الذي عقد في دبي الأسبوع الماضي أن انخفاض البورصات العربية خلال الفترة الأخيرة كان الموضوع الذي هيمن على مناقشات المنتدى وقال إن عدداً من الخبراء في المجال ألقوا الضوء على هذه الانخفاضات وطالبوا الجهات المسؤولة بالتصدي لها لأن البورصة تمثل مؤشراً هاماً لتقييم اقتصاد البلد وهي المحك الرئيسي لجذب الاستثمارات.ذكر هاشم سعيد المدير العام لشركة قطر للأوراق المالية عقب مشاركته في منتدى البورصات الخليجية الذي عقد في دبي الأسبوع الماضي أن انخفاض البورصات العربية خلال الفترة الأخيرة كان الموضوع الذي هيمن على مناقشات المنتدى وقال إن عدداً من الخبراء في المجال ألقوا الضوء على هذه الانخفاضات وطالبوا الجهات المسؤولة بالتصدي لها لأن البورصة تمثل مؤشراً هاماً لتقييم اقتصاد البلد وهي المحك الرئيسي لجذب الاستثمارات.
ورغم أن البعض يعتقد أن هذه الانخافضات في مجملها حركات تصحيحية للأسعار إلا أن السيد سعيد يقول إن الانجرار وراء هذه المقولة ربما يقود إلى مزيد من الانخفاضات وأضاف صحيح أن بعضها حركات تصحيحية ولكن يجب التصدي لها.وكانت شركة قطر للأوراق المالية الشركة الوحيدة من دولة قطر التي شاركت في هذا المنتدى الذي هو الأول الذي يجمع كل المسؤولين عن البورصات الخليجية والوسطاء في مكان واحد وعن فائدة هذه المشاركة يقول هاشم سعيد »لقدتعرفنا على كثير من الوسطاء العاملين في منطقة الخليج وعلى كثير من المحللين والخبراء في هذا المجال« يضيف: نعتقد أن مثل هذه المنتديات من شأنها أن تصقل خبرة شركتنا مما سيعود بالفائدة على المستثمرين كما نعتقد أن المنتدى كان فرصة رائعة للتداول بشأن انفتاح البورصات الخليجية بعضها على بعض مما سيعود بالفائدة أيضاً على المستثمر الخليجي والعربي. وطالب بتشجيع عقد مثل هذه المنتديات لأنها فرصة للتواصل وتبادل الأفكار والخدمات وكل هذا لصالح المستثمرين.
وحول فرص توقيع اتفاقيات لفتح البورصات الخليجية والعربية أمام المستثمرين القطريين أشار السيد سعيد إلى أن مثل هذه الأفكار قد تم تداولها مع بعض الجهات المهتمة غير أن حركتنا في هذا الصدد تحكمها باستمرار توجهات المسؤولين في سوق الدوحة للأوراق المالية الذين نثق في حنكتهم وقدرتهم الممتازة في اتخاذ القرارات السليمة. وأضاف أن انفتاح البورصات العربية والآسيوية بات أمراً لا مناص منه خصوصاً في ظل الثورة التكنولوجية والتي تتيح للمستثمر اتخاذ قرار البيع أو الشراء وهو جالس على كرسيه مع إمكانية الدفع عبر الإنترنت.
وكانت شركة قطر للأوراق المالية وقعت اتفاقية حصرية مع البنك الأهلي المصري الشهر الماضي تتيح للقطريين أو الأجانب الاستثمار في البورصة المصرية عبر فتح حساب لدى الشركة في قطر وبموجب هذه الاتفاقية فإن البورصة القطرية أصبحت أيضاً في متناول المستثمرين في مصر ممن يرغبون بالاستفادة من فرص الاستثمار في الأسهم القطرية.
تأسست شركة قطر للأوراق المالية عام 1997 كواحدة من أولى الشركات التي عملت كوسيط في سوق الدوحة للأوراق المالية وواكبت نهضة السوق مع بداية الألفية الجديدة.
وخلال سنوات عملها استطاعت الشركة أن تصبح واحدة من أكبر شركات الوساطة بقاعدة ممتدة من العملاء تزيد عن ثلاثين ألف عميل. وكنتيجة طبيعية لمثابرتها في خدمة عملائها حازت الشركة على الترتيب الأول بين كافة شركات الوساطة في سوق الدوحة للأوراق المالية لثلاثة أعوام متتالية 2002-2003-2004.
كما تعززت مكانة الشركة في السوق من خلال إسناد عمليات تسويق وإدارة اكتتابات عدد من شركات المساهمة العامة الجديدة في سوق الدوحة للأوراق المالية حيث قامت بتسويق وإدارة إصدار اكتتاب شركة الدوحة للتأمين برأسمال وقدره 132 مليون ريال قطري ثم حازت أيضاً على امتياز تسويق وإدارة اكتتاب الشركة المتحدة للتنمية برأسمال وقدره 500 مليون ريال للمساهمين في دولة قطر والخليج.
الدوحة - الراية :
هاشم سعيد
ذكر هاشم سعيد المدير العام لشركة قطر للأوراق المالية عقب مشاركته في منتدى البورصات الخليجية الذي عقد في دبي الأسبوع الماضي أن انخفاض البورصات العربية خلال الفترة الأخيرة كان الموضوع الذي هيمن على مناقشات المنتدى وقال إن عدداً من الخبراء في المجال ألقوا الضوء على هذه الانخفاضات وطالبوا الجهات المسؤولة بالتصدي لها لأن البورصة تمثل مؤشراً هاماً لتقييم اقتصاد البلد وهي المحك الرئيسي لجذب الاستثمارات.ذكر هاشم سعيد المدير العام لشركة قطر للأوراق المالية عقب مشاركته في منتدى البورصات الخليجية الذي عقد في دبي الأسبوع الماضي أن انخفاض البورصات العربية خلال الفترة الأخيرة كان الموضوع الذي هيمن على مناقشات المنتدى وقال إن عدداً من الخبراء في المجال ألقوا الضوء على هذه الانخفاضات وطالبوا الجهات المسؤولة بالتصدي لها لأن البورصة تمثل مؤشراً هاماً لتقييم اقتصاد البلد وهي المحك الرئيسي لجذب الاستثمارات.
ورغم أن البعض يعتقد أن هذه الانخافضات في مجملها حركات تصحيحية للأسعار إلا أن السيد سعيد يقول إن الانجرار وراء هذه المقولة ربما يقود إلى مزيد من الانخفاضات وأضاف صحيح أن بعضها حركات تصحيحية ولكن يجب التصدي لها.وكانت شركة قطر للأوراق المالية الشركة الوحيدة من دولة قطر التي شاركت في هذا المنتدى الذي هو الأول الذي يجمع كل المسؤولين عن البورصات الخليجية والوسطاء في مكان واحد وعن فائدة هذه المشاركة يقول هاشم سعيد »لقدتعرفنا على كثير من الوسطاء العاملين في منطقة الخليج وعلى كثير من المحللين والخبراء في هذا المجال« يضيف: نعتقد أن مثل هذه المنتديات من شأنها أن تصقل خبرة شركتنا مما سيعود بالفائدة على المستثمرين كما نعتقد أن المنتدى كان فرصة رائعة للتداول بشأن انفتاح البورصات الخليجية بعضها على بعض مما سيعود بالفائدة أيضاً على المستثمر الخليجي والعربي. وطالب بتشجيع عقد مثل هذه المنتديات لأنها فرصة للتواصل وتبادل الأفكار والخدمات وكل هذا لصالح المستثمرين.
وحول فرص توقيع اتفاقيات لفتح البورصات الخليجية والعربية أمام المستثمرين القطريين أشار السيد سعيد إلى أن مثل هذه الأفكار قد تم تداولها مع بعض الجهات المهتمة غير أن حركتنا في هذا الصدد تحكمها باستمرار توجهات المسؤولين في سوق الدوحة للأوراق المالية الذين نثق في حنكتهم وقدرتهم الممتازة في اتخاذ القرارات السليمة. وأضاف أن انفتاح البورصات العربية والآسيوية بات أمراً لا مناص منه خصوصاً في ظل الثورة التكنولوجية والتي تتيح للمستثمر اتخاذ قرار البيع أو الشراء وهو جالس على كرسيه مع إمكانية الدفع عبر الإنترنت.
وكانت شركة قطر للأوراق المالية وقعت اتفاقية حصرية مع البنك الأهلي المصري الشهر الماضي تتيح للقطريين أو الأجانب الاستثمار في البورصة المصرية عبر فتح حساب لدى الشركة في قطر وبموجب هذه الاتفاقية فإن البورصة القطرية أصبحت أيضاً في متناول المستثمرين في مصر ممن يرغبون بالاستفادة من فرص الاستثمار في الأسهم القطرية.
تأسست شركة قطر للأوراق المالية عام 1997 كواحدة من أولى الشركات التي عملت كوسيط في سوق الدوحة للأوراق المالية وواكبت نهضة السوق مع بداية الألفية الجديدة.
وخلال سنوات عملها استطاعت الشركة أن تصبح واحدة من أكبر شركات الوساطة بقاعدة ممتدة من العملاء تزيد عن ثلاثين ألف عميل. وكنتيجة طبيعية لمثابرتها في خدمة عملائها حازت الشركة على الترتيب الأول بين كافة شركات الوساطة في سوق الدوحة للأوراق المالية لثلاثة أعوام متتالية 2002-2003-2004.
كما تعززت مكانة الشركة في السوق من خلال إسناد عمليات تسويق وإدارة اكتتابات عدد من شركات المساهمة العامة الجديدة في سوق الدوحة للأوراق المالية حيث قامت بتسويق وإدارة إصدار اكتتاب شركة الدوحة للتأمين برأسمال وقدره 132 مليون ريال قطري ثم حازت أيضاً على امتياز تسويق وإدارة اكتتاب الشركة المتحدة للتنمية برأسمال وقدره 500 مليون ريال للمساهمين في دولة قطر والخليج.